كبسة اللحمة السعودية بطريقة سهلة ولذيذة جدا وبتطلع مظبوطة جدا - YouTube
كبسة لحم سعوديه الالكترونيه
من لحم ضاني • أرز ابو كاس • من الزيت • ثوم.
كتبت:
المشتاقة للجنان
- وااااااااااااااااو
نهووله تجنن... منظرها يجنن ويفتح النفس
وتعرفي شو السر
انها من ايديكي واكيد كلو منك حلووو يا حلوو
طبعا هالطبق لي
وبأنتظار تعمليلنا اكله فلسطيينه
أحلى تقييم يا قلبي كتبت:
عطر الياسمين. - وااااو نهولة كبسة على اصولها
بس بلمساتك الجميلة
تسلم ايدك حبيبتي والغرور بيلبقلك يا قمر
وانا سعيدة جدا بالمنتدى لاني اتعرفت عليك
وعلى بنات زي العسل
احلى تقيم الى اجمل غرور وااااااااااو نهوله
ماشاء الله يم يميي تشهي
تسسلم هالايديات يارب كتبت:
اية رفعت
- تسلم ايديكى حبيبتى كتبت:
•● JooRé Rjéèm ●•
- ماشاء الله
روووووووعه شكلهاا يفتح النفس
تسلم ايدك يالغاليه.. كبسة لحم سعوديه مطلقه. يعطيك الف عاافيه
اكشخ تقيم لـ احلى من يعمل كبسه هوووووون مواضيع مميزة قد تهمك
السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله هل يوجد أحاديث صحيحة عن زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وفضل ذلك؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فليس هناك حديث صحيح يدل على فضيلة زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم على وجه الخصوص، وقد رويت بعض الأحاديث في فضل زيارة قبره صلى الله عليه وسلم منها: - « من زارني بعد مماتي، فكأنما زارني في حياتي ». - ومنها: « من زارني وزار أبي إبراهيم في عام واحد ضمنت له على الله الجنة ». - ومنها: « من زار قبري وجبت له شفاعتي ». وهذه الأحاديث وأشباهها ذكرها الحافظ ابن حجر في التلخيص ثم قال: طرق هذه الأحاديث كلها ضعيفة. وقال الحافظ العقيلي: لا يصح في هذا الباب شيء، بل قد جزم شيخ الإسلام ابن تيمية أن الأحاديث التي وردت في فضل زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم كلها موضوعة، علماً بأن زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم داخلة في عموم الأحاديث التي استحبت زيارة القبور بوجه عام للرجال مثل: قوله صلى الله عليه وسلم: « كنت نهيتكم عن زيارة القبور، فزوروها، فإنها تذكركم بالآخرة » (رواه أحمد ومسلم وأصحاب السنن عن عبد الله بن بريدة عن أبيه).
هل ورد فضل في وزيارة قبر الرسول صل الله عليه وسلم وما هو هذا الفضل - أجيب
ومنهم عمرو عبد المنعم سليم في كتابه هدم المنارة لمن صحح أحاديث التوسل والزيارة (ص230-330)، وانتهى إلى وهاء جميعها. والأمر كما قالوا، والله أعلم. وقال سماحة الشيخ في تعليقه على فتح الباري (3/66): الأحاديث المروية في فضل زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم كلها ضعيفة، بل موضوعة، كما حقق ذلك أبوالعباس في منسكه وغيره.. الخ، ثم قال: والشيخ لم ينكر زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم من دون شد الرحال، وإنما أنكر شد الرحل من أجلها مجردا عن قصد المسجد، فتنبه وافهم.
ص345 - كتاب الأحكام الوسطى - باب في زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم وفي تحريم المدينة وفضلها وفي فضل مسجدها وفي بيت المقدس وفي مسجد قباء - المكتبة الشاملة
أحاديث فضل زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم
الدرة اليتيمة في تخريج أحاديث التحفة الكريمة (64)
جميع الأحاديث المروية في فضل زيارة قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - كلها كذب، كما صرح بذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في (ج27 ص16). وانظر عمل الصحابة - رضي الله عنه - في زيارة قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - (ص23) من الجواب الباهر لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله [1]. [1] ضعّف أحاديث الباب الحافظ العقيلي (3/457 و4/362). ومن مواضع تضعيف شيخ الإسلام ابن تيمية لأحاديث فضل الزيارة: مجموع الفتاوى (1/234 و236 و355 و18/342 و27/29 و119 و235)، ومختصر الفتاوى المصرية (317)، وتلخيص الاستغاثة (106 و144 و253) واقتضاء الصراط المستقيم (401)، والرد على الأخنائي (87 و129 و138 و154 و190)، ومنهاج السنة (2/441). وقد استوعب تخريج هذه الأحاديث والكلام عليها على طريقة المحدِّثين: الإمام الحافظ ابن عبد الهادي - تلميذ شيخ الإسلام ابن تيمية - في الصارم المنكي في الرد على السبكي، وقال في كتابه هذا (ص30): ليس فيها حديث صحيح، بل كلها ضعيفة واهية، وقد بلغ الضعف ببعضها إلى أن حكم عليه الأئمة الحفاظ بالوضع. ومن المعاصرين الإمام الألباني في السلسلة الضعيفة (45-47) والإرواء (1127-1128)، ونص في الضعيفة (1/123) أن كل أحاديث زيارة القبر النبوي واهية، وبعضها أوهى من بعض.
