06-14-2010 09:47 PM
#1
عضو
الحالة:
رقم العضوية: 7053
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الجنـس: رجل
المشاركات: 154
المذهب: سني
التقييم: 10
لا نامت أعبن الجبناء
غزة العزة تقول لأمة الإسلام: لا نامت أعين الجبناء إن الشجاعة قد تكلف صاحبها فقدان حياته ، فهل الجبن يقي صاحبه شر المهالك ؟ كلا. فالذين يموتون في ميادين الحياة وهم يولون الأدبار أضعاف الذين يموتون وهم يقتحمون الأخطار........ وللمجد ثمنه الغالي الذي يتطوع الإنسان بدفعه ، ولكن الهوان لا يعفي صاحبه من ضريبة يدفعها وهو كاره حقير.
من قال فلا نامت اعين الجبناء وايش المناسبه - موسوعة سبايسي
إن الهلع لا يرد قضاء ؛ وإن الفزع لا يحفظ حياة ؛ وإن الحياة بيد الله هبة منه بلا جهد من الأحياء.. إذن فلا نامت أعين الجبناء! ". عبد الكريم بن إبراهيم عزيز جامعة المدينة العالمية [email protected]
الكلمات الدلالية (Tags):
لا يوجد
لا نامت أعين الجبناء ... الذكرى العاشره
إن هؤلاء الجبناء تركوا كل الأطراف وبالذات الإدارية وتوجهوا بنظرات (عوراء) وبغيرة عرفت عنهم قديماً وحديثاً فأخذوا (يهرفوا بما لا يعرفوا)، وجرتهم عقولهم الصغيرة وبدوافع ميول مقيتة للنيل من طرف يتحمل جزءاً من الإخفاق ولكن ليس كله وهم يرون أنهم أحسنوا صنعاً فقاتل الله الجبن والجبناء. الهاء الرابعة
يا طارق الباب خل الدق وش تستفيد
مادام بيبان قلبي قدمك مقفلة
خلاص قفلت بالمزلاج باب الحديد
وقفوله اثنين لا ومدبل السلسلة
حرس الحدود قرة عين الوطن | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
وإن مصلحة الناس متحققة في هذا وذاك ؛ وإن فضل الله عليهم متحقق في الأخذ والمنح سواء: إن الله لذو فضل على الناس. ولكن أكثر الناس لا يشكرون. إن تجمع هؤلاء القوم وهم ألوف وخروجهم من ديارهم حذر الموت.. لا يكون إلا في حالة هلع وجزع ، سواء كان هذا الخروج خوفا من عدو مهاجم ، أو من وباء حائم.. إن هذا كله لم يغن عنهم من الموت شيئا: فقال لهم الله موتوا.. كيف قال لهم ؟ كيف ماتوا ؟ هل ماتوا بسبب مما هربوا منه وفزعوا ؟ هل ماتوا بسبب آخر من حيث لم يحتسبوا ؟ كل ذلك لم يرد عنه تفصيل ، لأنه ليس موضع العبرة. إنما موضع العبرة أن الفزع والجزع والخروج والحذر ، لم تغير مصيرهم ، ولم تدفع عنهم الموت ، ولم ترد عنهم قضاء الله. وكان الثبات والصبر والتجمل أولى لو رجعوا لله.. كيف ؟ هل بعثهم من موت ورد عليهم الحياة ؛ هل خلف من ذريتهم خلف تتمثل فيه الحياة القوية فلا يجزع ولا يهلع هلع الآباء ؟.. ذلك كذلك لم يرد عنه تفصيل. فلا ضرورة لأن نذهب وراءه في التأويل ، لئلا نتيه في أساطير لا سند لها كما جاء في بعض التفاسير.. حرس الحدود قرة عين الوطن | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. إنما الإيحاء الذي يتلقاه القلب من هذا النص أن الله وهبهم الحياة من غير منهم. في حين أن جهدهم لم يرد الموت عنهم.
