كلك ذوق وأخلاق يبعد الله عنك المرض. يدوم غاليك ويحفظ الله لك أحبابك من كل سوء. والله صاحب واجب طول عمرك، حفظك الله. دامت لك عافيتك أن شاء الله يا حبيب يا غالي. تسلم الله يديم عليك نعمة الصحة ويحفظها من الزوال. الله يديم خيرك لأحبابك ويحفظك من كل سوء يا رب. إذا احد قال لي لا بأس عليك طهور إن شاء الله وش اقول
من أفضل العبارات الأخرى التي يمكن أن نعايد بها مريضنا هي كلمة لا بأس عليك طهور أن شاء الله، والتي يمكنكم أن تقوم بالرد عليها من خلال ما يلي:
طهر الله قلوبكم وصحائفكم من الذنوب والآثام. سلم الله واحسن منزلتك، بارك الله لكم. بارك الله فيك وجعلك من الفائزين في الدارين الدنيا والآخرة. وعليكم بألف رحمة وسلامة اللهم أمين يا رب. الله يبعد عنكم الشر والمرض، ويكفيكم سوء الأقدار. الحمد لله على كل شيء شفاكم الله وعافاكم أخي الكريم. حسبنا الله ونعم الوكيل، أسأل الله أّلا نرى فيكم شرًا. اللهم لك الحمد على هذا الحال وعلى كل حال. لكل من قال ومن سمع أن شاء الله تعالى. حفظك الله ولا يريك أي شر أو سوء في بدنك. حماك الله ورفع قدرك في الدنيا والآخرة. ربي يخليك ويسعدك ويطول عمرك. شاهد أيضًا: وش الرد على عاش من شافك
وفي ختام المقال نكون قد تعرفنا على الرد على طهور ان شاء الله وهو ما تعرفنا على مجموعة من الردود الطيبة والجميلة، وتعرفنا أيضا على معنى الكلمة وفي أي مناسبة يمكنا قولها، كما تعرفنا على مجموعة من الردود المتنوعة والمختلفة التي يمكنكم الرد بها على تلك العبارة الطيبة.
لابأس طهور ان شاء الله
الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه. أما بعد:
فهذه الأحاديث فيما ينبغي أن يُقال للمريض أو يُرْقَى به المريض، فكان ﷺ إذا دخل على المريض قال: لا بأس، طهور إن شاء الله ، فهذا من كرم أخلاقه ﷺ، كان إذا دخل على المرضى يقول: طهورٌ إن شاء الله ، فَأْلٌ مباركٌ، يعني: هذا الذي أصابَك طهورٌ لك إن شاء الله من الذّنوب. ودخل عليه جبرائيل عليه الصلاة والسلام فقال: يا محمد، اشتَكَيْتَ؟ قال: نعم ، فرقاه جبرائيلُ وقال: بسم الله أرقيك، من كل شيءٍ يُؤذيك، ومن شرِّ كل نفسٍ أو عينِ حاسدٍ، الله يشفيك، بسم الله أرقيك ، هذا يدل على أنَّ هذا من الرقية، هذه الكلمات الطيبة من الرقية، كما في الحديث الآخر: أذهب البأس، رب الناس، واشفِ أنت الشافي، لا شفاءَ إلا شفاؤك، شفاءً لا يُغادر سقمًا ، هذا مما يُرْقَى به المريض. أما الحديث الأخير: فهذا في فضل الذكر، فضل: لا إله إلا الله، وحده لا شريكَ له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير ، وفضل لا إله إلا الله، والله أكبر ، وفضل لا إله إلا الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، وأنه ينبغي الإكثار منها.
س: مداره على المنهال بن عمرو؟
ج: لا، الذي قبله يزيد بن خالد هو الضعيف، أما المنهال فلا بأس به. س: مَن دعا للمريض عن طريق الهاتف ولم يتيسَّر له الذّهاب هل يُجزئ؟
ج: من طريق الهاتف أو غير الهاتف، يدعو لأخيه ولو بظهر الغيب، فإذا دعا المؤمنُ لأخيه بظهر الغيب قال الملك المُوَكَّل: آمين ولك بمثله.
