الأحد ، 24 ابريل 2022 الساعة 12:35 (أحداث نت/ رولا محمد) غنى بو حمدان طفلة ذا فويس كيدز The Voice Kids الموسم الأول تغيرت ملامحها بدرجة كبيرة بعد مرور 6 سنوات تقريباً على ظهورها الأول عام 2016 حيث أصبحت مراهقة جميلة ولاحظ الجمهور التغير الكبير في ملامحها. عُرفت غنى بو حمدان خلال مشاركتها في الموسم الأول من برنامج ذا فويس كيدز 2016، حيث استطاعت أن تخطف قلوب الحكام وتبكيهم في مرحلة الصوت وبس، عندما غنت أغنية "أعطونا الطفولة"، حيث أنها هي الأخرى لم تتمالك دموعها وبكت بشدة على المسرح. للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً: تعليق فائق حسن على خبر انفصاله عن أصالة نصري يفجر ضجة.. اليكم ما قاله! لن تصدق ردة فعل فان دام عند رؤية فيديوهات لـ بيج رامي قبل تنفيذ المقلب.. هل تتذكرون نجمة برنامج ذا فويس كيدز “ غنى بو حمدان”.. شاهد كيف تغيرت ملامحها وأصبحت شابة فاتنة الجمال!. رامز جلال كشف المستور! مين هو الفنان الأعلى أجراً وسط النجوم؟.. وائل جسار يجيب بصراحة.. لن تصدق من هو! بعد زيادة الأسعار.. 6 سيارات تباع بسعر لا يتخطى 250 ألف جنيه هل تصوم في رمضان؟.. رد مفاجئ من اللاعب أشرف حكيمي فان دام ينتقم بطريقته الخاصة بعد إهانته وحذف مشاهده الأكشن في "رامز موفي ستار" وتحويله إلى مساند لن تصدق سبب الوشم المرسوم على وجه "خلدون" في مسلسل "جزيرة غمام".. طارق لطفي كشف السر!
- مسلسل خليجي بركان ناعم الحلقة4
- ستموت في العشرين كواليس
- ستموت في العشرين hd
- ستموت في العشرين فيلم
- ستموت في العشرين الفيلم السوداني
- مشاهدة فيلم ستموت في العشرين
مسلسل خليجي بركان ناعم الحلقة4
كشفت دراسة جديدة الآن عن أن أوعية المشروبات الساخنة تلقي تريليونات من الجزيئات البلاستيكية المجهرية في مشروبك، وبشكل خاص تعد أكواب القهوة التي تستخدم لمرة واحدة كارثة بيئية، بسبب البطانة البلاستيكية الرقيقة التي تجعل إعادة تدويرها صعبة للغاية. مسلسل بركان ناعم الحلقة 10. ووفقًا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، حلل الباحثون في المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا أكواب المشروبات الساخنة ذات الاستخدام الواحد والمغطاة بالبولي إيثيلين منخفض الكثافة (LDPE)، وهو فيلم بلاستيكي مرن ناعم غالبًا ما يستخدم كبطانة مقاومة للماء. ووجدوا أنه عندما تتعرض هذه الأكواب للماء عند 100 درجة مئوية (212 درجة فهرنهايت)، فإنها تطلق تريليونات من الجسيمات النانوية لكل لتر في الماء، ولا يعرف حتى الآن مدى سوء الآثار الصحية على البشر أو الحيوانات. وكان وجد العلماء المواد البلاستيكية أينما بحثنا في البيئة، فلقد نظروا إلى الجليد في القارة القطبية الجنوبية، قاع البحيرات الجليدية، ووجدوا جزيئات بلاستيكية دقيقة أكبر من حوالي 100 نانومتر. وتبين من هذه الدراسة أن هذه الجسيمات النانوية تكون ما بين صغيرة جدًا وكبيرة جدًا، ويمكن أن تدخل داخل الخلية، مما قد يؤدي إلى تعطيل وظيفتها.
