فــاتــنـــہ. _~ 12-11-2014, 04:22 PM روايتي الاولى.. لاتخآف من الزمآن الزمن مآلـہ امآن.. روايتي الاولى.. لاتخاف من الزمان الزمن مال امان..
السلام عليكم هذي روايتي الاولى وحابة انزلا هنا / ما أحلل ولا أبيح من تنقل الرواي بدون ذكر اسمي: فاتن
فــاتــنـــہ. _~ 12-11-2014, 05:27 PM رد: روايتي الاولى.. لاتخاف من الزمان الزمن مال امان..
﷽
اللهم صل على سيدنا محمد ﷺ وعلى اله وصحبه اجمعين
الحلق الاولى
ب1ارت
قبل 17 سن.... بصراخ: اطلع برا بيتي يا ### جايب لي بنت ### وتقول لي زوجتك هذي اخر تربيتي فيك اطلع انا بريء منك ليوم الدين..... : لا يبة انجل مسلمة وربي صدقني وهي حامل بحفيدك يبةة يبةة أرجوك لا تسوي فيني كذا..... تحميل اغنية لاتخاف - اصالة MP3. : اطلع برا
طلع وهو مكسور مذلول وماسك يد مرت أنجل
أنجل: What's wrong ؟ " ماذا بك ". عبد الرحمن: Sweetie do not take care of " حبيبتي لا تهتمي ". أنجل: As you please " كما تريد "
عبد الرحمن.. 27
أنجل.. 23
نهاي البارت الاول من الحلقة الاولى! ابي اشوف ردود ،،
نـآعمـه كالسحـآب 12-11-2014, 05:34 PM رد: روايتي الاولى.. لاتخاف من الزمان الزمن مال امان..
روايه مشوقه
يعطيك العافيه غلاتي
بإنتظار البارت القادم.. مشاعل..!
لا تخاف من الزمان
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
مساااء الخير والطيبه... جبت لكم مسجاات واتمنى تعجبكم... لـو ' رجـع ، لـي....! رغـم كـل شـي ٍ حصـلي ؛ راح يـلقـانـي.... أحـبـه.... ؛؛ كـثـر / بـ ع ـده ،، كـثـر,, جـرحـه ،، كـثـر ما افـز بـ [ مـنـامـي] اصـرخ بـ اسـمـه.... و انـادي كـثـر مانـي احتجـت له يـوقـف مـعـاي ولا لقـيـته غـيـر ' بـايـع ،... كـل وفـاي....! كـثـر ما اوقـف عـنـد بـابـه و احـلى | ورده | فـي يـديـنـي عـطـشـى محـتاجـه الامـان....! تصـدقـين.. ؟ رقـيت في / حـبـك.. كـثـيـر..! حـتى وصـلت انـي [ اطـيـر] تخـيـلي..!! أطيـر في زرقـة سـمـاك... واذوب فـي ذرة ' هـواك ،...! واسـتعـذبك... خـوف وهـلاك....! قـالت: ' ثـوانـي ، و اتصـل احـذر | تنـام |..! تكفـى حبيـبي لازم تكـون < رايـق > كـانت / ثـوانيـها.. قـبـل عـشـ 10 ـرة ايـام.... وشـلـون اجـل... لـو قـالت اصبـر... عزف لاتخاف من الزمان. دقـايـق... ؟! عظـيـمـه فرقـتي عنـه, ، وصـعـب احـيـا علـى ذكـراهـ! ياكـيـف احـيـا على ذكـرى, ، وكـلهـ عـايـــشـ[ن] فيـنـي..! كـل ليـلة وسـط عـيـنـي ، تبتـدي سـاعـات ' ليـلـي ، و اتصـفـح بالـ / ثـوانـي... ؛ و كـوب | قـهـوه | نـكهتـه: طـ ع ـم ' انتـظـار ' بـدون سـكـّر.. مـر كنـّه هالـ ، سـؤال ' هـو يـجـي... أو... ما يـجـي.. ؟!
كما لا يجوز تهويل الأمر، على طريقة من يُحاجُّهم الجرجاني، فيتَّهَمَ المحتذي بالسلخ وهو الذي ما رام سوى الاحتذاء والنسج على مثال يعتبره قدوة، فيتبعه حذو النعل بالنعل ( [20]). أما ما يعتد به، فمما تغير نظمه وانتقل المعنى فيه من صورة إلى صورة ( [21]) ، كما فعل أبو نواس بقول النابغة: [الطويل]:
إذَا مَا غَزا بالجَيْشِ حَلَّقَ فَوقَهُ
عَصَائبُ طَيْرٍ تهتَدي بعصَائبِ
جَــوانِحَ قَــــــدْ أيـقَنَّ أَنَّ فـَريــقَـهُ
إِذا ما التَقَى الصَّفَّانِ أوَّلُ غَالبِ ( [22])
حين قال[المديد]:
تتَـــأيّى الطيرُ غَدْوتَهُ
ثِقَةً بالشِّبْع من جَزَرِهْ ( [23])
ذلك أن في صورة النابغة معنيين:
«-أحدهما أصل؛ وهو علم الطير بأن الممدوح إذا غزا عدوا كان الظفر له، وكان هو الغالب. -والآخر فرع؛ وهو طمع الطير في أن تتسع عليها المطاعم من لحوم القتلى. السرقة الشعرية المفهوم وآليات الاشتغال | جريدة الشمال 2000. وقد عمد النابغة إلى "الأصل" الذي هو علم الطير بأن الممدوح يكون الغالب، فذكره صريحا، وكشف عن وجهه، واعتمد في "الفرع" الذي هو طمعها في لحوم القتلى وأنها لذلك تحلق فوقه، على دلالة الفحوى. وعكس أبو نواس القصة، فذكر "الفرع" الذي هو طمعها في لحوم القتلى صريحا…وعول في "الأصل" الذي هو علمها أن الظفر يكون للممدوح، على الفحوى» ( [24]).
