أنا أشهد إنك ذيب أنت رجال نادر نشوف مثلك في ذا الزمن
أي رجال شريف وعنده كرامة و مرووة ماراح يسكت على هالمهزلة
حنا الهلاليين نفتخر برجال أمثال فهد الروقي و فيصل أبو اثنين دايم يرفعون الراس
يالله شباب رددو معي. ياسر وينه؟في الاستراحه. ياسروينه؟في الاستراحه. عاشوا... جريدة الرياض | الرئيس العام.. هلالي. ياسر وينه في الاستراحه. وحسن معاذ عبرة
الحمدلله والشكر, العقل نعمة ولاتحعلها نقمه لكت ماأقول إلا الشبك الشبك الشبك الاصفر الصغير وانت العنز الصغير ياعنز
كلام حلو وجميل الغرض منه الكسب السريع
كالذي يكتب على الحمامات الزاجله وهي لاتطير
احمد الله مليون انى هلالى مسلم ولست نصراوى او اتحادى مقيت من الكل بس الحمد لله على هالحال, وفعلا من شاف تعليقات النصراوين والاتحادين الغير متزنه يعرف مدى ضحالة تفكير هالجمهورين وفعلا يظهر ان اللون الاصفر له دور فى العمليه لان الاصفر معروف عالميا بلون المرض, احيي كل هلالى واحمدوا ربكم انكم هلالين ولا انتو نصراوين او اتحادين بصراحه مدرى وشلون عايشين هالبشر اذا اعتبرناهم من البشر.
جريدة الرياض | الرئيس العام.. هلالي
إياك أعني
يعتقد بعض السُذج وأصحاب التفكير السطحي أن الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد سيوظف كل طاقاته وصلاحياته لخدمة ناديه الذي كان شرفياً فيه لسنوات طويلة جاء ذلك عبر تلميحات وإشارات سمجة حملتها تغريدات بعض المحسوبين على الإعلام الرياضي أو حتى من خلال الأطروحات الصحفية حيث يرى أصحاب هذا التوجه أن تكريس هذا المفهوم سيشكل ضغطا على الرجل الأول ليحمي فيه مصالحهم وميولهم ويحرم النادي المتهم حقوقه المشروعة!! وهذا الطرح البليد لن يؤثر أبداً على المتلقي الواعي أو على حتى المسؤول الأول المعروف بخلقه واستقامته وصراحته ووضوحه وقدرته الفائقة على إدارة الأمور بمبدأ وضمير حي وبفكر يدرك الجميع أنه عالي الجودة. كيف لا وهو عراب الخصخصة عبر الملف الذي استغرق أعداد مضمونه سنوات وبانتظار اعتماده من الجهات المسؤولة ولعل ثقة القيادة بشخص عبدالله بن مساعد وبفكره وطموحه جعلتهم لايترددون في اختياره لهذا المنصب الهام والذي يعنى بشؤون الشباب في مرحلة هامة وحساسة جداً.
فيديو TikTok من هلاليه عالميه 💙 (@halalyh119): "#احمدالله_اني_هلالي #عالمي_وانتم_تعرفونه #اكسبلوررر". الصوت الأصلي.