- ما انطباعاتك عن تجربتك في المسرح؟ كانت ممتعة جداً، رغم أني شعرت بالقليل من الرهبة التي اختفت مع أول تصفيق من الجمهور بعد صعودي على الخشبة، وهذا جعلني أعيش أحلى لحظات حياتي. - أيهما يستهويك أكثر مسرح الكبار أم الأطفال؟ ولماذا؟ مسرح الأطفال، فبعدما قدّمت عروضاً والتقيت الأطفال وسمعت أصواتهم وتحدّثت إليهم طوّقوا روحي حباً إضافياً يجعلني أرغب في الطيران من على الخشبة لإبهار جمهوري الصغير. - جمالك كان تذكرة عبورك إلى التمثيل؟ لا، لا يكفي فالجمال في النهاية ليس كل شيء، وإذا لم يكن الفنان موهوباً فلن تكون هناك فائدة من جماله. صحيح أن الجمهور يحب أن يرى وجهاً جميلاً ولكنه في النهاية يهتم أكثر للموهبة. مسلسل خليجي بركان ناعم الحلقة4. وأتمنى أن أقدّم دور فتاة غير جميلة، أو حتى لديها عاهة في تحدٍّ للممثلة بداخلي، فمثل هذه الأدوار تستفزّ قدراتي وتطلق طاقاتي ومكنوناتي، حتى أنني لا أمانع الظهور دون ماكياج. - ما قصة زيادة وزنك التي شغلت الكثيرين؟ كنت أحب أن أزيد وزني ولكنني أخاف كثيراً من الإبر، ولأنني لا أحب أن أتجه إلى الجراحات التجميلية اخترت أن أتناول حبوب خميرة و بروتين من الصيدلية، وعندما توقفت عن تناولها عدت نحيفة. - أين أنت اليوم من التقديم التلفزيوني؟ بعيدة عنه.
الإجابة على كل ما سبق هي نعم ولا، هي نعم بوجود تأثر وتحية ناضجة لأعمال محفورة في الذاكرة، ولا لأنها عناصر تم هضمها لتصير أجزاءً عضوية في بناء متماسك، متمايز، له قيمته المجردة بمعزل عن مصادر إلهامه. وكأن "ستموت في العشرين" مثالًا طال انتظارنا له، لنوقن أن الإبداع مسيرة متواصلة، تُسلم فيها الراية من جيل إلى جيل، ومن موهوب لآخر، في سلسلة يمكن القول باطمئنان كامل أن أمجد أبو العلاء هو أحدث حلقاتها. وليس أقدر في التعبير عن هذا الإجلال للسينما، أن الفيلم في خضم انغماسه في جدل الموت والحياة، لا ينسى أن يقدم التحية لفن السينما، لماكينة العرض وأطياف الضوء، لسامية جمال وهنومة "باب الحديد"، باعتبارها أحد أدوات اكتشاف مزمّل لقيمة الحياة، أو ربما تكون أهمها. هذا فيلم لمخرج يحب السينما بحق، والأقيم إنه يجيد فعلها، فكم من محب حاول فلم يتوفق في أن يصنع هذا المزيج المؤثر من تكامل كل ما يمكن أن تحبه في فيلم سينمائي.
