البروتونات
البروتونات هي عبارة عن جسيمات موجبة الشحنة توجد داخل نواة الذرة، اكتشفها عالم الفيزياء "إرنست رذرفورد" من خلال تجاربه مع أنابيب أشعة الكاثود أو أشعة المهبط، التي أجريت بين عامي 1911م و 1919م، وتبلغ كتلة البروتونات حوالي 99. 86٪ من كتلة النيوترونات. جسيمات موجبة الشحنة توجد داخل النواة – المحيط. [1]
عدد البروتونات في الذرة فريد لكل عنصر، فعلى سبيل المثال، تحتوي ذرات الكربون على ستة بروتونات، ولذرات الهيدروجين واحدة وذرات الأكسجين بها ثماني ذرات، فيشار إلى عدد البروتونات في الذرة بالرقم الذري لهذا العنصر، والذي يحدد عدد البروتونات أيضًا هو السلوك الكيميائي للعنصر، ويتم ترتيب العناصر في الجدول الدوري للعناصر من أجل زيادة العدد الذري. ثلاثة كواركات أو رِكِّين تشكل كل بروتون – كواركان "علويان" (كل منهما له موجب ثلثي الشحنة) وكوارك واحد "سفلي" (سالب ثلثي الشحنة) – ويتم ربطهما معًا بواسطة جسيم دون ذري أخر يسمى غلوون، وهي عديمة الكتلة. النواة
تم اكتشاف النواة لأول مرة في عام 1911م من قبل الفيزيائي إرنست رذرفورد، وهو فيزيائي من نيوزيلندا، ففي عام 1920م اقترح رذرفورد اسم البروتون لجسيمات الذرة موجبة الشحنة، وافترض بأنه هناك جسيمًا محايدًا داخل النواة، وتقبع كل كتلة للذرة في نواتها تقريبًا، ووفقًا لـ Chemistry LibreTexts، فأن البروتونات والنيوترونات التي تشكل النواة هي نفس الكتلة تقريبًا (البروتون أقل قليلاً) ولها نفس الزخم الزاوي، أو الدوران.
- جسيمات موجبة الشحنة توجد داخل النواة – المحيط
- كتاب محمد الخالدي قطر
جسيمات موجبة الشحنة توجد داخل النواة – المحيط
ما الذي يدفع الجسيمات التي تكون النواة ، حيث أن النواة توجد في الذرة، والذرة تعد أساس كل شيء في الكون، وتتعدد الجسيمات الموجودة في الذرة ككل، كما أن داخل نواة الذرة يوجد جسيمات مختلفة، تتشابه في بعض الخصائص وتختلف في خصائص أخرى، وكل ذلك سنتعرف عليه في هذه المقالة. نواة الذرة
تم اكتشاف نواة الذرة في عام 1911 م على يد العالم الفيزيائي النيوزلندي إرنست رذرفورد، وفي عام 1920 م اقترح رذرفورد اسم البروتون للجسيمات الموجبة الشحنة الموجودة في الذرة، كما وافترض أيضًا أن هناك جسيمًا محايدًا في الشحنة داخل النواة، والذي استطاع الفيزيائي البريطاني جيمس تشادويك اكتشافه، وطالب رذرفورد بتأكيده في عام 1932م، كما وتتشكل أغلب كتلة الذرة تقريبًا في نواتها، حيث إن البروتونات والنيوترونات التي تشكل النواة لها نفس الكتلة تقريبًا بالرغم من أن البروتون أقل قليلاً، كما وأن لها نفس الزخم الزاوي أو الدوران.
أصبح كانادا واحدا من أوائل مؤيدي الذرية. وقد طورت مدرسة نايا – فايسيسيكا واحدا من أول أشكال مفهوم الذرية، إلا أن براهينهم عن الإله، وافتراضهم أن الوعي ليس ماديا، يعيق تصنيفهم كماديين. وقد تمسكت كل من البوذية الذرية والمدرسة الجاينية بالفلسفة الذرية. يسبق الذريون من قدماء الإغريق كليوكيبوس، ديمقريطس، وإبيقور الماديين اللاحقين. فالقصيدة اللاتينية «في طبيعة الأشياء» (99 – 55 قبل الميلاد) تعكس الفلسفة الميكانيكية لديموقريطوس وإبيقور. وفقا لهذه النظرة، فإن كل ما هو موجود مادة وفراغ، وكل الظواهر تنشأ عن حركات مختلفة وتجمعات لجسيمات أساسية مادية تسمى «الذرات» (حرفيا: التي لا تقبل التجزئة). تقدم القصيدة تفسيرات ميكانيكية لظواهر مثل التآكل، التبخر، الرياح، والصوت. والمبدأ الشهير القائل بأن الجسم لا يلامسه إلا جسم ظهر لأول مرة في أعمال ليوكريتوس. لكن رغم ذلك، لم يتمسك ديموقريطوس وإبيقور بأنطولوجيا وحدوية، حيث تبنى كل منهما انفصالا أنطولوجيا للمادة والفضاء، أي أنهما اعتبرا الفضاء من جنس آخر، مما يوضح أن مفهوم المادية أكبر مما تصفه هذه المقالة. الحقبة العامة كان وانغ تشونغ (27 – 100م) مفكرا صينيا في بداية الحقبة العامة، ويقال أنه فيلسوف مادي.
