1. أعراض الدرن النشط الشائعة
هناك أعراض شائعة تظهر على مريض الدرن (السل) النشط أهمها:
كحة شديدة ومستمرة لمدة ثلاثة أسابيع أو أكثر. وجع في الصدر. خروج دم ومخاط من الفم مع السعال. 2. أعراض الدرن النشط الأقل شيوعًا
قد يرافق الأعراض الشائعة ظهور أعراض الأخرى على مريض الدرن النشط أهمها:
التعب والإعياء. فقدان الشهية. فقدان الوزن. القشعريرة. زيادة التعرق في الليل. عوامل تزيد خطر الإصابة بالدرن الخامل
يعد الاختلاط المباشر عن طريق التنفس مع أحد الأشخاص التاليين من أهم عوامل زيادة الإصابة بالدرن الخامل:
الأشخاص المصابين بمرض الدرن النشط المعدي. الأشخاص الذين يسافرون عبر البحار بشكل دائم. الأشخاص المعرضين للعدوى نتيجة عدم وجود مسكن أو التشرد، وتشارك الإبر الملوثة، ومرضى الإيدز. أعراض الدرن الخامل - موقع مُحيط. الأشخاص المعرضين للعدوى عن طريق العمل في المستشفيات، والعيش في مخيم اللاجئين والسجون. تشخيص الدرن الخامل
نظرًا لعدم ظهور أي عرض من أعراض الدرن الخامل هناك فحصين مهمين يدلان على وجود المرض، وهما كالاتي:
اختبار الجلد الخاص بمرض السل (TST)
يتم حقن ساعد المصاب بكمية بسيطة من مادة السلين (Tuberculin) فإذا ظهر طفح جلدي خفيف، مثل: الحبوب الحمراء مكان الحقن خلال 48-72 ساعة يعد المريض مصاب بمرض السل الخامل.
أعراض الدرن الخامل - موقع مُحيط
التصوير الإشعاعي للصدر (بالإنجليزية: Chest Radiograph)، والمُستخدم للكشف عن وجود أمور غير طبيعية في الصّدر أو الرئتين، ويتم استخدامه لاستبعاد الإصابة بعدوى السّل في حال أظهرت فحوصات الدم نتيجةً إيجابيّة دون المُعاناة من أيّ أعراض. فحص البلغم: يُعد ظهور البكتيريا المُسببة للسّل في بلغم المُصاب مؤشراً على الإصابة بالعدوى، وينبغي التنويه إلى ضرورة إجراء الفحوصات الأخرى لتأكيد الإصابة، إذ لا يُعتبر هذا الفحص كافياً. علاج الدرن الخامل
يُعالج المُصابين بعدوى السّل الكامنة عند وجود عوامل الخطر قد تزيد من احتمالية تحوّل الإصابة إلى عدوى نشِطة، حيث تتضمّن العلاجات الدوائية المُستخدمة في هذه الحالة ما يأتي: [٤]
الإيزونيازيد: (بالإنجليزية: Isoniazid)، ويُستخدم مرة واحدة يومياً أو مرتين أسبوعياً لمدّة تسعة أشهر. الريفامبيسين: (بالإنجليزية: Rifampicin)، ويُستخدم يومياً لمدّة أربعة شهور. الإيزونيازيد بالإضافة إلى الريفامبيسين: تُستخدم التركبية المكوّنة من كلا العلاجين مرةً واحدة أسبوعيّاً لمدة 12 أسبوع. المراجع
↑ "Tuberculosis",, 30-1-2019، Retrieved 17-5-2019. Edited. ↑ Dr. Michael Iseman, " Tuberculosis: Risk Factors" ،, Retrieved 17-5-2019.
فحص البلغم: يُعد ظهور البكتيريا المُسببة للسّل في بلغم المُصاب مؤشراً على الإصابة بالعدوى، وينبغي التنويه إلى ضرورة إجراء الفحوصات الأخرى لتأكيد الإصابة، إذ لا يُعتبر هذا الفحص كافياً. علاج الدرن الخامل
يُعالج المُصابين بعدوى السّل الكامنة عند وجود عوامل الخطر قد تزيد من احتمالية تحوّل الإصابة إلى عدوى نشِطة، حيث تتضمّن العلاجات الدوائية المُستخدمة في هذه الحالة ما يأتي:
الإيزونيازيد: (بالإنجليزية: Isoniazid)، ويُستخدم مرة واحدة يومياً أو مرتين أسبوعياً لمدّة تسعة أشهر. الريفامبيسين: (بالإنجليزية: Rifampicin)، ويُستخدم يومياً لمدّة أربعة شهور. الإيزونيازيد بالإضافة إلى الريفامبيسين: تُستخدم التركبية المكوّنة من كلا العلاجين مرةً واحدة أسبوعيّاً لمدة 12 أسبوع.