ستموت في العشرين كواليس
ليست جديدة الأعمال الأدبية والفنية التي يكون فيها "البطل" أو "البطلة" على موعد محدد تقريباً مع الموت. التقرير الطبي هو الذي يقول، بناء على معطيات، إن الشخص سيموت في غضون أشهر، فتسلط الكاميرا والكتابة جهدها على هذه الحياة القصيرة الثمينة. تبدو الفكرة دائماً مغرية، ذلك أن الموت على هيبته وسره العميق، لا يمتلك الحساسية التي لدى من ينتظره. رأينا ذلك في فيلم "التوت البري" للسويدي أنغريد بيرغمان 1957، و"قصة حب" للأميركي آرثر هيلر 1970 و" الأبدية ويوم" لليوناني ثيودوروس أنغيلوبولس 1998. غير أن لفيلم "ستموت في العشرين" للسوداني أمجد أبو العلاء شأناً آخر. فالموت المحدد لم يستند إلى معطيات طبية، بل إلى "الفال السيئ" الذي وقع للرضيع "المزمّل" ابن القرية السودانية النائية حين أخذته أمه "سكينة" إلى الشيخ ليباركه. في المشهد المفتاحي، وبينما الشيخ يؤدي طقس المباركة، وبين ذراعيه رضيع وسيم الطلعة، يرقص الدراويش وينشدون، وأحدهم يذكر الله ويعد تصاعدياً من واحد حتى يصل إلى رقم عشرين، فيسقط فجأة على التراب، لتبدأ قصة "المزمّل" الذي كان الرقم 20 صرخة الشؤم، وليبدأ مع أمه العد التنازلي، وما هي إلا سنوات قليلة سيتعايش الطفل مع لقبه "ود الموت"، أي ابن الموت.
ستموت في العشرين Hd
»
فسألته مجدداً: هل تعتقد أن فيلم «ستموت في العشرين»، للمخرج السوداني أمجد أبو العلاء، هو أحد هذه الأفلام التي خضعت ولو قليلاً للتنميط؟
فأجابني: ليس قليلاً.. هذا الفيلم في قلب التنميط. هذا الفيلم استفزني جمالياً، لكنه على مستوى الخطاب هو فيلم خطير جداً، لأنه يقول في أحد مشاهده إن انعتاق شاب يمر من خلال اغتصاب امرأة، حتي وإن كانت المرأة مومس، فلأنها مومس تُغتصب، حتى وإن كان الاغتصاب مُزيناً نوعاً وهناك محاولات لتبريره، فهو يربط بين تحرر الشاب والاغتصاب. الفيلم بمنظومة الإنتاج الخاصة به، وبرؤية المنتجين له تجده فيلماً يستجيب لكراس شروط واضح، شروط على المستوى البصري والإنثروبولوجي. أسأله: إنه يختلف تماماً عن فيلم «الحديث عن الأشجار» رغم أنه أيضاً إنتاج مشترك للمخرج السوداني صُهيب قسم الباري، مع ذلك لا نجد فيه هذه النظرة الاستشراقية. فيجيبني: فيلم «الحديث عن الأشجار» هذا عمل سينمائي حر، وبعيد عن التنميط نهائياً، لكن حتى وجه المقارنة نجد أن «ستموت في العشرين» يُصبح هو المعيار، بمعنى إذا أردت أن تنجح فهذا هو القدوة، هذا هو الخطاب. وخطورة هذا أنه يقتل التنوع على مستوى السينما العربية، فيخلق أفلاماً تتشابه، والكل فرحان بهذا.. فالمخرج فرحان لأن هناك اعترافاً دولياً به، والمنتج الذي ساهم أو المهرجان الذي ساهم يعتبر أنه يقوم بمهمة إنسانية كبرى بمساعدة مخرجين من الجنوب بصفة عامة، بتسليط الأضواء على سينما أقلية، وهذا كله مخطئ، وبه مغالطات.
