الإثنين 04/أبريل/2022 - 10:07 ص
محمود شعراوى وزير التنمية المحلية
أطلقت وزارة التنمية المحلية مبادرة "صوتك مسموع" فى أكتوبر 2018 تحت رعاية د.
فيلم ترويجي عن جهود الدولة لإدارة الموارد المائية ومعالجة مياه الصرف لزيادة الرقعة الزراعية - بوابة الأهرام
وعلاوة على ذلك، تلعب شركات القطاع الخاص دورًا فعالًا في توسع وتشغيل وصيانة المحطة. فيلم ترويجي عن جهود الدولة لإدارة الموارد المائية ومعالجة مياه الصرف لزيادة الرقعة الزراعية - بوابة الأهرام. وتتبنى المحطة ممارسات الاقتصاد الدائري السليمة طوال عملية المعالجة، حيث تنتج الأسمدة العضوية وتقوم بتوليد الكهرباء من غاز الميثان بما يكفي لتشغيل ٦٠٪ من احتياجاتها ، وتوفر ما يعادل ٢٨ ألف طن من انبعاثات الكربون سنويًا وتروي ١٥٠ ألف فدان من الأراضي الزراعية باستخدام المياه المعالجة. من ناحيتها أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، أهمية الشراكة مع شبكة سي إن إن، مشيرة إلى حرص القيادة السياسية على تعزيز المشاركة بشفافية والتنسيق الفعال بين الأطراف ذات الصلة، لدفع الجهود التنموية، لذا تأتي الشراكة بين وزارة التعاون الدولي وشبكة سي إن إن لإبراز هذه الجهود وتسليط الضوء على إطار التعاون الدولي والتمويل الإنمائي لجمهورية مصر العربية ، ودوره في الدفع نحو تحقيق اقتصاد شامل ورقمي وأخضر. وأضافت وزيرة التعاون الدولي "نعمل من خلال التعاون الإنمائي الفعال على بناء مستقبل أفضل". وأوضحت وزيرة التعاون الدولي، أن مشروع محطة مياه الجبل الأصفر وغيرها من المشروعات في مجال المياه، تعزز تنفيذ أهداف التنمية المستدامة: الثالث المتعلق بالصحة الجيدة والرفاه، والسادس: المياه النظيفة والنظافة الصحية، والتاسع: الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية، والثاني عشر: الاستهلاك والإنتاج المسئولان، والرابع عشر: الحياة في البحر، والخامس عشر: الحياة البرية، موضحة أن مشروعات المياه من أكثر المشروعات استحواذًا على تمويلات تنموية ضمن المحفظة الجارية لوزارة التعاون الدولي، حيث يستحوذ الهدف السادس المتعلق بالمياه النظيفة، على 20.
شعراوي: حل 82.5 ألف شكوى بنسبة 97% ضمن مبادرة "صوتك مسموع"
عملت الدولة المصرية طوال الوقت على دعم الأمن الغذائي، بل وربطته بأنه مسألة "أمن قومى" لا يمكن المساس بها أو التفكير في الاقتراب منها والتأثير عليها، ولهذا قامت بتوفير كافة السبل من أجل احتواء المجتمعات الزراعية وتطويقها بكل ما تحتاجه من آلات ومعدات حديثة وأسمدة، والآلاف من فرص العمل، من أجل هدف واحد، هو إمكانية أن تحقق مصر لنفسها اكتفاءً ذاتيًا، بل وتصدر الفائض عن حاجتها لجميع دول العالم، فضلًا عن بناء نهضة تنموية شاملة، مع الحفاظ على الجودة في المقام الأول. وكشفت دراسة للمركز المصري للفكر والدراسات أن أهم المشروعات في مجال الاستصلاح الزراعي، مشروع "توشكى"، ومشروع تنمية شمال ووسط سيناء، ومشروع الدلتا الجديدة، ومشروع الريف المصري الجديد (1. شعراوي: حل 82.5 ألف شكوى بنسبة 97% ضمن مبادرة "صوتك مسموع". 5 مليون فدان)، ومشروع غرب المنيا، وأخيرًا مشروعات التوسع الأفقي بالوادي الجديد. وعن مشروع توشكى، نجحت الدولة في إعادة الحياة له عن طريق حل جميع المشاكل التي كانت تحول دون تحقيق أهدافه وتعوقها، وكذلك قامت بتوفير جميع المقومات اللازمة لتكليل ذلك النجاح، وهو الأمر الذي تطلب القيام بحجم أعمال هائل في كافة جوانب ومكونات المشروع للنهوض به سواء على الجانب الإنشائي والبنية الاساسية، أو الفني، أو ما يتعلق بتوفير مياه الري ومصادر الطاقة، وكذلك إنشاء المحاور لربط المشروع بشبكة الطرق القومية، وتوفير الموارد المالية لكل تلك العناصر.
