نجاح هذا المشروع الحيوي بحاجة إلى تبنيه من دول مثل المملكة ومصر لثقلهما وتأثيرهما الكبير ووجود مراجع دينية موثوقة فيهما مثل هيئة كبار العلماء والجامعات الإسلامية في المملكة، والأزهر وعلمائه في مصر، وستكون البدايات صعبة والمقاومة شديدة، لكن مصلحة الإسلام والمسلمين تحتم ذلك. التغيير ظاهرة صحية ولا يمكن أن تتغير الأحوال إلا إذا تغيرت الثقافة وتجدد الفكر وصدق تعالى حين قال في محكم كتابه: (إن الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم)
تجديد الفكر الديني لم يعد ترفاً بل ضرورة لضمان الأمن والاستقرار والتعايش مع الشعوب الأخرى، وقطع الطريق على داعش وغيرها ممن ينقب في التراث وفي الفكر الديني عن كل ما يساعد على تجنيد الأطفال ليصبحوا قنابل موقوتة ضد الآمنين.
- ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
- ان الله لا يغير ما بقوم حتى
- إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم
- ثلاث اختراعات عربيه مزخرفه
- ثلاث اختراعات عربية ١٩٨٨
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
القرآن يُوَجِّهُ المسلمين إلى السُّنن الثَّابتة
إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ. أمَّا بعد:
القرآن العظيم يوجه أنظار المسلمين إلى السنن الربانية التي تستقيم بها حياة البشر على الأرض؛ ليتعرفوا عليها وتقوم حياتهم بمقتضاها؛ لأنها سنن ثابتة لا تتغير ولا تتبدل: ﴿ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا ﴾ [فاطر: 43]. فمن هذه السُّنن:
أن المؤمنين متى استقاموا على أمر الله تعالى فإن الله يستخلفُهم، ويمكِّنُ لهم في الأرض، ويمنحهم الأمن والطمأنينة، ويبارك لهم في حياتهم أيضاً: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ﴾ [النور: 55].
ان الله لا يغير ما بقوم حتى
- هل أكون حسينيّاً باللطم والبكاء، وأكون متفلّتاً من كلّ تعاليم الحسين عليه
السلام من صلاة وصدق وإيثار وصبر؟! - هل أكون زينبيَّة بالسواد والرايات، ويكون حجابي وردائي ممّا تنفر منه السيّدة
زينب عليها السلام ؟! - هل أقيم المجالس ولكنّني لا أقاوم العدوّ، وأقف مواقف الذلّ، وأتركهم يحتلّون
أرضي ويدنّسون مقدّساتي؟! إنّ مثل هذه النماذج هي في الحقيقة لم تعِ كربلاء ولم تعرف معنى الإباء؛ لذلك من
أهمّ الآداب على الموالي أن يعزم في نفسه بأن يصير حسينيّ الموقف، وحسينيّ السلوك. وهذه الأيام العاشورائيّة، خير معين لهذه المهمّة؛ للتغيير الجذريّ في النفس. ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا
بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ (الرعد: 11). ان الله لا يغير ما بقوم حتى. * رابعاً: لعاشوراء آداب
سأعدّد جملة من الآداب التي ينبغي للموالي أن يراعيها، وسأقسم الآداب قسمين:
1- آداب باطنيّة. 2- آداب ظاهريّة. * الآداب الباطنيّة:
1- الصبر: عن أمير المؤمنين عليه السلام: "الصبر من الإيمان كالرأس من
الجسد، من لا صبر له لا إيمان له"(1). في أيّام محرّم، ننوي أن نكتسب صفة الصبر
تأسّياً بالحسين عليه السلام وصبره، يقول عليه السلام: "صبراً على قضائك يا رب، لا
إله سواك، يا غياث المستغيثين، ما لي رب سواك ولا معبود غيرك، صبراً على حكمك، يا
غياث من لا غياث له... " (2).
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم
كم يا هلال محرّمٍ... تُحيينا!
هناك بعض الأوهام المتعلقة بمفهوم العمل المتعدي والقاصر، والمقصود بالعمل المتعدي هو ما يتعدَّى نفعُه صاحبَه إلى غيره، كالدعوة إلى الله، وتعليم العلم، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقضاء حوائج الناس، والنفقة؛ أما الفعل القاصر فهو ما اقتصر نفعه على صاحبه كقراءة القرآن والصلاة والصيام والذكر. حتى إن بعضهم بسبب هذا الوهم يقول: ليت ابن تيمية اشتغل بالتأليف بدل جلوسه لذكر الله من بعد صلاة الفجر إلى الضحى، فإنه عمل قاصر. وهذا بلا شك خطأ محض وفهم قاصر، فهذه الجلسة ونظائرها من العبادات هي التي أعانته على الجهاد الحقيقي، بالسيف والسنان، والقلم واللسان، إلى أن لقي ربه عالماً عاملاً رحمه الله. إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم. ولا شك أن الأصل في نفع الأعمال المسماة قاصرة يعود على صاحبها بالدرجة الأولى، ولكن هذا لا يعني بحال أن النفع لا يجاوزه إلى غيره.
يشتمل هذا التصنيف على 11 تصنيفا فرعيا، من أصل 11. آ
آلات موسيقية عربية (17 ت، 29 ص) أ
أدب عربي (31 ت، 231 ص) إ
اختراعات إماراتية (1 ت، 3 ص) ا
اختراعات فلسطينية (24 ص) س
اختراعات سعودية (1 ت) ش
شعر عربي (27 ت، 104 ص) ع
عمارة عربية (39 ت، 172 ص) ف
فن عربي (7 ت، 28 ص) ق
مقدمات قطرية (1 ص)
قهوة (18 ت، 32 ص) م
مطبخ عربي (33 ت، 248 ص)
ثلاث اختراعات عربيه مزخرفه
فهو بذلك قد اتبع منهجا في دراسة التاريخ يجعل كل أحداثه ملازمة للعمران البشري وتسير وفق قانون ثابت. الجامعة:(فاطمة الفهري)
عمدت فاطمةالفهرية إلى مسجد القرويين فأعادت بناءه مما ورثته من أبيها في عهد دولة الأدارسة في رمضان من سنة245هـ، وضاعفت حجمه بشراء الحقل المحيط به من رجل من هوارة وحولته لجامع يدرس فيها حتى الان
علم الإجتماع:(عبد الرحمان إبن خلدون)
يعتبر ابن خلدون مؤسس علم الاجتماع أو علم العمران البشري. وقد ذكر في كتاب مقدمة ابن خلدون: ". ثلاثة اختراعات عربية وأهميتها في حياتنا - موقع فكرة. وهذا هو غرض هذا الكتاب الأول من تأليفنا. "، وهو علم مستقل بنفسه موضوعه العمران البشري والاجتماع، ويهدف إلى "بيان ما يلحقه من العوارض والأحوال لذاته واحدة بعد أخرى، وهذا شأن كل علم من العلوم وضعيا كان أم عقليا وأعلم أن الكلام في هذا الغرض مستحدث الصنعة غريب النزعة غزير الفائدة، أعثر عليه البحث وأدى إليه الغوص. وكأنه علم مستبط النشأة، ولعمري لم أقف على الكلام في منحاه لأحد من الخليق
الطيران:(عباس إبن فرناس):
أعظم إنجازاته، هي استخدامه جناحين في محاولة منه للطيران من أعلى علو في المدينة وتمكن من الطيران عدة ثواني
قلم الحبر: (عباس إبن فرناس). وفي مجال الكتابة، صنع ابن فرناس أول قلم حبر في التاريخ، حيث صنع أسطوانة متصلة بحاوية صغيرة يتدفق عبرها الحبر إلى نهاية الأسطوانة المتصلة بحافة مدببة للكتابة, صمم ابن فرناس ساعة مائية عُرفت باسم "الميقاتة"، وتوصل إلى طريقة لتصنيع الزجاج الشفاف من الحجارة، كما صنع نظارات طبية ، إضافة إلى ذات الحلق التي تتكون من سلسلة من الحلقات تمثل محاكاة لحركة الكواكب والنجوم، وطوّر طريقة لتقطيع أحجار المرو في الأندلس عوضًا عن إرسالها إلى مصر لتقطيعها.
ثلاث اختراعات عربية ١٩٨٨
ومنَ الجدير بالذكر، أنَ للاختراعات أهمية كبيرة في حياتنا البشرية فلولاها لما كنا وصلنا إلى العصر الحديث المليء بالتقنيات والأجهزة المتطوّرة، فالاختراع قامَ بسدّ الحاجات الأساسية التي يحتاجها الإنسان، وقامَ بإزالة الحدود بينَ الأشخاص وسهلَّ عليهم التواصل في أي زمانٍ ومكان، بالإضافة إلى أهمية الاختراعات في نشر الثقافة والعلوم المختلفة ومحاربة الأميّة، فالعالم أشبه بالقرية الصغيرة بفضل الاختراعات التي أفادت البشرية. ما هيَ أهم 8 اختراعات قديمة أفادات البشرية؟
توجد الكثير منَ الاختراعات القديمة التي ساهمت في تطوّر البشرية وإفادتها، ونوّد الإشارة إلى أننا ذكرنا في مقال سابق لنا على موقع فنجان عن أبرز 6 مخترعين في مجال الإعلام والاتصال ساهموا في تقدّم الثورة التكنولوجية، والآن سنقدّم لكم أبرز 8 اختراعات قديمة أفادت البشرية:
1. اختراع الساعة:
لا يُمكننا أن ننكر أهمية الساعة في حياتنا لمعرفة الوقت، ففي العصور القديمة كانوا يعتمدون في بعض الأحيان على ساعات الشموع أو حركة الشمس أو غيرها منَ الوسائل الأخرى، ولكن الإنسان ازدادت حاجته لمعرفة الوقت بشكلٍ أدّق، وبدأت الاختراعات تبدأ وتتطوّر للساعة فلا يُمكننا أن نشير إلى مخترع واحد فقط بل كانَ أول ظهور للساعات عندَ الرومان واليونانيين في العصور الوسطى ومن ثمَ عندَ المسلمين وبدأت تتطوّر بأشكال وأحجام مختلفة حتى وصلت إلى ساعات الحائط واليد، ومنَ الجدير بالذكر أنَ للمسلمين دور كبير في اختراعهم الساعة المائية والساعة الرملية والرخامية أيضاً.
3. الجراحة
تعود أُصول الجراحة للعرب والتي بدأت على يد الجراح الزهراوي المسلم الذي ابتكر منشار العظام، المشرط كما المقصات، وغيرها أكثر من مئتين آلة ولا ننسى خيوط الجروح وبعض الأدوية والكبسولات. 4. الباراشوت
بدأت رحلة الباراشوت على يد عباس بن فرناس وهو شاعر فلكي مسلم ومهندس، اختار مئذنة الجامع الكبير وعباءة محاولاً تبطيء سقوطه لكنها فشلت في الطيران. لحاول بد أعوام استخدام ماكينة من ريش النسور والحرير أيضاً لتحلق عشر دقائق فقط وتتحطم. ثلاث اختراعات عربيه للاطفال. 5. الشامبو والصابون
ظهرت هذه الاختراعات عند ظهور الدين الإسلامي الذي يتميز بالطهارة كما النظافة الأمر الذي دفعهم لتطوير الصابون والشامبو، بالإضافة لحمامات البخار. 6. الدروع
بدأت رحلة الدروع عندما قام المسلمين بابتكار دروع التي بدأت بقطعتين من القماش والقش لتداول هذه الفكرة وتصل لأوروبا عندما وجدو العرب يرتدونها خلال الحروب. 7. القهوة
والتي اكتشفت من قبل راعي غنم ويُسمى خالد في جنوب أثيوبيا، وذلك عندما لاحظ النشاط الذي يدب بالماعز عند تناولهم حبات ثمار ليست معروفة. عندما دب فيه الفضول أخذ من هذه الثمرات وغلاها في الماء وقام بشربها وهنا كان أو فنجان قهوة. استناداً لمصادر أُخرى التي نسبت القهوة إلى اليمن تحديداً الصوفيون لمساعدتهم على الاستيقاظ طول فترة الليل.