وهنا لا بد من إيجاد الآلية المناسبة لتعريف المستهلك بالإنتاج الفلسطيني ومدى استفادة الاقتصاد الفلسطيني من كل سلعة نشتريها. وتجدر الإشارة إلى أن العديد من السلع الأميركية في أسواقنا المحلية هي في الواقع سلع إسرائيلية، بمعنى أن أصحاب الشركات الأميركية التي تصنع هذه المنتجات هم صهاينة يرصدون جزءا من أرباحهم لدعم الدولة اليهودية والمنظمات الصهيونية الأميركية والعالمية. كما يجب أن نحذر السلع الصهيونية المتسربة إلى سوقنا المحلية بأسماء فلسطينية وعربية. تصاعد حملات المقاطعة للمنتجات الاسرائيلية. وعندما نتحدث عن مقاطعة المنتجات الإسرائيلية، فالمقصود شكل أساسي من أشكال مقاومة التطبيع مع الصهاينة ومؤسساتهم ومشاريعهم، باعتبار أن التعامل الفلسطيني والعربي مع المنتجات الإسرائيلية يعتبر تطبيعا مع هذه المنتجات والشركات والمصانع الإسرائيلية التي تصنعها. وبما أن الشرائح الشعبية هي التي يقع على عاتقها الدور الأساسي في حماية المنتج المحلي، فلا بد لهذه الشرائح الواسعة من شعبنا الفلسطيني أن تستفيد من الأرباح الناتجة عن التزامها بموقف مقاطعة المنتجات الإسرائيلية ودعم المنتجات المحلية؛ وذلك بتوفير مزيد من فرص العمل في المصانع والمنشآت الفلسطينية، والارتقاء بالاقتصاد الفلسطيني إلى حالة يستطيع معها توفير فرص أكبر للعمل ومستوى أعلى من الاعتماد على الذات.
قائمة المنتجات والسلع الاسرائيلية في الوطن العربي
- ماكدونالدز. - كوكا كولا Coca-Cola وهى من اكبر منتجي المشروبات الغازية ومن اشهرها شعبيا في دعم اسرائيل. - المشروب الغازي بيبسي وأيضا العصير تانك. - نستلة Nestle وبيور لايف واروى واكوفينا وغدير. - منتجات شركة موتورولا Motorola. - منتجات شركة ستاربكس Starbucks. - منتجات شركة ماركس اند سبنسر. - منتجات شركة Estee Lauder للمنتجات التجميلة. - لوريال l'oreal لمستحضرات التجميل، منها أرماني Giorgio Armani ولانكوم Lancome وفيشي Vichy وردكن Redken وكشاريل Cacharel ولاروش-بوساي. قائمة المنتجات والسلع الاسرائيلية في الوطن العربي. - منتجات شركة فولفو Volvo. - منتجات شركة Keter للمنتجات البلاستيكية. - منتجات شركة فيكتوريا سيكريت، الخاصة بالملابس الداخلية النسائية، والتي تمتلك فرعا في منطقة سيتي ستارز بالقاهرة. - منتجات شركة بروكتر آند جامبل، والتي توجد بمنطقة السادس من أكتوبر بالجيزة، والتي تنتج حفاضات الأطفال بامبرز. - منتجات amc و loreal وأيضا منتجات غارنية التجميلية. - منتجات شركة شيبي ليز. - منتجات الشركات بيرسيل وأريل وتايد. - منتجات شركة نسكافية. - الشوكولاتة كيت كات، وغيرها. رئيس الشيوخ: الإعتداءات الإسرائيلية بفلسطين تهدد مستقبل المنطقة
تصاعد حملات المقاطعة للمنتجات الاسرائيلية
يمكن القول إن الأمر مرهون بتجاوز أسباب فشل حملات المقاطعة السابقة، التي اقتصرت جهودها على تنظيم حملات إعلامية طالبت الجمهور وصغار التجار بمقاطعة البضائع الإسرائيلية فيما ظل وكلاء الشركات الإسرائيلية الكبرى في الضفة الغربية وقطاع غزة خارج نطاق هذه الجهود، لأسباب كثيرة، أهمها النفوذ السياسي الواسع لأولئك التجار. وعلى الرغم من أن اتفاقية باريس الاقتصادية، تكبل السلطة الوطنية الفلسطينية، يمكن تجاوز الأمر، إذ نجحت الفصائل الفلسطينية، خلال الانتفاضة الاولى، بفرض المقاطعة على شركات التبغ الإسرائيلية و"تنوفا" كبرى شركات المواد الغذائية الإسرائيلية، ويومها كانت بدائل الفلسطينيين محدودة جداً، وسر النجاح آنذاك، كان توجيه الجهود نحو وكلاء توزيع الشركات الإسرائيلية، بالضفة وغزة، وبالإمكان استيعاب هؤلاء في الصناعة الفلسطينية، لو طُبقت المقاطعة، التي تعد خطوة في صالح المصانع الفلسطينية. رغم تجريم القانون الفلسطيني، التعامل مع منتجات المستوطنات الواقعة خارج نطاق الخط الأخضر، إلا أن التقرير الأخير الذي صدر عن وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية قبل نحو أسبوع يظهر وجود تجار يهربون بضائع تم إنتاجها في المناطق الصناعية في المستوطنات المقامة على أراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتبلغ قيمة هذه البضائع، عشرات الملايين من الدولارات، وأفاد التقرير الرسمي أنه تم إتلاف بضائع مستوطنات بقيمة 60 مليون شيكل خلال السنوات الخمس الماضية أي ما نسبته 12 مليونا في كل عام.
