كلمات دليليه:
تحميل اغاني مجد العلي mp3
البومات مجد العلي
كلمات اغاني مجد العلي
Majd Al Ali Songs
الفنان محمد العلي العظيم
وائل باروم الممثل القديرمحمد العلي يحكي عن طفولته - YouTube
[16]
جدر الوالدة (مؤلف ومخرج) (النادر للإنتاج الفني). [17]
أبرز البرامج التلفزيونية (مذيع) [ عدل]
دي جي (تلفزيون دولة الكويت). [18]
مخيم فنون (قناة فنون). [19]
أبرز البرامج الراديو (مذيع) [ عدل]
قرقيعان (كويت إف إم). [20]
الغمندة (كويت إف إم).
السؤال: تفسير {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء}
الإجابة:
قال اللّه تعالى{ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ
الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء
فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً} [النور: 4]، وقال
فيها: { وَالَّذِينَ يَرْمُونَ
أَزْوَاجَهُمْ} [النور: 6]، { ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء
فيها:{ لَوْلَا جَاؤُوا عَلَيْهِ
بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء} [النور: 13] ، فذكر عدد
الشهداء وأطلق صفتهم، ولم يقيدهم بكونهم منا ولا ممن نرضي ولا من ذوي
العدل، كما قيد صفة الشهداء في غير هذا الموضع.
عرض وقفة أسرار بلاغية | تدارس القرآن الكريم
الوجه الثاني: أن كون شهادتهم مقبولة مسموعة، لأنهم أهل العدل
والرضا.
تفسير {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء} - ابن تيمية - طريق الإسلام
ومجرد التكلم بالشهادتين لا يوجب انتقال الإنسان عن الظلم والجهل إلى
العدل. تفسير {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء} - ابن تيمية - طريق الإسلام.
و(باب الشهادة): مداره على أن يكون الشهيد مرضياً أو يكون ذا
عدل، يتحري القسط والعدل في أقواله وأفعاله والصدق في شهادته وخبره،
وكثيراً ما يوجد هذا مع الإخلال بكثير من تلك الصفات، كما أن الصفات
التي اعتبروها كثيراً ما توجد بدون هذا، كما قد رأينا كل واحد من
الصنفين كثيراً، لكن يقال: إن ذلك مظنة الصدق والعدل والمقصود من
الشهادة ودليل عليها وعلامة لها؛ فإن النبي صلي الله عليه وسلم قال في
الحديث المتفق على صحته "عليكم بالصدق؛
فإن الصدق يهدي إلى البر، والبر يهدي إلى الجنة " الحديث إلى
آخره. فالصدق مستلزم للبر كما أن الكذب مستلزم للفجور، فإذا وجد الملزوم
وهو تحري الصدق وجد اللازم وهو البر، وإذا انتفي اللازم وهو البر
انتفي الملزوم وهو الصدق، وإذا وجد الكذب وهو الملزوم وجد الفجور وهو
اللازم، وإذا انتفي اللازم وهو الفجور انتفي الملزوم وهو الكذب، فلهذا
استدل بعدم بر الرجل على كذبه، وبعدم فجوره على صدقه. فالعدل الذي ذكره الفقهاء من انتفي فجوره، وهو إتيان الكبيرة
والإصرار على الصغيرة، وإذا انتفي ذلك فيه انتفي كذبه الذي يدعوه إلى
هذا الفجور، والفاسق هو من عُدِمَ بره، وإذا عدم بره عدم صدقه، ودلالة
هذا الحديث مبنية على أن الداعي إلى البر يستلزم البر، والداعي إلى
الفجور يستلزم الفجور.