ستموت في العشرين فيلم
شكرا لقرائتكم خبر عن وزير الخارجية يصل قطر للمشاركة في منتدى الدوحة العشرين والان نبدء بالتفاصيل الدمام - شريف احمد - وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، إلى عاصمة دولة قطر الشقيقة الدوحة، اليوم ، وذلك للمشاركة في منتدى الدوحة العشرين. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مطار الدوحة الدولي، معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة قطر سلطان بن سعد المريخي، وصاحب السمو الأمير منصور بن خالد بن فرحان، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى قطر. محررين الخليج 365
فريق تحرير موقع رياضة 365 هو فريق متخصص في اخبار كرة القدم العربية والعالمية والدوريات الاروبية
ستموت في العشرين الفيلم السوداني
مجلة "هوليوود ريبورتر" اعتبرت أن الفيلم الأول لمخرجه له روعة ساحرة، لكن هناك مشاكل في رسم شخصية البطل الرئيسي، حيث إن "مزمل" الذي ينتظر الموت شخصية سلبية لا تفعل شيئا سوى انتظار ما سيحدث. كما أن المتابع يجد صعوبة في معرفة طريقة تفكير البطل الذي يدرس القرآن لتبدو على هذا النحو من السلبية، حتى عند تعرضه للتنمر من قبل زملائه وتغطيته بالرماد، ووضعه في صندوق، فهو لا يفعل شيئا ليثأر لنفسه. وتشير المجلة إلى أن "مزمل" الذي أحب الفتاة الجميلة "بونا خالد"، في سن المراهقة، لكنها لم تستجب لأبعد من الصداقة بسبب أفلاطونية مشاعره، كان في المقابل أكثر اهتمامًا بقضاء الوقت مع صديق والده "العم سليمان"، الذي يهتم بتصوير الأفلام، ويعيش حياته بحرية تامة، رغم حرمانية بعض تصرفاته من وجهة نظر "مزمل". ومن حيث الصورة يبدو منزل "سليمان "القديم المتهالك منحوتا بملامح وأدوات سينمائية سريالية على نحو أسطوري، وتم تصوير بعض اللقطات في ممر المنزل العائلي، ومشاهد لمرور القوارب في النيل، بالإضافة إلى عدد من اللوحات التشكيلية الثابتة، لكن المشكلة في وجود فجوة كبيرة بين هذا التصوير الفني المنحوت للمنزل وتصوير ورسم مواقع وأماكن أخرى داخل الفيلم بطريقة واقعية قاسية ومباشرة.
مشاهدة فيلم ستموت في العشرين
ويسلط الفيلم الضوء على التحديات التي يواجهها الجيل الجديد من الشباب السوداني. أنتج الفيلم وسط مظاهرات شعبية واسعة معارضة للديكتاتور السوداني السابق، عمر البشير، في أبريل (نيسان) 2019، التي انتهت بتحرك الجيش ضده وإطاحته من السلطة. أعلنت وزارة الثقافة السودانية، عن نيّة تقديم الفيلم في مسابقة الأوسكار، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، قبل شهر من الذكرى الثانية لبدء الانتفاضة الشعبية. وحصل الفيلم على آراء إيجابية من النقاد الدوليين، وعُرض لأول مرة في القسم الموازي لمهرجان البندقية السينمائي الدولي في عام 2019، الذي يدعى «أيام البندقية». كما فاز بجائزة «أسد المستقبل» لأفضل فيلم، ويعتبر أول فيلم سوداني يستطيع نيل جائزة من هذا القبيل. كما فاز بما لا يقل عن عشرين جائزة في مهرجانات أفلام في جميع أنحاء العالم.
بينما أعتقد، وأنا مجرّد متابعة عادية للسينما، أن المهم في العمل السينمائي هو المتعة البصرية والروحية التي يقدّمها. وللحق، خرج أغلب من شاهدوا الفيلم منه وهم يشعرون بمتعة أن تشاهد عملا سينمائيا جميلا. على الأقل هذا ما سمعته من كثيرين، مشاهدين عاديين ومختصين، وهو ما قرأته في مقالات عن الفيلم الذي يكفيه أنه أثار نقاشا كثيرا لصالحه، ولصالح السينما السودانية التي تمشي بقوة نحو التنافس في المهرجانات الدولية، متخطية سينما "المراكز". ولعل اللحظة الأكثر إثارة أتت بعد الفيلم، حين صعد صنّاع الفيلم وأبطاله على منصة "الجونة" لاستلام الجائزة، وهم يطلقون زغرودة سوادنية مبهجة، كما اللون الأزرق الذي كانوا جميعا يرتدونه من أجل سودان حر وجديد.