المشهد لم يكن خفيًا على أحد، ولقد شجع الإسرائيليون على اعتداءاتهم الأخيرة، تلك الهرولة التي شهدها عام 2020، بالتطبيع بين أربع دول عربية للأسف مع إسرائيل، (الإمارات، البحرين، السودان، المغرب)، لينضموا إلى مصر والأردن والسلطة الفلسطينية فيما يسمى "مهزلة السلام". وتهدف إسرائيل من مخطط التطبيع أن تصبح جزءًا من نسيج المنطقة، وأن تخترق النسيج المجتمعي لشعوب المنطقة بعد أن استهانت بالحكومات العربية، التي وقعت معها ما يسمى اتفاقيات السلام. فعقب توقيع إسرائيل لاتفاقيات السلام مع بعض الدول العربية، جنت العديد من الثمار السياسية والاقتصادية، بينما العرب ازدادوا تفتتًا وفرقة، فقد حصلت إسرائيل على إلغاء المقاطعة من الفئة أ و ب، من قبل الدول العربية، كما حصلت على إعادة علاقات كاملة اقتصاديًا وسياسيًا مع غالبية دول أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية التي كانت تقاطع إسرائيل بسبب احتلالها لفلسطين، فضلًا عن تدفقات مليارات الدولارات عبر الاستثمار الأجنبي المباشر، وكذلك رواج قطاعها السياحي. لماذا المقاطعة؟
المقاطعة سلاح مجرب مع الإسرائيليين ومؤيدهم، وبخاصة أمريكا، وكذلك جُرب هذا السلاح مع الدنمارك التي خرجت منها الرسوم المسيئة لرسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم.
"مانجال ميشن" هو آخر أفلام أكشاي كومار، ويعرض حالياً في السينما الهندية، وتدور أحداثه حول مهمة وصول الهند للمريخ لأول مرة. يحتفل الممثل الهندي أكشاي كومار، الضلع الـ4 في مربع قمة بوليوود، بعد شاروخان وسلمان خان وعامر خان، الإثنين، بعيد ميلاده الـ٥٢. فيلم كيساري. فيلم هندي تاريخي اكشن للنجم اكشاي كومار مترجم - YouTube. طرح الإعلان الترويجي لفيلم أكشاي كومار الجديد "ميشن مانجل" ورغم أن بدايته كانت مزيجا ما بين الأفلام الكوميدية والرومانسية، ونجاحه التام في تلك النوعية، إلا أنه قرر أن يتمرد على تاريخه خلال السنوات الـ4 الأخيرة، وبدأ مشوارا من نوع خاص، يعتمد على أفلام تفيد المجتمع أو تعالج المفاهيم الخاطئة، أو حتى تعزز روح الوطنية والفخر لدى الشعب الهندي. لم يلتفت أكشاي "٥٢ عاماً" للحملة التي تعرض لها عقب نجاح أفلامه، باستغلال حقيقة حمله جواز سفر كندي، بل ظهر في وسائل الإعلام يؤكد أن الجنسية لا تقاس بجواز السفر، ولكن بما نقدمه لبلادنا. أكشاي هو أب لطفلين، يعطي لهما الكثير من وقته رغم انشغاله، كما أنه أيضاً عاشق للعبة الكريكيت والقراءة، وآخر أفلامه هو "مانجال ميشن" الذي عرض حالياً في السينما الهندية، وتدور أحداثه حول مهمة وصول الهند للمريخ لأول مرة. وفي السياق التالي نرصد أهم 5 أفلام قدمها أكشاي كومار، وتعتبر علامة فارقة في تاريخه وتاريخ بوليوود:
1- "جولي إل بي ٢" الفيلم من إنتاج عام ٢٠١٧، وتدور أحداثه حول محامٍ بدأ يثور على القضاء ورجال القانون الذين يتذكرون تطبيقه فقط إذا ما كانت القضية مرتبطة بشخص هام في المجتمع، أما الفقراء فليس لديهم الحق في السعي وراء حقوقهم.
