السبت مارس 19, 2022 8:47 pm من طرف ظهر وريث الانبياء » المهدي يستعد لإستقبال ضيف. وكان يلبس ملابس بيضاء وفي سعاده تامه.
المبشرات والمنذرات في بلاد الحرمين الشرفين
فهناك احداث قادمة في فلسطين تشير اليها الرؤى ستؤدي الى الدخول في المرحلة النهائية لقضية فلسطين واعلان دول الجهاد ضد اليهود هنا سيظهر للناس حقيقة النظام الحاكم في بلاد الحرمين وتظهر الانقسامات فيه بشكل واضح. وكذالك اعتقد ستشتعل الحرب مع ايران وهو ما سيؤدي الى تدخل صليبي على الارض في بلاد الحرمين وهذا الحدث سيكون مفصليا ويؤدي الى سقوط ال سعود ورفع ملكهم كما اشارت الرؤى. والحمد لله سينتقم الله للمظلومين والمساجين وسيذل الله النظام الحاكم حتى انهم ليتوددون الى المجاهدين الذين حاربوهم طويلا ووالوا الصليبيين عليهم, وسيكون هلاك هذا النظام الطاغي وانظمة دول الخليج الاخرى قرة لعين كل موحد باذن الله. الرؤى المعبرة من المبشرات والمنذرات | منتدى الرؤى المبشرة. وساذكر لكم ان شاء الله في الحلقات القادمة المزيد من الرؤى والمبشرات حول هذه الاحداث التي اشرت اليها انفا. واسال الله ان يعصمنا واياكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن انه سميع قريب. والله اعلم
يتبع ان شاء الله. كتبه ابو حفص
فلا حل ولا ملجأ من الفتن إلا بإقامة دولة الإسلام على منهاج النبوة ونبذ دعوات الجاهلية وأنظمة الطاغوت وإلا فلن يرتفع الذل والجور عن الناس بل سيزداد الظلم والطغيان ويزداد تسلط الطواغيت والمجرمين. وأسال الله أن يعصمنا وإياكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن وان يوفقنا وإياكم لما يحب ويرضى. والله اعلم
يتبع إن شاء الله. كتبه ابو حفص
ووجه الدلالة في الحديث؛ أنّ المسلم الخاشع في صلاته يغلب عليه حالة البكاء في الخلوة عندما يكون وحده، فاستحق بذلك أن يكون من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم القيامة، يوم لا ظل إلّا ظله. [٤] وفي حديث آخر عن أهمية الخشوع في الصلاة؛ عن عثمان بن عفان عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: [ما من امرئٍ مسلمٍ تحضُرُه صلاةٌ مكتوبةٌ، فيُحسِنُ وضوءها وخشوعَها وركوعَها، إلا كانت كفارةً لما قبلَها من الذنوبِ، ما لم تُؤْتَ كبيرةٌ، و ذلك الدَّهرَ كلَّه] ، [٥] ، وهذا يدلّ على فضل الخشوع في الدنيا والآخرة ، فالخشوع سبب لحصول السكينة والطمأنينة والراحة التي ليس لها مثيل، وذهاب الخشوع يدلّ نقص أو خللٍ في الصلاة. [٢] وتجدر الإشارة إلى أنّ الخشوع في الصلاة توفيق من الله عز وجل، يُوفق فيه عباده الصادقين، والمخلصين، والمخبتين، والآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر، فمن لم يخشع قلبه لأوامر الله تعالى خارج الصلاة، لا يتذوّق لذّة الخشوع ولا تذرف عيناه الدموع لقسوة قلبه، وبُعده عن الله تعالى، والخشوع واجب على كل مصلي فلا تُقبل صلاة بلا خشوع، بل إنّ الخشوع طريق للصلاح، والفلاح، والقبول. خطبة: فضلُ الخشوع في الصلاة - ملتقى الخطباء. ومن فضل الخشوع؛ الانكسار بين يدي الله تعالى، وإظهار الذلة والمسكنة، فالله تعالى إنّما خلقنا لعبادته وطاعته، وأفضل العبادات التي يكون فيها الانكسار والذل بين يدي الله تعالى، ولا يتحقق ذلك إلّا بالخشوع، وقد امتدح الله تعالى عباده الخاشعين في الكثير من الآيات الكريمة، فقال تعالى: {إنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ}.
فضل الخشوع في الصلاة والمرور بين
الخطبة الأولى:
الحمد لله رب العالمين، أمرنا بالاستعانة بالصبر والصلاة، على مشاقّ الحياة، وأخبر أنها كبيرة إلا على الخاشعين، ووصف المؤمنين بالخشوع في صلاتهم، وجعل ذلك أول صفاتهم، فقال: ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ) [المؤمنون: 1- 2]، أحمده على عظيم فضله وإحسانه. وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيمًا لشأنه، وأشهد أن محمدًا عبدُه ورسوله الداعي إلى رضوانه، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فيا عباد الله، أوصيكم ونفسي بتقوى الله -عز وجل-.
