تفسير و معنى الآية 20 من سورة إبراهيم عدة تفاسير - سورة إبراهيم: عدد الآيات 52 - - الصفحة 258 - الجزء 13. ﴿ التفسير الميسر ﴾
وما إهلاككم والإتيان بغيركم بممتنع على الله، بل هو سهل يسير. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«وما ذلك على الله بعزيز» شديد. ﴿ تفسير السعدي ﴾
وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ أي: بممتنع بل هو سهل عليه جدا، ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه
﴿ تفسير البغوي ﴾
( وما ذلك على الله بعزيز) منيع شديد ، يعني أن الأشياء تسهل في القدرة ، لا يصعب على الله تعالى شيء وإن جل وعظم. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
وقوله- سبحانه- وَما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ معطوف على ما قبله، ومؤكد لمضمونه. أى: إن يشأ- سبحانه- يهلككم- أيها الناس- ويأت بمخلوقين آخرين غيركم، وما ذلك الإذهاب بكم، والإتيان بغيركم بمتعذر على الله، أو بمتعاص عليه، لأنه- سبحانه- لا يعجزه شيء، ولا يحول دون نفاذ قدرته حائل. وشبيه بهذا قوله- تعالى- يا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ وَما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ.
- مضاعفات العدد 7.8
ويقول تبارك وتعالى: { لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئاً} ، ويقول تعالى: { يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه} ، ثم قال تبارك وتعالى: { إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة} أي إنما يتعظ بما جئت به أولو البصائر والنهى، الخائفون من ربهم الفاعلون ما أمرهم به، { ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه} أي ومن عمل صالحاً فإنما يعود على نفسه، { وإلى اللّه المصير} أي وإليه المرجع والمآب وهو سريع الحساب، وسيجزي كل عامل بعمله إن خيراً فخير، وإن شرا فشر. تفسير الجلالين { وما ذلك على الله بعزيز} شديد. تفسير الطبري وَقَوْله: { وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّه بِعَزِيزٍ} يَقُول: وَمَا إِذْهَابكُمْ وَالْإِتْيَان بِخَلْقٍ سِوَاكُمْ عَلَى اللَّه بِشَدِيدٍ, بَلْ ذَلِكَ عَلَيْهِ يَسِير سَهْل, يَقُول: فَاتَّقُوا اللَّهَ أَيّهَا النَّاس, وَأَطِيعُوهُ قَبْل أَنْ يَفْعَل بِكُمْ ذَلِكَ. وَقَوْله: { وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّه بِعَزِيزٍ} يَقُول: وَمَا إِذْهَابكُمْ وَالْإِتْيَان بِخَلْقٍ سِوَاكُمْ عَلَى اللَّه بِشَدِيدٍ, بَلْ ذَلِكَ عَلَيْهِ يَسِير سَهْل, يَقُول: فَاتَّقُوا اللَّهَ أَيّهَا النَّاس, وَأَطِيعُوهُ قَبْل أَنْ يَفْعَل بِكُمْ ذَلِكَ. '
وقوله- تعالى-: وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ. وقوله- تعالى-: إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ وَكانَ اللَّهُ عَلى ذلِكَ قَدِيراً. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
وقوله " وما ذلك على الله بعزيز " أي: بعظيم ولا ممتنع ، بل هو سهل عليه إذا خالفتم أمره ، أن يذهبكم ويأتي بآخرين على غير صفتكم ، كما قال تعالى: ( يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد وما ذلك على الله بعزيز) [ فاطر: 15 - 17] وقال: ( وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم) [ محمد: 38] ، وقال: ( ياأيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه) [ المائدة: 54] وقال: ( إن يشأ يذهبكم أيها الناس ويأت بآخرين وكان الله على ذلك قديرا) [ النساء: 133]. ﴿ تفسير القرطبي ﴾
وما ذلك على الله بعزيز أي منيع متعذر
﴿ تفسير الطبري ﴾
( وما ذلك على الله بعزيز) ، يقول: وما إذهابكم وإفناؤكم وإنشاء خلقٍ آخر سواكم مكانَكُم ، على الله بممتنع ولا متعذّر ، لأنه القادر على ما يشاء. (3)* * *واختلفت القرأة في قراءة قوله: ( ألم تر أن الله خلق).
