أسواء
خطاء هو ؛
خلط السوآئل
والزيوت وميآه التبريد
بقربّة ( لديتر) تبريد المـُـحـرّك '''
بتقول لي ما خلطت ///
أقول لك ألا خلطت - أضفت
سآئل أي سي ديلكو الرديء
لسأئل علبّة التوجيه ( علبـّـة الطآرّة)
المـُـصـنــّـع خآص لسيآرتك من غير النـظـّـر
والبحث أأأن كآن يتوآفـّـق ( كومباتبـُـل compatible)
يعني متمآزّج / مــُـتـمــآهي مع سوآئــل وزيوت مــُـصـنــّـع سيآرتك
يعني يصلـُـح و لا يسبب مـــُــشششششششششششكككككككككككل. أصلاًًاًاًاً ؛
ما أنصّح بـُـه
لسيآرآت جي أم اللي
هو مـُـخـصص ومصنوع لها!!!
- زيت اسي ديلكو الامريكي ينفع للقير النترا موديل 2013
- ص75 - كتابات أعداء الإسلام ومناقشتها - هل كان الخوارج يكذبون فى الحديث - المكتبة الشاملة
- الشيخ محمد ناصر الالباني-فتاوى جدة-27-10
- د. منى زيتون: هل يجوز تكفير الخوارج؟! (1)
زيت اسي ديلكو الامريكي ينفع للقير النترا موديل 2013
المهندس معتز عبدالرحيم
مهندس سيارات
الأسئلة المجابة 35974 | نسبة الرضا 98.
طعبا بعد هذا يكون مجموع ما تعبيه ثمان علب اي 8 لتر.
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما
تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر
المصدر.
ص75 - كتابات أعداء الإسلام ومناقشتها - هل كان الخوارج يكذبون فى الحديث - المكتبة الشاملة
فنحن نقول هذا التكفير سواء في دائرة الحكام أو في دائرة أوسع بحيث تشمل أيضا المحكومين وأنا التقيت مع كثيرين منهم قبل عشرة. السائل: عندنا.... الشيخ: أنا أقول التقيت مع جماعة من هؤلاء وناقشتهم في سورية وبالأردن مما ذكّرني تسلسلهم في التكفير بقصة كنت سمعتها من بعض شيوخي من الألبان الأعاجم ونعلم يقينا بفضل الله عز وجل بعد أن ربنا تبارك وتعالى علّمني لغة القرأن ولغة الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام إن الأعاجم عندهم أشياء عجيبة وعجيبة جدا من البعد عن الفهم الصحيح لهذا الدين.
الشيخ محمد ناصر الالباني-فتاوى جدة-27-10
وهذا الرأي هو لأكثر أهل الأصول من أهل السنة فيما يرويه ابن حجر بقوله: "وذهب أكثر أهل الأصول من أهل السنة إلى أن الخوارج فساق، وأن حكم الإسلام يجري عليهم لتلفظهم بالشهادتين ومواظبتهم على أركان الإسلام، وإنما فسقوا بتكفيرهم المسلمين مستندين إلى تأويل فاسد، وجرهم ذلك إلى استباحة دماء مخالفيهم وأموالهم والشهادة عليهم بالكفر والشرك" ((فتح الباري)) (12/300). ص75 - كتابات أعداء الإسلام ومناقشتها - هل كان الخوارج يكذبون فى الحديث - المكتبة الشاملة. وذهب البعض الآخر من القائلين بعدم تكفيرهم إلى أن الخوارج فرقة كبقية فرق المسلمين، وأنهم وإن كانوا على ضلال فإن ذلك لا يخرجهم عن جملة فرق المسلمين التي وجد لها حسنات وأخطاء، وهذا ما يقوله الخطابي فيما يذكره عنه ابن حجر، جازما بأن هذا الحكم (أي عدم إخراجهم عن الإسلام) أمر مجمع عليه لدى علماء المسلمين وذلك في قوله: "أجمع علماء المسلمين على أن الخوارج مع ضلالتهم فرقة من فرق المسلمين، وأجازوا مناكحتهم، وأكل ذبائحهم، وأنهم لا يكفرون ما داموا متمسكين بأصل الإسلام" ((فتح الباري)) (12/300). ومثل الخطابي ابن بطال، فقد قال أيضا: "ذهب جمهور العلماء إلى أن الخوارج غير خارجين عن جملة المسلمين " ((فتح الباري)) (12/301). ، من الكفر فروا، "ولكن ابن حجر يشك فيما يظهر في صحة هذا القول عن علي، ويرى أنه على فرض صحته فإنه يحمل على أنه لم يكن قد اطلع على معتقداتهم التي أوجبت تكفيرهم عند من يراه" ((فتح الباري)) (12/301).
