كثير من الرجال قد يتضرر من إنجاب البنات ويفضل الرجل دائما أن يكون له ولد وربما قد يلجا إلى الزواج عدة مرات من أجل إنجاب الذكر وقد شغل هذا الأمر الكثير من العلماء واختلطت الأساليب العلمية بالأساطير والخرافات التى ليس لها أى أساس علمى من أجل إنجاب الذكر. يقول الدكتور إبراهيم عون رئيس أقسام النساء والتوليد بطب الأزهر هناك طرق قديمة وليس لها أساس علمى لتحديد نوع الجنين وهذه الطرق موجودة منذ 5 آلاف سنة قبل الميلاد اهتم بها الإغريق والفراعنة والهنود ومنها وضع سرير الزوجية ناحية الشمال لأن الشمال يرمز إلى الذكورة والجنوب يرمز إلى الأنوثة والبعض الآخر أن الخصية اليمين تنتج ذكورا والخصية الشمال تنتج إناثا، وكان الرجل الهندى يعمل على ربط الخصية الشمال لمنع إنجاب الإناث وقام الفرنسيون باستئصال الخصية الشمال لمنع إنجاب الإناث.
تكلفة الحقن المجهري وتحديد نوع الجنين الصغير
صفحات: [ 1] للأسفل
موضوع: تكلفة عملية تحديد نوع الجنين في مصر 2022 (زيارة 12 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
الرئيسية
توك شو
تحديد جنس الجنين
الخميس، 10 ديسمبر 2020 - 05:13 م
الشيخ خالد الجندي
تساءل الشيخ خالد الجندي ، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، عن جواز اختيار وتحديد جنس الجنين، خلال عمليات الحقن المجهري. وأوضح خالد الجندي ، خلال تقديمه برنامج «لعلهم يفقهون» المذاع عبر فضائية «dmc»، اليوم الخميس، أن جمهور الفقهاء ذهبوا إلى أن كل ما يجوز طلبه يجوز فعله، ومن تساءل مجددا ما الذي يمنع تحديد نوع الجنين ذكر أم أنثي ؟.. لا شيئ". حكم الشرع في تحديد جنس الجنين بالحقن المجهري|فيديو | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. وتعجب الجندي ، من أن أحد أساتذة الفقه في الأزهر الشريف، بعد أن خرج بإحدى البرامج ووصف اختيار وتحديد نوع جنس الجنين بأنه من "الجاهلية"، واعتداء على خلق الله، وأنه تدخل في ملك الله، مضيفا الجندي قائلا: " أنا لم أرى مصيبة وجهل أكثر من ذلك".
الطبرى: القول في تأويل قوله: الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (60) قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: الذي أنبأتك به من خبر عيسى، وأنَّ مثله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له ربه كُنْ = هو الحق من ربك، يقول: هو الخبر الذي هو من عند ربك =" فلا تكن من الممترين "، يعني: فلا تكن من الشاكين في أنّ ذلك كذلك، (29) كما:- 7167 - حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة: " الحق من ربك فلا تكن من الممترين "، يعني: فلا تكن في شكّ من عيسى أنه كمثل آدم، عبدُ الله ورسوله، وكلمةُ الله ورُوحه. 7168 - حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع قوله: " الحق من ربك فلا تكن من الممترين "، يقول: فلا تكن في شكّ مما قصصنا عليك أنّ عيسى عبدُ الله ورسوله، وكلمةٌ منه ورُوحٌ، وأنّ مثله عند الله كمثل آدم خلقه من تُراب ثم قال له كن فيكون. 7169 - حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير: " الحق من ربك "، ما جاءك من الخبر عن عيسى =" فلا تكن من الممترين "، أي: قد جاءك الحق من ربك فلا تمتَرِ فيه. (073) قوله تعالى: {الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ} الآية – وقوله: {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ..} الآيات 60-61 - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. (30) 7170 - حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: " فلا تكن من الممترين "، قال: والممترون الشاكون.
