النتائج 1 إلى 1 من 1
31/07/2005, 10:17 AM
#1
عروس جديدة
تاريخ التسجيل 24/07/2004
الدولة الإمارات
المشاركات 47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
الرجاء الضغط لمشاهدة صفة الحج بالصور
الرجاء الضغط لمشاهدة صفة العمرة بالصور
صفة العمرة مع شرح بالصور
* إذا نسي المعتمر أن يحلق شعر رأسه أو يقصره ثم خلع إحرامه فانه متى تذكر ذلك ولو في بلده فانه يلبس إحرامه ويحلق شعر رأسه أو يقصره ، ولا شيء عليه لأنه ناسي والله أعلم. مطوية صادرة من دار الجواب بالرياض
عند الرغبة في شراء هذه المطوية اتصل على
جوال:054445346 & هاتف 2171781
فاكس: 2172474 & ص. ب 331 الرمز البريدي 11333 منقول
صفة العمرة ( شرح بالصور ) رائع جدا . - هوامير البورصة السعودية
* إذا نسي المعتمر أن يحلق شعر رأسه أو يقصره ثم خلع إحرامه فانه متى تذكر ذلك ولو في بلده فانه يلبس إحرامه ويحلق شعر رأسه أو يقصره ، ولا شيء عليه لأنه ناسي والله أعلم. _________________
صفة الحج والعمرة بالصور
صحافة الجديد
-
قبل ساعة و 57 دقيقة |
22 قراءة
- الأكثر زيارة
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 8 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3. 6. 0 Privacy Policy - copyright لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.
ثم سكن الإسكندرية سنة 642هـ، وصحبه بها جماعة،
وانتفع الناس بحديثه الحسن وكلامه المطرب، وطار صيته في الإسكندرية والقاهرة
والمدن المصرية، وكان يحضر مجالسه في مدرسة الحديث الكاملية شيوخ الإسلام حينئذ
وأكابر العلماء من الفقهاء والمحدثين والمفسرين؛ أمثال الشيخ عز الدين بن عبد
السلام، وكان يُلقي دروسه ومواعظه في الإسكندرية بجامع العطارين، وفي هذه الأثناء
أصاب عينيه رمد أفقده بصره. وكان أبو الحسن الشاذلي إذا ركب تمشي أكابر الفقراء وأهل الدنيا حوله، وتُنشر الأعلام على رأسه، وتضرب الصنوج بين يديه. أبو الحسن الشاذلي – نظرته للتصوف:-
هاجم الإمام أبو الحسن الشاذلي
بقوة حياة التسول التي كان يعيشها الدراويش الرُّحَّل، فالصوفي الحقيقي عنده لا
يكون سائلاً ولا طفيلياً يمد يده للغير، بل لا بد أن يعتمد على نفسه في كسب قوته،
فتصوفه أو طريقته الصوفية كانت طريقة سنية.
الأدعية والأوراد الشاذلية لأبي الحسن الشاذلي - Buruj Books
وهكذا أقام أبو الحسن الشاذلي في شاذلة وكان في الآن ذاته يتردّد على مدينة تونس وضواحيها ويلتقي بمشائخها، ويكثر من الصلاة والتعبّد في جامع الزيتونة ، كما كان يحضر باستمرار حلقات الذكر ومجالس الصوفية. يقول في ذلك "ولما دخلت تونس قصدت إلى من فيها من المشايخ، ولم أجد فيها من عرفني بما كنت في حيرة منه، إلاّ الشيخ الصالح أبي سعيد الباجي (ت628هـ/1230 - 1231م) فإنّه أخبرني بحالي قبل أن أبديه، وتكلم على سرّي فعلمت أنّه ولي الله فلازمته وانتفعت به كثيرا". ولقد تأثر الشاذلي كثيرا بأبي سعيد الباجي الذي كان تلميذ عبد العزيز المهدوي (ت621هـ/1224م) نزيل المرسى الذي نوّه به ابن عربي (ت638هـ/1240م) في كتابه الذائع الصيت الفتوحات المكية حيث ذكر في الجزء الأوّل من هذا الكتاب ما منّ به الله على المهدوي من أسرار الولاية وحكمة العرفان. وقد كان المهدوي مريدا لأبي مدين شعيب الأنصاري (ت597هـ/1198م) الذي أدركه كذلك أبو سعيد الباجي إضافة إلى جمع آخر من رموز الصوفية وأقطابها ببلاد إفريقية آنذاك، من أمثال الشيخ أبي يوسف يعقوب الدهماني وأبي علي النفطي ، والشيخ عبد الرحمان الدباغ مؤلف معالم الايمان. وقد بشّر أبو سعيد الباجي أبا الحسن الشاذلي مثلما جاء في مناقب أولياء تونس "أنّ أحزابه وأوراده وأدعيته سوف تبقى تتلى في المغارة إلى يوم يبعثون".
فسئل عن ذلك فقال: حتى يؤذن لي، فإن الله عز وجل يقول: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ [الأحزاب: 53] فسمع النداء من داخل الروضة الشريفة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام: "يا علي ادخل"(100). فمن يكن هذا شأنه ومقامه ومكانته لا يستبعد عنه أن يقول: "لولا لجام الشريعة على لساني لأخبرتكم بما يكون في غد وبعد غد إلى يوم القيامة"(101). وأيضاً: "أعطيت سجلاً مدّ البصر، فيه أصحابي وأصحاب أصحابي إلى يوم القيامة عتقاء من النار"(102). وعلى ذلك ينقل عنه الإسكندري عن شيخه أبي العباس المرسي خليفة أبي الحسن الشاذلي وتلميذه الخاص به أنه قال: " قال لي عبد القادر النقاد، وكان من أولياء الله: اطلعت البارحة على مقام الشيخ أبي الحسن. فقلت له: وأين مقام الشيخ؟ فقال: عند العرش. فقلت له: ذاك مقام تنزل لك الشيخ فيه حتى رأيته. وإلا مقامه فهو فوق ذلك، وقد صرّح بذلك حيث يواصل كلامه فيقول: "ثم دخلت أنا وهو على الشيخ، فلما استقر بنا المجلس قال الشيخ رضي الله عنه: رأيت البارحة عبد القادر النقاد بالمنام فقال لي: أعرش أنت أم كرسيّ؟ فقلت له: دع عنك ذا. الطينة أرضية. والنفس سماوية.