تاريخ النشر: الأربعاء 12 صفر 1423 هـ - 24-4-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 15662
45421
0
417
السؤال
ما هي أنواع بيع الحلال
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه.... أما بعد: فالبيع الحلال لا حصر لأنواعه لأن الأصل جواز البيع، والبيع الجائز هو الذي توفرت فيه شروط البيع الصحيح وأركانه، ومرجعها إلى ثلاثة أشياء هي: الأول: الصيغة: وهي إيجاب كبعت، وقبول كاشتريت، وما يقوم مقام الصيغة كالإشارة من الأبكم والأصم، ومجرد المناولة في المحقرات، وما علم الجميع أثمانه الثابتة من غيرها. الثاني: العاقدان: ويشترط فيهما الأهلية وهي أن يكونا عاقلين راشدين وراضين بالبيع. الثالث: المعقود عليه: وهو المبيع والثمن ويشترط فيهما شروط نجملها في الآتي: 1) أن يكونا موجودين فلا يصح بيع المعدوم ولا جعله ثمناً باتفاق الفقهاء، ولا خلاف بينهم في استثناء السلم فهو بيع صحيح مع أنه بيع لمعدوم. 2) أن يكونا طاهرين منتفعاً بهما انتفاعاً معتبراً شرعاً. 3) أن يكون من يلي العقد مالكاً أو نائباً عن المالك. 4) أن يكونا مقدورا على تسليم كل منهما. شروط جواز البيع والشراء عبر الإنترنت - إسلام ويب - مركز الفتوى. 5) أن يكونا معلومين للعاقدين. وأما البيوع المنهي عنها فمرجعها إلى ثلاثة أشياء: 1- الربا بأنواعه.
ما هو الفرق بين العقد الصحيح والعقد الباطل والعقد الفاسد؟
وهؤلاء الفقهاء حملوا تأويلها على العموم وظنوا أن كل واحد من هذِه الأحاديث عامل في السنة كلها وليس كذلك، ولكل واحد موضع لا يتعداه (٢). وقد سلف بيان وجوهها، ومذاهب العلماء فيها هناك. (١) سلف برقم (٢١٦٨) باب: إذا اشترط شروطًا في البيع لا تحل. (٢) "شرح ابن بطال" ٨/ ١٠٨.
البيع...أنواعه وشروطه وأركانه - إسلام ويب - مركز الفتوى
2- أن لا يتم البيع إلا بعد شرائك للسلعة شراء حقيقياً، ولا يكفي مجرد التأكد من وجود المنتج. ما هو الفرق بين العقد الصحيح والعقد الباطل والعقد الفاسد؟. فإذا طلب الزبون سلعة معينة، وتأكدت من وجودها، فلا يجوز لك إجراء صفقة البيع معه، حتى تشتري السلعة وتحوزها، فقد روى الترمذي والنسائي وأبو داود عن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يأتيني الرجل يسـألني من البيع ما ليس عندي أبتاع له من السوق ثم أبيعه؟ قال: لا تبع ما ليس عندك. وينبغي إعلام زوار موقعك بأن الطلب ليس بيعاً، وينبغي أن تحتاط لنفسك، فإن بعض الزبائن قد يعدك بالشراء، ثم يتراجع، ومن الاحتياط أن تتفق مع المحلات أو الشركات التي تتعامل معها على أن يكون بينكم خيار الشرط لمدة أسبوع أو أسبوعين، بحيث يمكنك أن ترد البضاعة إليهم في حال تراجع الزبون عن شرائها. 3- أن تكون هذه السلع مما يباح بيعها بالنسيئة، ويخرج بذلك بيع الذهب والفضة والعملات النقدية. فإن هذه الأشياء لا يجوز بيعها إلا مع الحلول والتقابض، وليس لك أن تأخذ صور المنتجات من موقع آخر يقوم بالإتجار فيها، فإن هذا من الاستغلال وأكل أموال الناس بالباطل، إلا أن تدفع لهم مالاً مقابل ذلك، أو يسمحوا لك بالأخذ من دون مقابل.