عثمانيّ الولاء، شغل منصب قنصل عام الدولة العثمانية في بوردو مدة ثماني سنوات قبل أن يُنتخب نائباً عن القدس في مجلس المبعوثان بعد إعلان الدستور العثماني سنتي 1908 و 1912. مثقّف واسع الاطلاع، ونهضوي إسلامي الهوى، كتب في الأدب المقارن والتاريخ الثقافي وقضايا السياسة الملحة في أيامه. توفي سنة ١٩١٣ في الآستانة ودفن فيها. Nwf.com: بلسم: محمد الخالدي: كتب. الكتاب هو جزء من "سلسلة منشورات المكتبة الخالدية"، التي تصدر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية، وتدين بوجودها إلى منحة كريمة من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، نفذتها مؤسسة "التعاون". تشرف على إعداد وتحرير السلسلة لجنة الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينة واللجنة الأكاديمية التابعة لمؤسسة "أصدقاء المكتبة الخالدية" المسجّلة في الولايات المتحدة، بتعاون وتشاور وثيق مع متولّي المكتبة في القدس.
كتاب محمد الخالدي قطر
31 كانون الثاني
2022
محمد روحي الخالدي المقدسي (1864 – 1913): كتبه ومقالاته ومنتخبات من مخطوطاته
المكتب المنظم: مؤسسة الدراسات الفلسطينية - رام الله
بالشراكة مع: المكتبة الخالدية
التاريخ: الأثنين, 31 كانون الثاني 2022 - 6:00مساءً
الموقع: بث عبر الانترنت
موضوع الفعالية:
عن الحدث: تناقش الندوة كتاب "محمد روحي الخالدي المقدسي (١٨٦٤ – ١٩١٣)، كتبه ومقالاته ومنتخبات من مخطوطاته" الصادر حديثاً. الكتاب هو طبعة محقّقة في مجلدين، لأعمال العالم ورجل السياسة المقدسي، محمد روحي الخالدي المطبوعة والمخطوطة. قوة الابهار-دار الكرمة للنشر-محمد الخالدي|بيت الكتب. حررت الكتاب الدكتورة مريم العلي، وهي أستاذة محاضرة في دائرة التاريخ في الجامعة الأميركية في بيروت. يحتوي المجلد الأول على خمسة من كتبه يُعاد نشرها اعتماداً على طبعاتها التي صدرت أوائل القرن الماضي. في المجلد الثاني مقالاته، وجُلّها كان نُشر في "الهلال" المصرية مع مجموعة من مقالات "العالم الإسلامي (٣)" التي نشرتها جريدة "طرابلس الشام" اللبنانية ويُعاد نشرها في هذا الكتاب لأول مرة. علاوة على المقالات، يضم المجلد الثاني آيضاً منتخبات من مخطوطات قيّمة للخالدي تُنشر للمرة الأولى، اعتماداً على نسخها المحفوظة في المكتبة الخالدية في القدس الشريف، منها "باريس" و"الديون العمومية العثمانية"، و"رحلة المقدسي إلى جزيرة الأندلس" مع مخطوط "علم الألسنة" المحفوظ في بيروت.
يقول المؤرخ طريف أحمد سامح الخالدي، الذي بادر وساهم في إنجاز هذا المشروع التوثيقي المميز بأن أهميته تكمن في أنه "يسلّط الضوء على فترة هامة جداً من عصر النهضة في العالم العربي عامة وفي فلسطين خاصة، كما انعكست أنوار ذلك العصر في مؤلفات روحي الخالدي، وفي اهتماماته الرئيسية أي: الحرية، التقدم، بدايات علم الاجتماع وعلم الأدب المقارن وعلم الألسنة، كتابة التاريخ، الاستشراق، العرب وحضارة الغرب، الإسلام المنفتح على العالم، وأخيراً لا آخراً الخطر الصهيوني المتعاظم". يضيف الخالدي: "يخاطب روحي القُرّاء بلغة سهلة خالية من البديعيات والتصنّع، ولا يزعم لنفسه سلطةً ما، بل يأخذ القارئ معه في رحلاته الفكرية المتنوعة وكأننا في حوارٍ عقلاني ومنطقي بين أنداد. وهذا ما يضفي على مؤلفاته حداثتها وأهميتها للمؤرخين المعاصرين من جهة ولجمهور المثقفين من جهة أخرى. كتاب محمد الخالدي قطر. " الكتاب هو جزء من "سلسلة منشورات المكتبة الخالدية"، التي تصدر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية، وتدين بوجودها إلى منحة كريمة من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، نفذتها مؤسسة "التعاون". تشرف على اعداد وتحرير السلسلة لجنة الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينة واللجنة الأكاديمية التابعة لمؤسسة "أصدقاء المكتبة الخالدية" المسجلة في الولايات المتحدة، بتعاون وتشاور وثيق مع متولّي المكتبة في القدس.