د. منى زيتون: هل يجوز تكفير الخوارج؟! (1)
الحمد لله. الخوارج إحدى الفرق الضالة المارقة ، ثبت ذلك بالنص والإجماع ؛ فروى البخاري (6934)
ومسلم (1068) عن يُسَيْر بْن عَمْرٍو قَالَ قُلْتُ لِسَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ هَلْ
سَمِعْتَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي الْخَوَارِجِ
شَيْئًا ؟ قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ - وَأَهْوَى بِيَدِهِ قِبَلَ الْعِرَاقِ – (
يَخْرُجُ مِنْهُ قَوْمٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ
يَمْرُقُونَ مِنْ الْإِسْلَامِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنْ الرَّمِيَّةِ). وروى ابن ماجة (173) عَنْ ابْنِ أَبِي أَوْفَى قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( الْخَوَارِجُ كِلَابُ النَّارِ) وصححه
الألباني في "صحيح ابن ماجة". د. منى زيتون: هل يجوز تكفير الخوارج؟! (1). فالخوارج من أهل الأهواء والبدع الخارجين عن منهج أهل السنة والجماعة ، ولكننا
لا نكفرهم ببدعتهم ، شأن أهل الأهواء. قال النووي رحمه الله:
" وَمَذْهَب الشَّافِعِيّ وَجَمَاهِير أَصْحَابه الْعُلَمَاء أَنَّ الْخَوَارِج لَا
يَكْفُرُونَ, وَكَذَلِكَ الْقَدَرِيَّة وَجَمَاهِير الْمُعْتَزِلَة وَسَائِر أَهْل
الْأَهْوَاء " انتهى من "شرح مسلم" (7/160).
وقال تقي الدين السبكي: " احتج المكفرون للشيعة والخوارج: بتكفيرهم لأعلام الصحابة رضي الله عنهم، وتكذيب النبي صلى الله عليه وسلم في قطعه لهم بالجنة. وهذا عندي احتجاج صحيح ، فيمن ثبت عليه تكفير أولئك" انتهى من فتاوى السبكي (2/ 569). ومن أهل العلم من لا يحكم بكفر هذا. قال سحنون رحمه الله: من كفر أحداً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، علياً أو عثمان أو غيرهما، يوجع ضرباً" انتهى من الشفا (2/ 1108). ثالثا:
الخوارج: كفروا عليا رضي الله عنه ، ومعاوية ، ومن قبل التحكيم من الصحابة. وقد اختلف الفقهاء في كفرهم:
والجمهور على أنهم فساق ، لا يكفرون. ومرد ذلك لأمور منها:
الأول: القول بأن تكفير الواحد من الصحابة: ليس كفرا. الثاني: أنه على القول بأنه كفر، لكن المتأول لا يكفر، والخوارج كانوا متأولين في تكفير بعض الصحابة رضي الله عنهم. قال الرحيباني الحنبلي في مطالب أولي النهى (6/ 381): " (أو قال: قولا يتوصل به إلى تضليل الأمة) ؛ أي: أمة الإجابة؛ لأنه مكذب للإجماع على أنها لا تجتمع على ضلالة (أو كفر الصحابة) بغير تأويل (فهو كافر) ؛ لأنه مكذب للرسول في قوله: أصحابي كالنجوم) وغيره. وتقدم الخلاف في الخوارج ونحوهم" انتهى.
وقال الخطابي: أجمع علماء المسلمين ، على أن الخوارج ، مع ضلالتهم: فرقة من فرق المسلمين. وأجازوا مناكحتهم ، وأكل ذبائحهم ، وأنهم لا يكفرون ، ما داموا متمسكين بأصل الإسلام. وقال عياض: كادت هذه المسألة تكون أشد إشكالا عند المتكلمين من غيرها ، حتى سأل الفقيه عبد الحق ، الإمام أبا المعالي عنها ؟
فاعتذر: بأن إدخال كافر في الملة ، وإخراج مسلم عنها عظيم في الدين. قال: وقد توقف قبله القاضي أبو بكر الباقلاني ، وقال: لم يصرح القوم بالكفر ، وإنما قالوا أقوالا تؤدي إلى الكفر. وقال الغزالي في كتاب التفرقة بين الإيمان والزندقة: والذي ينبغي الاحتراز عن التكفير ما وَجَد إليه سبيلا ؛ فإن استباحة دماء المصلين المقرين بالتوحيد: خطآن. والخطأ في ترك ألف كافر في الحياة ، أهون من الخطأِ في سفك دم لمسلم واحد" انتهى من فتح الباري (12/ 300). ودعوى الإجماع على عدم كفرهم: لا تصح. قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: "وقد قال بكفر الخوارج كثرة؛ لكن الصحيح أنهم بغاة ، ولكنهم أشد بغياً من غيرهم ، لكون لهم بدعة ابتدعوها" انتهى من فتاوى الشيخ (12/ 172). وقال الدكتور عبد الله بن عمر الدميجي: " فالخوارج الذين خرجوا على الخليفة الراشد علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه- اختلف الناس في حكمهم هل هم كفار أم لا؟
والصحابة - رضوان الله تعالى عليهم- وهم القدوة: لا يكفرونهم.