يقول الله تعالى: "وإن تدع مثقلة إلى حملها" الاية, ويقول تبارك وتعالى: "لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئاً" ويقول تعالى: " يوم يفر المرء من أخيه * وأمه وأبيه * وصاحبته وبنيه * لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه " رواه ابن أبي حاتم رحمه الله عن أبي عبد الله الطهراني عن حفص بن عمر عن الحكم بن أبان عن عكرمة به. ثم قال تبارك وتعالى: "إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة" أي إنما يتعظ بما جئت به أولو البصائر والنهى, الخائفون من ربهم, الفاعلون ما أمرهم به "ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه" أي ومن عمل صالحاً فإنما يعود نفعه على نفسه "وإلى الله المصير" أي وإليه المرجع والمآب, وهو سريع الحساب, وسيجزي كل عامل بعمله إن خيراً فخير, وإن شراً فشر. 17- "وما ذلك" إلا ذهاب لكم والإتيان بآخرين "على الله بعزيز" أي بممتنع ولا متعسر، وقد مضى تفسير هذا في سورة إبراهيم. 17- "وما ذلك على الله بعزيز"، شديد. 17 -" وما ذلك على الله بعزيز " بمتعذر أو متعسر. 17. That is not a hard thing for Allah. 17 - Nor is that (at all) difficult for God.
[فاطر: 17] وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ
الجلالين
الطبري
ابن كثير
القرطبي
البيضاوي
البغوي
فتح القدير
السيوطي
En1
En2
17 - (وما ذلك على الله بعزيز) شديد
وقوله " وما ذلك على الله بعزيز " يقول: وما إذهابكم والإتيان بخلق سواكم على الله بشديد، بل ذلك عليه يسير سهل، يقول: فاتقوا الله أيها الناس، وأطيعوه قبل أن يفعل بكم ذلك.
" وما ذلك على الله بعزيز " أي ممتنع عسير متعذر. وقد مضى هذا في (( إبراهيم)). يخبر تعالى بغناه عما سواه, وبافتقار المخلوقات كلها وتذللها بين يديه, فقال تعالى: " يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله " أي هم محتاجون إليه في جميع الحركات والسكنات, وهو تعالى الغني عنهم بالذات, ولهذا قال عز وجل: "والله هو الغني الحميد" أي هو المنفرد بالغنى وحده لا شريك له, وهو الحميد في جميع ما يفعله ويقوله ويقدره ويشرعه. وقوله تعالى: "إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد" أي لو شاء لأذهبكم أيها الناس وأتى بقوم غيركم, وما هذا عليه بصعب ولا ممتنع, ولهذا قال تعالى: "وما ذلك على الله بعزيز". وقوله تعالى: "ولا تزر وازرة وزر أخرى" أي يوم القيامة "وإن تدع مثقلة إلى حملها" أي وإن تدع نفس مثقلة بأوزارها إلى أن تساعد على حمل ما عليها من الأوزار أو بعضه "لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى" أي وإن كان قريباً إليها حتى ولو كان أباها أو ابنها, كل مشغول بنفسه وحاله.
فجاء هنا بضمير الغائب (هو) لأن الهداية والإطعام والسُّقْيا والشفاء من المرض كلها مظنة أنْ يشاركه فيها أحد من الخَلْق، أما في الحديث عن الموت فقال: { وَٱلَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ} [الشعراء: 81] ولم يأتِ هنا بضمير الغائب؛ لأن الموت والإحياء لله وحده، ولا شبهةَ فيهما، ولم يدَّعهِما أحد لنفسه. ثم يقول الحق سبحانه: { وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَىٰ حِمْلِهَا لاَ يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ إِنَّمَا تُنذِرُ... }.
