وتأتي هذه التوسعة امتداداً للتوسعات التاريخية السابقة التي بدأت منذ عهد الملك عبد العزيز آل سعود، أشهرها توسعة الملك خالد للساحات الشرقية وتوسعة الملك فهد للجانب الغربي من المسجد، وتوسعة الملك عبد الله للمسعى.
- السعودية.. إطلاق مشروع توسعة الملك سلمان لمسجد قباء' | MENAFN.COM
السعودية.. إطلاق مشروع توسعة الملك سلمان لمسجد قباء' | Menafn.Com
الاهتمام بالحرم إرث يتوارثه ملوك المملكة
واصل أبناء الملك عبدالعزيز من بعده وهما الملك سعود والملك فيصل رحمهما الله، تلك الإصلاحات تنفيذ لوصية والدهما، فعملوا على تجديد سقف الكعبة، وقاموا بإنشاء العديد من الطرق ودورات المياه وغيرها من الأشياء التي تخدم المكان، كما أعادوا بناء المسجد الحرام، وقاموا بهدم بعض الأبنية التي كانت تعمل على مضايقة المصلين بالحرم المكي، مما نتج عنه التوسعة الكبيرة للمكان، وقد واصل الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله، تلك التوسيعات عن طريق إزالة عقارات السوق الصغيرة التي كانت توجد غرب المسجد الحرام، وهذا بعد أن قام بتعويض أهلها بالمال اللازم، وكان هذا في عام 1403هجريًا. وبعد ذلك أمر بتبليط سطح تلك التوسيعات بالرخام المقاوم للحرارة، كما أمر بجمع شبكات الكهرباء التي كانت تعيق المصلين فوق السطح، ووضعها داخل قباب جميلة الشكل، مما جعله مهيأ للصلاة به، ونتج عنه زيادة التوسعة، واحتواء ما لا يقل عن 90 ألف مصلي، حيث كان مساحة هذا السطح تبلغ 61. 000متر مربع، ثم جاء الملك عبد الله بالتوسعة الجديدة والتي بدأت منذ عام 2008م، وهي تشتمل على ثلاثة مراحل، وتعتبر تلك التطويرات والتوسيعات التي تضمنها المشروع الجديد، من أكبر التوسيعات التي مر بها الحرم المكي بتاريخه عامة، والتي استكملها خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه.
مشروعات توسعة المسجد النبوي
يتابع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- مشروعات توسعة المسجد النبوي والمنطقة المركزية، وبالإضافة إلى كل الدراسات الهادفة إلى التطوير والتحسين المستمر والتي تشرف عليها عدد من الجهات الحكومية بالمدينة المنورة، ويؤكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على أهمية الحرص على متابعة العمل في مشروع التوسعة الكبرى للمسجد النبوي، والمشروعات المرتبطة بها، التي تصب جميعها في خدمة الإسلام والمسلمين من شتى أرجاء العالم، وكذلك خدمة أهالي مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم وزوارها. ويجسد اطلاع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- على تلك المشروعات اهتمام، وحرص ملوك المملكة العربية السعودية الرامية لخدمة ضيوف الرحمن، زوار المسجد النبوي الشريف. وبذلك نكون قد طرحنا معلومات حول الموضوع الذي تتساؤلون وتريدون معرفة التفاصيل عنه. السعودية.. إطلاق مشروع توسعة الملك سلمان لمسجد قباء' | MENAFN.COM. اقرأ ايضا:
– توسعة المسجد النبوي في عهد الملك عبدالله. – في عهد اي ملك كانت اكبر توسعة للمسجد النبوي؟
– توسعة المسجد النبوي في عهد الملك عبدالعزيز.