وتأتي هذه الشراكة الإعلامية بين وزارة التعاون الدولي وشبكة سي إن إن، كجزء من المبدأ الثالث من إطار التعاون الدولي والتمويل الإنمائي – سرد المشاركات الدولية – والذي يركز على الترويج لقصص مصر التنموية – من خلال ثلاثة محاور رئيسية هي المواطن محور الاهتمام، والمشروعات الجارية، والهدف هو القوة الدافعة، لعرض المشروعات التي يتم تنفيذها بهدف تحقيق أولويات الدولة التنموية في إطار أجندة التنمية المستدامة 2030. ومن خلال هذه الشراكة يتم إنتاج عدد من الأفلام التي يتم عرضها على شبكة سي إن إن الدولية، ومنصاتها الرقمية، بما يعكس تنوع المشروعات التي يتم تنفيذها مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين. فيلم ترويجي عن جهود الدولة لإدارة الموارد المائية ومعالجة مياه الصرف
تمكن إيمانويل ماكرون، من الفوز بولاية رئاسية ثانية، بعد هزيمة زعيمة "التجمع الوطني" مارين لوبان للمرة الثانية على التوالي، لكن رئاسيات 2022، حملت عدة مؤشرات مقلقة عن صعود اليمين المتطرف من شأنها التأثير على مستقبل فرنسا. إذ حصل ماكرون على أكثر من 58 بالمئة من الأصوات مقابل نحو 42 بالمئة للوبان. الفارق يتقلص إلى النصف رغم الفارق الذي يتجاوز 16 نقطة بين المرشحين الرئاسيين، إلا أن لوبان تمكنت من تقليصه إلى النصف مقارنة برئاسيات 2017، عندما خسرت أمام ذات المرشح بـ66. 1 بالمئة مقابل 33. 9 بالمئة، بفارق 32. مركز هدوء الشرق. 2 نقطة. فخسارة لوبان المتوقعة، كانت بفارق أكبر من 10 نقاط الذي توقعته معاهد سبر الآراء الفرنسية، التي تحدثت في آخر استطلاعاتها، بعد المناظرة التي جرت بين المرشحين، عن نتيجة متأرجحة ما بين 54 و56 بالمئة لماكرون، مقابل 44 و46 بالمئة للوبان. واتساع الفارق خلال أيام قليلة من 10 إلى 16 نقطة يعكس تفوق ماكرون، في المناظرة التي جرت بينه وبين لوبان، وكان أداؤه أكثر إقناعا منها، بناء على استطلاعات الرأي، إلى درجة دفعت موقع "فرانس24" (رسمي) إلى التساؤل "هل قضت المناظرة على حظوظ لوبان في الفوز؟" كما أن ماكرون، ربح لعبة التحالفات عندما ضمن دعم أغلب المرشحين الخاسرين في الجولة الأولى، بينما لم تدخل لوبان الجولة الثانية وحيدة بعد أن حصلت على دعم مرشحين اثنين، بينهما إريك زمور، اليميني المتطرف الذي حصل على المرتبة الرابعة.
وثائق جديدة تكشف: بن لادن كان له “هدف أكبر” من هجمات 11 سبتمبر – الرأي الجديد
وأضاف: "لقد استغرق الأمر بعض الوقت لكي تنضم أنقرة إلى متن السفينة، لكن بعد شهرين تقريباً اتخذت أنقرة خطوة أخرى للضغط على موسكو في سورية، بسبب أوكرانيا". ويؤكد قرار أنقرة الضغط على روسيا في سورية، بحسب "فاينانشال تايمز"، حيث تنتشر القوات التركية في مساحات عديدة من الأراضي ولها وجود عسكري كبير، على العلاقة المعقدة بين أردوغان وبوتين. وذكر عمر أوزكيزيلجيك، محلل السياسة الخارجية والأمن في أنقرة أن الضغط على روسيا في سورية كان محاولة لإجبار روسيا على "أن تكون أكثر جدية في المفاوضات". وأضاف: "إذا كنت تريد أن تعقد روسيا صفقة وتتوصل إلى تفاهمات، فأنت بحاجة إلى أن تكون قوياً في هذا المجال، وتحتاج إلى استخدام القوة الصلبة. وثائق جديدة تكشف: بن لادن كان له “هدف أكبر” من هجمات 11 سبتمبر – الرأي الجديد. لقد دأبت تركيا على القيام بذلك خلال السنوات القليلة الماضية وما زالت تفعله". وقال أوزكيزيلجيك إن أنقرة، التي شنت هذا الأسبوع هجوماً جديداً على المسلحين الأكراد في شمال العراق، "قد تسعى إلى استخدام نفوذها على روسيا، للحصول على الضوء الأخضر لعملية مماثلة في شمال سورية".
/ أوروبا
الحرب في أوكرانيا
نشرت في: 22/03/2022 - 20:39
01:37
صورة ملتقطة عن الشاشة. © فرانس24. تتقاطع أقدار اللاجئين الأوكرانيين في الجارة بولندا، بين آلاف الهاربين من الحرب يتدفقون على محطة القطارات، وبين مئات آخرين جربوا طعم اللجوء لأيام وقرروا العودة إلى بيوتهم. تختلف أعمارهم ودوافعهم لكن الثابت فيهم هو الوطن، رغم المساعدات الإنسانية الكبيرة وحسن الاستقبال. ويقل القطار المتوجه إلى أوكرانيا أيضا أشخاصا قرروا القتال ضد الجيش الروسي. لمأساة اللاجئين الأوكرانيين زوايا متعددة بعضها تظهره هذه الطوابير الطويلة وبعضها الآخر ستكشفه الأيام المقبلة.