تعد الزلابية أو لقمة القاضي من أشهى الحلويات على الإطلاق ويحبها الكبير قبل الصغير وتعد وصفة لقيمات بالجبن الكيري من أشهى الطرق لتحضير تلك الحلوى حيث تجعل من قوامها أكثر قرمشة من الخارج وطراوة من الداخل ،تابعينا في هذا المقال سنطلع عليك الوصفة التفصيلية لتحضير تلك الحلوى الشهية من الألف إلى الياء فتابعينا. المقادير اللازمة لتحضير الحلوي:
تحتاجين إلى:
كوبان كبيران من الدقيق الأبيض متعدد الاستعمال. ملعقتان كبيرتان من اللبن البودر. ملعقة كبيرة من الخميرة البودر. ملعقة ونصف صغيرة من البيكنج بودر. كوب من الماء الدافئ. كوبان من زيت الذرة أو الزيت النباتي. علبة من الجبن الكيري. ملعقة كبيرة من السكر الأبيض الناعم. رشة صغيرة من ملح الطعام الأبيض الناعم. كوبان من القطر أو الشربات. خطوات تحضير لقيمات بالجبن الكيري:
قومي بنخل الدقيق للتخلص من الشوائب والتكلات العالقة به. أضيفي السكر والخميرة والبيكينج بودر والملح وقلبي. أضيفي الزيت واللبن البودر واخلطي جيداً حتى تتجانس المكونات. طريقة اللقيمات المحشيه بالجبن بالصور - موقع المرجع. أضيفي الماء بشكل تدريج مع الخفق بالمضرب حتى لا تتشكل تكتلات. قومي بتغطية العجين بورق استرتش ثم واتركيه لمدة ساعة حتى يرتاح.
طريقة اللقيمات المحشيه بالجبن بالصور - موقع المرجع
يصب القطر البارد فوق اللقيمات الساخنة وتقدم فورًا. لقيمات بالجبن
وقت التحضير 15 دقيقة مستوى الصعوبة سهلة عدد الحصص تكفي لـ 10 أشخاص
كوبان من الدقيق الأبيض. ملعقة صغيرة من الخميرة الفورية الناعمة. ربع كوب من النشا. رشة صغيرة من الملح. ثلاث مكعبات من الجبن الكريمي. نصف ملعقة صغيرة من الزعفران المفتت. كوبان من الماء الدافئ. زيت ذرة للقلي. شيرة (قطر) للتقديم. يوضع في وعاء الخلاط الدقيق، والنشا، والخميرة، والسكر، والملح، والزعفران، ويثبت مضرب التقليب ويشغل لبضع ثوان لتختلط المكونات مع بعضها. يضاف الجبن وقليل من الماء، ويشغل الخلاط على سرعة بطيئة لمدة دقيقة إلى أن يصبح الخليط ناعمًا، تضاف بقية الماء تدريجيًا مع استمرار تشغيل الخلاط الى أن نحصل على عجينة سائلة. يشغل الخلاط على سرعة بطيئة لمدة أربع دقائق حتى تخلط العجينة جيدًا. يغلف الوعاء وتترك العجينة في مكان دافئ لمدة ساعتين إلى أن يتضاعف الحجم. يسخن الزيت في مقلاة عميقة. يوضع قليل من الزيت على ملعقة صغيرة، ثم يؤخذ قليل من العجينة، وضع مباشرة في الزيت الساخن، لا تحرك، يكرر ذلك إلى أن تمتلئ المقلاة، ثم تحرك بهدوء بملعقة ذات ثقوب إلى أن تصبح اللقيمات ذهبية اللون، ثم توضع في مصفاة.
السلام عليكم ورحمة الله. سويت طريقة لعمل اللقمات مثل القطننننننن روووعة ونزلت لكم الطريقة. وعملتها مرتن ثانية محشية بالجبن الكيري مرة حلوة و قطنية وماتشرب زيت..
لقيمات سهلة مررررة. المكونات. كأسين دقيق. كويتي أفضل لو يحتاج زيادة زيدي عالحسب الدقيق
3ملاعق حليب بودرة
ربع كأس زيت الزيتون. كأس موية دافية
ملعقة خميرة
ملعقة بايكنج بودر
ملعقة صغيرة سكر وملح. الطريقة
اخلطي المكونات ماعاد الدقيق. لما تنخلط اضيفي الدقيق على دفعات لما تصير متماسكة
سوي كور صغيرة. سخني الزيت اول وبعدها اقليها. تبغي تحشيها جبن كيري تصير اروع. حشيتها بجبن كيري. **وكمان تقدري تحشيها بقطع الجالكسي او تمر. **اسقيها ب عسل او حليب محلى..
وبالعااااافية عليكم. مداخلة( اللّهمّ انفض عنّا خطايانا كَما تنفض الشجرة ورقها..
