*******بسم الله الرحمن الرحيم*******
اهلا بكم في موقع كل الحراج *****لتمييز اعلاناتكم *****الرجاء ارسال الايصال على الرقم 0559830156 واتساب
بعد تسديد الرسوم لتفعيل الإعلان المميز***
المميز ١٥ ريال في اليوم
والمثبت ١٠ ريال في اليوم
ولكم جزيل الشكر
أحدث الاعلانات المميزة
أحدث الاعلانات
أحدث المزادات
خدمات
تويوتا
قسم غير مصنف
اثاث
تويوتا
- كل الحراج جده بلاك بورد
- القمر أكبر من الأرض صح خطأ - الداعم الناجح
كل الحراج جده بلاك بورد
قبل 6 ساعة و 47 دقيقة قبل 9 ساعة و 18 دقيقة قبل 10 ساعة و 35 دقيقة قبل 10 ساعة و 37 دقيقة قبل 10 ساعة و 52 دقيقة قبل 11 ساعة و 16 دقيقة قبل 11 ساعة و 19 دقيقة قبل 12 ساعة و 45 دقيقة قبل 14 ساعة و دقيقة قبل 15 ساعة و 48 دقيقة قبل 15 ساعة و 56 دقيقة قبل 16 ساعة و 51 دقيقة قبل 16 ساعة و 52 دقيقة قبل 18 ساعة و 18 دقيقة قبل 19 ساعة و 59 دقيقة قبل 20 ساعة و 6 دقيقة قبل 20 ساعة و 25 دقيقة قبل 20 ساعة و 51 دقيقة قبل يوم و 4 ساعة
الصورة الشخصية
اقرأ أيضًا: سبب حدوث البراكين؟ وكيف تحمي الأرض من الانفجار؟
ماذا لو.. لم يكن حجم الكرة الأرضية بهذه الدقة
تدور الكرة الأرضية في الفضاء بزاوية مقدارها حوالي 33 درجة. وهو ما تنشأ عنه المواسم، وبالتالي صلاحية أكثر لمناطق الزراعة والإقامة. فلو لم تكن الأرض تدور على هذه الزاوية لغمر الظلام القطبين طوال العام وغطاهما الثلج الكثيف. كما أن سُمك القشرة الأرضية التي نعيش على سطحها مثالي. ولو قدر لهذه القشرة أن تكون أكثر سمكاً لتعذر وجود الأكسجين، نظراً لامتصاصها له، وبالتالي سوف يكون من المستحيل وجود صورة من صور الحياة على سطحها. القمر أكبر من الأرض صح خطأ - الداعم الناجح. بل لو قدر للبحار والمحيطات أن تكون أكثر عمقاً بضعة أقدام مما هي عليه الآن لدفع ذلك الماء إلى امتصاص الأكسجين وثاني أكسيد الكربون ولكان من الصعب استمرار حياتنا لعدم توافر الأكسجين الكافي لتنفس الكائنات الحية. ولو قدر للغلاف الجوي للأرض أن يكون أقل كثافة مما هو عليه الآن لاخترقته النيازك كل يوم وسقطت على كل بقعة من سطح الأرض وأحرقته. لذا فإن حجم الكرة الأرضية ومواصفاتها وبعدها عن الشمس والقمر تهيئ للإنسان الحياة الهادئة على النحو الذي نعيشه. المراجع:
الله يتجلى في عصر العلم – جون كلوفر مونسما – ترجمة د.
القمر أكبر من الأرض صح خطأ - الداعم الناجح
كاتب المقال: ديف كورنريتش Dave Kornreich
يعد حساب كتلة الأرض مسألةً سهلةً بالنسبة لحساب كتلة القمر. تذكر أنه من خلال قانون الجذب العام لنيوتن:
(1)
\(F_{grav}= GMm/(R^2)\)
Fgrav: قوة الجذب
G: ثابت الجذب العام
M, m: كتلة الجسمين المتجاذبين
R: المسافة بين مراكز الكتل. (2) و من خلال قانون نيوتن الثاني
\(F = ma\)
a: التسارع
F: القوة
m: كتلة الجسم المتسارع
وبما أننا على معرفة مسبقة بثابت الجذب العام G ، فكل ما علينا فعله هو القيام بإسقاط جسم معين وقياس تسارعه a، والذي تُساوي 9. 8 م/ث2 تقريباً، بغض النظر عن كتلة الجسم. وعندها سنعلم قيمة F/m ، والتي تُساوي قيمة \(F_{grav}/m\) بما أن الجسم يتحرك تحت تأثير الجاذبية وحدها. حُسِب نصف قطر الأرض R بطريقة منطقية منذ عهد إيراتوستينس Eratosthenes من مدينة أسوان، حيث لاحظ أنّ ضوء الشمس قد أنار بئراً عميقاً في أسوان، ولكن ليس في الاسكندرية خلال الانقلاب الصيفي. (فإذا كنت تعرف المسافة بين مدينتي أسوان والإسكندرية، بالإضافة إلى زاوية سقوط أشعة الشمس في الإسكندرية وأسوان في نفس التاريخ، فيمكنك معرفة الزاوية بين الشعاعين، وبالتالي نصف قطر الأرض. قم برسم صورةٍ لدائرةٍ تسقط عليها أشعة متوازية وحاول معرفة الهندسة القائمة على هذه الطريقة).
[٤] كوكب الأرض هو أكبر الكواكب الداخلية حجمًا، وثالثها بعدًا عن الشمس، فهيو أضخمُ من عطارد والمريخ والزهرة، وله غلاف جوي ومجال مغناطيسي قويَّين، ويُعتبر من الكَواكب النّشطة جيولوجيًا، ويبلغُ قطره الأفقي (عند خطّ الاستواء) 12, 756 كيلومتراً، وهو أكبرُ بقليلٍ من قُطره الرأسي (عند القُطبين) بسبب الانبعاج الذي يُسبّبه دورانُ الأرض حَول محورها؛ إذ يَبلغُ قطرها القطبي 12, 712 كيلومتراً. [٥] وأمّا الشمسُ فهي تتَّخذُ شكلاً كرويّاً مثالياً تقريباً، فهي ليسَت مُنبعجة عند خطّ الاستواء (على عكس الأرض) إلّا بالكاد، ويبلغُ قطرها 1. 4 مليون كيلومترٍ تقريباً، أي ما يُعادل مائة وعشرة أضعاف قُطر كوكب الأرض تقريباً، وأمّا مُحيطها فيتجاوز 4. 3 ملايين كيلومتر، مُقارنةً بالأرض التي يَبلغ مُحيطها 40, 000 كيلومتراً تقريباً. [٦]
حجمُ الشمس بالنسبة للأرض
يبلغُ الحجم الكُلّي للشمس 1. 4 x 10 27 متر مُكعب، وبالتالي تستطيعُ الشمس أن تحتوي في داخلها 1, 300, 000 كُرةً أرضيَّة، وأما كُتلتها فتتجاوزُ كتلة الأرض بثُلْث مليون ضعف، وتحتوي الشمس وحدها 99. 8% من كُتلة المادّة الموجودة في جميع أنحاء المجموعة الشمسية، وهي تستطيعُ أن تحتوي في داخلها جميع الكواكب الثمانية مُجتمعة، ولذلك فإنَّ كُلّ شيءٍ في المَجموعة الشمسية ليسَ أكثر من بقايا صغيرةٍ تُحيط بها.