فضل الخشوع في الصلاه عمرو خالد
[٩]
المراجع
↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج رياض الصالحين، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 1081، خلاصة حكم المحدث: صحيح. ^ أ ب "الخشوع في الصلاة " ، islamway ، اطّلع عليه بتاريخ 29-5-2020. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 6806، خلاصة حكم المحدث: [صحيح]. ^ أ ب ابو بكر، "كيف تخشع في الصلاة" ، saaid ، اطّلع عليه بتاريخ 29-5-2020. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم: 5686، خلاصة حكم المحدث: صحيح. ↑ سورة البقرة، آية: 45. ↑ د. أمين بن عبدالله الشقاوي، "الخشوع في الصلاة" ، alukah ، اطّلع عليه بتاريخ 29-5-2020. بتصرّف. ↑ سورة المؤمنون، آية: 1:2. فضل الخشوع في الصلاة لا يبطلان. ↑ "حكم الصلاة التي ينقصها الخشوع التام" ، binbaz ، اطّلع عليه بتاريخ 29-5-2020. بتصرّف.
فضل الخشوع في الصلاة لا يبطلان
[١٣]
استحضار القُرب من الله -تعالى- في الصلاة، وخاصّةً في السجود الذي يُعَدّ موضع استجابة الدعاء ، ورَفع الدرجات. [١٣] للمزيد من التفاصيل عن كيفية الخشوع في الصلاة الاطّلاع على مقالة: (( كيفية الخشوع في الصلاة))
أسباب الخشوع في الصلاة
يجدر بالمصلي أنْ يحرص على تحقيق الخشوع في الصلاة؛ فيلتمس سبل ذلك، ويبتعد عن كلّ ما من شأنه أنْ يضعف خشوعه فيها، ومن هذه الأسباب ما يأتي: [١٤]
الاستعداد للصلاة والتهيُّؤ لها، ومن ذلك: حُسن الوضوء، والدعاء بين الأذان والإقامة ، والتسوُّك، وتسوية الصفوف، وانتظار الصلاة، والاطمئنان فيها. قراءة الآيات آيةً آيةً؛ فذلك يُعين على التدبُّر والخشوع، والحرص على ترتيل الآيات.
الخشوع في الصلاة
تعدّ الصلاة عامود الدين وقوامه، وكانت آخر وصايا الرسول صلى الله عليه لأمته عند خروجه من الدنيا هو الحث على الصلاة لأهميتها البالغة في الدين، فالصلاة صلةٌ بين العبد وربه، وفيها ينقطع الإنسان عن شواغل الدنيا، ويتجه بقلبه وعقله إلى الله تعالى، يستمد منه العون والسداد، ويطلب منه الثبات على الدين. يختلف الناس في صلاتهم؛ فمنهم من تزيده الصلاة إقبالاً وحبًا لله، ومنهم من لا تؤثر فيه أبدًا بل يؤديها بحركات، وقراءة، وذكر، وتسبيح من دون استحضار ما يقوله، وبما أنّ الصلاة أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة؛ فإنّ أكثر ما يجب الحرص عليه عند أداء الصلاة هو الخشوع، فلا صلاة بلا خشوع. وقد جاء في الحديث الشريف عن أهمية الصلاة: [إنَّ أولَ ما يُحاسَبُ به العبدُ يومَ القِيامةِ من عَمَلِه صلاتُه، فإنْ صَلَحَتْ، فقد أفْلَحَ وأنْجَحَ، وإنْ فَسَدَتْ، فقد خاب وخَسِرَ، فإنِ انتَقَصَ من فريضتِه شيئًا، قال الرَّبُّ عزَّ وجلَّ: انْظُروا هلْ لعبدي مِن تطوُّعٍ؟ فيُكمَلُ منها ما انتَقَصَ من الفريضَةِ، ثم يكونُ سائِرُ أعمالِه على هذا]. فضل الخشوع في الصلاه عمرو خالد. [١] ومعنى الخشوع؛ خشوع القلب لله بالتعظيم، والإجلال، والإكبار، والمهابة، والوقار، فينكسر القلب لله كسرة مليئة بالوجل، والحب، والخجل، وتذكّر نعم الله تعالى وفضله فيخشع القلب لا محالة، ويتبع خشوع القلب خشوع الجوارح، وللخشوع أهمية كبيرة، لأنّه السبب الأول لقبول الصلاة التي هي أعظم وأهم أركان الإسلام، والخشوع يُسهّل على المسلم أداء الصلاة، ويُحببه بها ويُقربها إلى النفس فتكون سهلة خفيفة على الخاشعين، وثقيلة مُرهقة على غير الخاشعين، لترقب الخاشعين في الصلاة لثواب الله تعالى، وخشيتهم من عقابه.