الاجابة هي: الاستحاضة هي سيلان دم علة من أدنى نقطة في رحم المرأة في غير أوقات الحيض والنفاس، ويكون خروجه قبل عمر التسعة اعوام او بعد ذلك، ولا يسمى استحاضة الا اذا استمر نزول الدم بعد اكثر مدة الحيض او النفاس في حال اتصل الدم يوقت احده
هل تأتي الدورة الشهرية أثناء النفاس
ما هي الاستحاضة ،يحتوي الانترنت على الكثير من المعلومات الدينية والثقافية التي يمكن للفرد الاستفادة منها وتعلمها ، وينبغي للانسان أن يفهم ما يدور في حياته ، فيجب على الفتاة معرفة أمور دينية قد تصادفها في حياتها ،لتكون على دراية بها وتفهم ماذا عليها أن تقوم بفعله عندما يواجهها هذا الأمر ،ما هي الاستحاضة. الإجابة: تعتبر الاستحاضة سَيلان دمِ علّةٍ من أدنى نقطةٍ في رَحِم المرأة في غير أوقات الحَيض والنفاس، ويكون خروجه قبل تمام عُمر تسعة أعوامٍ، أو بعد ذلك، ولا يسمّى استحاضة إلا إذا استمر بعد أكثر مدة الحيض أو النّفاس في حال اتّصل بأحدهما.
عدد الصفحات: 65 عدد المجلدات: 1
تاريخ الإضافة: 13/11/2021 ميلادي - 8/4/1443 هجري
الزيارات: 830
أضف تعليقك:
إعلام عبر البريد الإلكتروني عند نشر تعليق جديد
الاسم
البريد الإلكتروني
(لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق
رجاء، اكتب كلمة: تعليق في المربع التالي
مرحباً بالضيف
موقع مصري اسلاميات تعرَّف على معنى اسم الله السلام وقول إن الجنة دار السلام ومعنى اسم الله السلام في اللغة العربية ومعنى اسم الله السلام في المعجم آخر تحديث سبتمبر 13, 2021 تعرَّف على معنى اسم الله السلام اليوم سوف نتحدث عن اسم جديد من أسماء الله الحسنى وهو السلام، وقد أمرنا الله (عز وجل) أن ندعوه بتلك الأسماء ولكن يجب علينا أن نتعرف عليها وعلى معانيها وفضلها علينا وفضل من قام بإحصائها، وتم ذكر اسم الله السلام مرة واحدة بالقرآن الكريم ولكن ذكر كثيرًا بالسنة النبوية الشريفة، فتابع معنا لكي تتعرف في ذلك المقال على كل ما تريد معرفته عن اسم الله السلام. معنى اسم الله السلام هو السلامة من كل عيب والطمأنينة وأيضًا التخلص من أي مكروه، والله ذو السلامة والجنة دار السلام لأنها دار النهاية والسلامة من متاعب الحياة الدنيا، وهناك أمراض تقدم بالعمر تؤدي للعجز والفقر ووجود أبناء عاقين بوالديهم كل هذا من آفات الدنيا، فلذلك في الآخرة نكون خالين من كل شيء وسالمين. وتحية المسلمين السلام والتي كان يذكرها رسول الله كثيرًا، كما أنه وصانا أن ننشر السلام بين المسلمين والتحية والتي تجعلنا نتخلص من كل شيء سيء بالنفس وخبيث النية، كما أن المولى (جل وعلا) دعا أن نلقي السلام بينا في قوله (تعالى): "وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً".
معنى اسم الله السلام
• وهو السلام؛ لأنه المُنزَّه عن مُماثَلة غيره له، فكلُّ المخلوقات يَعتَرِيها الضعفُ والنقص والاحتياج، وهو سبحانه سالِمٌ مِن كل ذلك. وهو السلامُ على الحقيقة سالِمٌ ♦♦♦ مِن كل تمثيلٍ ومِن نُقصانِ
وقال ابن القيم رحمه الله في بيان شافٍ لحقيقة اسم الله "السلام":
"إذا نظرتَ إلى أفراد صفات كماله، وجدتَ كلَّ صفةٍ سلامًا مما يضادُّ كمالَها:
فحياته سلامٌ من الموت ومِن السِّنَة والنوم. وكذلك قيوميَّتُه وقدرتُه سلامٌ مِن التعب واللُّغوب. وعلمه سلامٌ مِن عزوب شيء عنه، أو عروض نسيان، أو حاجة إلى تذكُّر وتفكُّر. وإرادته سلامٌ مِن خروجها عن الحكمة والمصلحة. وكلماتُه سلامٌ مِن الكذب والظلم، بل تَمَّت كلماتُه صدقًا وعدلًا. وغِناهُ سلامٌ مِن الحاجة إلى غيرِه بوجهٍ ما. وحِلمُه وعفوُه وصفحُه ومغفرتُه وتجاوزُه: سلامٌ من أن تكونَ عن حاجةٍ منه، أو ذل، أو مصانعة كما يكون من غيره، بل هو محضُ جُودِه وإحسانه وكرمه. وكذلك عذابه وانتقامه، وشدة بطشه، وسرعة عقابه: سلامٌ مِن أن يكون ظلمًا أو تشفيًا، أو غِلظة، أو قسوة، بل هو محضُ حكمته وعدله، ووضعه الأشياءَ مواضعَها، وهو مما يستحق عليه الحمد والثناء، كما يستحقُّه على إحسانه وثوابه ونعمه، بل لو وضع الثوابَ موضع العقوبة، لكان مناقضًا لحكمته ولعزَّته، فوَضْعُه العقوبةَ موضعها هو من عدله وحكمته وعزته.