(تاريخ الخلفاء للإمام السيوطي ص 193) أخي الكريم: اجعل بربك كل عزك يستقر ويثبت فإذا اعتززت بمن يموت فان عزك ميت لا تخضعن لمخلوق على طمع فإن ذلك نقص منك في الدين لن يقدر العبد أن يعطيك خردلة إلا بإذن الذي سواك من طين فلا تصاحب غنيا تستعز به وكن عفيفا وعظم حرمة الدين واسترزق الله مما في خزائنه فإن رزقك بين الكاف والنون واستغن بالله عن دنيا الملوك كما استغنى الملوك بدنياهم عن الدين د. علي مشاعل
تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز
لن يقدرَ العبدُ أن يعطيَك خَرْدلةً إلا بإذنِ الذي سوَّاك مِن طينِ | Emjamal
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. العفة في واحة الشعر - طريق الإسلام. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
من قائل هذه الأبيات الرائعة !؟
وقال تعالى: { وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ}(يونس:106). وقال تعالى: { لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ}( الرعد:14)، وقال تعالى: { وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا}( الجـن:18). لن يقدرَ العبدُ أن يعطيَك خَرْدلةً إلا بإذنِ الذي سوَّاك مِن طينِ | emjamal. فإذا سألت فاسأل الله ولا تسألن أحدا سواه:
قال طاووس لعطاء بن أبي رباح رحمهما الله: "إياك أن تطلب حوائجك ممن أغلق دونك بابه وجعل دونها حجابه، وعليك بمن بابه مفتوح إلى يوم القيامة، أمرك أن تسأله ووعدك أن يجيبك سبحانه وتعالى". وروى أبو داود والترمذي والحاكم عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: [ مَنْ نَزَلَتْ بِهِ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِالنَّاسِ لَمْ تُسَدَّ فَاقَتُهُ، وَمَنْ نَزَلَتْ بِهِ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِاللَّهِ فَيُوشِكُ اللَّهُ لَهُ بِرِزْقٍ عَاجِلٍ أَوْ آجِلٍ](رواه أبو داود والترمذي والحاكم).
شعر عن العفة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
عِفُّوا تعِفَّ نساؤكم في المحرمِ *** وتجنَّبُوا ما لا يليقُ بمسلمِ
قال الشافعي: عِفُّوا تعِفَّ نساؤكم في المحرمِ *** وتجنَّبُوا ما لا يليقُ بمسلمِ إنَّ الزِّنا دَينٌ إذا أقرضتًه *** كان الوفا مِن أهلِ بيتِك فاعلمِ يا هاتكًا حُرمَ الرجالِ وقاطعًا *** سُبلَ المودةِ عشتَ غيرَ مُكرَّمِ لو كنتَ حرًّا مِن سُلالةِ ماجدٍ *** ما كنتَ هتَّاكًا لحرمةِ مُسلمِ من يزنِ يُزنَ به ولو بجدارِه *** إن كنتَ يا هذا لبيبًا فافهمِ (ديوان الإمام الشافعي، ص[108]). وقال معن بن أوس: لعمرُكَ ما أهويتُ كفِّي لريبةٍ *** ولا حملتني نحوَ فاحشةٍ رجلي ولا قادني سمعي ولا بصري لها *** ولا دلَّني رأيي عليها ولا عقلي وأعلمُ أني لم تُصبني مصيبةٌ *** مِن الدهر إلا قد أصابتْ فتًى قبلي ولست بماشٍ ما حييتُ بمنكرٍ *** مِن الأمرِ لا يسعَى إلى مثلِه مثلي ولا مُؤْثرًا نفسي على ذي قرابةٍ *** وأُوثرُ ضيفي ما أقام على أهلي (أمالي القالي، [2/ 234]). وقال آخر: تقنَّع بالكفافِ تعشْ رخيا *** ولا تبغِ الفضولَ مِن الكفافِ ففي خبزِ القفارِ بغيرِ أُدْمٍ *** وفي ماءِ القِراحِ غنًي وكافِ وفي الثوب المرقَّع ما يُغطَّى *** به مِن كلِّ عُريٍ وانكشافِ وكلُّ تزيُّنٍ بالمرءِ زينٌ *** وأزينُه التزيُّنُ بالعفافِ ((روضة العقلاء) لابن حبان البستي، ص[150]).