حيث 35 ÷ 8 = 4 والباقي 3 بين هل العدد 28 من مضاعفات العدد ( 4) أم لا. الحل: 28 ÷ 4 = 7 والباقي ( صفر) \ العدد ( 28) هو من مضاعفات العدد 4 لعدم وجود باقي. بين هل العدد 19 من مضاعفات العدد ( 3) أم لا. الحل: 19 ÷ 3 = 6 والباقي ( 1) \ العدد ( 19) ليس من مضاعفات العدد ( 3) لوجود الباقي. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لكتابة مضاعف صحيح للعدد ( 8) يكون الجواب هو: 2 × 8 = 16 أو 3 × 8 = 12 أو 4 × 8 = 32 أو 5 × 8 =40 وهكذا...... مضاعفات الأعداد. حيث إن 16 ، 40 ، 12 ، 96 ،...... جميعها من مضاعفات العدد ( 8) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مواضيع مماثلة عــــدد الـــزوار. : عــــداد الـــزوار:. أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى أفضل 10 فاتحي مواضيع المواضيع الأكثر نشاطاً احصائيات أعضاؤنا قدموا 4975 مساهمة في هذا المنتدى في 4846 موضوع هذا المنتدى يتوفر على 330 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو Moee28 فمرحباً به. المتواجدون الآن ؟ ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر:: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 114 بتاريخ الأربعاء 30 مايو - 20:16 المواضيع الأخيرة
مضاعفات العدد 7.8
مضاعفات العدد 7 اصغر من 90:7, 14, 21, 28, 35, 42, 49, 56, 63, 70, 77, 84
تم الرد عليه
سبتمبر 7، 2017
بواسطة
Asmaa Mohamed
✦ متالق
( 258ألف نقاط)
مضاعفات العدد 7 الاصغر من 90
هم
14/21/28/42/49/56/63/70/
77/84
Semsema. Semo
✭✭✭
( 72. 6ألف نقاط)
Amer mahmoud
( 415ألف نقاط)
مضاعفات الرقم 3 هي: 3 6 9 12 15 18 21 24 27 30 33 36 39 42 45... إلى ما لا نهاية. والمضاعفات في الحقيقة هي: إيجاد ناتج ضرب الأعداد بالرقم 3، وبالتالي سيتضاعف الرقم 3 إلى أعداد أكبر وأكبر. ولتوضيح طريقة إيجاد هذه المضاعفات: نبدأ بضرب العدد 3 في جميع الأعداد تصاعدياً أي نبدأ من العدد صفر وإلى ما لا نهاية من الأعداد.. أي أننا ستقوم بتضعيف العدد 3 في كل مرة. بحيث أن: 3×0=0. أي عدد يتم ضربه في الصفر يكون الناتج صفراً. 3×1=3. قمنا بتضعيف العدد 3 مرة واحدة فكان الناتج 3. 3×2=6. قمنا بتضعيف العدد 3 مرتين فكان الناتج 6. 3×3=9. قمنا بتضعيف العدد 3 ثلاث مرات فكان الناتج 9. 3×4=12. قمنا بتضعيف العدد 3 أربع مرات فكان الناتج 12. 3×5=15. قمنا بتضعيف العدد 3 خمس مرات فكان الناتج 15. 3×6=18. قمنا بتضعيف العدد 3 ست مرات فكان الناتج 18. 3×7=21. قمنا بتضعيف العدد 3 سبع مرات فكان الناتج 21. 3×8=24. قمنا بتضعيف العدد 3 ثمانِ مرات فكان الناتج 24. مضاعفات العدد 7.1. 3×9=27. قمنا بتضعيف العدد 3 تسع مرات فكان الناتج 27. 3×10=30. قمنا بتكرير العدد 3 عشرة مرات فكان الناتج 30. وهكذا...