تاريخ الإضافة: 19/1/2017 ميلادي - 21/4/1438 هجري
الزيارات: 36352
♦ الآية: ﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (156). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ الذين إذا أصابتهم مصيبة ﴾ ممَّا ذُكر ﴿ قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ﴾ أَيْ: أموالنا لله ونحن عبيدة يصنع بنا ما يشاء ثمَّ وعدهم على هذا القول المغفرة.
إنا لله وإنا اليه راجعون
رواءَ الرووح:rose: 17/11/2008 - November 17th, 04:06 AM #37
[QUOTE=سلسبيل;166839]( أنا لله وانا اليه راجعون)..
عظم الله اجرك اختي روااااءَ الروووووح...
والله يسكنه فسيح جنااااته...
سلسبيل [/QUOTE] اجرنا واجرك
والله يجزاك خير اختي سلسبيل):rose:
اللهم امين ومشكور ةعلي الدعوة الجميلة منك
اختك. رواءَ الرووح:rose: 17/11/2008 - November 17th, 04:10 AM #38
[QUOTE=جرح قلبي;167998] أنا لله وانا اليه راجعون -
اللهم ارحم جميع موتانا وموتي المسلمين واسكنهم الفردوس الاعلي -
الاخت الفاضلة رواءَ الروح... -
عظم الله اجرك. [/QUOTE] اجرنا واجرك
والله يجزاك خير اختي جرح قلبي):rose:
اختك. رواءَ الرووح:rose: 24/11/2008 - November 24th, 01:16 AM #39
( أنا لله وانا اليه راجعون)..
24/11/2008 - November 24th, 07:26 AM #40
[QUOTE=رمز الوفاء;175709]( أنا لله وانا اليه راجعون)..
والله يسكنه فسيح جنااااته... [/QUOTE] اجرنا واجرك
والله يجزاك خير اخوي رمز الوفاء):rose:
اختك. رواءَ الرووح:rose: 25/11/2008 - November 25th, 02:53 PM #41
عظم الله اجرك اختي روااااءَ الروووووح..... عظم الله اجرك اختي روااااءَ الروووووح...
سكنك فسيح جناااته
cry:
01/12/2008 - December 1st, 04:18 PM #42
انا لله وانا اليه راجعووووون
<كل ماعَليها فإن ويبقيي وجه ربك ذُو الجلال والاكرام>
إنا لله وإنا إليه راجعون -دعواتكم
وصلوا وسلموا على نبيكم....
انا لله وانا اليه راجعون Png
أيها الناس: من أعظم ما ينفع المؤمن في حياته وبعد مماته معرفته بمقامات عبوديته لربه سبحانه وتعالى؛ ففي السراء عبادة الشكر، وفي الضراء عبادة الصبر. والصبر على المصائب والاسترجاع فيها مقام جليل من مقامات العبودية الحقة، وصاحبه يجازى بأعظم الثواب ؛ لأن الله تعالى يجزي الصابرين أجرهم بغير حساب. وما أحوج الناس في هذا الزمن لفهم سنن الله تعالى في المصائب، وفقه مواجهتها بالصبر والاسترجاع؛ إذ الزمن مخوف، والمخاطر تحيط بالأفراد والدول والأمم من كل جانب ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157]. فسنة الله تعالى في عباده المؤمنين أن يبتليهم بالمحن، ويمسهم بالضراء، ويصيبهم بالمصائب؛ ليتبين الصادق من الكاذب، والجازع من الصابر؛ لأن السراء لو استمرت لأهل الإيمان، ولم يحصل معها محن وابتلاء؛ لاختلط أهل الإيمان بأهل النفاق، ولم يتمايز طلاب الدنيا عن طلاب الآخرة؛ إذ في حال العافية والرخاء يتظاهر الجميع بالإيمان والإخلاص.
إنا لله وإنا إليه راجعون بالانجليزي
وفي هذه الجملة من كمال التفويض والاعتزاز بجلال الله تعالى، والاطمئنان إلى قدرته ما يعلو بالنفس على الأنين والشكوى لغير الله تعالى العلي القدير. وفيها إقرار بأننا مُلْكٌ لله تعالى يتصرف فينا كيف يشاء، وأمورنا بين يديه سبحانه يصرفها كما يشاء، وهو نعم المعتمد في كشف الضر وإزالة الكرب، وله الأمر والتدبير، فنحن في الدنيا مملوكون له، ومن بعد الدنيا نرجع إليه. وفيها إقرار بالتوحيد، واستشعار للعبودية، وإيمان بالبعث والنشور، وفي ذلك عزاء أي عزاء وسلوى عن البلاء. وقد قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « مَا مِنْ مُسْلِمٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ، فَيَقُولُ مَا أَمَرَهُ اللهُ: ﴿ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ اللهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي، وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا، إِلَّا أَخْلَفَ اللهُ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا » رواه مسلم. هذا؛ وإن الصالحين لَا يفرون من المصائب تنزل بهم، ولا يرونها من جانبها الشديد، بل يرونها من جانبها الصالح المفيد، فهي تربي في المؤمن الإحساس بالربوبية والضعف أمام القدرة الإلهية، والإخلاص لله تعالى، فالإخلاص حيث الضعف أمامه سبحانه، وأنه لَا كاشف للضر سواه فيتضرع إليه، والدعاء والتضرع من أعظم العبادات، وأعلى المقامات.
