رؤيتنا
" أن نكون منظمة رائدة في القطاع الخيري الصحي على المستوى الوطني والإقليمي"
رسالتنا
"تقديم الخدمات الصحية والتوعوية لجميع شرائح المجتمع والتواصل مع العاملين في المجال الصحي، من خلال العمل المؤسسي الذي تقوم عليه كفاءات صحية وإدارية، مع التوظيف الأمثل لجميع التقنيات المتاحة، وتفعيل الشراكات البناءة مع مختلف قطاعات المجتمع"
أهدافنا
الإسهام في مساعدة المرضى الفقراء والمساكين بتمكينهم من الحصول على خدمات العلاج والدواء والجهاز الطبي. رفع مستوى الوعي الصحي في المجتمع. القيام بواجب الإغاثة الطبية. التواصل مع المؤسسات الحكومية والأهلية في المجال الصحي. العمل على نشر ثقافة التطوع في المجتمع. قيمنا
المبادرة. العطاء. الإبداع. العمل الجماعي. أعضاء مجلس إدارة جمعية الرحمة الطبية الخيرية (دورة 1442هـ – 1445هـ)
د. شاهر بن ظافر الشهري رئيس مجلس الإدارة
د. محمد بن عبدالله العبدالجبار نائب رئيس مجلس الإدارة
د. مفلح بن غضبان الرويلي المشرف المالي
د. جمعية الرحمة الطبية الخيرية – الجمعية الصحية الأولى بالمنطقة الشرقية في مجال الرعاية الطـبية للمحتاجين والتوعية الصحية للمجتمع. ثامر بن حسن الخزاعي عـضـو
د. عبدالله بن محمد البرعي عـضـو
د. عبدالعزيز بن عادل الرشود عضو
د. محمد بن أحمد الشمراني عضو
د. بندر بن شايم الرويلي عضو
د. أشرف بن نوري المزين عضو
الإدارة التنفيذية
د.
- جمعية الرحمة الخيرية في رأس الخيمة: مشاريعها – انجازاتها – أنواع التبرعات وغيرها | ماي بيوت
- جمعية الرحمة الطبية الخيرية – الجمعية الصحية الأولى بالمنطقة الشرقية في مجال الرعاية الطـبية للمحتاجين والتوعية الصحية للمجتمع
- أقبل رمضان وهلّ هلالُه بالخيرات | عمونيون | وكالة عمون الاخبارية
- وما متاع الدنيا الا قليل
- وما الحياة الدنيا الا متاع قليل
- قل متاع الدنيا قليل والاخرة خير لمن اتقى
- فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل
جمعية الرحمة الخيرية في رأس الخيمة: مشاريعها – انجازاتها – أنواع التبرعات وغيرها | ماي بيوت
#نبض_العطاء ( ١٨) | شريك العطاء جمعية الرحمة الطبية الخيرية | د. شاهر الشهري - YouTube
رواتب منافسة. تأمين طبي. تطوير مستمر. * المميزات تخضع لسياسة الجمعية. راسلنا
نسعد بتواصلكم واستقبال الاستفسارات أو الشكاوي والملاحظات
راسلنا
جمعية الرحمة الطبية الخيرية – الجمعية الصحية الأولى بالمنطقة الشرقية في مجال الرعاية الطـبية للمحتاجين والتوعية الصحية للمجتمع
بقلم: يوسف رزق – منسق خدمات المستفيدين
رب سكوت أبلغ من منطق..
لم يتبق إلا القليل وسأغلق مكتبي بانتهاء الدوام، كان اليوم – كغيره – حافلًا بحالات المرضى المحتاجين، بدأت في ترتيب الأوراق على مكتبي، فجأة فُتح باب المكتب، كان الداخل رجلًا في منتصف العمر، تصحبه فتاة عشرينية.. ومن هيئة الرجل عرفت أن لديهما حالة صعبة. "تفضّلا"، قلت وأنا أشير إلى مقاعد الزوار. حينما جلسا لم ينطق أي منهما ببنت شفة، نظرت إلى الرجل فإذا هو واجم صامت، كأنما يحمل على رأسه جبالاً من الهموم، لكنه في صمته هذا كان أبلغ منه إذا نطق، فصمته يوحي بأن العبء الذي يرهق كاهله ليس هينًا البتة.. وقد كان كذلك! أقبل رمضان وهلّ هلالُه بالخيرات | عمونيون | وكالة عمون الاخبارية. أخذت الفتاة زمام المبادرة في الحديث، كانت دموعها تسابق كلماتها، أخبرتني أن والدتها في المستشفى بحاجة إلى عملية عاجلة للقلب، تكاليفها باهظة بالنسبة لأبيها الذي بالكاد يغطي راتبه احتياجاتهم اليومية، أما المشكلة الحقيقية فهي أن المستشفى قد أمهلهم بضعة أيام لتوفير قيمة العملية، وإلا فإنهم سيضطرون إلى إخراج المريضة. وأردفت أن والدتها لا تنام من الألم والهم.. وكيف لقلب اجتمع عليه هذان الأمران أن يصمد طويلًا؟! أخذت أوراقهما ورقمًا للتواصل، وودعتهما على أمل الاتصال بهما قريبًا.
