وقد توقع والده مقتله يوما ما لكثرة معاركه وعدم خوفه من الموت فأنشد هذه الابيات: [/align]
[poem=font="Simplified Arabic, 5, black, normal, normal" bkcolor="limegreen" bkimage="" border="none, 4, gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0, black"]
ما ذكر به حيّ بـكى حي ياذيــب= واليوم أنا بابكيك لو كنت حـــــيا
وياذيب يبكونك هل الفطر الشّيب =إن لايعتــهُمْ مثل خيل المـــحَـيّـا
وتبكيك قـطعان عليها الكُــوَاليب= وشيال حمل اللي يبون الكـــــفيّا
وتبكيك وضـحٍ علقُــوهَا دِبَابيب =إن ردّدّتْ من يمّة الخوف عـــيـّا
ويبكيك من صكّت عليه المغاليب=إن صاح بأعلى الصوت ياهل الحميّا!
إن كان تنشد يالهويدي عن الطير {قصة لذيب بن شالح بن هدلأن} - مـنتديات بلدة الشعراء
6 كم تقريباً تقع الثانية..
أرجو التوضيح مع الشكر لكم مقدماً...
وأخيراً هل بالإمكان إحداثية لثهلان ؟
وجزيتم خيراً...
27/07/2009, 02:47 AM
#14
موضوع رااااااااااااااائع تشكر عليه يا عليم العطش
azozal3abdly@
27/07/2009, 04:27 AM
#15
ماقصرت اخوي عليم العطش بس ياليت تكرم وتعيدتحميل الصور
من مواضيعي
والله ما ادري وش اكافئك عليها خصوصاً اني ادورها اكثر من اربع سنين. واللي أقدر اقوله الآن هو الله يجزاك الجنة. لولا المشقة ساد الناس كلُّهم *** الجود يفقر والإقدام قتال
27/07/2003, 12:53 AM
# 5
شكرا جزيلا يا اخي الصحاف والحمد لله اني جبتها لك....
واشكرك جزيل الشكر على مرورك على الموضوع.....
اخوك السيل
28/07/2003, 07:36 AM
# 6
شعراوي رزهـ
رقم العضوية: 31
المشاركات: 147
أخي السيل:
بارك الله فيك هذه من اقصص المؤثرة والمحزنة. اختيار طيب وشكرا لك
التوقيع:
وصايا لقمان لابنه - YouTube
وصايا لقمان لابنه بالترتيب علوم
آخر تحديث مارس 20, 2022
قصة وصايا لقمان الحكيم مع أبنه راقية للاطفال
قصة وصايا لقمان الحكيم مع أبنه راقية للأطفال.. الوصية هي أن تقوم بحَث إنسان على فعل خير وتحذره من فعل الشر، وقد أوصانا الله تبارك وتعالى في حياتنا بالتقوى. كما جاء ذلك بسورة النساء وتحديدًا في الآية مائة وواحد وثلاثين، كما أوصانا الرسول صلَّ الله عليه وسلم وأوصى أصحابه بالعديد من الوصايا. وكان يوصي الرجل بما يستطيع فعله وما يكون مستعدًا لفعله، وفي هذا المقال الذي يقدمه لكم " موقع قصصي " سوف نتعرف على وصايا لقمان الحكيم التي وجهها إلى أبنه بالتفصيل، فتابعوا معنا. قصة وصايا لقمان الحكيم مع أبنه:-
قام لقمان الحكيم بوصية ولده بالعديد من الأمور، التي ذكرت بسورةِِ في القرآن الكريم سُميت على أسم لقمان، وقد وردت هذه الوصايا بالترتيب في السورة كما يلي:
حذَّر لقمان الحكيم ولده من أن يشرك بالله. القيم التربوية في وصايا لقمان | المرسال. حثَّ لقمان ولده على بر الوالدين. حذَّر ولده من أن الله يراقبه في كل شيء. أمر لقمان الحكيم ولده بأن يقيم الصلاة. أمر ولده بأن ينهى عن المنكر ويأمر بالمعروف. نصح لقمان الحكيم ولده بالصبر عند مواجهة الشدائد. وصى لقمان الحكيم ولده بالتواضع وحذره من التكبر.
وصايا لقمان لابنه بالترتيب مع الصور
البُعد عن التكبر. عدم التحدث بصوت عالي
وهكذا أعزاءنا متابعي قسم "قصص وعبر" نكون قد قدمنا لكم قصة وصايا لقمان الحكيم مع ابنه بالتفصيل، نتمنى أن تقوموا بنشر الموضوع على وسائل التواصل الإجتماعي. حتى يتعرف غيركم على هذه الوصايا الرائعة، ونرجو أن تتابعونا دائمًا حتى يصلكم المزيد.
