ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب. ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو.
- هيهات منا الذلة
- (هيهات منّا الذلّة).. أين منها نحن الآن؟!
- حي أم سليم - ويكيبيديا
- دبلكسين حي الوزارة سنانبس | عقار ستي
- الوزير سليم يبحث مع مصطفى حمدان الاوضاع العامة – موقع قناة المنار – لبنان
- تجار الجملة مطالبون بتموين مطاعم الرحمة – الشروق أونلاين
هيهات منا الذلة
لقد ثار الامام الحسين ضد حكم يزيد لانه راى انحراف خطير في تطبيق منهجية الاسلام. لكن من جهة اخرى ان ذلك الحكم لم يكن عميلا للرومان او غيرهم. لذلك فالثورة اليوم ضد حكام بغداد اولى واهم من اي عمل اخر. لانهم ليسوا فقط بفاسدين مفسدين طائفيين ظلمة. انما ايضا لانهم موالين وعملاء لامريكا وإسرائيل. بل مرتزقة باعوا انفسهم بثمن بخس للمستكبرين الظلمة. لقد تحولوا الى دمى وجنود للدفاع عن الجيش الصليبي المحتل. لقد دفعوا وضحوا بمكونات الشعب العراقي للاقتتال فيما بينهم لنصرة الكفار الظالمين الغزاة. لقد مزقوا النسيج الاجتماعي المتآلف بين العراقيين. حيث ورطوا الجهلة الوقوع في الحرب الطائفية بين اهل البلد الواحد عام 2006. لم يبقي هؤلاء العملاء الخونة اي ارث لسيد الشهداء الامام الحسين الذي يتكلمون باسمه. لقد خانوا الوطن واعطوا مفاتيح بغداد لامريكا اعطاء الذليل البائس المرتد عن دينه الخائن لوطنه. هيهات منا الذلة. فهيهات ان نرى منهم العزة والتقدم والسلام والاستقلال. انهم عار العراق وشناره ولا نتوقع منهم الا مزيدا من الشرور والحروب والكوارث. ولا يصلح الحال الا بزوالهم تماما عن المشهد العراقي. د. نصيف الجبوري
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
الدكتور نصيف الجبوري
(هيهات منّا الذلّة).. أين منها نحن الآن؟!
والحقيقة الثالثة يشخصّها الكاتب البريطاني (كوكبورن) الذي له ثلاثة كتب مهمة عن تاريخ العراق الحديث. كان هذا الكاتب يتمشى بشوارع بغداد فشاهد بساحة الفردوس لافتات سوداء مكتوبا عليها (الحسين منهجنا لبناء الوطن والمواطن)، فكتب لصحيفة الاندبندنت مقالة بعنوان (كيف تحولت بغداد الى مدينة للفساد) بدأها:(احسست بألم وأنا أرى هذه الشعارات.. ) مايعني إنه أدرك التناقض الحاد بين قيم الأمام الحسين وبين من تولى السلطة في العراق ويدّعون إنهم حسينيون. فحينذاك(2005) كانت ميزانية العراق تقارب ترليون دولار.. أي ما يصل حاصل جمع ميزانيات العراق خلال ثمانين عاماً! ،وحينذاك أيضاً كانت زخة مطر قد اغرقت بغداد (عاصمة الثقافة العربية! ) في مشهد لا ينسى. وبعدها تجاوزت نسبة البطالة الـ(30%) معظمهم خريجون،فيما بلغت نسبة من هم دون خط الفقر في زمن ترليونات النفط (13%) وفقا لتقريري لجنة الاقتصاد النيابية ووكالة USAID الأميركية،وارتفعت لتصل( 30%)بعد 2014 وفقاً لوزارة التخطيط،ما يعني أن أكثر من سبعة ملايين عراقي يعيشون بأقل من دولارين في اليوم وفقا لخط الفقر العالمي،فيما مسؤولون يدعون انهم (حسينيون)،اشتروا البيوت الفارهة في عواصم عربية وعالمية، وبنوا فنادق فخمة وهم كانوا معدمين.. (هيهات منّا الذلّة).. أين منها نحن الآن؟!. فتمتعوا برفاهية خيالية وأوصلوا حتى جماهير الشيعة التي انتخبتهم.. الى اقسى حالات الذلّة.
وعندما ورد شمر على على عمر بن سعد بن أبي وقاص وأفهمه رسالته؛ خاف عمر على نفسه من ابن زياد، ولم يقبل بأن يتنحَّى لشمر. واستمر قائدًا للجيش، فطلب إلى الحسين تسليم نفسه، لكن الحسين لم يفعل ونشب القتال، ويجب أن نلحظ هنا أن الحسين لم يبدأ بالقتال بل إن موقفه كان عدم الاستسلام فقط.. =11&sub_id=901
بعد أن خذل شيعة الكوفة الحسين عليه السلام, و غدروا به رفع يده و دعى عليهم قائلا
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا, واجعلهم طرائق قددا, ولا ترضي الولاة عنهم أبدا,
فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدو علينا فقتلونا). هيهات منا الذله صور جميله. كتاب ( الإرشاد للشيخ) المفيد 2 / 110- 111. This entry was posted on مايو 19, 2010 at 3:46 ص and is filed under Uncategorized. You can follow any responses to this entry through the RSS 2. 0 feed. You can leave a response, or trackback from your own site.