العفة في واحة الشعر - طريق الإسلام
قال الشافعي:
عِفُّوا تعِفَّ نساؤكم في المحرمِ
وتجنَّبُوا ما لا يليقُ بمسلمِ
إنَّ الزِّنا دَينٌ إذا أقرضتًه
كان الوفا مِن أهلِ بيتِك فاعلمِ
يا هاتكًا حُرمَ الرجالِ وقاطعًا
سُبلَ المودةِ عشتَ غيرَ مُكرَّمِ
لو كنتَ حرًّا مِن سُلالةِ ماجدٍ
ما كنتَ هتَّاكًا لحرمةِ مُسلمِ
من يزنِ يُزنَ به ولو بجدارِه
إن كنتَ يا هذا لبيبًا فافهمِ [2675] ((ديوان الإمام الشافعي)) (ص 108). وقال معن بن أوس:
لعمرُكَ ما أهويتُ كفِّي لريبةٍ
ولا حملتني نحوَ فاحشةٍ رجلي
ولا قادني سمعي ولا بصري لها
ولا دلَّني رأيي عليها ولا عقلي
وأعلمُ أني لم تُصبني مصيبةٌ
مِن الدهر إلا قد أصابتْ فتًى قبلي
ولست بماشٍ ما حييتُ بمنكرٍ
مِن الأمرِ لا يسعَى إلى مثلِه مثلي
ولا مُؤْثرًا نفسي على ذي قرابةٍ
وأُوثرُ ضيفي ما أقام على أهلي [2676] ((أمالي القالي)) (2/234). وقال آخر:
تقنَّع بالكفافِ تعشْ رخيا
ولا تبغِ الفضولَ مِن الكفافِ
ففي خبزِ القفارِ بغيرِ أُدْمٍ
وفي ماءِ القِراحِ غنًي وكافِ
وفي الثوب المرقَّع ما يُغطَّى
به مِن كلِّ عُريٍ وانكشافِ
وكلُّ تزيُّنٍ بالمرءِ زينٌ
وأزينُه التزيُّنُ بالعفافِ [2677] ((روضة العقلاء)) لابن حبان البستي (ص 150).
ت + ت - الحجم الطبيعي
أخرج البيهقي وابن عساكر من طريق أبي المنذر هشام بن محمد عن أبيه قال: أضاق الحسن بن علي رضي الله عنهما، وكان عطاؤه في كل سنة مئة ألف، فحبسها عنه معاوية في احدى السنين فأضاق اضاقة شديدة ثم قال: فدعوت بدواة لأكتب إلى معاوية لأذكره نفسي، ثم أمسكت فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام، فقال: «كيف أنت يا حسن»؟ فقلت: بخير يا أبت، وشكوت إليه تأخر المال عني. فقال: (أدعوت بدواة لتكتب إلى مخلوق مثلك تذكره ذلك؟! ) فقلت: نعم يا رسول الله، فكيف أصنع؟ فقال: قل: «اللهم اقذف في قلبي رجاءك، واقطع رجائي عمن سواك، حتى لا أرجو أحدا غيرك.. اللهم وما ضعفت عنه قوتي، وقصر عنه عملي، ولم تنته إليه رغبتي، ولم تبلغه مسألتي، ولم يجر على لساني مما أعطيت أحدا من الأولين والآخرين من اليقين فخصني به يا رب العالمين». قال: فوالله ما ألححت به اسبوعا حتى بعث إليّ معاوية بألف ألف وخمسمئة ألف. فقلت: الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره ولا يخيب من دعاه. قال: فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقال: «يا حسن، كيف أنت؟» فقلت: بخير يا رسول الله، وحدثته بحديثي، فقال: (يا بني، هكذا من رجا الخالق، ولم يرج المخلوق).