ذو الجلال والإكرام
قال تعالى:
ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام "27" (سورة
الرحمن)
هو الذي لا جلال ولا كمال ولا شرف إلا هو له، ولا كرامة ولا
إكرام إلا هو صادر منه. فالجلال له في ذاته، والكرامة فائضة منه على خلقه. وقيل:
ذو الجلال.. "27" (سورة الرحمن)
إشارة إلي صفات الكمال. والإكرام "27" (سورة
إشارة إلي صفات التنزيه. وقيل "الجلال" هو الوصف الحقيقي
" والإكرام"
هو الوصف الإضافي. وقيل "الجلال" صفة ذاته سبحانه، و"الإكرام" صفة فعله
تعالى. جاء في بعض الروايات أنه اسم الله الأعظم، فقد قيل في ذلك:
إنه كان صلى الله عليه وسلم ماراً في الطريق إذ رأى أعرابياً
يقول: "اللهم إني أسألك باسمك الأعظم العظيم الحنان المنان، مالك الملك، ذو الجلال
والإكرام" فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنه دعاء باسم الله الذي إذا دعي به
أجاب وإذا سئل به أعطى "
وقد ذكر "ذو الجلال والإكرام" مرتين في القرآن
الكريم، والمرتان في سورة الرحمن:
ويبقى وجه ربك
ذو الجلال والإكرام "27" (سورة الرحمن)
تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام "78" (سورة
الرحمن). [ عودة للقائمة الرئيسيّة]
ذو الجلال والاكرام يسبح الطير بحمده..🕊🥀 - Youtube
تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (78) قوله تعالى: تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام تبارك تفاعل من البركة وقد تقدم. ذي الجلال أي: العظمة. وقد تقدم والإكرام وقرأ عامر ( ذو الجلال) بالواو وجعله وصفا للاسم ، وذلك تقوية لكون الاسم هو المسمى. الباقون " ذي الجلال " جعلوا " ذي " صفة ل " ربك ". وكأنه يريد الاسم الذي افتتح به السورة ، فقال: الرحمن فافتتح بهذا الاسم ، فوصف خلق الإنسان والجن ، وخلق السماوات والأرض وصنعه ، وأنه كل يوم هو في شأن ووصف تدبيره فيهم ، ثم وصف يوم القيامة وأهوالها ، وصفة النار ثم ختمها بصفة الجنان. ثم قال في آخر السورة: تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام أي هذا الاسم الذي افتتح به هذه السورة ، كأنه يعلمهم أن هذا كله خرج لكم من رحمتي ، فمن رحمتي خلقتكم وخلقت لكم السماء والأرض والخلق والخليقة والجنة والنار ، فهذا كله لكم من اسم الرحمن فمدح اسمه ثم قال: ذي الجلال والإكرام جليل في ذاته ، كريم في أفعاله. ولم يختلف القراء في إجراء النعت على الوجه بالرفع في أول السورة ، وهو يدل على أن المراد به وجه الله الذي يلقى المؤمنون عندما ينظرون إليه ، فيستبشرون بحسن الجزاء ، وجميل اللقاء ، وحسن العطاء والله أعلم.
ثم يأتي مشهد من مشاهد القيامة (فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ) أي انشقت السماء فصارت مثل الوردة في الحمرة، فعندها يكون الحساب والسؤال، وقوله (فَيَوْمَئِذٍ لَا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ) أي لا يسأل سؤال استعلام واستفهام وإنما سؤال توبيخ وتقريع. عندها يُعرف الجرمون حيث يُحشرون سود الوجوه زرق العيون، ويا لها من صورة مهينة لهم تصورها الآيات حين تضم الملائكة أرجلهم إلى نواصيهم ثم يُلقون في النار، هذه النار التي كانوا بها يكذبون، ولعذابها ينكرون، فإذا قاسوا حرّها طلبوا الماء، فسُقوا ماءً حميماً تغلي منه البطون. (يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ * فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ * يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ). ثم تأتي صورة أخرى مقابلة، تصف ألوان النعيم، لعباد الله المتقين، ممن خافوا مقام ربهم ورجوا رحمته، فتجعلهم الآيات صنفين: سابقون مقربون، وآخرون أقل منزلة وهم أصحاب اليمين، ولكلٍّ درجته ومنزلته في الجنة. وكأنها رسالة واضحة، أن فرّوا من نار ربّكم إلى جنته، ومن عذابه إلى رحمته....
وتقرّر السورة، قاعدة ذهبية في العمل والكسب في قوله تعالى (هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ) فحين يوقن المؤمن أن عمله يُحصى عليه وأنه سيُجزى عليه الجزاء الأوفى، عندها يركن إلى عدالة الرحمن، ويأخذ بالأسباب ويكل النتائج لرب الأرباب.