تاريخ النشر السبت 16 ابريل 2022 | 05:38
تشهد أسعار الذهب اليوم السبت 16 أبريل 2022، ارتفاعًا خلال الأسبوع الجاري بمقدار 15 جنيه، حيث سجل عيار 21 نحو 1016 جنيها مقابل 1000 جنيه نهاية الأسبوع الماضي، متأثرة بتعاملات البورصة العالمية عند مستوى 1974 دولارا للأوقية. سعر الذهب اليوم في مصر
سجلت أسعار الذهب عيار 14 نحو 677 جنيهًا. وسجلت أسعار الذهب عيار 18 نحو 871 جنيها. كما سجلت أسعار الذهب عيار 21 نحو 1016 جنيها. فيما سجلت أسعار الذهب عيار 24 نحو 1160 جنيها. تعرف على اسعار الذهب اليوم الخميس 14-4-2022. أسعار سبائك الذهب اليوم
سجلت سبيكة الذهب وزن 5 جرامات نحو 5075 جنيها. وسجلت سبيكة الذهب وزن 10 جرامات نحو 10150 جنيها. كما سجلت سبيكة الذهب وزن 20 جرامًا نحو 20300 جنيه. سعر الجنيه الذهب
سجل سعر الجنيه الذهب وزن 8 جرامات نحو 8170 جنيهًا. يُضاف إلى سعر الجرام تكلفة مصنعية الذهب، و تختلف من منتج لآخر. مواصفات الذهب:
يتنوع الذهب على عدة عيارات صُنِّفت وفقاً لنسبة الذهب في كل كيلو، أغلاها عيار 24 لوجود أعلى نسبة للذهب به تبلغ 99%. الذهب القديم:
تأكد أنه لا صحة لما أثير ببعض المواقع الإخبارية، وتم تداوله على صفحات التواصل الاجتماعي بشأن توقف عمليات بيع وشراء المشغولات الذهبية التي تم دمغها بالطرق التقليدية "القلم" مع سعي وزارة التموين استبدالها بالدمغة بالليزر وذلك "تماشيا مع تطورات العصر".
تعرف على اسعار الذهب اليوم الخميس 14-4-2022
34 جنيه مصري 61. 28 $ 2 سعر الذهب عيار 22 قيراط 1, 039. 81 جنيه مصري 56. 17 $ 3 سعر الذهب عيار 21 قيراط 992. 55 جنيه مصري 53. 62 $ 4 سعر الذهب عيار 18 قيراط 850. 76 جنيه مصري 45. 96 $ 5 سعر الذهب عيار 14 قيراط 661. 70 جنيه مصري 35. 74 $ 6 سعر الذهب عيار 12 قيراط 567. 17 جنيه مصري 30. 64 $ 7 سعر الذهب عيار 10 قيراط 472. 64 جنيه مصري 25. 53 $ 8 سعر الجنية الذهب (وزن 8 جرام, عيار 21 قيراط) 7, 940. 38 جنيه مصري 428. 93 $ 9 سعر الأونصة الذهب عيار 24 قيراط 35, 281. 93 جنيه مصري 1, 905. 90 $ 10 سعر السبيكة الذهب (وزن 100 جرام, عيار 24 قيراط) 113, 434. 04 جنيه مصري 6, 127. 60 $ 11 سعر الكيلو الذهب عيار 24 قيراط 1, 134, 340. 39 جنيه مصري 61, 275. 95 $
تاريخ النشر الخميس 14 ابريل 2022 | 09:22
شهدت أسعار الذهب ، اليوم الخميس، استقرارا، متأثرا بتعاملات البورصة العالمية عند مستوى 1977 دولارا للأوقية. سعر الذهب اليوم في مصر
سجلت أسعار الذهب عيار 14 نحو 683 جنيهًا. وسجلت أسعار الذهب عيار 18 نحو 877 جنيها. كما سجلت أسعار الذهب عيار 21 نحو 1023 جنيها. فيما سجلت أسعار الذهب عيار 24 نحو 1167 جنيها. أسعار سبائك الذهب اليوم
سجلت سبيكة الذهب وزن 5 جرامات نحو 5115 جنيها. وسجلت سبيكة الذهب وزن 10 جرامات نحو 10230 جنيها. كما سجلت سبيكة الذهب وزن 20 جراما نحو 20460 جنيها. سعر الجنيه الذهب
سجل سعر الجنيه الذهب وزن 8 جرامات نحو 8236 جنيهًا.