السرقة الشعرية المفهوم وآليات الاشتغال | جريدة الشمال 2000
هند زيتوني أمد/ بعد أن قرأت كتاب الأسير الفلسطيني أحمد صلاح الشويكي "على بوابة مطحنة الأعمار"، شعرت أن الكتابة هنا هي فعل التحرّر من كل الأعباء التي تحملها على كتفيك، لتصبح خفيفاً، مضيئاً، يستطيع أن يراك القارئ بسهولة. هذا الكتاب ليس عن أسرى عاديين ولا عن أسوار حديدية لا يمكن تحطيمها، السجناء هنا في بعض الأحيان أشبال وأطفال قادهم القدر والمشيئة لتلك العزلة المقيتة، ولكنهم حاولوا بقدر الإمكان أن يكسروها ليستطيعوا العيش والتأقلم مع تلك الظروف القاسية. حيث ينتقل الأسير من سجن الأشبال إلى سجن المسكوبية ومن سجن (إيشيل) إلى جهنم (ريمون) وأخيراً لسجن النقب. يقول الأسير أحمد صلاح الشويكي: "كل منا يستحق أن تكون حياته قصة، رواية، أغنية وربما كتاباً. فحياتنا بيد غيرنا مدد لروحهم، لقلوبهم، لأنفسهم. بتجاربهم نحيا أكثر من حياة في الحياة، بها نكون أكثر من أنا، أكثر من أنت. وإن لم تشأ فحسبك عبرة، تكون أغنى أغنياء الأرض". بمجرّد أن تقرأ عنوان الكتاب، تسري في جسدكَ قشعريرة، لأنكَ ستعرفُ أنّ هناكَ شخصاً، وربما عدة أشخاص تُطحن أعمارهم وراء القضبان. فالعمر قصير أصلاً، ويضيع نصفه بالنوم والانتظار. فما بالك إذا تمّ طحنهُ أيضاً حيث يقبعُ السجناء في غرفةٍ ضيقة، ليس لها نوافذ، ولا تحتوي على أدنى مقومات الحياة؟
يا للألم والقهر الفظيع اللذين يتعرض لهما هؤلاء الشباب الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية المقيتة، ولكن من الأكثر إيلاماً أن السجون العربية أو- المسالخ – ليست بأفضل حال، حيث يعيش السجين ظروفاً تشبه الجحيم، وقد كتب عن تلك التجربة القاسية الروائي الكبير- عبدالرحمن منيف- في روايته الرائعة "شرق المتوسط"، ولم يحدد البلد الذي حدثت فيه أحداث الرواية، خوفاً على حياته.
حاول الأسير أحمد الطفل الذي كان مصابا بيده، أن يعيشَ تلك الظروف، بصبر وبقلبٍ مؤمنٍ، ولم يكن لديه سوى أوراقه البيضاء، ليسكب عليها همومه، بحبر القلب الصادق، ليدوّن تجربته خلال العشرين عاماً التي مضت. يحدثنا عن فصول حياته بحبر صافٍ بلا رتوش أو توابل. فكل مشهد له لون حقيقي وأقصى ما يمكن أن يكون. يكتب فيها عن خلواته الإجبارية. قد يخضع لتحقيق عسكري، ويفقد فيه حياته، ولا حساب على المحققين. ولا يخفف وطأة ذلك السجن إلا رفيق درب ربما تفارقه عند خروجك لتتركه وحيداً. تلك طفولة لا تملك دمية ولكن تملك قضية. "إنها الطفولة الفلسطينية السليبة، والطفولة أمنيات لا تتحقق والوطن تمرُّ فيه كل الأجيال إلا جيل الطفولة كما قال الأسير أحمد صلاح الشويكي، بلا فرح وأحلام. يرضع ويكبر ليصير وجبةً شهية للأسر". أطفال يتعلمون الطبخ والغسيل والتنظيف، ويكبرون قبل أن يمرّر الزمن أصابعه على أجسادهم وعقولهم. ستتعرف من خلال هذا الكتاب على معنى العذاب، والجوع، والقهر، والذلّ الإنساني، والعيش القاسي في الزنازين، والغرق في القذارة والمرض، كالجرَب الذي ينهش الجلد، حتى يدميه ولا دواء يقدم له. المعاناة من الوحدة والظلمة والظلم والبرد.