ننزل كل من السكر واللبن ونستمر في خفق المقادير حتى تتجانس ويذوب السكر تماماً. يوضع الدقيق مع البيكنج بودر بشكل تدريجي على الخليط السائل ونستمر في مزج المقادير. الكيكة يتم تحضير صوص لتسقي الكيكة به مكون من السكر، الماء، النسكافيه، من خلال وضعهم معاً في إناء ثم رفعه على النار لمدة أربع دقائق حتى يغلي ويصبح أثقل. عندما تصل الكيكة للتسوية المطلوبة، نخرجها ونقوم بعمل فتحات صغيرة بها بواسطة الشوكة موزعة في كافة أنحاء الصينية، ثم يصب فيها الخليط السابق تحضيره. نضع كريمة الحلويات البودرة بالإضافة إلى النسكافية واللبن في وعاء ونخفقها جيداً، حتى نحصل على قوام كريمي ثقيل. توزع الكريمة على الكيكة بشكل متساوي ونضعها في الثلاجة حتى تبرد، ثم تقطع وتقدم. ومن هنا سنتعرف على: كيكة الجزر منال العالم وطريقة تحضيرها بسهولة
كيكة منها وفيها أطباق النخبة بيتي كروكر
هذه الوصفة من احلي وصفات الكيكة منها وفيها، يكون فيها مذاق الشوكولاتة جميل ورائع، هذه الطريقة تضمن لك كيكة ناجحة مثل تلك التي تباع في المطاعم ومحلات الحلوى. ملعقة كبيرة من النسكافية. كيكة منها وفيها النخبة للعود. ثلاث ملاعق طعام من الكاكاو البودرة. كيس من كريمة الحلويات البودرة.
- كيكة منها وفيها النخبة الرياض
- خطبه عن رمضان لمده عشر دقائق
- خطبة جمعة عن استقبال رمضان
كيكة منها وفيها النخبة الرياض
أحدث التعليقات
كـــــيـــــــكه مـــنـــها وفـــيــهـــا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال. 6
وكان ابن عمر "لا يفطر إلا مع اليتامى والمساكين، وربما علم أن أهله قد ردوهم عنه فلم يفطر تلك الليلة". ومنهم من كان لا يأكل إلا مع ضيف له، قال أبو السوار العدوي: كان رجال من بني عدي يصلون في المسجد، ما أفطر أحد منهم على طعام قط وحده، إن وجد من يأكل معه أكل، وإلا أخرج طعامه إلى المسجد فأكله مع الناس وأكل الناس معه". وكان منهم من يطعم إخوانه الطعام وهو صائم ويجلس يخدمهم ويروحهم، منهم الحسن وابن المبارك، وكان ابن المبارك ربما يشتهي الشيء فلا يصنعه إلا لضيف ينزل به فيأكله مع ضيفه، وكان كثير منهم يفضل إطعام الإخوان على الصدقة على المساكين"(ينظر: الجامع لتفسير الإمام ابن رجب الحنبلي، لطارق بن عوض الله). وفي الجملة يقول الشافعي -رضي الله عنه-: "أحب للرجل الزيادة في الجود في شهر رمضان؛ اقتداء برسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولحاجة الناس فيه إلى مصالحهم، ولتشاغل كثير منهم بالصوم والصلاة عن مكاسبهم"(لطائف المعارف، لابن رجب الحنبلي). خطبة عن وداع رمضان مكتوبة كاملة - موقع المرجع. فهؤلاء آباؤنا وقدواتنا وأصولنا، وهذا حال المؤمنين بصدق، وحال السلف الحقيقيين، فمن أراد مزاحمتهم على الحوض، وأراد جوارهم في الجنة، وأراد مثل شرفهم ومكانهم عند ربهم، فليفعل فعلهم ويصنع مثل صنيعهم... وإلا فلن يلحق أبدًا بهم ولا بأطراف رحالهم... وبمثل هؤلاء السلف فلنقتدِ، وبهم فلنفتخر:
أولئك آبائي فجئني بمثلهم *** إذا جمعتنا يا جرير المجامع
ولأننا لم نتكلم عن جوانب أخرى كثيرة من حال سلفنا في رمضان، فقد جمعنا هاهنا عددًا من خطب خطبائنا، وكلها تحلق في فلك سلفنا وتطير في سمائهم وتطوف في عليائهم، فلعلها أن تبلغ شيئًا من شأوهم.