لا يصح حديث في فضل زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام
تاريخ النشر: السبت 11 جمادى الأولى 1423 هـ - 20-7-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 19508
29066
0
460
السؤال
هل توجد أحاديث صحيحة عن زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وفضل ذلك؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس هناك حديث صحيح يدل على فضيلة زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم على وجه الخصوص، وقد رويت بعض الأحاديث في فضل زيارة قبره صلى الله عليه وسلم منها:
- من زارني بعد مماتي، فكأنما زارني في حياتي. - ومنها: من زارني وزار أبي إبراهيم في عام واحد ضمنت له على الله الجنة. - ومنها: من زار قبري وجبت له شفاعتي. وهذه الأحاديث وأشباهها ذكرها الحافظ ابن حجر في التلخيص، ثم قال: طرق هذه الأحاديث كلها ضعيفة. وقال الحافظ العقيلي: لا يصح في هذا الباب شيء، بل قد جزم شيخ الإسلام ابن تيمية أن الأحاديث التي وردت في فضل زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم كلها موضوعة، علماً بأن زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم داخلة في عموم الأحاديث التي استحبت زيارة القبور بوجه عام للرجال مثل: قوله صلى الله عليه وسلم: كنت نهيتكم عن زيارة القبور، فزوروها، فإنها تذكركم بالآخرة.
إذا سافر الإنسان إلى المدينة المنورة فهل يلزمه السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما أم لا؟ وإذا أراد السلام عليهم فما هي الطريقة الصحيحة لذلك. أقصد: هل لابد من المبادرة بالسلام عليهم، أو أنه لا بأس من تأخيره، وهل لابد من الدخول من خارج المسجد ليكونوا عن يمينه أو لا بأس بسلامه عليهم وهو خارج المسجد وهم بذلك سيكونون عن شماله، وما هي الصيغة الشرعية للسلام، وهل يتساوى في ذلك الرجل والمرأة؟ أرشدونا جزاكم الله خيراً. السنة لمن زار المدينة المنورة أن يبدأ بالمسجد النبوي، فيصلي فيه ركعتين والأفضل أن يكون فعلهن في الروضة النبوية إذا تيسر ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة). ثم يأتي القبر الشريف فيسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى صاحبيه: أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، من قبل القبلة، يستقبلهما استقبالاً، وصفة السلام أن يقول: السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله وبركاته، وإن زاد فقال: صلى الله وسلم عليك وعلى آلك وأصحابك، وجزاك الله عن أمتك خيراً، اللهم آته الوسيلة والفضيلة وابعثه المقام المحمود الذي وعدته، فلا بأس. ثم يتأخر عن يمينه قليلاً، فيسلم على الصديق فيقول: السلام عليك يا أبا بكر ورحمة الله وبركاته رضي الله عنك، وجزاك عن أمة محمد خيراً، ثم يتأخر قليلاً عن يمينه ثم يسلم على عمر رضي الله عنه مثل سلامه على الصديق رضي الله عنهما.
رسول الله أي المسجدين أسس على التقوى؟ قال: فأخذ كفًا من حصباء فضرب به الأرض ثم قال: "هو مَسجدكُمْ هَذا" لمسجد المدينة (١). وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إِنِّي آخرُ الأنبياءِ ومسجدِي آخرُ المساجدِ" (٢). وعنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "صلاةٌ فِي مسجدِي هَذا أفضلُ منْ ألفِ صلاةٍ فيمَا سِواهُ إلّا المسجدَ الحرامَ" (٣). وعن عبد الله بن الزبير عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في هذا الحديث (..... وصلاةٌ فِي المسجدِ الحرامِ أفضلُ منْ صلاةٍ فِي مسجدِي هَذا بمائةِ صلاةٍ ". ذكره قاسم بن أَصبغ وغيره (٤). وذكره أبو عمر عن سعد بن أبي وقاص عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "منْ قالَ يثربَ فَليقلِ المدينةَ ". مسلم. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَا بينَ بيتِي ومنبرِي روضةٌ منْ رياضِ الجنّةِ، ومنبرِي علَى حوضِي " (٥). وعن أنس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إِنَّ أُحُدًا جبلٌ يحبّنَا ونُحبّهُ " (٦). النسائي، عن عبد الله بن عمرو عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إِنَّ سليمانَ بنَ داودٍ لَما بنَى بيتَ المقدسِ سألَ اللهُ خلالًا ثلاثةً، سألَ اللهُ حُكمًا يصادفهُ حكمَهُ فَأُوتِيهِ، وسألَ اللهُ مُلكًا لا ينبغي لأحدٍ منْ بعده فأُوتِيهِ، وسألَ الله حينَ فرغَ (١) رواه مسلم (١٣٩٨).