الدورة الشهرية عند الرجال - YouTube
دورة الرجل الشهرية Word
ويعاني 75% على الأقل من النساء اللاتي يحدث لهن تبييض من واحد أو أكثر من أعراض متلازمة ما قبل الحيض. ويعاني حوالي 5% من النساء من شدة هذه الأعراض، بحيث تحدث بعض الفوضى والاضطرابات في حياتهن وعلاقاتهن. ومن أعراض "متلازمة ما قبل الحيض": الإعياء، والرغبة الملحّة في تناول أطعمة حلوة أو مالحة، والانتفاخ البطني، وتورم اليدين أو القدمين، ونوبات الصداع، وألم الثديين عند لمسهما، والغثيان، واضطرابات المعدة والأمعاء، والاكتئاب، وسرعة الهياج، وتقلبات المزاج، وضعف التركيز والذاكرة، ومشكلات الأسنان، والتهابات اللثة، وتورم الغدد اللعابية، وغيرها. ويؤكد الدكتور نور الدين أن هرمون الذكورة التستستيرون يتم إفرازه من الخصية، ولم يثبت علميًّا حدوث تغير هرموني للرجل في أوقات معينة خلال الشهر، ويقول: "هناك بعض الإرهاصات في هذا الصدد، إلا أنها لا تزال قيد التجريب والدرس. للرجل أيضاً دورة شهرية كما النساء.. تعرّفوا إلى الأعراض | النهار. وعمومًا ففي تصوري أن الإفراط في تبني مثل هذه النوعية من الدراسات الطبية أمر غير مكتمل الدلالة من وجهة نظر العلم المجرد، اللهم إلا إن كانت هذه الدراسات لها أبعاد أخرى تهدف إلى إثارتها وإثباتها خارج إطار العلم". الحقُّ أَوْلى بأن يُتّبع
وحول ما أثير بشأن تأثر تصرفات الرجل بسبب دورته الشهرية المفترضة، وإمكانية تبرير بعض سلوكياته غير السوية خلالها، بل وتخفيف الأحكام القضائية ضده مثلما هو مطبق في بعض الدول الأوروبية من تخفيف للأحكام التي تُتخذ ضد المرأة عند ارتكابها جريمة في فترة الحيض أو ما قبلها، يقول الدكتور عبد الفتاح بدّور أستاذ تشريعات التنمية الاجتماعية والاقتصادية المحامي بالنقض بحزم: "الظن لا يغني عن الحق شيئًا، والحق أولى بأن يُتّبع"؛ فالدراسة الطبية المتعلقة بدورة الرجل لا تزال ظنية، ومن غير المعقول التحدث في صياغة تشريعات بناء على ما هو غير ثابت علميًّا، بل إن هناك شكوكًا في مصداقيته.
بعد الظهر: تظل مستويات التستوستيرون عالية، فيظل نشاطه وتركيزه جيدين، لكنه يكون أقل عدوانية وتحفزًا. في المساء: تنخفض مستويات التستوستيرون لأقل معدلاتها، فيزداد إحساسه بالتعب ويقل نشاطه الذهني. وبالتأكيد، قد تطرأ بعض العوامل الخارجية المحفزة للرجل ولفورة الهرمونات، مثل زيادة معدلات الإثارة أو الشعور بالتحدي والمنافسة، أو بحدوث ما يثير غضبه أو بشرب الكافيين. متلازمة الرجل العصبي تحدث متلازمة الرجل العصبي أو المتوتر (Irritable male syndrome) من تغير مستويات الهرمونات، خاصة التستوستيرون بمرور الزمن عند الرجال وبتقدم أعمارهم، بما يحاكي أعراض ما قبل انقطاع الطمث عند السيدات. لا توجد أدلة طبية على هذه الحالة، لكن يُلاحظ هبوط مستويات التستوستيرون بتقدم العمر والذي يلعب دورًا مهمًا في صحة الرجل الجسدية والذهنية، وتظهر بعض هذه الأعراض كالتالي: نقص الانتباه والتشوش بسهولة. الإجهاد العام. الغضب من أتفه الأسباب والشعور بالإحباط. نقص الثقة بالنفس والحساسية المفرطة. الاكتئاب والقلق. دورة الرجل الشهرية word. نقص الشهوة الجنسية. لكن يجب الانتباه أنه في حالة استمرار هذه الأعراض وتفاقمها، فقد تكون ناتجة عن نقص التستوستيرون الحاد أو المزمن والذي يستدعي التدخل الطبي.