السبت أبريل 11, 2015 8:45 am من طرف Maher » متى اخر مرة اخذت اختك للمطعم ؟؟ السبت مارس 28, 2015 2:48 am من طرف ماهر الزعبي » ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك الخميس مارس 26, 2015 12:17 am من طرف Maher » يا صاحب الهم الخميس مارس 26, 2015 12:10 am من طرف Maher » مختبر طبي صغير يزرع تحت الجلد الأربعاء مارس 25, 2015 12:50 am من طرف Maher » جزاء الصبر على الابتلاء الثلاثاء مارس 24, 2015 7:41 pm من طرف ماهر الزعبي
وفي نفس المعنى تناقش أخوين ولم يتفقا على شيء، اشتد بينهما الخلاف فأرادا أن يفترقا وفي قلبيهما كثير من العتبى، فقال أحدهما للآخر: "اذهب الآن وغدا نلتقي ونتحاسب"، ورد عليه الآخر: "بل اذهب الآن، وغدا نلتقي ونتغافر"؟، فاللهم ارحم ضعفنا.. وقوي آصرة أخوتنا.. واجعلها خالصة لك.. تنفعنا في الدنيا "بنيانا مرصوصا يشد بعضه بعضا" وفي الآخرة "إخوانا على سرر متقابلين".. آمين. الحبيب عكي
» فزوره مضحكه فكر معاي شوي الجمعة يناير 15, 2021 9:05 am من طرف كانت ايام » فنجان قهوة بلا قهوة الخميس مايو 16, 2019 6:47 pm من طرف منشئ المنتدى » زمان الثلاثاء فبراير 05, 2019 8:55 pm من طرف الزعبي » هكذا تكون الديموقراطية ؟ الأحد فبراير 03, 2019 11:04 pm من طرف الزعبي » النمر و النملة الأحد فبراير 03, 2019 10:51 pm من طرف الزعبي » عضو تفتقده! من يكون ؟؟ السبت يناير 19, 2019 8:05 am من طرف Maher » سأصمت!!! الجمعة أكتوبر 19, 2018 2:37 am من طرف ماهر الزعبي » الابهام الجمعة يونيو 08, 2018 5:19 am من طرف ماهر الزعبي » فـــــن الرد الثلاثاء ديسمبر 26, 2017 8:34 am من طرف Maher » النظام الامريكي في الاسئلة!
تنشر"بوابة الأهرام" علي مدار أيام شهر رمضان الكريم، تفسيرا ميسرا لآية من كل جزء من أجزاء القرآن الكريم الثلاثين. ويتناول علماء مركز الفتوى بالأزهر الشريف، اليوم معنى الرحمة من خلال الآية الكريمة "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ" { آل عمران:159}. يمتن الله على الأمّة في هذه الآية بقبسٍ من رحمته التي جعلها مائة جزءٍ، أمسك عنده تسعة وتسعين جزءًا منها ، وأنزل في الأرض جزءًا واحدًا، فمن ذلك الجزء يتراحمُ الخلق، القبسُ من الرّحمة في هذه الآية ممثّلٌ في شخص النّبي الكريم، والحالُ أنّ رحمة الله التي نالتكَ يا محمّدُ، فترجمها خُلقكَ الكريمُ، ونهجُك القويم، هي التي طيّبت لكَ القلوبَ، ومهَدت لتلقّي الرّسالة؛ إذ لو كنت فظًا غليظَ القلب لنفرُوا، وأدبرُوا عن داعي الحقّ، وتردّوا في مهاوي الرّدى. إنّ القرآن الكريم هنا يرشدُ العباد إلى سلوكِ الرّحمة في شتّى أمورهم بألطفِ عبارةٍ، وأحسنِ نسقٍ، وكأنّ الله يمحّضهم النّصح: لو كان فظًا غليظ القلبِ، لانفضّ الناس من حوله، ولو كانَ نبيًّا مرسلا، متصلا بالسماء، يُوحى إليه، فأنّى تُطاقُ الفظاظة ممّن هو دونه ؟!
فأين نحن من هذه الأخوة والمحبة وقد أصبح البعض لا يهمه غيره من إخوته ولا من غيرهم إلا بقدر ما يحضرون من اللقاءات تلو اللقاءات.