ما هي شروط عقد البيع الصحيحة | وش أسوي | Wishaswe
بيع التزامات البائع و التزامات المشتري. ما هي شروط عقد البيع الصحيحة | وش أسوي | wishaswe. مؤدي نص المادتين ٤٢٨ ، ٤٦٢ مدني انه إذا لم يتفق المتعاقدان علي تعيين من يقوم منهما باتخاذ إجراءات التسجيل و يتحمل الرسوم المستحقة عليه و نفقاته فإن الأصل هو التزام المشتري بالقيام بجميع إجراءات التسجيل بما فيها إعداد العقد و النهائي و إكمال إجراءات المساحه و غير ذلك من إجراءات لازمه للتسجيل و تحصيل رسوم و مصرفات هذا التسجيل و أنه يلتزم البائع بما هو ضروري لتيسير نقل الملكية كتقديم المستندات التي ترتبط به اللازمة لإتمام إجراءات التسجيل و التصديق علي توقيعه على البيع وهذه شروط كتابه عقد البيع. التزام " تنفيذ الالتزام ". " بيع " التزامات البائع و التزامات المشتري.
شروط جواز البيع والشراء عبر الإنترنت - إسلام ويب - مركز الفتوى
العقد الصحيح: هو العقد الذي تمت جميع أركانه وشروطه. فمثلاً إذا أخذنا عقد الزواج يجب توفر ركنين وهما:1-وجود الزوجين الخاليين من الموانع. 2- الايجاب من ولي المرأة والقبول من الزوج. أما شروط عقد النكاح فهي:1- تعيين الزوجين أي معرفتهما عيناً. 2- رضى كل من الزوجين. 3- وجود الولي بالنسبة للمرأة. 4- وجود الشاهدين اللذين تصح شهادتهما.
الثاني: النصوص. ذلك أنه فهم النص في سياق القواعد الشرعية ، يختلف عن فهمه مقطوعا عن
ذلك ، فالأول يثمر الفهم الصائب ، والثاني يثمر فهما خاطئا. فكانت الإجابة من كبار العلماء بأنه لا يجوز شراء جثة المسلم ولا
استعمالها في التعليم لحرمة المسلم ، بينما يجوز استعمال جثة الكافر
للتعليم من باب ارتكاب أخف الضررين ، وهذه فتوى صحيحة ، فالكافر ليس
له حرمة المسلم. § ومن الأمثلة على ذلك أنه لا يجوز بيع الدم لأنه نجس
فهو ليس بمال ، ولا الكلب لأنه محرم والمحرم ليس بمال ، وقيل يجوز
، إن جاز استعماله
4- الشرط الرابع:
أن يكون المبيع ملكا للمشتري:
وهنا مسألة قد عمت بها البلوى ، لها علاقة بهذا الشرط ،
وهي أن لدينا كثير بل أكثر الناس سياراتهم ، بل بيوتهم ، وغيرها ، قد
اشتروها عن طريق المرابحة في بعض البنوك الإسلامية. والمقصود هنا ، أن بيع المرابحة ، أعترض عليه بأنه قد تخلف فيه شرط
ملك البائع لما يبيعه ـ وهو البنك الإسلامي ـ وأنه لا يجوز له
بيع ما لا يملكه. ومثال ذلك: لو جاءك شخص وقال أرغب بشراء سيارة صديقك ، فقلت له بعتك
، ناويا أنك تشتريها من صديقك ثم تبيعها عليه ، وقال اشتريت ،
فهذا عقد باطل ، لأنه قد يأتي صاحب السيارة فيرفض بيعها لك ،
ولهذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا البيع قائلا
( لاتبع ما ليس عندك)
[ رواه
أحمد وأصحاب السنن من حديث حكيم بن حزام رضي الله عنه].
فهل
بعض البنوك الإسلامية ، عندما تبيع سيارات أو سلع الشركات
الأخرى ، هل هو يبيع ما يملك ، وما ليس عنده ؟. ومن المعلوم أن العميل عندما يأتي إلى البنك الإسلامي ليشتري سيارة
مثلا ، يقول له البنك الإسلامي: أنا أبيعك ، ويقصد بذلك أنا
أبيعك ما تختاره من السيارات الموجودة في الشركات التي في السوق
، ولكن من أين يأتي بها ؟ وهل هو يبيع ما يملك ؟
وقد حاول بعض الفقهاء أن يخرجوا البنك الإسلامي من هذا
الإشكال بما يلي:
أولا: أن يعد العميل البنك الإسلامي بالشراء ، والبنك
يعد العميل بالبيع ، ويوقع الطرفان على (الوعد). ومعنى هذه
الورقة الموقعة بين الطرفين بالوعد: أي: البيع لم يتم بعد ،
لكن وعدناك بالبيع بعدما نشتري السلعة ، وأنت وعدتنا بالشراء منا. ثانيا: يجعل البنك هذه الورقة ملزمة ؟ فأنت عندما تأتي البنك
الإسلامي ، وتوقع على الوعد بالشراء ، فأنت ملزم بإتمام العملية
، ويقولون هي ليست ببيع ، حتى لا نقع في إشكال بيع مالا
يملك البائع ، وإنما هي وعد ، والمسلم مسئول عن وعده ،
ملزم بالوفاء به. ثالثا: بعدها يعطي البنك الإسلامي للشركة ، قيمة البضاعة نقدا ،
ويحولها إلى المشتري بالأقساط بربح معلوم ، فيضمن بذلك عدم تراجع
المشتري عن الصفقة ، ويضمن أيضا ربحه فيها.