أقبل رمضان وهلّ هلالُه بالخيرات
لقد أثبتت الأيام أننا أمة متماسكة بما حباها الله من مزايا وسماتٍ تربط قلوبها، وتلملم شعثها، وتعيد ترتيب أوراقها واهتماماتها، لأنّ أمة الإسلام التي ترتبط برسالة محمد صلى الله عليه وسلّم، هي خاتمة الأمم في نشر الرحمة والعفو والصلاح والإصلاح بين الناس. وإنّ روابط هذه الأمة متنوعة متعددة، فمنها: البدنيّ والفكريّ والمكانيّ والزمانيّ، وغير ذلك من متعلقات التوثيق الماديّ والمعنويّ بين قلوب المسلمين خصوصًا، وبين قلوب المسلمين وغيرهم عموما. ومن أهمّ الصور الإيمانية التي تجمع الأمة في زمانٍ واحدٍ: شهر رمضان المبارك. فقد أقبل فخرُ الزمان، بأيامه ولياليه، وفيه ليالي العتق من النار، وفيه تفتح أبواب الجنة للقاصدين إليها، وفيه ليلة العبادة فيها خير من ألف شهر. جمعية الرحمة الخيرية في رأس الخيمة: مشاريعها – انجازاتها – أنواع التبرعات وغيرها | ماي بيوت. ومما ننبه عليه أنّ في الأردنّ أسلوبًا دقيقًا في تحرّي رؤية الهلال، فلا يكاد ينخرم منه ذرات الهواء ولا جزيئات الماء، في دقة متناهية، ومع ذلك فإنّ اجتهاد الأقطار في عموم العالم الإسلاميّ لها اهتماماتها وقدراتها، مما تحترم وتقدّر، وصوم كلّ ناحية حسبما يصوم العموم فيها. وها هو هلال رمضان لهذا العام، يهلّ باليمن والبركات، فتجتمع القلوب على الطاعات والقربات والصلوات والصدقات، فكم نحن بحاجة إلى الصورة الإيمانية التي تجسد معاني القرآن الكريم، المليئة بالأخلاق السامية مما لا يحصيه البشر، ورمضان فيه أنزل القرآن وهو شهر القرآن تلاوة وتعبدًا وتطبيقا لأوامره.
أقبل رمضان وهلّ هلالُه بالخيرات | عمونيون | وكالة عمون الاخبارية
ارسل الطلب وانتظر حتى استلام رسالة نصية من قبل الجمعية بالقبول أو الرفض على طلبك. تسجيل طلب مساعدة جمعية بيت الخير
احصل الآن على تسجيل طلب مساعدة مالية سريعة من خلال جمعية بيت الخير، حيث انه جمعية بيت الخير توفر لك المزيد من المساعدات المالية بشكل سريع ودائم، فلا تفوت تلك الفرصة أبدًا وسارع الآن بالحصول على مساعدة مالية، اتبع الخطوات التالية:
توجه الآن إلى جمعية بيت الخير عبر الموقع الرسمي الخاص بها، من هنـــا. اضغط الآن على زر تسجيل الدخول. ثم قم بالضغط على مساعدة مالية سريعة. ادخل كافة البيانات الخاصة بك والتي يريدها الموقع. في النهاية اضغط على زر إرسال طلب مساعدة مالية. انتظر الرد عليك من قبل الجمعية خلال 3 أيام عبر رقم الهاتف الخاص بك. جمعية الفجيرة الخيرية طلب مساعدة مالية
تواصل اليوم مع جمعية الفجيرة واحصل على مساعدات مالية سريعة الآن، وهذا من خلال الخطوات التالية:
توجه الآن إلى جمعية الفجيرة الخيرية عبر الموقع الرسمي الخاص بها، من هنـــا. جمعية العجماني الخيرية طلب مساعدة
احصل الآن على افضل مساعدة مالية في الإمارات من خلال العجماني الخيرية في الإمارات، واحصل على المزيد من المساعدات المالية لفك ازماتك المالية بكل سهولة، اتبع الخطوات التالية:
توجه الآن إلى جمعية العجماني الخيرية عبر الموقع الرسمي الخاص بها، من هنـــا.