(073) قوله تعالى: {الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ} الآية – وقوله: {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ..} الآيات 60-61 - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) القول في تأويل قوله: الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (60) قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: الذي أنبأتك به من خبر عيسى، وأنَّ مثله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له ربه كُنْ = هو الحق من ربك، يقول: هو الخبر الذي هو من عند ربك = " فلا تكن من الممترين " ، يعني: فلا تكن من الشاكين في أنّ ذلك كذلك، (29) كما:- 7167 - حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة: " الحق من ربك فلا تكن من الممترين " ، يعني: فلا تكن في شكّ من عيسى أنه كمثل آدم، عبدُ الله ورسوله، وكلمةُ الله ورُوحه. 7168 - حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع قوله: " الحق من ربك فلا تكن من الممترين " ، يقول: فلا تكن في شكّ مما قصصنا عليك أنّ عيسى عبدُ الله ورسوله، وكلمةٌ منه ورُوحٌ، وأنّ مثله عند الله كمثل آدم خلقه من تُراب ثم قال له كن فيكون. 7169 - حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير: " الحق من ربك " ، ما جاءك من الخبر عن عيسى = " فلا تكن من الممترين " ، أي: قد جاءك الحق من ربك فلا تمتَرِ فيه.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 147
الوسيط لطنطاوي: ثم بين- سبحانه- أن ما أخبر به عباده في شأن عيسى وغيره هو الحق الذي لا يحوم حوله باطل فقال- تعالى- الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ. والامتراء هو الشك الذي يدفع الإنسان إلى المجادلة المبنية على الأوهام لا على الحقائق. وهو- كما يقول الرازي- مأخوذ من قول العرب مريت الناقة والشاة إذا أردت حلبها فكأن الشاك يجتذب بشكه مراء كاللبن الذي يجتذب عند الحلب. يقال: قد مارى فلان فلانا إذا جادله كأنه يستخرج غضبه. والمعنى: هذا الذي أخبرناك عنه يا محمد من شأن عيسى ومن شأن غيره هو الحق الثابت اليقيني الذي لا مجال للشك فيه، ومادام الأمر كذلك فاثبت على ما أنت عليه من حق،ولا تكونن من الشاكين في أى شيء مما أخبرناك به. تفسير: (الحق من ربك فلا تكونن من الممترين). وقد أكد- سبحانه- أن ما أوحاه إلى نبيه صلّى الله عليه وسلّم هو الحق بثلاثة تأكيدات: أولها: بالتعريف في كلمة الْحَقُّ أى ما أخبرناك به هو الحق الثابت الذي لا يخالطه باطل. ثانيها: بكونه من عنده- سبحانه- وكل شيء من عنده فهو صدق لا ريب فيه. ثالثها: بالنهى عن الامتراء والشك في ذلك الحق، لأن من شأن الأمور الثابتة أن يتقبلها العقلاء بإذعان وتسليم وبدون جدل أو امتراء.
تفسير: (الحق من ربك فلا تكونن من الممترين)
وهذا من ذلك ؛ لم يكن صلى الله عليه وسلم شاكًّا في حقيقة خبر الله وصحته ، والله
تعالى كان عالمًا بذلك ؛ ولكنه جل ثناؤه خاطبه خطاب قومه ، بعضهم بعضًا ، إذْ كان
القرآن بلسانهم نزل " انتهى من " تفسير الطبري " (15/201-203).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله:
" النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَشُكَّ وَلَمْ يَسْأَلْ ؛
وَلَكِنَّ هَذَا حُكْمٌ مُعَلَّقٌ بِشَرْطِ ، وَالْمُعَلَّقُ بِالشَّرْطِ يُعْدَمُ
عِنْدَ عَدَمِهِ ، وَفِي ذَلِكَ سَعَةٌ لِمَنْ شَكَّ ، أَوْ أَرَادَ أَنْ يَحْتَجَّ
، أَوْ يَزْدَادَ يَقِينًا " انتهى من " مجموع الفتاوى " (4/209). وقال ابن جرير رحمه الله:
" فإن قال قائل: أو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في شكٍّ من خبَرِ الله أنه
حقٌّ يقين ، حتى قيل له: ( فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون
الكتاب من قبلك) ؟
قيل: لا. وكذلك قال جماعة من أهل العلم. فإن قال: فما وجه مخرج هذا الكلام ، إذنْ ، إن كان الأمر على ما وصفت ؟
قيل: قد بيّنا في غير موضع من كتابنا هذا ، استجازة العرب قول القائل منهم لمملوكه: " إن كنت مملوكي فانتهِ إلى أمري " ، والعبد المأمور بذلك لا يشكُّ سيدُه القائل
له ذلك ، أنه عبده. كذلك قول الرجل منهم لابنه: " إن كنت ابني فبرَّني " ، وهو لا
يشك في ابنه أنه ابنه. وأنّ ذلك من كلامهم صحيح مستفيض فيهم ، وذكرنا ذلك بشواهده ، وأنّ منه قول الله: (
وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ
اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ) سورة المائدة/ 116 ، وقد
علم جل ثناؤه أن عيسى لم يقل ذلك.