"لا تستغفلني
لا تكذب علي
لا تستصغر عقلي ولا تستغبيني
ولا تعتقد أني مغفل
عندما أغمض عيني عن أخطائك
ليس لأني لا أفهم
لكني لا أريد ان أكون شخصا سلبيا
وكثير الانتقاد
لأنك ببساطة تعني لي الكثير
كل هذه الأشياء ستصغرك في عيني
وتقلل من قيمتك مهما كنت تعني لي
ستخسرني باختصار
فلا تتمادَ"
Feb 14, 2022 · 12:02 PM UTC
3
22
- لا تستغفلني ولا تكذب علي تاشيره
- لا تستغفلني ولا تكذب علي بابا
- قوله تعالى: أن تميد بكم (معناه وبلاغته في ضوء كلام العرب)
- تعظيم الله جل وعلا – خطبة الجمعة 22 – 5 – 1441هـ - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار
لا تستغفلني ولا تكذب علي تاشيره
َ
"لا تستغفلني.. لا تكذب علي
لا تستصغر عقلي ولا تستغبيني،
ولا تعتقد أني مغفل
عندما أغمض عينيّ عن أخطائك
ليس لأني لا أفهم
بل لأن كل هذه الأشياء
ستقلل من قيمتك
مهما كنت تعني لي
باختصار.. ستخسرني
فلا تتمادَ "! ادب
حب
همسات
شعر
رمزيات
حكم
خواطر
اقتباسات
حزن
كتاباتي
حكمة
عربي
تصميم
سحر_البيان
sihrbayan
أبيات
قص
See more posts like this on Tumblr
#ادب
#حب
#همسات
#شعر
#رمزيات
#حكم
#خواطر
#اقتباسات
#حزن
#كتاباتي
#حكمة
#عربي
#تصميم
#سحر_البيان
#sihrbayan
More you might like
خواطر م. ب. ع. ث. ر. ة سألنى…كيف أميز بين الإعجاب و الحب؟
قلت …الإعجاب ، أن تعجبك خصلة ما فى شخص…
فتنتبه حواسك لهذه الخصلة ، و تنظر إليه بإحترام و إعجاب ، طالما لازمته هذه الخصلة
و لكن إن غابت عنه ، أو رأيت خصلة أخرى لا تعجبك به… ، سقط عنه شعور الإعجاب ، و ربما شعرت بالنفور منه
أما الحب.. فهو شئ آخر
هو حب نفس بكل ما فيها
إن رأيت الجميل أعجبك و سررت به.. و إن رأيت القبيح سترته حتى عن نفسك
بل و أحتويته
فالمجبوب فى نظر محبه كافيا و ان امتلأ بالنقص. الاعجاب يحدث لسبب…. لا تستغفلني ولا تكذب علي التوزيع. اما الحب فلا سبب له،ببساطة لانه السبب! هناك حب يمنحنا الحياة..
وهناك حب يسرق منا حق الحياة..
حب نشعر معه بالأمان..
وحب لا نشعر معه إلا بالخوف..
حب نبتسم لأجله..
وحب نبكي من أجله..
ربما تتشابه القلوب
وربما تتشابه الكلمات والمعاني..
امنحوا عقولكم فرصة للتفكير الصحيح..
وامنحوا قلوبكم فرصة للحياة بشغف
فليس كل ما يلمع ذهبا
وليس كل ما تنبض به قلوبكم حباا.
لا تستغفلني ولا تكذب علي بابا
وما هلكت الدول ولا الممالك ولا سفكت الدماء ظلماً ولا هتكت الأستار بغير النمائم والكذب. ذو الوجهين منافق في العلاقات الاجتماعية كاذب ومخادع في علاقاته ومبادئه متلون في مواقفه ومشاعره.
23/09/2008, 06:39 PM
لاهنتو ع التوضيع.. الف شــكر
23/09/2008, 06:57 PM
زعيــم نشيــط تاريخ التسجيل: 15/11/2007 المكان: مالك دخل
مشاركات: 558
كلنا ثقة في سمو الأميــــر والله يكتب اللي فيه خير للهلال باذن الله
قوله تعالى: ﴿ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ﴾
(معناه وبلاغته في ضوء كلام العرب)
جاء ذكر جَعْلِ الجبال أوتادًا في الأرض، وإلقائها رواسي فيها في آيات عديدة للقرآن الكريم؛ فقال الله تعالى: ﴿ وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [النحل: 15]، وقال: ﴿ وَجَعَلْنَا فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجًا سُبُلًا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ ﴾ [الأنبياء: 31]. وستجد مثل هذه الإشارة حينما يعدِّد الله جلَّ شأنه نِعَمَهُ وكلماته، بشأن توفير كافة التسهيلات اللازمة لهذا المخلوق الحَسَنِ الجَهُول، الذي سوَّى خلقه فركَّبه في أحسن ما نتخيَّل من صورة مخلوق؛ فقال: ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾ [التين: 4]. تعظيم الله جل وعلا – خطبة الجمعة 22 – 5 – 1441هـ - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار. وفي هذه العُجالة نتحدث عن كلمة " الميد " التي أوردها القرآن الكريم بخصوص مَيْلِ الأرض وعُدُولِها؛ فقال ابن جرير الطبري في شرح هذه الكلمة: "والمَيْدُ هو الاضطراب والتكفُّؤ، يقال: مادتِ السفينة تميد ميدًا: إذا تكفَّأت بأهلها ومالت، ومنه الميد الذي يعتري راكب البحر، وهو الدوار" [1]. وقال العلامة جار الله الزمخشري:
"أنْ تميد بكم: كراهةَ أنْ تميل بكم وتضطرب، والمائد: الذي يُدار به إذا ركب البحر" [2].