والحسب والنسب وهما من الأمور الهامة للغاية فهو على قسمين إما أن يكون مرغوبًا إذا كان اختيار الحسب والنسب الأصيل المشهور بالصلاح والعلم والذكر الحسن، والسمعة الطيبة. فقال الرسول الكريم: "تخيروا لنطفكم"، وإما أن يكون محذورًا منه وغير مرغوبًا فيه إذا كان ذلك للتباهي والتنافس والشهرة. الفَرعُ الأوَّلُ: من ضوابط اختيار الزوجة: اختيارُ ذاتِ الدِّينِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. وأهم شرط وهو الدين: ومعنى كلمة "فأظفر بذات الدين تربت يداك"، التي جائت في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: الدعاء عليه بالفقر إذا لم يحرص على الفتاة ذات الدين التي تعينه على دينه وتحفظه في دنياه على نفسه وماله. إكرام الإسلام للمرأة وفي هذا يتبين لنا رفع الإسلام لمكانة المراة وإكرامها بما لم يكرمها به دين سواه، فالنساء في الإسلام شقائق الرجال. والفتاة المسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، الرعاية، وإحسان التربية وفي هذا الوقت تعتبر قرة العين وثمرة البيت لوالديها وإخوانها، ثم إذا كبرت فهي المعززة المكرمة بالمنزل التي يُغار عليها وليّها ويحيطها برعايته فلا يرضى أن تمتد إليها يدٍ بسوء، ولا ألسنةٍ بأذى. وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله وميثاقه الغليط فتكون في بيت زوجها بأعز جوار، ووجب على الزوج إكرامها والإحسان إليها. وتصير أمًا بعد ذلك وكان برها مقرونًا بحق الله تعالى وعقوقها والإساءة إليها مقرونة بالشرك بالله، والفساد في الأرض.
وصايا النبي محمد – صلى الله عليه وسلم- في الزواج – E3Arabi – إي عربي
أن تحب زوجها وتظهر له ذلك الحب، حيث جعل الله تعالى بين الزوجين المحبة فطرية، قال تعالى: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ"، فالحب أساس استمرار العلاقات الزوجية ونجاحها. ألا ترفض الزوجة طلب زوجها إن طلبها في الفراش؛ فرفضها إياه يجلب غضب الله وسخطه عليها، وتلعنها الملائكة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِذَا دعَا الرَّجُلُ امْرأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فلَمْ تَأْتِهِ فَبَات غَضْبانَ عَلَيْهَا؛ لَعَنتهَا الملائكَةُ حَتَّى تُصْبحَ" وعدم تلبية الزوجة لطلب زوجها من الأسباب التي تهدم المحبة بين الزوجين، وذلك يؤدي إلى تفكك الحياة الزوجية. الزوجة الصالحة لا تخرج من بيتها إلا بموافقة زوجها، وكذلك لا تخرج للعمل إلا بإذنه، ويجب ألا تخرج من بيتها وهي متبرجة، كلباسها زي ملفت غير الزي الشرعي الذي يدل على سمتها، فهذا مكروه في المرأة المسلمة، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا شهِدت إحداكُن العشاءَ فلا تَمسَّ طيبًا ". حديث الرسول عن اختيار الزوجه الصالحه. الزوجة التي تتقي الله في طاعة زوجها وتلبي رغباته، وتربي أبناءهما تربية سليمة على الدين الإسلامي، وتحفظ بيتها ونفسها في وجود زوجها أو غيابه، فهي مسؤولة عن هذا أمام الله تعالى.