اقرأ أيضاً: ماذا تعرف عن القرحة الهضمية ؟
استخدام فحص الاجسام المُضادة IgG للبكتيريا الملوية البابية
يساعد تحليل جرثومة المعدة بالدم للأجسام المضادة من نوع IgG في تشخيص إصابة الفرد بعدوى الملوية البابية ، أو التحقق من أن العلاجات المستخدمة في علاج عدوى الملوية البابية فعالة وقد نجحت في العلاج، أو التحقق من أن الأعراض التي يعاني منها الفرد في الجهاز الهضمي بسبب جرثومة المعدة. اقرأ أيضاً: التهاب المعدة و أعراضها
دواعي اجراء فحص الاجسام المُضادة IgG للبكتيريا الملوية البابية
يطلب من الفرد إجراء تحليل جرثومة المعدة بالدم للأجسام المضادة من نوع IgG في الدم، عند وجود بعض أعراض اضطراب الجهاز الهضمي، إذ يجدر الإشارة أن التهاب المعدة وقرحة المعدة، يسببان التهاب بطانة المعدة ويشتركان في بعض الأعراض، ومن أعراض اضطراب الجهاز الهضمي ما يلي:
الاستفراغ والغثيان. الإسهال. فقدان الوزن. فقدان الشهية. الانتفاخ. توجد أعراض أخرى خطيرة قد يعاني منها الفرد تستلزم العناية الطبية الطارئة مثل وجود دم في القيء، أو القيء الذي يشبه القهوة، أو وجود دم في البراز، أو لون البراز أسود. ما أنواع تحليل جرثومة المعدة؟ | سوبر ماما. يطلب من الفرد إعادة إجراء تحليل جرثومة المعدة بالدم للأجسام المضادة من نوع IgG بعد 4-6 أسابيع من الانتهاء من تناول المضادات الحيوية.
شروط عمل تحليل جرثومة المعدة - مقال
في النهاية يتم المقارنة بين نسبة ثاني أكسيد الكربون بكلا الكيسين. وعليه ، ففي حالة ارتفاع نسبة ثاني أكسيد الكربون في الكيس الثاني بشكل كبير وملحوظ مقارنة بالكيس الأول ، كان ذلك دلالة تشخيصية قوية على الإصابة بجرثومة المعدة. ومع ذاك ، ينصح باستخدام وسيلة تشخيصية أخرى لتأكيد الإصابة بجرثومة المعدة ، حيث تظل النتائج الإيجابية الخاطئة أمرا وارد الحدوث ، وذلك بالنظر إلى وجود إحتمالية احتواء المعدة على سلالات بكتيرية غير ضارة تتسم بقدرتها على تكسير اليوريا شأنها شأن البكتيريا الحلزونية المسببة لجرثومة المعدة. تحليل جرثومة المعدة بالدم
تعتمد فكرة تحليل جرثومة المعدة بالدم على رصد الأجسام المضادة ( تعرف باسم الجلوبيولين المناعي M أو IgM) ، والتي تتكون عند حدوث الإصابة بجرثومة المعدة. أدق تحليل لجرثومة المعدة وكيفية قراءته. ويتطلب هذا التحليل سحب عينة دم من أحد الأوردة بمنطقة الذراع ، ثم إخضاعها للفحص المعملي لرصد نسبة الأجسام المضادة باستخدام جهاز مصمم خصيصا لهذا الغرض. وعلى الرغم من دقة نتائج هذا الاختبار ، وحساسيته الفريدة في رصد مستويات الأجسام المضادة مهما كانت محدودة ، إلا أن اختبار الدم يصنف من الناحية الطبية باعتباره اختبارا تأكيديا وليس تشخيصيا أوليا.
