[COLOR=blue]أميمة في دار الأيتام[/COLOR]
أربعة من الأطفال اليتامى
يشجعون نادي الإتحاد
معجبين بلاعب كرة القدم " نايف هزازي"
احد أولئك اليتامى كان لابسا بدلة زرقاء
قلت له لما لا تلبس شعار الإتحاد ؟
قال الطفل اليتيم:
اشتر لي بدلة تحمل شعار الإتحاد! مدير المدرسة الابتدائية يطرد يتيما من الصف
قال له: اذهب و احضر والدك
تمادى وقرعه و قال:
خذوه إلى الدار، يقصد دار الأيتام
حافلة المدرسة و سيارة الخدمة
تحملان شعار "دار إيواء الأيتام"
طالب الأيتام بإزالة الشعار
حتى لايشعروا بالفرق أمام الآخرين
أقيمت حفلة للأيتام
لم يحضرها نصفهم
سالنا عن السبب ؟
قالوا: خوفا من توسخ الثياب! أميمة في دار الأيتام (مسلسل) - أرابيكا. من ينظف ثياب الأيتام ؟
الأيتام البالغين
من يحنوا عليهم و من يوجههم! سمعنا أن هناك من يضربهم
أردنا أن نصور مع الأيتام
أكثرهم قاوموا فكرة التصوير
هل التصوير حرام ؟
سألتهم عن أحلامهم المستقبلية
قال أكثرهم: نود أن نكون لاعبين
و اثنان منهم تمنوا أن يكونوا طيارين
قال حارس مبنى دار إلأيواء:
اصطحب الأيتام لأداء صلاة الجمعة…
و لكن ماذا عن بقية الفروض!
اميمه في دار الايتام 4
مسلسل اميمة في دار الايتام الحلقة 1 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل اميمة في دار الايتام الحلقة 4 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
فقال عمر: فأنت الآن والله أحب إلي من نفسي. فقال رسول الله: الآن يا عمر. مدى صحة حديث إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع. انفرد بإخراجه البخاري ، فرواه عن يحيى بن سليمان ، عن ابن وهب ، عن حيوة بن شريح ، عن أبي عقيل زهرة بن معبد ، أنه سمع جده عبد الله بن هشام ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بهذا. وقد ثبت في الصحيح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: والذي نفسي بيده ، لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين. وروى الإمام أحمد ، وأبو داود - واللفظ له - من حديث أبي عبد الرحمن الخراساني ، عن عطاء الخراساني ، عن نافع ، عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: إذا تبايعتم بالعينة ، وأخذتم بأذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم. وروى الإمام أحمد أيضا عن يزيد بن هارون ، عن أبي جناب ، عن شهر بن حوشب أنه سمع عبد الله بن عمرو عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بنحو ذلك ، وهذا شاهد للذي قبله ، والله أعلم.
مدى صحة حديث إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع
( وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ) ليس المراد بهذه الجملة والتي قبلها ذم من اشتغل بالحرث واهتم بالزرع. وإنما المراد ذم من اشتغل بالحرث ورضي بالزرع حتى صار ذلك أكبر همه ، وقدم هذا الانشغال بالدنيا على الآخرة ، وعلى مرضاة الله تعالى ، لا سيما الجهاد في سبيل الله. وهذا كقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمْ انفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ) أي: تكاسلتم وملتم إلى الأرض والسكون فيها. (أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنْ الْآخِرَةِ) أي: إن فعلتم ذلك ، فحالكم حال من رضي بالدنيا وقدمها على الآخرة ، وسعى لها ، ولم يبال في الآخرة. (فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ) التوبة/38. شرح حديث : (إذا تبايعتم بالعينة ...) - ملتقى الشفاء الإسلامي. فمهما تمتع الإنسان في الدنيا ، وفعل ما فعل في عمره ، فهذا قليل إذا ما قورن بالآخرة ، بل الدنيا كلها من أولها إلى آخرها لا نسبة لها في الآخرة. فأي عاقل هذا الذي يقدم متاعاً قليلاً زائلاً ، مليئاً بالأكدار ، على نعيم مقيم لا يزول أبداً!. انظر: "تفسير السعدي" [ص: 374]. ( وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ) يعني تركتم ما يكون به إعزاز الدين ، فلم تجاهدوا في سبيل الله بأموالكم ، ولا بأنفسكم ، ولا بألسنتكم.
شرح حديث : (إذا تبايعتم بالعينة ...) - ملتقى الشفاء الإسلامي
وقد توبع حيوة بن شريح ويحيى بن أيوب قال البخاري في التاريخ الكبير (ج1/ص381) وروى سعيد بن أبي أيوب عن إسحاق أبي عبد الرحمن سمع عطاء الخراساني قال ثنا نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في العينة.
فأي عاقل هذا الذي يقدم متاعاً قليلاً زائلاً ، مليئاً بالأكدار ، على نعيم مقيم لا يزول أبداً! انظر: "تفسير السعدي" ص 374. (وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ) يعني تركتم ما يكون به إعزاز الدين ، فلم تجاهدوا في سبيل الله بأموالكم ، ولا بأنفسكم ، ولا بألسنتكم. (سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا) أي: عاقبكم الله تعالى بالذلة والمهانة ، جزاءً لكم على ما فعلتم ، من التحايل على التعامل بالربا ، وانشغالكم بالدنيا وتقديمها على الآخرة ، وترككم الجهاد في سبيل الله ، فتصيرون أذلة أمام الناس. قال الشوكاني رحمه الله: "وسبب هذا الذل ـ والله أعلم ـ أنهم لما تركوا الجهاد في سبيل الله ، الذي فيه عز الإسلام وإظهاره على كل دين عاملهم الله بنقيضه ، وهو إنزال الذلة بهم" انتهى. (حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) أي: يستمر هذا الذل عليكم ، حتى تعودوا إلى إقامة الدين كما أراد الله عز وجل ، فتطيعوا الله في أوامره ، وتجتنبوا ما نهاكم الله عنه ، وتقدموا الآخرة على الدنيا ، وتجاهدوا في سبيل الله. والحديث يدل على الزجر الشديد والنهي الأكيد عن فعل هذه المذكورات في الحديث ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم جعل ذلك بمنزلة الردة ، والخروج عن الإسلام ، فقال: (حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ).