لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
والسماء رفعها ووضع الميزان
قال الله تعالى:
والسماء رفعها ووضع الميزان ، ألا تطغوا في الميزان ، وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان
( الرحمن: 7 – 9)
—
أي والسماء رفعها فوق الأرض، ووضع في الأرض العدل الذي أمر به وشرعه لعباده. لئلا تعتدوا وتخونوا من وزنتم له، وأقيموا الوزن بالعدل، ولا تنقصوا الميزان إذا وزنتم للناس. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الرحمن - الآية 7. التفسير الميسر
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الرحمن - الآية 7
- مقالات مجلة المنار/الفداء والقداسة - ويكي مصدر
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الرحمن - الآية 7
الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ * الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ * وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ * وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ * أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ * وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ
{ الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ}: الرحمن واسع الفضل عظيم المنة الحنان المنان الذي عم عباده بالرحمة والفضل, ومن أول وأكبر فضائله هو هذا القرآن الذي يحمل بين طياته سبيل السعادة والسلامة والتوفيق والعز في الدارين, طريق الهداية والمغانم الدنيوية والأخروية والسلامة من شرور النفس والشيطان وشرور الخلق. ثم من رحمته بعباده أن خلقهم في أحسن تقويم ثم ميزهم على سائر المخلوقات الأرضية بأن علمهم البيان والمنطق للإعراب عما في النفس والضمير وإبلاغ الوحي لسائر الأمم والإفصاح عن الاحتياجات والمصالح الدنيوية والأخروية. ومن رحمته بعباده أن خلق لهم الشمس والقمر يجريان بحسابات في منتهى الدقة, يعينان الخلق على حساب المقادير بجانب أنهما مصدر للضوء و الطاقة أصيل. والسماء رفعها ووضع الميزان تفسير. ومن رحمة الرحمن سبحانه بعباده أن رفع لهم سقفاً محفوظاً بلا عمد, يأتيهم منه الخير الدائم, المتسبب في النبات والإثمار واستمرار الحياة البشرية, فسبحان من رفع السماء وحفظها أن تقع على الأرض أو أن تكون مصدراً من مصادر الفزع الدائم لأهلها.
﴿ وَالْوَزْنُ ﴾؛ أي: للأعمال يوم القيامة.
• الdemographic transition ده ٤ مراحل كل الدول بتعدي بيهم according to world in Data، مثلا العالم كله في القرن ١٨ كان في المرحلة الأولى وأوروبا كانت أسوأ من أي دولة نامية دلوقتي والست بتخلف في المتوسط ٤ل٦ عيال عشان يعيش منهم ٢ بسبب الفقر وتردي الوضع الصحي والأمراض إلى آخره. • بعد الثورة الصناعية وتطور الطب والتنقل والعلوم وتوفر المنتجات وأصبح للمرأة دور فعال وده كله خلق الطبقة المتوسطة ورفع الرعاية الصحية للطبقة الفقيرة ودي المرحلة الثانية. • ومع توفر الغذاء والدواء والرعاية الصحية العيال مابقتش تموت زي الاول وده ضاعف تعداد المملكة المتحدة بين ١٧٥٠ و١٨٥٠. •بدل ما كانوا بيخلفوا كتير عشان العيال بتموت خلاص مابقاش في ناس كتير بتموت وده أدى إلى أن الناس بقت تجيب عيال أقل. • عيال أقل تتولد وناس أقل تموت وحصل balance و معدل المواليد ونعمل الوفيات بقى مستقر وكده دي المرحلة الرابعة. مقالات مجلة المنار/الفداء والقداسة - ويكي مصدر. • ده حصل في دول كتير بنفس المراحل ١-مواليد كتير ووفيات كتير بسبب ظروف المعيشة السيئة. ٢- ظروف معيشة افضل تقلل الوفيات وتؤدي إلى انفجار سكاني. ٣-وفيات أقل يعني مواليد أقل ونهاية النمو السكاني. • "الانفجار السكاني" وصل لل peek في الستينات وبعدين بدأنا نقل عشان الدول بدأت تتطور.
مقالات مجلة المنار/الفداء والقداسة - ويكي مصدر
→ فصل في الاكتفاء بالرسالة والاستغناء بالنبي عن اتباع ما سواه
مجموع فتاوى ابن تيمية فصل في أول البدع ظهورا في الإسلام ابن تيمية
أصل جامع في الاعتصام بكتاب الله ووجوب اتباعه ←
فصل في أول البدع ظهورا في الإسلام [ عدل]
أول البدع ظهورًا في الإسلام، وأظهرها ذَمًّا في السنة والآثار: بدعة الحرورية المارقة؛ فإن أولهم قال للنبي ﷺ في وجهه: اعدل يا محمد، فإنك لم تعدل، وأمر النبي ﷺ بقتلهم وقتالهم، وقاتلهم أصحاب النبي ﷺ مع أمير المؤمنين على بن أبي طالب. والأحاديث عن النبي ﷺ مستفيضة بوصفهم وذمهم والأمر بقتالهم. قال أحمد بن حنبل: صَحَّ الحديث في الخوارج من عشرة أوجه، قال النبي ﷺ: «يَحْقرُ أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه مع صيامهم، وقراءته مع قراءتهم، يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّمِيَّة، أينما لقيتموهم فاقتلوهم؛ فإن في قتلهم أجرًا عند الله لمن قتلهم يوم القيامة». ولهم خاصتان مشهورتان فارقوا بهما جماعة المسلمين وأئمتهم:
أحدهما: خروجهم عن السنة، وجعلهم ما ليس بسيئة سيئة، أو ما ليس بحسنة حسنة، وهذا هو الذي أظهروه في وجه النبي ﷺ حيث قال له ذو الخُوَيْصِرَة التميمي: اعدل فإنك لم تعدل، حتى قال له النبي ﷺ: «ويلك!
أسأل الله تعالى أن يوفقك، ويكتب أجرك، ويرفع قدرك، ويزيدك من فضله العظيم. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
أمريكا جزاكم الله خير
جزاكم الله خير