وحول الدور الإنمائي للصادرات وسبل دعمه، أكد دكتور كريم العمدة، الأكاديمي والمحاضر في عدد من الجامعات الخاصة والحكومية، أن قضية تنمية الصادرات المصرية تعد من القضايا المحورية اللازمة لضمان استمرار تدفقات النقد الأجنبي، كأحد أهداف برنامج الإصلاح الاقتصادي. وأضاف أن تنمية الصادرات المصرية تعد من أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد المصري في ظل ارتفاع حدة المنافسة في الأسواق العالمية بين الدول في الإنتاج والتصدير، مؤكدًا أن نمو الصادرات خفف من مشكلات الاختلال في ميزان المدفوعات، بجانب حماية الإنتاج المحلي من المنافسة الأجنبية، مع زيادة العمالة والتوظيف ورفع مستوى التشغيل في الأنشطة التصديرية، وهو ما نفس ما اتبعته دول، مثل: كوريا الجنوبية وسنغافورة واليابان والصين. وحول إفريقيا كسوق للصادرات الدوائية المصرية، قالت "أسماء دسوقي"، الباحث الاقتصادي بإدارة تحليل المعلومات والبحوث، بمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، إن الحكومة المصرية تسعى نحو توطين صناعة الدواء، من خلال تشجيع صناعة الخامات الدوائية في مصر، مع افتتاح مدينة الدواء في أبريل 2021، والتي تعتبر الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط.
- رسم برج المملكة
- «معلومات الوزراء» يطلق إصدارًا جديدًا حول آليات تعزيز الصادرات - الأسبوع
- متى بدأت الضربة المقصية في كرة القدم؟
- نشأة كرة القدم
رسم برج المملكة
للإعلان في صحيفة الوطن بنسختيها المطبوعة والالكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يرجى الاتصال على الرقم التالي:
00973-1749-6682
الاحد 27 فبراير 2022 19:41
أضافت إدارة الأبحاث والدراسات الخدمية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي باركود (QR) إلى لوحات أبواب المسجد الحرام الرئيسة، ليتمكن قاصدو المسجد الحرام من الاطلاع على أبرز ما يخص الأبواب ومسمياتها. رسم برج المملكة. وأكد وكيل الرئيس العام للشؤون التنفيذية والتطويرية ووكيل الرئيس العام للخدمات والشؤون الميدانية وتحقيق الوقاية البيئية، محمد الجابري، أن الخدمة تهدف إلى تعريف القاصدين بالأبواب خاصة الرئيسة، وتقديم خدمات الإرشاد المكاني لهم من خلالها. وأوضح الجابري أن الباركود يعرض معلومات عن الباب المثبت عليه وسبب التسمية، وكذلك خدمة الوصول إلى موقع الباب في حال أراد الزائر العودة إليه، وأبرز ما يحيط بهذا الباب من خدمات ومصليات، وغيرها من الأمور التي تعين القاصدين وتسهّل عليهم. وبيّن أن باكورة هذه الخدمة تمت على لوحة باب الملك عبد العزيز، رحمه الله، حيث يوضح بعد المسح على الباركود بعض المعلومات عن الباب، وبعض مآثر الملك المؤسس في خدمة الحرمين الشريفين، وخدمة الإرشاد المكاني.
«معلومات الوزراء» يطلق إصدارًا جديدًا حول آليات تعزيز الصادرات - الأسبوع
يتحول المزارعون إلى المنتجات التقليدية
ذكر تيم داونز، وهو مزارع ألبان عضوي في شروبشاير، أن التمييز بين أسعار الحليب وأسعار الأعلاف كان «غير مقبول» في الوقت نفسه، وتوقع مستهلكو الحليب العضوي أن يرغبوا في الحصول على الحليب بسرعة، حيث يتحول المزارعون إلى المنتجات التقليدية أو ينتجون أقل بكثير. قال: «علينا أن نكون إيجابيين في رسالتنا كمزارعين عضويين ونسمح للمستهلكين بمعرفة مقدار الجهد المبذول في صنع الأطعمة العضوية». ذكر ديفيد ويليامز، رئيس الحكومة في الجمعية التعاونية لموردي الحليب العضوي: «يجب أن يكون الإنتاج العضوي 10 بنسات لكل لتر أكثر من الحليب الذي تنتجه الأبقار في أنظمة الزراعة التقليدية»، لكن التحدي يكمن في إقناع عملاء عملائنا باختياره من على الرف.