فيلم كيساري. فيلم هندي تاريخي اكشن للنجم اكشاي كومار مترجم - Youtube
يعد الممثل الهندي أكشاي كومار بطل الأكشن في بوليود، حيث ظهر في أكثر من 100 فيلم هندي، وحصل على العديد من الجوائز، بالإضافة إلى أنه كان معروفا بآدائه في الأفلام الرومانسية والكوميدية. ولد كومار في التاسع من سبتمر / أيلول عام 1967 وسيحتفل بعد أيام قليلة بعيد ميلاده الـ 49، ولأجل ذلك سوف نسلط الضوء على مسيرته الفنية. [vod_video id="3x7t5UbTjaoajuOyWErNvA" autoplay="1″]
مثّل كومار في أفلام الآكشن الناحجة مثل خيلادي "1992"، مهرة "1994"، وسابسي بادا خيلادي "1995"، وبصفة خاصة فإنه اشتهر "لسلسلة خيلادي". ومع ذلك، فإنه كان معروفا أيضا بآدائه في الأفلام الرومانسية مثل يه ديلاجي "1994"، ونبض القلب "2000" وأيضا الأفلام المثيرة مثل إيك ريشتا "2001". كما شارك كومار في تمثيل عدد من الأفلام الكوميدية ومنها هيرا فيري "2000"، موجهسي شادي "2004"، جارام ماسالا "2005"، وجان اي مان "2006" مع اشادة كبيرة من الجماهير والنقاد والمتابعين. وحصل كومار عام 2002 على أول جائزة فيلم فيري، وارتفعت أسهم نجاحه في عام 2007، عندما قام ببطولة أربعة عروض تجارية متتالية. فأنشأ لنفسه مرتبة بأنه واحد من الممثلين البارزين في صناعة السينما الهندية.
في العام الماضي قدم النجم أكشاي كومار ( Akshay Kumar) الفيلم الكوميدي " Housefull 3 " وبالرغم من النجاح الكبير الذي حققه الفيلم والذي جمع أرباح تجاوزت 100 كرور روبية، إلا أن أكشاي كومار اختار أن تكون أدواره التالية أكثر جدية وفي أفلام درامية جديدة هي " Rustom "، " Jolly LLB 2 "، وأخيرا فيلم " Toilet: Ek Prem Katha " الذي عرض مؤخرا، حتى أفلامه القادمة وهي "2. 0"، " Mogul "، " Gold " تدخل أيضا في فئة الأفلام الدرامية، ولكن يبدو أن أكشاي كومار يخطط للعودة قريبا للأفلام الكوميدية، وذلك طبقا لما نشره موقع DNA India نقلا عن أكشاي كومار. أكشاي كومار سيعود إلى الكوميديا
أكشاي كومار أكد في تصريح جديد له أنه يخطط للعودة من جديد للأفلام الكوميدية، ولقد تحدث عن ذلك وقال: "أرغب في العمل مرة أخرى في أحد الأفلام الكوميدية، أعتقد أن الوقت قد حان لذلك، كما تعلم، أنا أحب أن أصنع توازن بين كل شيء، ولا أرغب حقا في الاستمرار في تقديم الأفلام المتعلقة بقضايا مجتمعية، أنا أرغب حقا في تقديم فيلم كوميدي جيد في وقت قريب". انتقادات كثيرة لفيلم أكشاي كومار الأخير
أحدث الأفلام المعروضة للنجم أكشاي كومار هو فيلم " Toilet: Ek Prem Katha " الذي يشارك في بطولته بهومي بيدنيكار ( Bhumi Pednekar) والذي بدأ عرضه منذ أسبوعين تقريبا ولقد حقق الفيلم نجاح جيد للغاية في شباك التذاكر حتى الآن، إلا أن الفيلم تلقى عدة انتقادات أبرزها وصفه بالفيلم ذو الأجندة الخاصة وبأنه صنع بغرض الدعاية لحملة رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي ( Narendra Modi) للاهتمام بنظافة الهند والداعية للتنظيف الشوارع والاهتمام بالصحة العامة في الهند.