خليجي[ ياحبيب الروح ماندري وش العله] #أرشيف دوايري - YouTube
- Mp3 تحميل يا حبيب الروح | أداء متعب الفهادي +Mp3 أغنية تحميل - موسيقى
- ياحبيب الروح ماندري وش العله - YouTube
- بحث حول : التلاعب بنظرية القاتل والمقتول . والتناقض الواضح في رواياتها ؟ - منتدى الكفيل
- القاتل والمقتول في النار - YouTube
- القاتل والمقتول في النار.. ليس على إطلاقه - إسلام ويب - مركز الفتوى
Mp3 تحميل يا حبيب الروح | أداء متعب الفهادي +Mp3 أغنية تحميل - موسيقى
ياحبيب الروح ماندري وش العله - YouTube
ياحبيب الروح ماندري وش العله - Youtube
خليجي طرب | ياحبيب الروح ماندري وش العله - ياحلو وش حال لوماني على المله | مطلوب اكثر شي - YouTube
أجمل أغنية يوسف الشافي ▶️ يا حبيب الروح ما ندري وش العله 🔴 مع كلمات - YouTube
تاريخ النشر: الأربعاء 6 صفر 1429 هـ - 13-2-2008 م
التقييم:
رقم الفتوى: 104753
201325
0
437
السؤال
ما المقصود بقول النبي صلى الله عليه وسلم: أن القاتل والمقتول في النار؟ فهل هناك علاقة بينهما في القتل، ولذلك ما معنى أن الله تعالى لا يكتب بالسيئة على من نوى أن يفعل معصية حتى أتى بها؟
الإجابــة
خلاصة الفتوى:
عزم المقتول وإصراره على قتل صاحبه لم يكن مجرد نية أو هم بالسيئة. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث المشار إليه حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا التقى المسلمان بسيفيهما، فالقاتل والمقتول في النار. فقيل: يا رسول الله هذا القاتل، فما بال المقتول؟! قال: إنه كان حريصاً على قتل صاحبه. القاتل والمقتول في النار.. ليس على إطلاقه - إسلام ويب - مركز الفتوى. رواه البخاري ومسلم. وسبب دخول المقتول النار هو عزمه وإصراره على قتل صاحبه ولكنه عجز عنه، ولذلك أجاب النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا الإشكال في آخر الحديث فقال: إنه كان حريصاً على قتل صاحبه، فليس عنده نية المعصية فقط، فهذا مثل قوله صلى الله عليه وسلم: إنما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه ويعلم أن لله فيه حقاً، فهذا بأفضل المنازل، وعبد رزقه الله علماً ولم يرزقه مالاً فهو صادق النية يقول لو أن لي مالاً لعملت بعمل فلان فهو بنيته فأجرهما سواء.
بحث حول : التلاعب بنظرية القاتل والمقتول . والتناقض الواضح في رواياتها ؟ - منتدى الكفيل
تاريخ النشر: الأربعاء 22 جمادى الأولى 1423 هـ - 31-7-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 20234
16731
0
474
السؤال
القاتل والمقتول في النار فلماذا المقتول في النار؟ وهل يخرجون من النار؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من حديث أبي بكرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا التقى المسلمان بسيفيهما، فالقاتل والمقتول في النار" فقيل: يا رسول الله، هذا القاتل، فما بال المقتول؟! قال: "إنه كان حريصاً على قتل صاحبه" رواه البخاري ومسلم. يقول الإمام النووي -رحمه الله- في شرحه للحديث: وأما كون القاتل والمقتول في النار فمحمول على من لا تأويل له، ويكون قتالهما عصبية ونحوها، ثم كونه في النار معناه مستحق لها، وقد يجازى بذلك، وقد يعفو الله تعالى عنه، هذا مذهب أهل الحق. وقال أيضاً قوله: صلى الله عليه وسلم: إن المقتول في النار لأنه أراد قتل صاحبه، فيه دلالة للمذهب الصحيح الذي عليه الجمهور أن من نوى المعصية، وأصر على النية يكون آثماً؛ وإن لم يفعلها ولا تكلم. ا. هـ شرح مسلم للنووي. القاتل والمقتول في النار - YouTube. 18/11. وأما سؤالك هل يخرجون من النار؟ فالجواب عنه أن كل من مات على التوحيد لا يخلد في النار وإن دخلها، وهذه عقيدة أهل السنة والجماعة، وعليها دلت النصوص الشريعة منها قوله صلى الله عليه وسلم: "يخرج من النار كل من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان" متفق عليه.