تفسيرسورة النور4+5: والذين يرمون المحصنات ثم لم ياتوا باربعة شهداء+ إلا الذين تابوا من بعد ذلك - Youtube
تفسير آية: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ... ﴾
قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النور: 4، 5]. الغَرَض الذي سِيقَتْ له الآيتان: بيان حد القذف وما يتعلق به. ومناسبتهما لما قبلهما: لما ذكر حد الزنا وحكم نكاح الزناة، بيَّن هنا حد القذف بالزناة وما يتعلَّق به. ومعنى ﴿ يَرْمُونَ ﴾ يقذفون، والمراد هنا: القذف بالزنا لدلالة السياق عليه؛ إذ الكلام قبله وبعده في شأن الزنا؛ كما أنَّ قوله: ﴿ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ ﴾ يدل على ذلك؛ إذ إن هذا العدد إنما يُشترط لإثبات الزنا خاصة. ولا يُشترط في الرامي أن يكون رجلًا: للإجماع على عدم اشتراط الذكورة في القاذف. عرض وقفة أسرار بلاغية | تدارس القرآن الكريم. كما أنَّ قوله: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ ﴾ يشمل بعمومه مَن قذف زوجته، لكن الزوج مخصوص بقوله فيما بعد: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ ﴾. و(المحصنات) جمع مُحصَنة، وأصل الإحصان المنع، والمحصَن - بفتح الصاد - يطلق على معنى اسم الفاعل، وعلى معنى اسم المفعول، فقد سُمع في كلام العرب: أحصن فهو محصَن، وأسهب فهو مسهَب، وأفلج - إذا افتقر - فهو مفلَج، وعلى وزن اسم المفعول في الجميع.
تفسير سورة النور الآية 4 تفسير البغوي - القران للجميع
فالخطأ كالنسيان، والعمد كالكذب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى - الجزء الخامس
عشر.
♦ الآية: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النور (4). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ ﴾ بالزِّنا ﴿ الْمُحْصَنَاتِ ﴾ الحرائر العفائف ﴿ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا ﴾ على ما رموهنَّ به ﴿ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ ﴾ أَيْ: يشهدون عليهنَّ بذلك ﴿ فَاجْلِدُوهُمْ ﴾ أَي: الرَّامين ﴿ ثَمَانِينَ جَلْدَةً ﴾ يعني: كلَّ واحدٍ منهم ﴿ وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ﴾ لا تُقبل شهادتهم إذا شهدوا لأنَّهم فسقوا برمي المحصنات إلاَّ أن يرجعوا ويُكذِّبوا أنفسهم ويتركوا القذف فحينئذ تُقبل شهادتهم.
وأما تفسير (العدالة) المشروطة في هؤلاء الشهداء: فإنها
الصلاح في الدين والمروءة، والصلاح في أداء الواجبات، وترك الكبيرة،
والإصرار على الصغيرة . و(الصلاح في المروءة): استعمال ما يجَمِّله ويزَينُه واجتناب
ما يدَنِّسَه ويشينه، فإذا وجد هذا في شخص كان عدلا في شهادته، وكان
من الصالحين الأبرار. وأما أنه لا يستشهد أحد في وصية أو رجعة في جميع الأمكنة والأزمنة
حتي يكون بهذه الصفة، فليس في كتاب اللّه وسنة رسوله ما يدل على ذلك،
بل هذا صفة المؤمن الذي أكمل إيمانه بأداء الواجبات وإن كان المستحبات
لم يكملها، ومن كان كذلك كان من أولياء اللّه المتقين. ثم إن القائلين بهذا قد يفسرون الواجبات بالصلوات الخمس ونحوها، بل
قد يجب على الإنسان من حقوق اللّه وحقوق عباده ما لا يحصيه إلا اللّه
تعالى مما يكون تركه أعظم إثما من شرب الخمر والزنا، ومع ذلك لم
يجعلوه قادحا في عدالته؛ إما لعدم استشعار كثرة الواجبات، وإما
لالتفاتهم إلى ترك السيئات دون فعل الواجبات، وليس الأمر كذلك في
الشريعة ، وبالجملة، هذا معتبر في باب الثواب والعقاب، والمدح والذم،
والموالاة والمعاداة وهذا أمر عظيم. وأما قول من يقول: الأصل في المسلمين العدالة فهو باطل، بل الأصل
في بني آدم الظلم والجهل، كما قال تعالى: { وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ
ظَلُومًا جَهُولًا} [الأحزاب: 72].