خطبه عن رمضان لمده عشر دقائق
عباد الله، من أحسن ما نستقبل به رمضان أن نتوب إلى الله بترك الذنوب، فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له، و(رُبَّ صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش، ورب قائم ليس له من قيامه إلا السهر والتعب)، و(الصيام جُنَّة، فإذا كان صوم يوم أحدكم، فلا يرفُث ولا يصخب)، و(ليس الصيام من الأكل والشرب، إنما الصيام من اللغو والرفث)، و(من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه). قلت ما سمعتم، فاستغفروا الله لي ولكم إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية
الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على النبي المصطفى، وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه واقتفى، ثم أما بعد:
فعباد الله، شرع الله الصوم لحكم عدة خلاصتها تحقيق التقوى، والتقوى هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل، والرضا بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل، والتقوى هي أن تجعل بينك وبين المعاصي والنار وقاية. خطبه عن رمضان لمده عشر دقائق. إخوة الإسلام، بالصوم نتعلم العفاف، عفةَ الفرج والفم، عفة الطعام والشهوة، وبالصوم نتعلم الصبر، فالصوم نصف الصبر، وبالصبر يكون النجاح، وفي الصوم صحة وشفاء ورحمة وعطاء وكرم، وإيثار للفقراء. إخوة الإسلام، إن الأهداف المكتوبة عادة تتحقق، ولأن أوقات رمضان غالية فحبذا لو كتبنا أهدافنا، وسجَّلنا أعمالنا، ووضَعنا خطة مكتوبة مجدولة على أيام وساعات رمضان، نكتب في جدولنا أعمالنا المقترحة: من صيام وصلاة، وقيام وأذكار ودعاء، وصدقات وتلاوات، وصلة رحم، وحسن جيرة، وتعلُّم وتأهيل، وقضاء حوائج المحتاجين والتحلي بكل حميد، والتخلي عن كل قبيح؛ حتى نحاسب أنفسنا، ونقيس أداءنا، ونتدارك نقصنا، ونستغل أوقاتنا.
خطبة جمعة عن استقبال رمضان
وأكثِر -أيها الصائم- من سؤالِه العَوْنَ على أداءِ العبادةِ بإتقان مع الإخلاص، فإن العبد ضعيف بغير عَوْنِ الله، والاستعانة به -جل وعلا- في كلِّ شيء عبادة تحتاج إلى إخلاصٍ وإقبالٍ إليه. ثم ادعُ الله إذا مضى الشهر أن يتقَبَلَ ما كان فيه من صيام وقيام وصالح الأعمال، وأن يتجاوز عما كان فيه من الخَلَلٍ أو الخطأ والزلل، وأن لا يجعلنا من الخاسرين. فهذا دأب الصالحين، يقدِّمون الأعمال الصالحة، ويتحرون صِحَّتها وسلامتها من الخلل والنقص، ومع ذلك هم على وَجَلٍ، يخافون أن لا يتقبلها الله منهم، ( وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ) [المؤمنون: 60]. خطبة جمعة عن استقبال رمضان. أيها الصوَّام: على الصائم الحريص على خيرات الله في شهر رمضان أن يستغل أوقات رمضان في مرضاة ربه، فلا يضيع ثانية ولا جزءًا منها لم يستثمره في طاعة ربه، فهو بين صلاةٍ وذكرٍ، وتلاوةِ للقرآنِ وتدبرِهِ، وصدقةٍ وبِرٍّ وإحسان، وصلاةِ القيامِ، فـقد جاء عن الحبيب -عليه الصلاة والسلام-: " إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا صَلَّى مَعَ الْإِمَامِ حَتَّى ينْصَرف حُسِبَ لَهُ قيام اللَّيْلَة " [رواه أصحاب السنن وأحمد وغيرهم]. وإنَّ الصائم الحريص على مغفرة ربِّه في شهر رمضان أن يجتنب اللغو والرفث، والخصام والجدال، كما أوصاه حبيبه -عليه الصلاة والسلام- إذ قال: ".. وَإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلاَ يَرْفُثْ وَلاَ يَصْخَبْ، فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي امْرُؤٌ صَائمٌ ،.. " [متفق عليه].
عباد الله: إن الحريص على العتق من النار في شهر رمضان لا يشغله لهوٌ باطل، ولا مقطعٌ تافه، ولا مسلسلٌ هابط، ولا برامجَ ومسابقاتٍ ومنافساتٍ هي للميسر أقربُ إنْ لم تكنْ منه، ولا يضيع أوقاتَه في متابعةِ قنوات مُفْسِدَة، ولا الدخُولُ على مواقع وبرامج مهلكة. فالصيام -أيها لأحبة- لا يعني الإمساك عن الطعام والشراب والنكاح فقط، بل هو إمساك للبصر، فلا يُطْلَقُ ليتتبع الغيد الحسان، وإمساك للسمع فلا يلتفتُ لأنغامٍ ولا ألحانٍ، وإمساك للسان فلا يلفظُ بالفُحْشِ والبذاءة ورخيصِ الكلام، وإمساكٌ لليَدِ فلا تمتدُّ إلى ما حرَّم الله، وإمساك للأقدام أن تَسيرَ إلى ما يُغضب الله. أول خطبة في رمضان - ملتقى الخطباء. فاتقوا الله -عباد الله- واحرصوا على اغتنام هذه الأيام المباركات، واستثمارها فيما يرفعكم عند ربكم. أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب؛ فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية:
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى
أَمَّا بَعْدُ: فَاتَّقُوا اللهَ تَعَالَى وَأَطِيعُوهُ وأكثروا من دعائه فقد قال الحبيب -عليه الصلاة والسلام-: " ثَلاَثُ دَعَوَاتٍ لاَ تُرَدُّ: دَعْوَةُ الْوَالِدِ، وَدَعْوَةُ الصَّائِمِ، وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ " [حسنه الألباني في صحيح الجامع]، وقال تعالى: ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) [البقرة: 186] وقد جعلها تعالى متوسطة آيات الصيام في سورة البقرة.