وتوفّر الإعلانات المعروضة أهم التفاصيل للمشتري من نوع وفئة الدجاج مدعمة بصور توضيحية وبرقم للتواصل المباشر مع المُعلن. أرسل ملاحظاتك لنا
حي أم سليم - ويكيبيديا
ويبدو أن روجين، …
أكمل القراءة »
دبلكسين حي الوزارة سنانبس | عقار ستي
#1
حي الوزارة بسنابس
- ارض رقم 256
- المساحة 345 متر
- منفصل
- دورين وملحق
- خالص سباكة وكهرباء
-خالص مساح داخلي وخارجي
- تسليم تشطيب 50 ٪
- السعر: 1, 350, 000 ريال
للتواصل واتساب
ام كرار ال سليم 0566314991
رقم التصنيف / 1544
رقم المعلن / 6899682
رقم السجل التجاري / 2053113750
ولمتابعة عروضنا العقارية على الواتساب
ارسل كلمة ( اشتراك+الاسم الثلاثي)
0566314991
شكراً لتعاونكم لنشر الاعلان
الوزير سليم يبحث مع مصطفى حمدان الاوضاع العامة – موقع قناة المنار – لبنان
في ظل تراجع التبرعات
أرشيف
في ظل تراجع التبرعات الموجهة للجمعيات الخيرية لفتح مطاعم الرحمة للفقراء وعابري السبيل والمتشردين، وذلك لأسباب تتعلق بندرة بعض المواد الغذائية، وارتفاع أسعارها، دعت الفدرالية الوطنية لتجار الجملة في المواد الغذائية، إلى ضرورة تكافل جميع المستثمرين والتجار، لحلّ أزمة الموارد الغذائية التي من شأنها عرقلة العمل الخيري سواء تعلق الأمر بقفة الفقراء أم مطاعم الرحمة خلال شهر رمضان المبارك. وقال رئيس الفدرالية، سعيد قبلي في اتصال مع "الشروق"، إن تجار الجملة في المواد الغذائية عبر القطر الوطني مدعوون إلى تحمل مسؤولية تزويد مطاعم الرحمة بالمواد الاستهلاكية، أو الاتحاد في ما بينهم لفتح هذه المطاعم والإشراف عليها طيلة شهر الصيام. وأكد قبلي، على ضرورة دخول تجار الجملة في المواد الغذائية وفي بعض المستلزمات والحاجيات الخاصة بموائد الإفطار في مطاعم الرحمة، على خط العمل الخيري، بالتعاون مع الفلاحين والمستثمرين، حيث لم تعد بعض الجمعيات الخيرية، قادرة حسب سعيد قبلي، على ضمان وجبات مطاعم الرحمة في ظل الغلاء وتراجع التبرعات.
تجار الجملة مطالبون بتموين مطاعم الرحمة &Ndash; الشروق أونلاين
المصدر: بريد الموقع
التقى وزير الدفاع الوطني موريس سليم أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين – المرابطون العميد المتقاعد مصطفى حمدان، وجرى التداول في الاوضاع العامة والمسائل التي تهم العسكريين المتقاعدين. بعد اللقاء، أكد العميد مصطفى حمدان على أهمية الدور الوطني الكبير للمؤسسة العسكرية، وباقي الاجهزة الامنية، في هذه المرحلة الداخلية الصعبة والمتغيرات الاقليمية وتداعياتها، وتأثيرها على لبنان الوطن. تجار الجملة مطالبون بتموين مطاعم الرحمة – الشروق أونلاين. دعا حمدان جميع اللبنانيين إلى حماية جيشهم الوطني ضد حملات التشكيك الاعلامية، ومحاولات زج جيشنا الوطني في زواريب السياسية اللبنانية المتناقضة في الواقع اللبناني. شدد حمدان على وجوب ادراك كافة الاطياف التي يتشكل منها مجتمعنا اللبناني، أن المؤسسة العسكرية وكافة الأجهز اللبنانية، هم المعبر الذي يحمي ويصون عملية الانتقال، إلى المرحلة الجديدة المتقدمة لوطننا. شكر حمدان معالي وزير الدفاع العميد موريس سليم، على اهتمامه الدائم للواقع الاجتماعي، لكافة العسكريين في الخدمة الفعلية والمتقاعدين، والحرص الدائم على حفظ وصون كرامة كافة الضباط والرتباء والجنود، في هذه المرحلة الدقيقة سياسياً واجتماعياً واقتصادياً، التي تمر بها البلاد.