فلا بد من مصائب خاصة وعامة تصفي هذا الخليط؛ فحكمة الله تعالى تقتضي تمييز أهل الخير من أهل الشر.
وحيث بذلك يكون ما قضى به الحكم المستأنف قد جانب الصواب، ويتعين التصريح بإلغاءه فيما قضى به الحكم تصديا برفض الطلب وتحميل المستأنف عليه الصائر على الدرجتين. لهذه الأسباب: إن محكمة الاستئناف وهي تقضي علنيا حضوريا في حق المستأنفة وبمثابة حضوري في حق المستأنف عليه، انتهائيا: في الشكل: بقبول الاستئناف في الموضوع: بإلغاء الحكم المستأنف فيما قضى به والحكم تصديا برفض الطلب وتحميل المستأنف عليه الصائر على الدرجتين. وبهذا صدر القرار في اليوم والشهر أعلاه بالقاعة العادية للجلسات محكمة الاستئناف بالحسيمة دون تغيير الهيئة الحاكمة أثناء الجلسات. اسباب سقوط الحضانة عن الإمارات العربيّة المتّحدة. تكلم هذا المقال عن: عرض لأهم أسباب سقوط حضانة الأم وفق المواد173إلى179
اسباب سقوط الحضانة عن الام المتوفيه
سقوط الحضانة و عودتها الفرع الأول:
أسباب سقوط الحضانة
يسقط حق الحاضن في الحضانة في الحالات التالية:
شروط عامة في الحاضن سواء كان رجلاً أو امرأة، و
عليه فمتى اختل أحدها سقط الحق، فمثلاً لو جن الحاضن ، أو تبتت عدم أمانته في حفظ
المحضون، أو كان فاسقاً فسقاً مؤثراً على مصلحة الصغير، أو أصبح الحاضن غير قادراً
على الحضانة لعجز أو مرض أو كبر في السن ،أو أصيب بمرض معدٍ، أو حكم عليه في جريمة
من جرائم العرض، فكل ذلك يسقط حقه في الحضانة. و أما المادة 144 فقد جاءت بشروط خاصة بالحاضن
الذكر، و شروطاً خاصة بالحاضنة الأنثى، فمتى اختل أحد هذه الشروط المذكورة سقط
الحق في الحضانة، فمثلاً إذا كان الحاضن
رجلاً، و لم يعد عنده من يصلح للحضانة من النساء فإن حقه في الحضانة يسقط. و
كذلك لو تزوجت الحاضنة من أجنبي و دخل بها و لم ير القاضي أن مصلحة الصغير في
البقاء معها ،فإن حقها في الحضانة يسقط. 2- إذا استوطن الحاضن بلداً يعسر معه على ولي
المحضون القيام بواجباته. اسباب سقوط الحضانة عن الام وعن الاب. نصت المادة 148 فقرة(1) على أنه:( يجب على الأب
أو غيره من أولياء المحضون النظر في شؤونه و تأديبه و توجيهه و تعليمه) ، فولي
النفس ملزم بالنفقة على المحضون و هو ملزم بتوجيهه و تعليمه، لذلك منع القانون
انتقال الحاضنة بالمحضون إلى بلد تبعد عن ولي المحضون،لأن الانتقال يمنع الولي من
القيام بواجباته، و جاء ذلك في نص المادة 152 فقرة 2 ، أنه من مسقطات الحضانة:( 2-
إذا استوطن الحاضن بلداً يعسر معه على ولي المحضون القيام بواجباته. )
و إن كان السفر للإقامة و الطريق آمن و البلد
الذي يريد الانتقال إليه آمن، فالأب أحق به سواء كان هو المسافر أو المقيم، لأن
الأب هو من يتولى رعايته و تأديبه و حفظ نسبه، فإن لم يكن الولد في بلد الأب ضاع. و هذا قول الجمهور من المالكية و الشافعية و
الحنابلة [1]. و اشترط الحنابلة في ذلك عدم مضارة الأم و انتزاع
الولد منها. القول الثاني: و هو قول الحنفية [2] ، أنه إذا أراد الأب الانتقال
بالمحضون فالأم أحق، و إن أرادت الأم
الانتقال به و كان بعد انتهاء عدتها منه، فإن كان الانتقال إلى البلد الذي كان فيه
أصل النكاح فهي أحق به، و إن كان إلى بلد آخر فالأب أحق به، مادام البلد بعيداً،
أما إذا كان البلد قريباً بحيث يمكن للأب
رؤية الولد و يمكنه الرجوع قبل الليل، فإنه لا تسقط حضانتها، متى كانت البلد الذي
انتقلت إليها ليست أقل حالاً من البلد التي كانت تقيم فيه، حتى لا تتأثر أخلاق
الصبي. اسباب سقوط الحضانة عن الام المتوفيه. لقد حرص الفقهاء في كلا القولين على مصلحة
الصغير، لذا فإن القاضي يقرر ما هو مناسب حسب مصلحة الضغير. يقول ابن القيم:( و هذه أقوال كلها كما ترى لا
يقوم عليها دليل يسكن القلب إليه، فالصواب النظر و الاحتياط للطفل في الأصلح له و
الأنفع من الإقامة أو النقلة، فأيهما كان أنفع لهو أصون و أحفظ روعي، و لا تأثير
لإقامة و لا نقلة، و هذا كله ما لم يرد أحدهما بالنقلة مضارة الآخر، و انتزاع
الولد منه، فإن أراد ذلك لم يجب إليه) [3].