الفَرعُ الأوَّلُ: من ضوابط اختيار الزوجة: اختيارُ ذاتِ الدِّينِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
طريقة البحث
نطاق البحث
في الفهرس
في المحتوى
في الفهرس والمحتوى
تثبيت خيارات البحث
لماذا حث الاسلام على اختيار الزوجه ذات الدين (اختيار الزوجه الصالحة في الاسلام ) - موسوعة
فتكون ثمرة الزواج مرة، وتنتهي بنتائج ضارة. لهذا يحذر الرسول صلى الله عليه وسلم من التزوج على هذا النحو، فيقول: «إياكم وخضراء الدمن، قيل: يا رسول الله وما خضراء الدمن؟ قال: المرأة الحسناء في المنبت السوء». ويقول: «لا تزوجوا النساء لحسنهن، فعسى حسنهن أن يرديهن، ولا تزوجوهن لاموالهن، فعسى أموالهن أن تطغيهن، ولكن تزوجوهن على الدين ولامة خرماء ذات دين أفضل» ويخبر أن الذي يريد الزواج مبتغيا به غير ما يقصد منه من تكوين الاسرة ورعاية شؤونها، فانه يعامل بنقيض مقصوده، فيقول: «من تزوج امرأة لمالها لم يزده الله إلا فقرا، ومن تزوج امرأة لحسبها لم يزده إلا دناءة، ومن تزوج امرأة ليغض بها بصره، ويحصن فرجه، أو يصل رحمه، بارك الله له فيها وبارك لها فيه». رواه ابن حبان في الضعفاء. وصايا النبي محمد – صلى الله عليه وسلم- في الزواج – e3arabi – إي عربي. والقصد من هذا الخطر ألا يكون القصد الأول من لازواج هو هذا الاتجاه. نحو هذه الغايات الدنيا، فإنها لا ترفع من شأن صاحبها ولا تسمو به، بل الواجب أن يكون الدين متوفرا أولا، فان الدين هداية العقل والضمير. ثم تأتي بعد ذلك الصفات التي يرغب فيها الإنسان بطبعه، وتميل إليها نفسه. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك» رواه البخاري ومسلم.
وقال صلي الله عليه وسلم: (( تزوجوا الودود الولود فاني مكاثر بكم الأنبياء، أو قال: الأمم)) - رواه أبو داود والنسائي- فان أمكن تحصيل امرأة يتحقق فيها جمال المنظر و جمال الباطن فهذا هو الكمال و السعادة بتوفيق الله. أ. هـ من كتاب الزواج وفي الحـديث: · إخبار أن الذي يدعو الرجال إلى التزوج أحد هذه الأربع وآخرها عندهم ذات الدين فأمرهم صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم أنهم إذا وجدوا ذات الدين فلا يعدلوا عنها. لماذا حث الاسلام على اختيار الزوجه ذات الدين (اختيار الزوجه الصالحة في الاسلام ) - موسوعة. قال القاضي رحمه الله: من عادة الناس أن يرغبوا في النساء ويختاروها حدى الخصال، واللائق بذوى المروءات وأرباب الديانات أن يكون الدين مطمح نظرهم فيما يأتون ويذرون، لا سيما فيما يدوم أمره ويعظم خطره انتهى. - تحفة الاحوذي- · ودل الحديث على أن مصاحبة أهل الدين في كل شيء هي الأولى لأن مصاحبهم يستفيد من أخلاقهم وبركتهم وطرائقهم ولا سيما الزوجة فهي أولى من يعتبر دينه لأنها ضجيعته وأم أولاده وأمينته على ماله ومنزله وعلى نفسها.
ويضع تحديدا للمرأة الصالحة، وأنها الجميلة المطيعة البارة الأمينة، فيقول: «خير النساء من إذا نظرت إليها سرتك، وإذا أمرتها أطاعتك، وإذا أقسمت عليها أبرتك، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك» رواه النسائي وغيره بسند صحيح. ومن المزايا التي ينبغي توفرها في المرأة المخطوبة أن تكون من بيئة كريمة معروفة باعتدال المزاج، وهدوء الاعصاب، والبعد عن الانحرافات النفسية، فانها أجدر أن تكون حانية على ولدها، راعية لحق زوجها. خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم أم هانئ فاعتذرت إليه بأنها صاحبة أولاد، فقال، «خير نساء ركبن الإبل صالح نساء قريش، أحناه على ولد في صغره. وأرعاه على زوج في ذات يده». وطبيعة الاصل الكريم أن يتفرع عنه مثله، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «الناس معدن كمعادن الذهب والفضة، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا». وهل ينتج الحطي إلا وشيجة - ويغرس إلا في منابته النخل خطب رجل امرأة لا يدانيها في شرفها فأنشدت: بكى الحسب الزاكي بعين غزيرة - من الحسب المنقوص أن يجمعا معا ومن مقاصد الزواج الأولى إنجاب الأولاد، فينبغي أن تكون الزوجة منجبة، ويعرف ذلك بسلامة بدنها، وبقياسها على مثيلاتها من أخواتها وعماتها وخالاتها.