كاتب الموضوع رسالة Admin مدير المنتدى عدد المساهمات: 17417 التقييم: 31117 تاريخ التسجيل: 01/07/2009 الدولة: مصر العمل: مدير منتدى هندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكى موضوع: القاتل والمقتول في النار الإثنين 1 يوليو 2013 - 14:45 القاتل والمقتول في النار إذا لم تظهر الورقة اضغط هنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لا تذهب الدنيا حتى يأتي على الناس يوم ، لا يدري القاتل فيما قتل. ولا المقتول فيم قتل. بحث حول : التلاعب بنظرية القاتل والمقتول . والتناقض الواضح في رواياتها ؟ - منتدى الكفيل. فقيل: كيف يكون ذلك ؟ قال: الهرج. القاتل والمقتول في النار رواه مسلم هذا الحديث من فتن آخر الزمان التي حدثنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم مما هو كائن قبل يوم القيامة لا أثناءه ، وذلك حين يكثر الجهل ، ويرفع العلم ، ويقل الصالحون ، ويكثر المفسدون ، وتقع الأحداث العظام ، فحينها يكثر القتل بين الناس ، وينتشر الهرج بينهم ، ويكون ذلك في فتن عظيمة يحار فيها الناس ، ولا يميزون – لجهلهم ولشدة الفتن يومئذ – الحق من الباطل ، والصواب من الخطأ ، وإنما يتحزبون لأطماع الدنيا ، وأهواء النفس وشهواتها ، فيقع القتل ، ولا يدري القاتل لماذا قَتَل ، ولا يدري المقتول عن سبب قتله.
القاتل والمقتول في النار - Youtube
أما بعد: أيها الناس: لقد خلق الله بني آدم وكرمه، كما قال تعالى: وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ سورة الإسراء(70). ومن تكريمه لله له أنه أمر الملائكة أن تسجد لأبي البشر آدم -عليه السلام-، كما قال تعالى: وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ سورة البقرة(34). ثم إن الله سبحانه خص من آمن به وبرسوله ودينه الذي ارتضاه وهو الإسلام، بمزيد من المكانة والعظمة والحرمة، ولذلك فقد حرم الله التعرض لهذا الإنسان ولكل ما يتصل به بأي نوع من أنواع الأذى، فقال عليه الصلاة والسلام: (كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه)1. فكما أنه لا يحل إيذاء المسلم في عرضه بالانتهاك والانتقاص وغير ذلك، فكذلك لا يحل سفك دمه وإهراقه بغير إذن شرعي ولا التسبب في ذلك، بل إن دم المسلم من أعظم وأجل ما ينبغي أن يُصان ويُحفظ، قال القرطبي -رحمه الله-: "والدماء أحق ما احتيط لها؛ إذ الأصل صيانتها في أهبها، فلا نستبيحها إلا بأمرٍ بين لا إشكال فيه"2. أيها الناس: لقد جاءت نصوص الكتاب والسنة بتعظيم شأن قتل النفس المعصومة بغير حق، والتحذير من ذلك، بل وبالوعيد لمن يقدم على ذلك أو يحاول أن يقدم على فعل ذلك، ومن هذه النصوص قوله تعالى: وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا سورة النساء (93).