يعتبر بريجنسكي أنه إذا استعادت موسكو السيطرة على أوكرانيا ، بملايينها الـ52 ومواردها الكبيرة، ووجودها على البحر الأسود، فإن روسيا تستعيد عندئذ، وبشكل أوتوماتيكي ثرواتها لتصبح دولة إمبراطورية قوية، ممتدة عبر أوروبا وآسيا. وكذلك، فإن فقدان أوكرانيا لاستقلالها سوف يترك تأثيرات نووية على أوروبا الوسطى، محولاً بولندا إلى دولة محورية جيواستراتيجية على الحدود الشرقية لأوروبا الموحدة. يبيّن بريجنسكي أن فقدان أوكرانيا كان الأمر الأكثر إزعاجاً لروسيا. أحجار على رقعة الشطرنج pdf. فظهور دولة أوكرانية مستقلة لم يكن تحدياً فقط لكل الروس بحيث يجعلهم يعيدون التفكير في طبيعة هويتهم السياسية والاتنية، ولكنه مثـل أيضاً انتكاسة جيوبوليتيكية للدولة الروسية. وإن رفض الاعتراف بأكثر من 300 عام من "التاريخ الإمبريالي الروسي" كان يعني خسارة اقتصاد زراعي وصناعي غني جداً و52 مليون إنسان ارتبطوا بعلاقة وثيقة بشكل كافٍ اتنياً ودينياً بالروس ليجعلوا من روسيا دولة إمبراطورية كبيرة وموثقة فعلاً. وهكذا، فإن استقلال أوكرانيا حرم روسيا أيضاً من وضعها المسيطر علـى البحر الأسود حيث كانت أوديسا باباً حيوياً لروسيا تتاجر من خلاله مع حوض البحر المتوسـط والعالم الذي يقع وراءه.
أحجار على رقعة الشطرنج
المفكر الأميركي بريجنسكي
يدعو بريجنسكي في كتابه"رقعة الشطرنج الكبرى"،الولايات المتحدة إلى أن تحافظ سياستها الخارجية على البعد الجيوبوليتكي وضرورة أن تستخدم نفوذها في أوراسيا بطريقة تخلق توازناً قارياً مستقراً، تقوم على رأسه الولايات المتحدة كمرجع وحكم سياسي. ويوضح أن الهدف النهائي للسياسة الأميركية يجب أن يكون رؤيوياً: وهو خلق مجتمع عالمي متعاون بشكل حقيقي، وذلك من خلال المحافظة على الإتجاهات البعيدة المدى والمصالح الجوهرية، ولكنه يشدد في الوقت ذاته، بأنه لا يجوز للولايات المتحدة أن تسمح لأي دولة أخرى بأن تصبح القوة المهيمنة فى أوروبا وآسيا. يعود بريجنسكي بنا إلى التاريج الأوراسي ويذكر لنا تجربة أدولف هتلر، وجوزيف ستالين الذين كانا مرشحين للسيادة العالمية فقد اتفقا ضمناً بشكل واضح في محادثاتهما السرية في تشرين الثاني / نوفمبر 1940 على استبعاد أميركا من أوراسيا. وقد أدرك كل منهما أن إدخال القوة الأميركية إلى أوراسيا سوف يستبعد طموحاته المتصلة بالسيطرة العالمية. واشترك كل منهما أيضاً في الافتراض بأن أوراسيا هي مركز العالم وإن من يسيطر على أوراسيا هذا يسيطر على العالم. أحجار على رقعة الشطرنج. ويضيف بريجنسكي: بعد نصف قرن، أعيد تحديد القضية عبر التساؤل التالي: هل تستمر سيادة أميركا على أوراسيا، وما هي الأهداف التي يمكن لهذه السيطرة أن تحققها؟.
أنا أنصح بشدّة بقراءة هذا الكتاب.. لكن يجب ألا تصدق كلّ شيء بدون تمحيص. فمثلا: هو يتحدث عن النورانيين عبدة الشيطان.. قد لا تتقبل عقولنا هذا.. وقد تكون محاولة لتلافي الاتهام المباشر لليهود (الذين يصورهم كأتباع مخدوعين لأسيادهم النورانيين!! )، وذلك حتّى لا يتهموه بعداء السامية!! أيضا تجد أنّ هناك تحاملا كبيرا على الروس.. قد تكون للحرب الباردة تأثيراتها في هذا.. كما أنّه عمل في خدمة الدين المسيحيّ بعد أن ترك البحرية، مما قد يجعله يتحامل على الروس بسب الشيوعية الملحدة. عموما، كلّ الاحتمالات واردة.. ولكنّ هذا لا يمنع أنّ هناك الكثير مما يستحق القراءة في الكتاب، خاصة فيما يتعلق بسيطرة اليهود على اقتصاد العالم.. فرجاء: لا تفوّت فرصة قراءة هذا الكتاب، الذي قام أحد أعضاء المنتدبات بتكليف من يكتبه على الكمبيوتر.. فهذه أوّل نسخة ألكترونيّة منه.