اللهم ارزقنا لساناً ذاكراً و قلباً خاشعاً و عيناً دامعة.. )
🌹😻
تعريف الاعلان
الإعلان هو أحد عناصر الترويج الذي يتكون من أربعة من العناصر عند قيام أي نشاط تجاري، فهو يسعى لنشر الوعي بالخدمة أو المنتج للمساعدة على الرفع من اهتمام الأشخاص بهذا المنتج للرفع من نسبة شرائه أو الإقبال عليه، وعلى ذلك فإن الإعلان هو وسيلة للاتصال غير شخصية، ويتم وضع مقابل مالي مقابل الإعلان من خلال صاحب المنتج، وذلك بهدف إيصال فكرة الإعلان لأكبر عدد من العملاء. فالإعلان هو بمثابة رسالة ترويجية يتم الإعلان من خلالها عن فكرة لصاحب العمل للترويج للمنتج أو الخدمة، لتشجيع الجمهور على اتخاذ رأي معين، ويتم تصميم هذا الإعلان بشكل جذاب للحصول على انتباه الفئة المستهدفة، ويتم استخدام عدد من الطرق التقليدية كالوسائط المطبوعة ومنها الإعلانات عبر الصحف والمجلات، والإعلانات في الإذاعة والانترنت، واللوحات الإعلانية وغيرها من وسائل الإعلان المختلفة. الفرق بين الدعاية والإعلان
بعد أن شرحنا الفرق بين الدعاية والإعلان من حيث التعريف جاء الوقت للحديث عن الفرق الجوهري بينهما وذلك وفق عدد من المعايير، وهي كالآتي:
الإعلان هو عبارة عن جهد يتم بذله من خلال صاحب العمل لإقناع عدد من الأشخاص برسالة ما يتم استهدافها من خلال الإعلان للتعرف بالمنتج للرفع من مبيعاته، أما الدعاية فهي شكل واحد للتواصل يتم استخدامه لإيصال فكرة أو وجهة نظر محددة.
ما الفرق بين الدعاية والاعلان ؟ أجب معللا اجابتك
أصبحت الدعاية والإعلان والتسويق من الأدوات الأساسية في عمليَّة الصِّناعة والتجارة في العصر الحديث. بل وصل الأمر إلى أنَّ بعض الشركات تقوم باختيار وكالة الدعاية والإعلان والتسويق قبل البدء في إنتاج المنتج؛ وذلك لأهميتها القُصوى. ولتلك الأهمية تزايد عدد وكالات الإعلان في السنوات الأخيرة في جميع دول العالم، وأصبحت هذه الوكالات المسؤول الوحيد عن عملية الدعاية والإعلان والتسويق للمنتج. بدلًا من استخدام الطرق الفردية التي تطوَّرت عبر الزمن، بدايةً من المُلصقات واللافتات، ثم الإذاعة، وإعلانات الجرائد، ثم التلفزيون، وصولًا إلى أهم صرح في الوقت الراهن، وهو الإنترنت. ما الفرق بين الدعاية والاعلان ؟ أجب معللا اجابتك. وفي هذا المقال نتناول الفرق بين الدعاية والإعلان والتسويق. محاور المقال:
ما الدعاية؟
ما الإعلان؟
ما التسويق؟
الدعاية هي وسيلة اتصال غير مباشرة تُستخدم لزيادة الطلب على السلعة أو الخدمة من خلال نشر الأخبار في وسائل النشر العامَّة، مثل الجرائد، والتلفزيون، والإنترنت، وغيرها من الوسائل الأخرى. بمعنى أن الدعاية هي مجموعة من الإعلانات والمنشورات التي تروج إلى منتج معين (حملة ترويجية)
وقد تكون مدفوعة الأجر أو مجانًا وبهذه الطريقة لا يُدرك الجمهور المتعامل مع الدعاية أهدافها التجارية.
الدعاية على الرغم من أنها تكون عبر أشخاص قد قاموا بتجربة المنتج إلا أنها في بعض الأحيان قد تبتعد عن الصدق والدقة في عرض المنتج مما قد يعرض المستهلكين للشعور بالخداع عند قيامهم بتجربة المنتج. وسائل الدعاية والاعلان الحديثة
تتطور وسائل الإعلان بتطور الوسائل والتقنيات التي تصل إلى المستهلكين، وبدلا عن الطرق التقليدية في الإعلانات المتمثلة في إعلانات الصحف والمجلات والملصقات المختلفة، أصبحت الإعلانات تستخدم الإنترنت للوصول إلى شريحة أكبر من المستهلكين وخصوصا مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت تشهد رواجا كبيرا في الإعلانات. انواع الاعلان
هناك أنواع متعددة للإعلان تختلف باختلاف الهدف منها، فبحسب الإعلان عن سلعة أو خدمة معينة يكون الإعلان عن ما قد يكون بشكل مباشر أو غير مباشر
الإعلان المباشر: ويكون عن طريق العرض المباشر للمنتج المعلن عنه، وبيان مميزاته وسعره وجميع المعلومات المتعلقة به بصورة مباشرة يصل إلى المتلقي أن الهدف منها هو قيامه بشراء السلعة. الإعلان غير المباشر: وتكون هذه الطريقة عبر قيام المعلن بالإعلان عن منتجه في صورة ربطه بسلوك طيب أو بقدرته على التأثير في الشخص بشكل إيجابي، ولا يكون الغرض منه إشعار المستهلك بضرورة اقتناء المنتج، بل يخلق فيه تلك الرغبة عن طريق الربط بينها وبين السلوك الحسن، فتتأتى لدده الرغبة في الشراء.