وأكد أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة لها دور كبير في مضاعفة الصادرات المصرية لنحو 100 مليار دولار بحلول 2030 بعد أن بلغت أعلى رقم لها في 2021 بتسجيل نحو 32 مليار دولار، بما يعني ارتفاع الصادرات في العام الأول من برنامج الإصلاح الهيكلي بنسبة 22. 5% مقارنة بعام 2020 الذي بلغت خلاله 25. 6 مليار دولار، مشيرًا إلى ارتفاع نصيب المشروعات الصغيرة والمتوسطة من الصادرات المصنعة إلى 10% في 2020 مقارنة بـ6% في 2015. وحول سبل تنمية الصادرات، استعرض دكتور أحمد عبد العليم العجمي، أستاذ الاقتصاد والمالية العامة المساعد بكلية الدراسات القانونية والمعاملات الدولية بجامعة فاروس بالإسكندرية، الخطوات المصرية لتعزيز الإنتاج للوصول لرقم 100 مليار دولار من الصادرات. وقال إن الدولة المصرية قد كثفت جهودها في ذلك الإطار من خلال مشروعات البنية التحتية بما يسهم في خفض تكلفة المنتج النهائي وتكلفة نقله وزيادة تنافسية المنتج المصري، بالإضافة إلى مشروعات تحديث الموانئ المصرية، لما لها من دور في تيسير عملية نقل البضائع، بجانب مشروعات تنمية محور قناة السويس وكذلك المجمعات الصناعية المختلفة في المحافظات المصرية، ومشروعات زيادة الرقعة الزراعية بمقدار مليون ونصف المليون فدان ومجمعات الصناعات الدوائية، والتي ساهمت جميعها في زيادة معدلات الصادرات المصرية مقارنة بالأعوام السابقة.
في الحقيقة، ووفقا لما قاله موقع الفيفا على الإنترنت، تعود هذه اللقطة الهوائية إلى ما قبل ذلك بسنوات كثيرة، فقد ظهرت لأول مرة في تشيلي، فهذا هو على أي حال ما يؤكده الكاتب الأوروغواياني إدواردو غاليانو، الذي يعتبر رامون أونزاغا مخترع هذه اللقطة على ملعب ميناء التشيلي تالكاهوانو في عام 1914، "بجسمه في الهواء، وظهره إلى الأرض، سدد الكرة إلى الوراء بحركة سريعة بقدميه كضربة المقص". وأوضح غاليانو في كتابه "كرة القدم بين الشمس والظل"، قام هذا اللاعب التشيلي بهذه الحركة في عدة مناسبات خلال بطولتي كوبا أمريكا التاليتين في 1916 و1920، ومن هنا جاء اسمها باللغة الإسبانية: "تشيلينا". في أمريكا الجنوبية تُعرف أيضًا باسم "تشالاكا"، وهو ما يقودنا إلى مصدر آخر ممكن.. متى بدأت الضربة المقصية في كرة القدم؟. وتحديدًا إلى بيرو وكاياو، أكبر ميناء في البلاد.. هناك جرّب أحد سكان المدينة، "تشالاكاو" هي تسمية أحد سكانها، بنجاح هذه التقنية البهلوانية في مباراة ضد البحارة الإنجليز عام 1892، وفقا للمؤرخ المحلي خورخي باسادري، أيًا كان مصدرها البرازيل، تشيلي أو بيرو، فالمؤكد هو أنها ظهرت في أمريكا الجنوبية. موهبة أم تدريب؟
أما فيما يخص التفسيرات التقنية، فمن الصعب أيضًا تحقيق الإجماع.. هل كانت نتيجة مباشرة لتمريرة غير صحيحة من زميلٍ ما، كما لمّح كلاوس فيشر، صاحب إحدى أشهر الضربات المقصية في التاريخ في الوقت الإضافي من مباراة الدور قبل النهائي بين فرنسا وألمانيا في إسبانيا 1982؟ أم أنها تعتمد على موهبة المنفّذ كما أشار إلى ذلك لاعب الكرة الشاطئية، غابرييل غوري، ملك الضربات المقصية؟ حيث قال لموقع FIFA.
متى بدأت الضربة المقصية في كرة القدم؟
واعتبر المؤرخون الإنجليز أن فجر ظهور اللعبة واكتشافها هو سنة 1050م إلى سنه 1075م، وكانوا يسمونها (ركل الرأس الدانماركي) ثم سميت بعد ذلك بكرة القدم، وكانوا يكتبونها Fut balle)) ولم تخصص لهذه اللعبة ميادين خاصة ولا قوانين.
نشأة كرة القدم
في عام 1863م انفصلت كرة القدم عن كرة الرجبي، وتم تأسيس أوّل اتّحاد لكرة القدم في العالم ألا وهو الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، وفي أواخر القرن التاسع عشر وفي ظل الحرب العالمية الأولى لم تَعُد كرة القدم حكراً على الرجال فقط، فقد دخلت كرة القدم عالم النساء، وبالرغم من الحظر الذي فُرِض على كرة القدم بسبب الظروف السياسية في ذلك الوقت؛ إلّا أنّه بعد رفع الحظر من قِبَل الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم عام 1971 استمرّت كرة القدم النسائية بالانتشار على مستوى العالم كله.
وعرفها اليونانيون واليابانيون 600 سنة قبل الميلاد، والمصريون 300 سنة قبل الميلاد. إلا أن اللعبة، في شكلها الممارس اليوم، ظهرت بإنجلترا. ففي سنة 1016م ، وخلال احتفالهم بإجلاء الدنماركيين عن بلادهم، لعب الإنجليز الكرة فيما بينهم ببقايا جثت الدنماركيين، ولك أن تحزر أقرب أعضاء الجسم شبها بالكرة وأسهلها على التدحرج بين الأرجل، فمنعت ممارستها. وكانت هذه اللعبة تظهر وتنتشر، ثم تمنع بمراسيم ملكية لأسباب متعددة، ووصل الأمر إلى حد المعاقبة على ممارستها بالسجن لمدة.