الصفحة لـ 1
تصفية - فلترة
الوقت
جميع الأوقات
اليوم
آخر أسبوع
آخر شهر
عرض
All
المناقشات فقط
الصور فقط
الفيديوهات فقط
روابط فقط
إستطلاعات فقط
الاحداث فقط
مصفى بواسطة:
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق
template
التالي
عبدالكريم عزيز
مشارك فعال
تاريخ التسجيل: _November _2009
المشاركات: 1295
#1
01/05/2017, 08:28 pm
يقول تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ. وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾[البقرة:243-244]. يقول سيد قطب (ت:1387هـ) في الظلال: " تجربة لا يذكر القرآن أصحابها ؛ ويعرضها في اختصار كامل ، ولكنه واف. فهي تجربة جماعة خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت.. فلم ينفعهم الخروج والفرار والحذر ؛ وأدركهم قدر الله الذي خرجوا حذرا منه.. فقال لهم الله: موتوا.. ثم أحياهم.. لم ينفعهم الجهد في اتقاء الموت ، ولم يبذلوا جهدا في استرجاع الحياة. وإنما هو قدر الله في الحالين.
إذاً لا يجوز للرجال بأي حالٍ من الأحوال أن ينتقصوا من النساء وأن يتبجحوا بأنهم الأكثر ذكاءً وحنكة، فلا هكذا يُقر العلم، ولا هكذا يصرح الإسلام. أما الإشكالية الثانية وهي نقصان دين المرأة، وقد يُفهم هذا النص من الوهلة الأولى على أن المرأة قليلة دين لا تخشى الله، بينما يُقصد منه في حقيقة الأمر أن المرأة تقضي أوقاتاً كثيرة دون أداء للعبادات المفروضة كالصلاة والصيام بسبب بعض الأعذار الشرعية الخاصة بها؛ فهي بذلك لا تقضي وقتاً مماثلاً للرجل في التعبد. ختاماً فإن "ناقصات العقل والدين" لا تكمل الحياة إلا بهن، ولا تقوم لنا قائمة إلا في حضرتهن، لا ينقصهن شيء، ولا يعيب وجودهن أحداً، هن نهر العطاء الذي لا ينضب، والبذرة التي تُثمر نجاحاً وإنجازاً، ووصفة السر التي صنعت عظماء وأبطالاً، شأنهن عظيم، وقدرهن كبير، ولأن المعادلة الكونية تقتضي أن نكون ذكوراً وإناثاً؛ فلا شك أنهن الشطر الأجمل من المعادلة!
حديث ناقصات عقل ودين اسلام وب سایت
[3]
النقاب
صرحت عدة مرات بأن النقاب ليس فريضة ولا سنة، وليس من الإسلام، بل مجرد عادة وليس عبادة، قالت: "وقد اتفق معي في ذلك شيخ الأزهر والمفتي، ورئيس جامعة الأزهر وكل هؤلاء من العلماء، النقاب عادة متصلة بالبيئة ولا يوجد له نص شرعي، الأمر الآخر الذي قلته إن النقاب لا يكشف عن شخصية الإنسان بمعنى أنني لا أعرف إذا كان رجلا أو امرأة، وإذا كانت امرأة فمن هي، ومن تكون، خاصة أن البعض أصبح يستخدم النقاب كوسيلة للتستر على جرائمه، وأنا أرى أن في هذا إساءة للنقاب نفسه". [٧]
الأحكام الواردة في الحديث
يُستَخلص ممّا سبق أن الحديث ورد فيه العديد من الأحكام ، منها ما يأتي: [٥]
الحثّ على الصدقة، وأعمال البِرّ، وإكثار العبد من الاستغفار، وغيرها من الطاعات التي تُقرِّبُ العبد من اللهِ عز وجل لينالَ رضاهُ ويفوز بجنّاته. بيان أن الحسنات يُذهِبن السّيئات، كما بيَّن الله عزّ وجلّ، في أكثر من موضع في كتابهِ الكريم. حديث ناقصات عقل ودين اسلام ويب sambamobile. توضيحٌ وبيانٌ أن كُفران العشير وإنكار الإحسان يُعتبرُ من الكبائر، ذلك أنّ التوعّد بالنار هو علامة من علامات كون المَعصية كبيرة من الكبائر. وفيه دليلٌ على أن العبدَ يُعذّبهُ الله على جحدِ الاحسان، وجحدِ الفضلِ وشكر النعم، فشكرُ المُنعم واجب.
دون إطالة، ولأنه دين الرحمة الشاملة بكل خلق الله؛ يستقيم الإسلام في نظرته تجاه المرأة، ولسنا بحاجة لتوضيح مكانة المرأة في الإسلام منذ بزوغ فجره وحتى يومنا هذا، يكفينا أن نُذكّر بأن دستور ربنا القرآني اشتمل على سور كاملة خاصة بهن وبأحكامهن، وكفى النساء شرفاً ورفعة أنهن وصية النبي – صلى الله عليه وسلم – أن استوصوا بهن خيراً.