قوله تعالى: أن تميد بكم (معناه وبلاغته في ضوء كلام العرب)
ومن أعجب ما قرآت حول الجبال ودورها في التوازن الأرضي, أن العلماء عندما قاسوا كثافة الجبال وكثافة الأرض المحيطة بها, وجدوا ان النسبة هي ذاتها كثافة الجليد بالنسبة للماء. وهنا تتجلى عظمة القرآن في دقة التشبيه وروعته, ولذلك قال تعالى: { وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجاً سبلا لعلهم يهتدون} [ الأنبياء / ٣١]. فشبّه الجبال بالسفن الرواسي وهو تشبيه دقيق جداً من الناحية العلمية!!
تعظيم الله جل وعلا – خطبة الجمعة 22 – 5 – 1441هـ - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار
وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون وعلامات وبالنجم هم يهتدون
انتقال إلى الاستدلال والامتنان بما على سطح الأرض من المخلوقات العظيمة التي في وجودها لطف بالإنسان ، وهذه المخلوقات لما كانت مجعولة كالتكملة للأرض ، وموضوعة على ظاهر سطحها عبر عن خلقها ووضعها بالإلقاء الذي هو رمي شيء على الأرض ، ولعل خلقها كان متأخرا عن خلق الأرض ، إذ لعل الجبال انبثقت باضطرابات أرضية كالزلزال العظيم ثم حدثت الأنهار بتهاطل الأمطار ، وأما السبل والعلامات فتأخر وجودها ظاهر ، فصار خلق هذه الأربعة شبيها بإلقاء شيء في شيء بعد تمامه. ولعل أصل تكوين الجبال كان من شظايا رمت بها الكواكب فصادفت سطح الأرض ، كما أن الأمطار تهاطلت فكونت الأنهار; فيكون تشبيه حصول [ ص: 121] هذين بالإلقاء بينا ، وإطلاقه على وضع السبل والعلامات تغليب ، ومن إطلاق الإلقاء على الإعطاء ونحوه قوله تعالى أؤلقي الذكر عليه من بيننا. قوله تعالى: أن تميد بكم (معناه وبلاغته في ضوء كلام العرب). و ( رواسي) جمع راس ، وهو وصف من الرسو بفتح الراء وسكون السين ، ويقال بضم الراء والسين مشددة وتشديد الواو ، وهو الثبات والتمكن في المكان ، قال تعالى وقدور راسيات. ويطلق على الجبل ( راس) بمنزلة الوصف الغالب ، وجمعه على زنة فواعل على خلاف القياس ، وهو من النوادر مثل عواذل وفوارس ، وتقدم بعض الكلام عليه في أول الرعد.
والجبال تمتلك جذوراً تمتد إلى داخل الغلاف الصخري بهدف تأمين التوازن. وهذا ما نجد له وصفاً دقيقاً في كتاب الله تعالى عندما يقول: { وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهاراً وسبلاً لعلكم تهتدون} [ النحل / ١٥]. إذاً سمّي القرآن الجبال رواسي تشبيهاً لها بالسفينة التي ترسوا ويغوص ويغوص جزء كبير منها في الماء, وهو ما تفعله الجبال, فهي ترسوا من وتغوص في قشرة الأرض, خصوصاً إذاً علمنا ان القشرة الأرضية تتألف من مجموعة الألواح العائمة على بحر من الحمم والصخور المنصهرة. ولو بحثنا عن معنى كلمة ( رسا) في المعاجم, مثل مختار الصحاح, فإننا سنجد ان معناها ( ثبت), وهذا ما تقوم به الجبال من تثبيت للأرض لكي لا تميل وتهتز بنا, ويؤكد العلماء اليوم ان كثافة الجبال تختلف عن كثافة الأرض التي حولها, تماماً مثل قطعة الجليد العائمة على سطح الماء. فإذا وضعنا قطعة من الجليد في ماء, فسنجد ان جزءاً كبيراً منها يغوص في الماء ويظهر جزء صغير منها على وجهه, ولولا ذلك لا تستقر قطعة الجليد وتنقلب وتميل. ونحن نعلم من هندسة تصميم السفن ان السفينة يجب أن يكون لها شكل محدد لتستقر في الماء ولا تنقلب. والجبال قد صممها الله تعالى بشكل محدد, فهي لا تنقلب برغم مرور ملايين السنين عليها!!