صورة طفل جميل - YouTube
- صورة طفل جميل عن
- تفسير سورة عبس - تفسير قوله تعالى عبس وتولى أن جاءه الأعمى
- إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة عبس - قوله تعالى عبس وتولى - الجزء رقم19
صورة طفل جميل عن
الناي الحزين 19-05-2007, 05:08 PM صورة طفل جميل صورة طفل جميل ياجماعة عايز أحلى تعليق على صورة هذا الطفل الجميل فتوشه القموره 19-05-2007, 06:24 PM رد: ايه رأيكم ؟! (صورة) °¨¨™¤¦DAREDEVIL¦¤™¨¨° 20-05-2007, 10:25 AM رد: ايه رأيكم ؟! (صورة) صورة طفل جميل الولد حلو حوريه.. 20-05-2007, 10:46 AM رد: ايه رأيكم ؟! (صورة) صورة طفل جميل ياقلبوووووووووووووووووو مرة يدنن يسلموووووو على الصورة الحلوة بنت القمر 20-05-2007, 07:59 PM رد: ايه رأيكم ؟! فائزة بجائزة الدولة التشجيعية: الفوز يعكس تشجيع الشباب لاستمرار الإنتاج العلمى. (صورة) صورة طفل جميل الله يعطيك العافيه
يجنن البيبي
مشكوره رحيل الايام 21-05-2007, 04:57 PM رد: ايه رأيكم ؟! (صورة) صورة طفل جميل
تسلم كتير حلو انا بحب الاطفال كتير
رومنسييه 14-12-2008, 04:05 PM صورة طفل جميل
يلا بي
يهبل
سميا 01-01-2009, 03:45 AM صورة طفل جميل يدنن بنووووته كيوت 23-04-2009, 03:50 AM صورة طفل جميل يسلمووووووووووووووووووووو
جميع الحقوق محفوظة موقع رمسة عرب, لا نمتلك حقوق النشر للصور الموجودة فى الموقع اذا كنت تعتقد ان لدينا اى صور قد تنتهك حقوق الملكية الخاصة بك ولا تريد عرضها لدينا يمكنك التواصل معنا من صفحة اتصل بنا لحذفها بشكل فوري
قال تعالى:" عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى". عبس أي كلح بوجهه وأعرض عنه ، وهو عتاب للنبي محمد عليه الصلاة والسلام حين عبس بوجهه عن الأعمى ابن أم مكتوم حين جاء يسأله عن الدين ويستفسر منه ما الدين وأحكامه، وكان بنفس الوقت النبي مشغولا بدعوة كبار قريش والحديث معهم طمعا في إسلامهم، فعاتبه الله عز وجل كيف يتجاهل هذا الأعمى وينشغل عنه بكبار قريش الرافضين لدعوته مع أن هذا مقبل عليك يريد الاسلام والدين، وقال له لعله يزكى ويتذكر ويقبل اكثر على الطاعة فيما لو اجبته بسؤاله.
تفسير سورة عبس - تفسير قوله تعالى عبس وتولى أن جاءه الأعمى
( سورة عبس مكية وهي اثنان وأربعون آية) بسم الله الرحمن الرحيم عبس وتولى - 1. أن جاءه الأعمى - 2. وما يدريك لعله يزكى - 3. أو يذكر فتنفعه الذكرى - 4. أما من استغنى - 5. فأنت له تصدى - 6. وما عليك ألا يزكى - 7. وأما من جاءك يسعى - 8. وهو يخشى - 9. فأنت عنه تلهى - 10. تفسير سورة عبس - تفسير قوله تعالى عبس وتولى أن جاءه الأعمى. كلا إنها تذكرة - 11. فمن شاء ذكره - 12. في صحف مكرمة - 13. مرفوعة مطهرة - 14. بأيدي سفرة - 15. كرام بررة - 16. (بيان) وردت الروايات من طرق أهل السنة أن الآيات نزلت في قصة ابن أم مكتوم الأعمى دخل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعنده قوم من صناديد قريش يناجيهم في أمر الاسلام فعبس النبي عنه فعاتبه الله تعالى بهذه الآيات وفي بعض الاخبار من طرق الشيعة إشارة إلى ذلك. وفي بعض روايات الشيعة أن العابس المتولي رجل من بني أمية كان عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم فدخل عليه ابن أم مكتوم فعبس الرجل وقبض وجهه فنزلت الآيات: وسيوافك تفصيل البحث عن ذلك في البحث الروائي التالي إن شاء الله تعالى. وكيف كان الامر فغرض السورة عتاب من يقدم الأغنياء والمترفين على الضعفاء والمساكين من المؤمنين فيرفع أهل الدنيا ويضع أهل الآخرة ثم ينجر الكلام إلى الإشارة إلى هوان أمر الانسان في خلقه وتناهيه في الحاجة إلى تدبير أمره وكفره مع ذلك بنعم ربه وتدبيره العظيم لامره وتتخلص إلى ذكر بعثه وجزائه إنذارا، والسورة مكية بلا كلام.
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة عبس - قوله تعالى عبس وتولى - الجزء رقم19
وذلك كله حفظ من الله لكتابه، أن جعل السفراء فيه إلى الرسل الملائكة
الكرام الأقوياء الأتقياء، ولم يجعل للشياطين عليه سبيلا، وهذا مما يوجب
الإيمان به وتلقيه بالقبول، ولكن مع هذا أبى الإنسان إلا كفورا، ولهذا
قال تعالى:
{ قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ}
لنعمة الله وما أشد معاندته للحق بعدما تبين، وهو ما هو؟ هو من أضعف
الأشياء، خلقه الله من ماء مهين، ثم قدر خلقه، وسواه بشرا سويا، وأتقن
قواه الظاهرة والباطنة. { ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ}
أي: يسر له الأسباب الدينية والدنيوية، وهداه السبيل، [وبينه] وامتحنه
بالأمر والنهي،
{ ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ}
أي: أكرمه بالدفن، ولم يجعله كسائر الحيوانات التي تكون جيفها على وجه
الأرض،
{ ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ}
أي: بعثه بعد موته للجزاء، فالله هو المنفرد بتدبير الإنسان وتصريفه بهذه
التصاريف، لم يشاركه فيه مشارك، وهو -مع هذا- لا يقوم بما أمره الله، ولم
يقض ما فرضه عليه، بل لا يزال مقصرا تحت الطلب. ثم أرشده تعالى إلى النظر والتفكر في طعامه، وكيف وصل إليه بعدما تكررت
عليه طبقات عديدة، ويسره له فقال:
{ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ
صَبًّا}
أي: أنزلنا المطر على الأرض بكثرة.
[1] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السّعدي"، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو التفسير. - واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحدياً لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحياناً نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن.