عملية تضييق المهبل بالليزر - YouTube
عملية تضيق المهبل بالليزر
منذ 4 سنوات
منذ 3 سنوات
تعتبر عملية تضييق المهبل بالليزر هي التقنية الأكثر طلبًا من قبل النساء في الوقت الحاضر، فكل امرأة تريد أن يكون مهبلها أضيق ما يمكن، وهذا يعطي الثقة للمرأة في لحظة العلاقة التي تبدأ أو تحسن علاقة موجودة بالفعل. تقوم جراحة المهبل باستعادة ضيق المهبل والشكل الذي تم تشويهه بمرور الوقت. تضييق المهبل هو إجراء جراحي يضيق فتحة المهبل ويقوي القناة المهبلية. خلال هذا الإجراء، يتم إزالة الغشاء المخاطي المهبلي الزائد والعضلات المتوترة. بعد الجراحة سيكون لديكِ كدمات وتورم وانزعاج خفيف في منطقة الفخذ. سيكون التورم والكدمات أكثر وضوحًا بعد اليوم الأول ويختفي بشكل تدريجي خلال فترة تتراوح من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. عملية تضيق المهبل بالليزر. يجب تجنب الجماع الجنسي لمدة 6 أسابيع لتجنب الإصابات المحتملة والسماح بالتئام الجروح. من يستطيع الاستفادة من تضييق المهبل؟
تقلل الجراحة من قطر المهبل وتقلل من حجم فتحة المهبل. إذا كان العمر والولادة قد مددت أنسجة المهبل، وتمارين كيجل فشلت والجنس ليس ممتعًا كما كان في الماضي، يمكنك الاستفادة من هذا الإجراء. ومع ذلك، ضعي في اعتبارك أن الضغط على القناة المهبلية لا يضمن تلقائياً الجنس الجيد.
المضاعفات نادرةً جدًا وتكون بدون نزيف. التجديد المهبلي بالليزر و / أو البلازما هي تقنية جراحية ديناميكية يمكن تكييفها لاحتياجات كل مريض.
إن العبودية على الحقيقة والتحقيق: هي الدين كله، ولما سأل جبريل عليه السلام رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الإسلام والإيمان والإحسان، قال عليه الصلاة والسلام لأصحابه: ( هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم). من مقتضى العبوديه لله شكر الله تعالى على النعمه - العربي نت. العبودية أشرف المقامات
أمور تعين على تحقيق العبودية
الحمد لله؛ شرع لنا من الدين ما وصى به المرسلين، أحمده تعالى وأشكره وأومن به وأتوكل عليه، إياه نعبد وإياه نستعين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له رب العالمين، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبد الله ورسوله سيد الأولين والآخرين وقائد الغر المحجلين، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين. أما بعــد: فيا أيها المسلمون: إن مما يعين على تحقيق العبودية وإحسان العبادة حضور القلب، وإخلاص النية، وتحديث القلب وتذكيره بالتعبد لله في حال العبادة وخارجها، وهذا التذكير نهرٌ يمد القلب باللين والرقة والخشوع حتى لا يشح ماؤه، ولا يصيبه القسوة عياذاً بالله. أيها المسلمون: ولكل عبادة تهيؤ يناسبها، فمن التهيؤ للصلاة حسن الاستعداد من إسباغ الوضوء، والتبكير إلى المسجد، والمشي بسكينة ووقار، يقارنه تهيؤ نفسي ومعالجة قلبية.
من مقتضى العبوديه لله شكر الله تعالى على النعمه - العربي نت
[١٠]
وطاعة الله -عزّ وجلّ- فيما أمر به من العبادات، وفيما شرع من الشرائع، لها أثرٌ كبير على المجتمع أفرادا أو جماعات، حيث إنّ السعادة الحقيقية تتحقّق للأمم حين تكون مطيعةً لربّها، سائرةً على العقيدة الصحيحة، وفيما يأتي بيانٌ لبعض العبادات وآثارها على الفرد والمجتمع: [١٠]
الصلاة: فهي تنهى المقيمين لها عن الفحشاء والمنكر، وتزكّي النفوس، وتُقوّم السلوك، كما تُعين على تقوى الله، وتُربّي النفوس عليه، قال تعالى: (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ). [١١]
الزكاة: فرض الله الزكاة من أجل تطهير نفوس الأغنياء من البخل والشحّ، والغلّ والحسد ، كما شُرعت من أجل إقامة شعائر الإسلام وما يتعلق به؛ كبناء المساجد، والجهاد. الحجّ: وهو المدرسة التي تُربّي المؤمن، فتقوّي صلته بربه، وتزكّي نفسه، وتُحسّن أخلاقه، وتربّيه على البذل والتضحية، وفيه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، كما أنّه يحافظ على المجتمع من دخول العقائد الفاسدة فيه. الصيام: فالصيام يثمر المحبة بين أفراد المجتمع، فالأغنياء عندما يجدون الجوع في رمضان، يتذكّرون الفقراء وما يجدوه من شدة الجوع في معظم أوقاتهم، وهذا يعظّم أمر الصدقة في نفوسهم.
[٩] [٨]
أثر العبودية لله في إصلاح الفرد والمجتمع
إنّ للعبادة مكانةً عظيمةً، ومنزلةً رفيعةً في الإسلام، حيث تعدّدت صورها وأشكالها التوقيفيّة، فتحتاج في بيانها للرجوع إلى الشارع، ومن أجل ذلك أرسل الله -تعالى- الأنبياء والمرسلين، وكلّفهم بتلقّي الوحي ، وتبليغه للبشر، وتأتي بعد ذلك مهمّة الدعاة والعلماء في توضيح كل ما يتعلق بهذه العبادات، وما تحتاج إليه من أركانٍ وشروطٍ، وما يُبطلها من مفسداتٍ ومبطلاتٍ، فالعلماء هم ورثة الأنبياء، ومن أنواع العبادة وصورها: الدعاء ، والاستعانة، والاستغاثة، والصلاة وغيرها. [١٠]
وللعبادة مراتب تختلف بحسب ما يريده الشّارع من الفعل أو التّرك، ومن الجزم أو عدمه، فأوّلها في المرتبة، الفرض أو الواجب؛ وهو ما يثاب فاعله، وتاركه يستحق العقاب، وذلك مثل إقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحجّ البيت لمن استطاع إليه سبيلاً، وهي أحب العبادات إلى الله، ويتبع الفرض في المرتبة المندوب أو المستحبّ؛ وهو ما يُثاب فاعله، أمّا تاركه فلا يستحق العقاب، ومن أمثلته، صلاة ركعتي سنة الفجر، وصيام يومي الإثنين والخميس، ويُشترط في قبول العبادات الإخلاص، وابتغاء وجه الله -تعالى- وثوابه، ويُشترط أيضاً المتابعة، وهي الاقتداء برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أثناء القيام بالعبادات، وعدم مخالفته فيها.