في الأردنّ احترام لقدسية رمضان منذ العهد الأول لتأسيس الدولة الأردنية، وامتدادا لاهتمامات الهاشميين بالجذور الإسلامية، وأبناء الأردنّ يصومون وهم يستشعرون أنهم أبناء الصحابة الكرام، مستمدين من إيمانهم بالله العظيم، تعظيم هذا الشهر. ومما نألفه في شهر رمضان، المسارعة في فعل الخيرات، ونبذ الخلافات، وضبط النفس في مواقف الحياة، والتلذذ بالطاعات، وتقديم الصدقات والهدايا للمعوزين، في منظر أخويّ إيمانيّ بلا مَنٍّ ولا أذًى. وتتسابق المبادرات الخيرية في تقديم الأنفع للناس، وتوصيل الخير في بلد الخير، مما يعني أنّ الأجواء الرمضانية تعطينا دافع الأمل الأكبر: "أنّ الدنيا بخير". ولا عجب!!. فنحن أمام ركن من أركان الإسلام الخمس، وما من أمر من أمور ديننا إلا ويدعو للرحمة فما بالنا بالأركان. ويأتي شهر الصيام كلّ عام، ليذكرنا أننا نعيش هموما متقاربة، وشؤوننا تحت سقف زمانيّ واحد، وفوق تراب الوطن الواحد، في انتماء لأمة واحدة، تنتمي للإنسانية من حيث الأهمية والاهتمامات، مما يجعلنا عنصرًا فاعلا بين الأمم، فندعو للسلام بينها، ونعطيهم صور التواضع والاحترام والتقدير، للإنسان ومشاعره وإنسانيته وكرامته. ففي رمضان ننظر إلى السماء عاليا لنرى الهلال، ونقترب من القمر ليلة البدر ونحن نعدّ أيام الشهر، حتى إذا اكتمل الشهر صياما لله تعالى، وقياما في التراويح، اكتملت فينا الدروس والعبر.
قل متاع الدنيا قليل ❤ تلاوة مؤثرة - YouTube
وما متاع الدنيا الا قليل
قل متاع الدنيا قليل 😍 دعواتكم بالتوفيق والنجاح 🤲🌹 - YouTube
وما الحياة الدنيا الا متاع قليل
وكذا والآخرة خير لمن اتقى أي المعاصي ؛ وقد مضى القول في هذا في " البقرة " ومتاع الدنيا منفعتها والاستمتاع بلذاتها وسماه قليلا لأنه لا بقاء له. وقال النبي صلى الله عليه وسلم مثلي ومثل الدنيا كراكب قال قيلولة تحت شجرة ثم راح وتركها وقد تقدم هذا المعنى في " البقرة " مستوفى.
قل متاع الدنيا قليل والاخرة خير لمن اتقى
يعني أبو عبيدة: أنك لو بنيت " افتعل " من " الثقل " ، كان واجبا إدغام التاء في الثاء. وانظر أيضًا معاني القرآن للفراء 1: 437 ، 438. (21) انظر تفسير "متاع" فيما سلف من فهارس اللغة (متع). (22) في المطبوعة: "وترف الكرامة" ، والصواب ما في المخطوطة. (23) "خرف النخل يخرفه خرفًا ، واخترفه اخترافًا" ، صرم ثمره واجتناه بعد أن يطيب. (24) في المطبوعة: "فقالوا: منا الثقيل وذو الحاجة والضيعة... " ، غير ما في المخطوطة ، وكان في المخطوطة ما أثبت. وهو مقبول، مع شكي في أن يكون سقط من الكلام شيء. وقوله: " الثقيل: ذو الحاجة والضيعة " هو تفسير قوله تعالى: (انفروا خفافًا وثقالا) ، جمع " ثقيل " ، كما سترى في تفسير الآية ص: 262 وما بعدها.
فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل
إياكَ أعنِي يا ابنَ آدم فـاستمِع *** ودعِ الركونَ إلى الحياةِ فـتنتفع
لو كان عُمرُك ألـفَ حولٍ كاملٍ *** لم تذهَبِ الأيامُ حتى تنـقـطِع
يا أيها المرءُ الـمُـضـيِّـعُ ديـنَه *** إحرازُ ديـنِـك خيـرُ شـيءٍ تصطـنِع
فامهَـد لنفسِـك صالِحًا تُجزَى بـهِ *** وانظُـر لـنـفـسِـك أيَّ أمرٍ تـتَّـبِـع
واعلَم بأنَّ جـمـيعَ ما قـدَّمـتَـه *** عـند الإلهِ مُوفَّرٌ لك لم يـضِع
( وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [المزمل: 20]. اللهم أجزِل لنا الهِباتِ والعطايا.. واغفِر لنا الذنوبَ والخطايا..