أمة محمد: لقد نظر ابن عمر إلى الكعبة حيث الجمال والجلال والكمال والهيبة والحرمة فقال: "ما أعظمك! وما أشد حرمتك، ووالله للمسلم أشد حرمة عند الله منك". وقال ابن عمر: "إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها سفك الدم الحرام بغير حله"7. وعند البخاري أيضاً عن ابن عمر قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يُصب دماً حراماً). وأعظم من ذلك كله ما جاء عن ابن عباس -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (يجيء المقتول بالقاتل يوم القيامة ناصيته ورأسه بيده، وأوداجه تشخب دماً يقول: يا رب سل هذا فيم قتلني حتى يدنيه من العرش). 8 فماذا عسى أن يكون الجواب عند سؤال الله تعالى؟!. وعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (يجيء المقتول متعلقاً بقاتله يوم القيامة آخذاً رأسه بيده، فيقول: يا رب! سل هذا فيم قتلني؟ قال فيقول: قتلته لتكون العزة لفلان، قال: فإنها ليست له بؤ بإثمه، قال: فيهوى في النار سبعين خريفاً).. 9 ألا فليتق الله من آمن بالله واليوم الآخر أن يقع في دماء المسلمين المحرمة، وليعلم أن التهاون بها اليوم حسرة وندامة في الدنيا والآخرة.. اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن، ونعوذ بك من شر الأشرار وكيد الفجار وشر طوارق الليل والنهار إلا طارقاً يطرق بخير يا رحمن.. اللهم اغفر لنا وارحمنا إنك أنت الغفور الرحيم.
القاتل والمقتول في النار.. ليس على إطلاقه - إسلام ويب - مركز الفتوى
قال الإمام العلامة عبد الرحمن بن سعدي -رحمه الله-: "وذكر هنا وعيد القاتل عمداً وعيداً ترجف له القلوب، وتنصدع له الأفئدة، وينزعج منه أولو العقول، فلم يرد في أنواع الكبائر أعظم من هذا الوعيد، بل ولا مثله، ألا وهو الإخبار بأن جزءاه جهنم، أي فهذا الذنب العظيم قد انتهض وحده أن يجازى صاحبه بجنهم بما فيها من العذاب العظيم، والخزي المهين، وسخط الجبار، وفوات الفوز والفلاح، وحصول الخيبة والخسار، فيا عياذاً بالله من كل سبب يُبعد عن رحمته. وهذا الوعيد له حكم أمثاله من نصوص الوعيد، على بعض الكبائر والمعاصي بالخلود في النار، أو حرمان الجنة"3.. وقال تعالى في وصف عباده المتقين: وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا سورة الفرقان(68-69-70). فتأمل كيف قرن الله بين قتل النفس بغير حق بالشرك به، وذلك بياناً لفداحة هذا الذنب!.
أما بعد:
أيها الناس: لقد خلق الله بني آدم وكرمه، كما قال تعالى:
وَلَقَدْ
كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ سورة الإسراء(70). ومن تكريمه لله له أنه أمر الملائكة أن تسجد لأبي البشر آدم -عليه السلام-، كما قال
تعالى:
وَإِذْ
قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى
وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ سورة البقرة(34). ثم
إن الله سبحانه خص من آمن به وبرسوله ودينه الذي ارتضاه وهو الإسلام، بمزيد من
المكانة والعظمة والحرمة، ولذلك فقد حرم الله التعرض لهذا الإنسان ولكل ما يتصل به
بأي نوع من أنواع الأذى، فقال عليه الصلاة والسلام: ( كل
المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه) 1. فكما أنه لا يحل إيذاء المسلم في عرضه بالانتهاك والانتقاص وغير ذلك، فكذلك لا يحل
سفك دمه وإهراقه بغير إذن شرعي ولا التسبب في ذلك، بل إن دم المسلم من أعظم وأجل ما
ينبغي أن يُصان ويُحفظ، قال القرطبي -رحمه الله-: "والدماء أحق ما احتيط لها؛ إذ
الأصل صيانتها في أهبها، فلا نستبيحها إلا بأمرٍ بين لا إشكال فيه" 2. أيها الناس:
لقد جاءت نصوص الكتاب والسنة بتعظيم شأن قتل النفس المعصومة بغير حق، والتحذير من
ذلك، بل وبالوعيد لمن يقدم على ذلك أو يحاول أن يقدم على فعل ذلك، ومن هذه النصوص
قوله تعالى: وَمَن
يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ
اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا
سورة النساء (93).