أثير مؤخرا في كثير من المنتديات والمواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي الجدل حول شاعر القصيدة "لي بنت عم" وأحب أن أنوه عن صاحب القصيدة الحقيقي بالشواهد التاريخية والأدلة المنطقية من واقع أبيات القصيدة.
- لي بنت عمومی
- لي بنت
- عورة المرأة المسلمة أمام الكتابية - فقه
- أدلة القائلين بأن عورة المسلمة مع الكافرة جميع جسدها إلا الوجه والكفين - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حد عورة المرأة المسلمة مع المرأة الكافرة
- ما هي عورة المرأة المسلمة مع المسلمة - YouTube
لي بنت عمومی
~ْ
#16
يسلمووو فديتج
بس شنو قصده بالرد ؟؟ يعني تعال واخذها ؟؟! #17
نوووورتي الموضوع
#18
شكراااا علي النقل
#19
** يعافيج ربي على القصة الحلوه المعبره _ ؟
اعتقد ان الشعر هذا قبل 200 سنه ( لي بنت عم ما دنست يوم اكثر النساء بذاك الوقت يدنسني __ وانا عبالي قبل ايام البداوة الحب عذري والعلاقات عفيفة.. آآآثاريهم نفسنا ونفس عيشتنا كل واحد ووحده يفكر بالثاني شلون يوصله ؟؟؟))
#20
اكيييييييييييد يا حبوبة
هم بشششر نفسنا و نفس المشاعر والاحاسيس:eh_s(7):
يمكن حاليا تختلف في عدم الصدق و التلاعب بالمشاعر:eh_s(2)::eh_s(7)::eh_s(7)::eh_s(7)::eh_s(7):
ولكمووووووو
لي بنت
اشعار مسموعه -> حــامد زيــد -> حامد زيد2008 -> لي بنت عم
حــامد زيــد قصائد الشاعر حــامد زيــد mp3
آخر تحديث: 24 يوليو 2012
عدد الزيارات: 126848
عدد المستمعين:
عدد تحميل الأغاني:
البوم حامد زيد2008
عدد الاغاني: 24
عدد الزيارات: 18416
لي بنت عم
تاريخ الإضافة: 15 يناير 2008 مرات الاستماع: 6315
هل انت مشترك في اي منتدى؟ يمكنك اضافة رابط هذه الاغنية الى موضوعك بالمنتدى الان! اكتب موضوعاً و انسخ الرابط التالي اليه! هل لديك موقع أو مدونة؟ يمكنك اضافة رابط هذه الاغنية الى موقعك او مدونتك! انسخ الكود التالي و ضعه في موقعك الآن! جميع الحقوق محفوظة لـ:
موقع محروم © 2022
برمجة اللوماني للخدمات البرمجية © 2011
لكن لي حق أقول:-............................... ( آحيييه يا كبدي)
التعديل الأخير تم بواسطة: شيخة الغلا بتاريخ 29-02-2008 الساعة 03:55 PM.
مذهب الشافعيَّة:
قال في " شرح البهجة الورديَّة " (3/ 461):
"(عورة الحرة)؛ أي: في الصلاة؛ قال - في الروضة -: قال المزَني: ليس القدمان بعورة، وقيل: ليس باطن قدميها عورةً، وعند النساء الكافرات ما لا يبدو عند المهنة، وعند النِّساء المسلمات ورجال المحارم ما بين السُّرَّة والركبة، وعند الرجال الأجانب جميع بدنها، وفي الخلوة كالمحارم، وقيل: كالرجل"؛ اهـ. قال في " مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج " (3/ 130):
"(والمرأة مع امرأة كرجل ورجل)؛ الشرح:
(والمرأة) البالغة؛ حكمُها (مع امرأةٍ) مثلها في النظر (كرجل)؛ أي: كنظر رجلٍ (ورجل) فيما سبق، فيجوز مع الأمن ما عدا ما بين السرة والركبة، ويَحرُم مع الشهوة وخوف الفِتنة"؛ اهـ. مذهب الحنابلة:
قال في " المغني " (7/ 105):
"وحكم المرأة مع المرأة حكم الرجل مع الرجل سواء، ولا فَرْق بين المسلمتين، وبين المسلمة والذميَّة، كما لا فرق بين الرجلين المسلمين، وبين المسلم والذمي، في النظر"؛ اهـ. حد عورة المرأة المسلمة مع المرأة الكافرة. وقال المرداوي في " الإنصاف " (8/24):
"قوله: (وللمرأة مع المرأة، والرجل مع الرجل: النظر إلى ما عدا ما بين السرة والركبة)؛ يجوز للمرأة المسلمة النظر من المرأة المسلمة إلى ما عدا ما بين السرة والركبة؛ جزم به في "الهداية"، و"المذهب"، و"المستوعب"، و"الخلاصة"، والمصنف - هنا - وصاحب "الرعاية الصغرى"، و"الحاوي الصغير"، و"الوجيز"، و"شرح ابن منجا"، وغيرهم، وقدمه في "الرعاية الكبرى"، والصحيح من المذهب: أنها لا تنظر منها إلا إلى غير العورة، وجزم به في "المحرر"، و"النظم"، و"الفروع"، و"الفائق"، و"المنور"، ولعل من قطع - أولًا - أراد هذا، لكن صاحب "الرعاية" غايَر بين القولين، وهو الظاهر"؛ اهـ.