ومنها حب من أحب النبي - صلى الله عليه وسلم - من المهاجرين والأنصار ، وعداوة من عاداهم، وبغض من أبغضهم وسبهم ، فمن أحب شيئاً أحب من يحبه ، فقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحدٍ ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه)( البخاري). ومن مظاهر محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - الشفقة على أمته ، والنصح لها ، والسعي في مصالحها ، ورفع المضارّ عنها ، كما كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم – بالمؤمنين ، فقد قال الله تعالى عنه: { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}(التوبة:128). ومن أهم علامات محبته - صلى الله عليه وسلم: متابعته والاقتداء به ، يقول القاضي عياض - رحمه الله -:
" اعلم أن من أحب شيئاً آثره وآثر موافقته ، وإلا لم يكن صادقاً في حبه ، وكان مدّعياً، فالصادق في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - من تظهر علامة ذلك عليه ، وأولها الاقتداء به ، واستعمال سنته ، واتباع أقواله وأفعاله ، والتأدب بآدابه في عسره ويسره ، ومنشطه ومكرهه ، وشاهد هذا قول الله تعالى: { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}(آل عمران:31).
محبة النبي صلى الله عليه وسلم من
أما بعدُ:
فإنَّ خير الحديث كتاب الله، وخير الهَدْي هدي محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - وشر الأمور مُحدثاتها، وكل بِدْعة ضلالة. عباد الله:
افترض اللهُ على كلِّ مسلم ومسلمة محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - فلا يكمل الإيمان الواجب إلاَّ بمحبته - صلى الله عليه وسلم - المحبة الكاملة، التي تُقَدَّم على محبة المخلوقينَ كلهم؛ فعن أنس قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يؤمن أحدكم حتى أكونَ أحبَّ إليه من والده وولده والناس أجمعين))؛ رواه البخاري (15)، ومسلم (44).
محبه النبي صلي الله عليه وسلم عيدا
أخي:
إذا أردتَ أن تعرفَ صدقك في كمال هذه المحبة من عدمه، فإذا تعارَضَ أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - فعلاً أو تركًا مع غيره من المخلوقين، فإن قدمتَ أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - على غيره، دلَّ هذا على صِدْق المحبة، وإن قدَّمتَ هوى النفس وغير ذلك على أوامره - صلى الله عليه وسلم - دلَّ ذلك على نقص في المحبة الواجبة، ونقص في الإيمان. محبة النبي صلى الله عليه وسلم. ومن مظاهر محبة النبي - صلى الله عليه وسلم -: محبة مَن يحب النبي - صلى الله عليه وسلم - من آل بيته وأصحابه منَ المهاجرين والأنصار - رضي الله عنهم - وبُغض مَن يبغض منَ المنافقين وأعداء الدِّين؛ فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن أحب الحسن والحسين، فقد أحبني، ومَن أبغضهما فقد أبغضني))؛ رواه أحمد (10491)، وابن ماجه (143) بإسناد حسن. ومِن مظاهر محبَّته - صلى الله عليه وسلم -: الشوق إلى لقائِه، وتمنِّي إدراكه، والشرف بِصُحْبته، وبذل الغالي للشرف بذلك لو أمكن؛ فعن أبي هريرة: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مِن أشد أمتي لي حبًّا: ناسٌ يكونون بعدي، يودُّ أحدهم لو رآني بأهلِه ومالِه))؛ رواه مسلم (2832). الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على مَنِ افترض الله علينا محبَّته، وجَعَلَهَا شرطًا لكمال الإيمان الواجب.