أدق تحليل لجرثومة المعدة وكيفية قراءته
تخزين عيِّنة الدم المسحوبة ضمن أنبوب أو عبوة اختبار خاصَّة لتحليلها مخبريّاً. ما هي الأدوية التي تؤثر على تحليل جرثومة المعدة؟
نتائج التحليل
تعتمد نتائج تحليل الدم للكشف عن الإصابة بجرثومة المعدة على العديد من العوامل المختلفة مثل التاريخ الصحِّي وطريقة إجراء التحليل والعُمر والجنس، لذلك يجب الحرص على تفسير النتائج من قِبَل الطبيب المختص، وفي ما يأتي بيان لنتائج التحليل المحتملة: [٤]
النتيجة السلبيَّة: تدلُّ النتيجة السلبيَّة على عدم تواجد الأجسام المضادَّة الخاصَّة ببكتيريا الملويَّة البوابيَّة في الدم، ممَّا يشير إلى عدم الإصابة بالعدوى. النتيجة الإيجابيَّة: تدلُّ النتيجة الإيجابيَّة على تواجد الأجسام المضادَّة الخاصَّة ببكتيريا الملويَّة البوابيَّة في الدم، وهو ما يعني الإصابة السابقة أو الحاليَّة بالعدوى.
جرثومة الدم أسباب وعلاجات وطرق الوقاية - ويب طب
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
ما أنواع تحليل جرثومة المعدة؟ | سوبر ماما
أسباب الإصابة بجرثومة المعدة
هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي للإصابة بمرض جرثومة المعدة ومنها الآتي:
مقالات قد تعجبك:
خلل في آلية حماية المعدة والأمعاء لجدران الأم التي تفرز، مما يسبب تقرح أو التهاب في المعدة. قلة نظافة الطعام وتركه مكشوفاً في الهواء. استخدام العقاقير المضادة للالتهابات بشكل مستمر. المياه والمواد الغذائية التي تحتوي على البكتيريا. العدوى من الناس المصابين بـ هليكوباكتر بيلوري من خلال تقاسم المواد الغذائية. عدم وجود نظافة شخصية بعدم غسل اليدين قبل الأكل وعدم غسل الفواكه والخضروات جيداً. مشاركة الأدوات الشخصية مع شخص آخر مثل الملاعق. قراءة نتيجة تحليل جرثومة المعدة بالدم. شرب الكحول بشكل مفرط. التدخين المفرط. متلازمة زولينجر إيليسون أو الأشخاص الذين يعانون من فصيلة الدم. في حالة النتيجة الإيجابية لأي من إختبار التنفس الذي تم إجراؤه والكشف عن البكتيريا في البراز فإن هذا سبب قوي ويدل على أن سبب قرحة المعدة هو وجود جرثومة المعدة. في حالة وجود أي أجسام مضادة في جسم الشخص في اختبار الدم فإن هذا يدل على أن الإصابة قد تكون حديثة أو قديمة لذلك يكون من الأنسب هو عمل اختبار التنفس أو الكشف عن الأنتيجين ولا يتم الاعتماد على الكشف عن الأجسام المضادة فقط.
[٦] [٧] ولمعرفة المزيد عن جرثومة المعدة يمكن قراءة المقال الآتي: ( ما هي بكتيريا المعدة). فحوصات جرثومة المعدة
قد يلجأ الطبيب للكشف عن الإصابة بعدوى جرثومة المعدة إلى إجراء أحد الاختبارات التشخيصيَّة الأربعة الرئيسيَّة التي تساعد على الكشف عن هذا النوع من البكتيريا، وفي ما يأتي بيان لهذه الاختبارات: [٨]
اختبار الأجسام المضادَّة في الدم: يمكن من خلال إجراء اختبار الأجسام المضادَّة في الدم (بالإنجليزية: Blood antibody test) الكشف عن تواجد الأجسام المضادَّة التي ينتجها الجهاز المناعي في الدم ضدَّ عدوى جرثومة المعدة. اختبار الزفير باليوريا: (بالإنجليزية: Urea breath test) يساعد هذا الاختبار على الكشف عن تواجد الجرثومة في المعدة، ويمكن الاعتماد عليه للتحقُّق من فعاليَّة الدواء المستخدم لعلاج جرثومة المعدة. اختبار مستضدِّ البراز: (بالإنجليزية: Stool antigen test) يُحلَّل في هذا الاختبار البراز للكشف عن تواجد مولِّدات الضدِّ أو المستضدَّات (بالإنجليزية: Antigens) الخاصَّة ببكتيريا الملويَّة البوابيَّة في براز الشخص المصاب، والمستضدَّات هي الجزء المسؤول عن تحفيز الاستجابة المناعيَّة. خزعة المعدة: يتمثَّل مبدأ هذا الاختبار في إجراء تنظير داخلي للمعدة والأمعاء الدقيقة للحصول على خزعة (بالإنجليزية: Biopsy) من الأنسجة المبطِّنة للمعدة والأمعاء لتحليلها مخبريّاً والكشف عن الإصابة بالعدوى.