وصايا لقمان لابنه بالترتيب الزمني
حب الارتقاء بالشخصية الى مصاف الكمال مع أنه لا كمال إلا لله تعالى إلا أن بناء الشخصية المتكاملة بجوانبها العقلية والجسدية والروحية من أهم أهداف التربية الإسلامية في تحقيق الرضا عن الذات. اظهار عظمة الوالدين وأبراز منزلتهما في نفوس الأبناء وغرس محبتهم واحترامهم وتقديرهم والاحسان إليهم والتنبيه على أن رضا الله تعالى مرتبط برضا الوالدين. وصايا لقمان لابنه بالترتيب الزمني. بث روح التعاون بين أفراد الأسرة والمجتمع والشعور بالمسؤوليات تجاههم وذلك بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. التحلي بالأخلاق الكريمة والصفات النبيلة من الكرم والشجاعة والتسامح والايثار والابتعاد عن الرذائل والاخلاق المذمومة من الكبر والحسد والنفاق والكذب إلى غير ذلك من السلوكيات الضارة بالفرد والمجتمع على حد سواء، وذلك من فوائد قصة لقمان. [2]
وصايا لقمان لابنه بالترتيب بالانجليزي
وقد قام لقمان بإرشاد ابنه وتنبيهه على أهمية الصلاة وذلك لأن الصلاة تهذب أخلاق مؤديها وذلك فضلاً عن كونها تبعث الطمأنينة في القلوب. الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
قال الله عز وجل: ﴿ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾، يرشد لقمان في هذه الآيات ولده إلى صنع المعروف وينهيه عن المنكر. ولأن لقمان حكيم ودائماً نصائحه كاملة عندما أوصى ولده بأن يصنع المعروف ويتجنب المنكر لم يتركه دون أن يخبره عن كيفية تنفيذ هذا الأمر، والنصيحة التي قدمها له لتعينه على ذلك هي الصبر، ويوضح لقمان القيمة العظيمة للصبر لولدة وذلك بقوله: ﴿ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ أي: أن الصبر من الأمور التي عزمها الله عز وجل وأوجبها. وصايا لقمان لابنه بالترتيب مع الصور. عدم التكبر والاستعلاء
قال الله عز وجل: ﴿ وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ ، بعد أن أوضح لقمان لولده العديد من الوصايا في الناحية التي تقربه من الله عز وجل انتقل إلى توجيهه إلى آداب المعاملة. قال الله عز وجل: ﴿ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾، وذلك بسبب خطورة التكبُّر والاستعلاء التي تؤثر بالسلب على الحياة والأشخاص، وبعد أن انتهى لقمان من نصح ابنه أضاف إلى تلك القيمة الأخلاقية أسلوب حكيم جداً.
في هذه الآيات الكريمات ذكر الله وصايا الرجل الصالح لقمان لابنه لما فيها من الفوائد والحكم، قال ابن كثير رحمه الله: «اختلف السلف في لقمان هل كان نبيًّا، أو عبدًا صالحًا من غير نبوة؟ على قولين؛ الأكثرون على الثاني، ونقل عن ابن جرير بإسناده إلى عمرو بن قيس قال: «كان لقمان عبدًا أسود غليظ الشفتين، مصفح القدمين، فأتاه رجل وهو في مسجد أُناس يحدثهم فقال له: ألست الذي كنت ترعى معي الغنم في مكان كذا وكذا، قال: نعم، فقال: فما بلغ بك ما أرى، قال: صدق الحديث والصمت عما لا يعنيني»، وفي رواية أخرى زيادة: «وأداء الأمانة». [وعن عمر مولى غُفرة قال: وقف رجل على لقمان الحكيم، فقال: أنت لقمان؟ أنت عبد بني الحسحاس؟ قال: نعم، قال: أنت راعي الغنم؟ قال: نعم، قال: أنت الأسود؟ قال: أما سوادي فظاهر، فما الذي يعجبك من أمري؟ قال: وطء الناس بساطك، وغشيهم بابك، ورضاهم بقولك، قال: إن أصغيت إلى ما أقول لك كنت كذلك، قال لقمان: غضي بصري، وكفي لساني، وعفة طعمتي، وحفظي فرجي، [وقولي بصدقي]، ووفائي بعهدي، وتكرمتي ضيفي، وحفظي جاري، وتركي ما لا يعنيني، فذاك الذي صيرني إلى ما ترى] [1]. وساق ابن أبي حاتم بسنده إلى أبي الدرداء رضي الله عنه أنه قال يومًا - وذكر لقمان الحكيم - فقال: ما أُوتي ما أُوتي عن أهل ولا مال، ولا حسب ولا خصال، ولكنه كان رجلًا صمصامةً سكيتًا، طويل التفكر، عميق النظر، لم ينم نهارًا قط، ولم يره أحد قط يبزق ولا يتنخع، ولا يبول ولا يتغوط، ولا يغتسل، ولا يعبث ولا يضحك، وكان لا يعيد منطقًا نطقه إلا أن يقول حكمة يستعيدها إياه أحد، وكان قد تزوج وولد له أولاد، فماتوا فلم يبكِ عليهم، وكان يغشى السلطان ويأتي الحكام، لينظر ويتفكر ويعتبر، فبذلك أُوتي ما أُوتي [2].
[3] الوصية السابعةالنهي عن التكبر ، تلك الصفة التي تجعل الجميع ينفرون من هذا الشخص المتكبر وذلك لأن التكبر يعود ضرره على الفرد والمجتمع بشكل عام ، وأوصاه أيضا باللين في التعامل مع الآخرين ، كما أكد لقمان عما يريد أن ينهي ابنه عنه بأكثر من تأكيد للتشديد على الابن في ذلك. الوصية الثامنةأوصى لقمان ابنه في تلك الوصية باتباع الأمور التي تحس الناس على احترامه ، ومعاملته بصورة حسنة ومن تلك الأمور توصية ابنه بالاعتدال في المشي بصورة متأنية ، ولا يعني لقمان هنا السير العادي لكن يقصد الاعتدال في جميع الأمور التي يتعرض إليها الإنسان من أمور حياتية. [4] الوصية التاسعةأمر لقمان ابنه في تلك الوصية أن يخفض من صوته وهذا يبعث في النفس الثقة بصورة أفضل حيث أن أصحاب الأصوات العالية لا يتمتعون بالثقة الكافية بالنفس ، حيث أنهم يتخذون من الصوت العالي مصدر في النقاش بدلا من الحجة والبرهان.