محبه النبي صلي الله عليه وسلم في
الشاهد الأول
الحرص على رؤيته وصحبته صلى الله عليه وسلم حيّا وميتا. من أحب حقا رغب في صحبته ورفقته
في الدنيا والآخرة لو خُيّر بين نعيم الدنيا وبين رؤيته ما اختار شيئا على رؤيته الشاهد الثاني
بذل النفس والمال دونه صلى الله عليه وسلم. فكل محب صادق يترقب فرصة يتمكن فيها من بذل روحه
وما ملكت يمينه لمن أحب وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم ذاك الرجل
ومَن بعدهم يجدون الحسرة في قلوبهم لفوات تلك الأمنية فيبذلونها لنصرة شريعته وسنّته جعلنا الله وإياكم منهم الشاهد الثالث امتثال أوامره واجتناب نواهيه صلى الله عليه وسلم { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا} الحشر7
من أحب محمدا صلى الله عليه وسلم كان هواه تبعا لما جاء به وكان صورة متحركة للإسلام
يتجلى الإسلام في جميع تصرفاته.
فقال بن هانئ لا آمن عليك يا أبا عبد الله
قال: افعل لو فعلت أفدتك
قال بن هانئ فطلبت له موضعا آخرا فلما خرج قلت الفائدة يا إمام
قال: لقد اختفى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار ثلاثة أيام ثم تحول
وليس ينبغي أن يُتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرخاء ويترك في الشدة
=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**=**
معشر الأحبة:
بتلك المحبة سارت الأمة على اسم الله في نهار ضاحك وضّاح
فصارت مثلا في المبادئ ساميا وذكرا في الأفواه ذائعا وثناءً على الشفاه شائعا
وكانوا أزكى وأبقى على الأرض من أثر الغمام المنهل. بمثل هذه المحبة ترتفع راية الله في أرض الله ويومها يفرح المؤمنون بنصر الله
اللهم إنّا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن ترزقنا محبة صادقة لنبيك صلى الله عليه وسلم
ننال بها رضاك وتوردنا بها حوضه وتجمعنا بها معه في جنتك بمّنك وكرمك ورحمتك
منقول بتصرف.
أيُّ وفاء هذا؟ وأيُّ حب هذا؟ إنه حب الصادقين ووفاء العارفين، (كل مصيبة دونك جلل يا رسول الله) ما أجملَها من عبارات وما أصدقها من كلمات تخرج من فيِّ امرأة مؤمنة، امرأة آمنتْ فصدقتْ وعاهدتْ فأوفتْ، امرأة عرفتْ من هو محمد صلى الله عليه وسلم، قال الله عز وجل: ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ﴾ [5] فكيف بآبائهم وإخوانهم وأزواجهم؟. 2 - ولما عُذِّب خبيب بن عدي رضي الله عنهم من قبل قريش قالوا: أتحبُّ أنَّ محمداً مكانك، وأنَّك معافى في أهلك ومالك؟ فقال رضي الله عنهم - وانظر إلى هذا الرد الجميل -: ما أحبُّ أنَّني معافى في أهلي ومالي ويشاك محمد صلى الله عليه وسلم بشوكة " [6] ، فلا إله إلا الله ما أعظمها من محبة، وما أصدقها من تضحية، فأين المحبون لرسولهم صلى الله عليه وسلم؟ أم أنَّهم مدَّعون كما ادَّعى غيرهم من قبل فخابوا وخسروا، إنَّ صادق المحبة يترجم تلك المحبة إلى متابعة وعمل فهو مطيع لمن يحب ولو كلّفه ذلك بذل المال والوقت بل والنفس. 3- في الصحيحين من قصة كعب بن الأشرف، الشاعر اليهوديّ الذي آذى الله ورسوله فلما اشتدتْ أذيَّته لرسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين قال صلى الله عليه وسلم: "من لكعب بن الأشرف؟؛ فإنّه قد آذى الله ورسوله، فقام محمد بن مسلمة رضي الله عنهم، فقال: يا رسول الله أتحبُّ أن أقتله؟ قال: " نعم " [7] ، نعم قالها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أي اقتله كلمة واحدة لا غير أي أحب قتله، أتدري يا رعاك الله ما الذي يترتَّب على ذلك؟ إنّه يترتّب على ذلك بذل النفس، والمخاطرة وركوب الصعاب، واقتحام الموت، ولكن لا بأس فكلّه سهل هيِّن لأجل الله أولاً ثم لأجل محبة رسوله صلى الله عليه وسلم.