اسم الله السلام للاطفال
والمسلمون الصادقون يُكرِمُهم الله عز وجل بعد ضربِ الصراط يوم القيامة، فيكون شعارُهم عليه: "سلِّم سلِّم"، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((فيقوم المسلمون، ويوضع الصراط، فيمرُّون عليه مثل جِيادِ الخيل والرِّكاب، وقولهم عليه: سلِّم سلِّم))؛ صحيح سنن الترمذي. وعند مسلم: ((ثم يُضرَب الجسر على جهنم، وتحلُّ الشفاعة، ويقولون: اللهم سلِّم سلِّم)). فيَسلَم مِن أهوال الصراط مَن حقَّق آثار الإيمان باسم الله "السلام"، ويكون في أعلى درجات الناجين. يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((فيمر المؤمنون كطَرْف العين، وكالبَرْق، وكالرِّيح، وكالطير، وكأَجاوِيد الخيل والرِّكاب، فناجٍ مُسلَّم، ومَخْدُوش (مَخْدُوج) مُرسَل، ومَكْدُوسٍ في نار جهنم)). قال السيوطيُّ رحمه الله، وغيرُه:
"يكونون على أنحاءٍ: فبعضهم مُسلَّمون مِن آفته، وبعضهم مَخْدُوجَون؛ أي: ناقصون مِن خلقتهم، تأخذ الخطاطيف مِن لحمه لتسعفَه النارُ، ثم ينجو، وبعضهم مُحتَبَس ومنكوس؛ أي: يلقي في النار على وجهه". فلا ضيرَ إِنْ سلِمْتَ يوم القيامة أن يصيبَك في الدنيا ما يصيب غيرَك مِن الفقر، والمرض، والحاجة، والجفاء، والاتهام بالباطل، والطعن في العِرْض، والرَّمْي بالنقص والجهل؛ فقد أصاب ذلك غيرَك مِن الأنبياء والصالحين، فما أقعدهم عن إصلاح دينهم، وما شغلهم عن آخرتهم؛ لأن الفوز الحقيقيَّ هو الفوز بالجنة.
منهج الله (عز وجل) في تطبيق السلام مع نفس الإنسان إذا قام الإنسان بتطبيق منهج الله في نشر السلام في النفس لا أن يقوم بعمل مخالف لفطرته فيعذب نفسه من قبل نفسه، فمن هنا يقوم بالعيش في حالة احتقار ذاته لأنه خالفه وهنا تأتي عقدة الذنب التي تراوده ثم يدخل بحالة الانهيار الداخلي. فإذا بنيت نفسك على غيرك أو بنيت غناك على حسابهم وحساب فقرهم وأمثال ذلك إذا بنيت أمانك مقابل خوفهم ووجودك على موتهم وقمت بإعلاء ذاتك وعزك على حساب ذلهم فيحدث شعور بالذنب ويأتي من هنا الانهيار الداخلي حتى ولو في أعلى المقامات سوف تشعر بذلك بجانب اختلال التوازن. ولكن تأتي حكمة المولى هنا واتباع منهجه حتى يفيض بك إلي سلام داخلي مع نفسك بالإضافة إلى السلام مع ربك ثم ينتشر السلام مع من حولك حيث أن نهاية منهج الله بك أخي هي طريق السلام، والسلام هو سلامة من القهر ومن احتقار الذات، فإذا قمت باتباع ذلك فلا وجود لعقدة الذنب التي كانت تراودك ولا شعورًا بالانحطاط. إن الإنسان بفطرته سليم ومع ذلك فهو شقي فلماذا يشقى؟ ذلك لأن رب العالمين وهب له فطرة سليمة فإذا قام بالخروج عنها وعن مبادئها وأيضًا إذا قام بالإساءة لخلق الله فتقوم نفسه بتعذيبه.