يا كريمُ يا عظيمُ يا وهَّابُ.. يا رحيمُ يا غفورُ يا توَّاب. الخطبة الثانية:
الحمد لله حمدًا بالِغًا أمَدَ التمام ومُنتهَاه، حمدًا يقتَضِي رِضاه، ويُوجِبُ المزيدَ من زُلفَاه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادةً نرجُو بها عفوَ ربِّنا ورُحماه، وأشهد أن نبيَّنا وسيِّدنَا محمدًا عبدُه ورسولُه، ونبيُّه وصفِيُّه ونجِيُّه ووليُّه ورضِيُّه ومُجتَبَاه،
صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابِه، ومن استَنَّ بسُنَّتِه واهتدَى بهُداه.
(16) انظر تفسير "كتب" فيما سلف 525 ، تعليق: 1 ، والمراجع هناك. (17) انظر تفسير "فريق" سلف 2: 244 ، 245 ، 402 / 3: 549 / 6: 535. (18) انظر تفسير "الخشية" فيما سلف 1: 599 ، 560 / 2: 239 ، 243. (19) في المطبوعة: "وإيثارًا للدعة فيها والحفظ عن مكروه" ، وفي المخطوطة: "والحفظ على مكروه" ، وكلاهما خطأ فاسد ، والصواب: "والخفض" وهو لين العيش ، وأما قوله: "على مكروه لقاء العدو" فهو متعلق بقوله: "وإيثار للدعة... على مكروه... ". (20) انظر تفسير "الأجل" فيما سلف 5: 7 / 6: 43 ، 76. (21) الأثر: 9951 - "محمد بن علي بن الحسن بن شقيق" مضى برقم: 1591 ، 2575 ، 2594. وأبوه: "علي بن الحسن بن شقيق بن دينار" مضى برقم: 1909. وكان في المطبوعة: "... بن الحسين بن شقيق" ، وهو خطأ. وهذا الخبر ، رواه الحاكم في المستدرك 2: 307 مع اختلاف في لفظه ، وقال: "هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه" ، ووافقه الذهبي. ورواه البيهقي في السنن 9: 11 ، ورواه ابن كثير في تفسيره 2: 514 ، من طريق ابن أبي حاتم ، وخرجه في الدر المنثور 2: 184 ، ونسبه إلى هؤلاء وزاد نسبته إلى النسائي. (22) في المطبوعة والمخطوطة: "الآية إلى أجل قريب" ، والسياق يقتضي "إلى" الثانية.
في كل يومٍ عِبرةٌ بعد عِبرة.. وفي الموتِ ناهٍ لو كنتَ ممن ينتهِي..
فحتَّى متى حتَّى متى وإلى متى.. لا ترعوِي لا تتَّقِي؟! أبعدَ الدنيا دارُ مُعتمَل.. أم إلى غيرِ الآخرةِ مُنتقَل؟! هيهَات هيهَات.. ولكن صُمَّت الآذانُ عن الآيات، وذهَلَت القلوبُ عن العِظات. فاذكُر ساعةَ الأجل *** وكُن منها على وجَل
وابكِ على ذنوبٍ سلفت *** أدرِك النفسَ وإلا تلِفت
أقبِل على مولاك.. وأقلِع عن خطاياك.. وتُب مما جنَتْه يدَاك. إلى كم تمادَى في غُرورٍ وغفلَتِي *** وكم هكذا نومٌ متى يومُ يقظَتِي
لقد ضاعَ عُـمرٌ ساعةٌ منها تـشترَى *** بمِلءِ السـمَا والأرضِ أيَّةَ ضيعَةِ
أفانٍ بباقٍ تشتريهِ سفاهةً *** وسُخطًا برِضوانٍ ونارًا بجنّةِ
أأنتَ صديقٌ أم عدُوٌّ لنفسِه *** فإنك ترميها بكل مُصيبةِ
لقد بعتها حُزنِي عليك رخيصةً *** وكانت بهذا منكَ غيرُ حقيقةِ
فيا خيبةَ من باعَ نعيمَ الجِنان بالأماني الكواذِب، والملاهِي الجواذِب، والشهواتِ والقبائِح والمعايِب! يا خيبةَ من أغضَبُوا الجبَّار.. وضيَّعُوا الأعمار.. في اللهو والمعاصِي والأوزار، ( قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) [الزمر: 15].