عورة المرأة المسلمة أمام الكتابية - فقه
المرأة كلها عورة فلا يجوز مع هذا الإطلاق أن ندخل عليه قيداً من عند أنفسنا إلا بنص من كتاب ربنا أو سنة نبينا صلى الله عليه وسلم. فهل هناك نصٌ في أن عورة المرأة مع المرأة من السرة إلى الركبة ؟! إذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام قال: ( المرأة عورة) لكن الآية وضحت قال: ( وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ.... ما هي عورة المرأة المسلمة مع المسلمة - YouTube. )
فما عورة البنت مع أبيها ؟
هل هي من السرة إلى الركبة ؟
الجواب: لا أصل لهذا ، ولكن الآية تؤكد أن عورتها أوسع من ذلك بكثير، وهذا يتبين فيما إذا عرفنا معنى قوله: ( وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ)
ما المقصود بزينتهن ؟
أي مواضع الزينة ، ليس المقصود عين الزينة ، وإنما مواضع الزينة ، مثلاً هذا القرط الذي يعلق في الأذن عند النساء هذا موضع للزينة..
فما هي مواضع الزينة.. ما فوق السرة هل هو موضع زينة يوماً ، ولو في الجاهلية ؟
الجواب: لا. ما تحت الإبطين هل هو موضع زينة ؟
الخاصرتين هل هو موضع زينة ؟
الظهر هل هو موضع زينة ؟
لا، هذا عورة بنص الحديث السابق (المرأة عورة). إذاً الآية تـقول: لا يجوز للمرأة المسلمة أن تظهر شيئاً من بدنها إلا مواضع زينتها. مواضع الــزينة: الرأس وما حوى، الأقراط ، الطوق في العنق ، السوار في المعصم ، والدُملج في العضد ، الخلخال في القدمين.
أدلة القائلين بأن عورة المسلمة مع الكافرة جميع جسدها إلا الوجه والكفين - إسلام ويب - مركز الفتوى
من أين جاء هذا مع أن الآية صريحة لأنه إنما أجاز ربنا عز وجل للمرأة أن تكشف فقط عن مواضع الزينة ؛ والصدر ليس موضع للزينة ، والظهر ليس موضع للزينة. لذلك كان سلفنا الصالح رضي الله عنهم يعيشون في بيوتهم في حدود السترة التي رخص الله عز وجل لهن بها, فلم يكن هناك هذا التعري الذي فشى اليوم في البلاد الإسلامية.
حد عورة المرأة المسلمة مع المرأة الكافرة
مثلاً: قد ابتلينا باللباس القصير الذي ليس له أكمام ، اللباس الداخلي ، والذي يسمى في لغة العرب القديمة بـ(التُبَّان) ، ويعرف اليوم بـ(الشورت) البنطلون الشورط القصير الذي يظهر دونه الأفخاذ. فالنساء اليوم تلبس الأم والبنت مثل هذا اللباس القصير، فتجلس البنت أمام أمها ، بل وأمام أخيها الشاب الممتلئ فتوة وشهوة فترفع رجلها ، وتضعها على فخذها ، فيظهر فخذها مكشوفاً عارياً! بحجة مـــاذا؟ بحجة ( إنّو ما في حدا غريب) ، هذا أخوها ، هذا خلاف الآية السابقة لأن الله كما ذكرنا إنما أباح الكشف عن مواضع الزينة فالفخذان لم يكونا يوماً ما مواطن للزينة ، وعسى أن لا يكون ذلك أبداً. كذلك تخرج المرأة أمام أخيها ، فضلاً عن أنها تخرج كذلك أمام أبيها وهي عارية الزندين ، هذا خلاف النص السابق: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ}. وهنا العضد ليس زينة ، والإبط ليس زينة ، فكل هذا باقٍ على التحريم في حدود تصريح قوله عليه السلام: (المرأة عورة). عورة المرأة المسلمة أمام الكتابية - فقه. وأكثر من ذلك يقع ، تدخل المرأة الأم الحمام: حمام المنزل ، فتأمر ابنتها بأن تدلك لها ظهرها ، فتكشف عن ظهرها ، وعن ثدييها ، والقسم الأعلى كما قلنا من البدن ، ولا حرج إطلاقاً.
ما هي عورة المرأة المسلمة مع المسلمة - Youtube
3- أن الحجاب إنما يجب بنصّ أو قياس، ولم يوجد واحد منهما. وقال الألوسي: (وهذا القول أرفق بالناس اليوم، فإنه لا يكاد يمكن احتجاب المسلمات عن الكافرات). وأما قوله تعالى: (أو نسائهن)، فيحتمل أن يكون المراد جملة النساء، وقول السلف محمول على الاستحباب، وهو الراجح إن شاء الله، لسلامة الأدلة ورجحانها.
ولم أجد تلك الرواياتِ الثلاثَ السابقَ ذكرُها حتى الآن؛ وذلك لضَعْف قدرتي في تحقيق النصوص، وقصور مهارتي في تتبُّع الآراء.