أضافه pr في جمعة, 2017/12/08 - 16:28 أطلق نادي إرادة الطلابي بكلية التر بية بالخرج برعاية عميد الكلية الدكتور عبد الرحمن بن عبيد الرفدي بادرة (وصول)، والتي تهدف إلى وضع ملصقات في مداخل جوامع ومساجد محافظة الخرج لتوعوية المصلين بوضع حذائهم بالمكان المخصص لها وتسهيل حركة ووصول المعاقين حركيًّا للمساجد والجوامع. من جانبه أكدّ الدكتور علي الأسمري المشرف على النادي أن هذه الفعالية، وغيرها من الفعاليات التي ينظمها النادي تأتي ضمن احتفاء نادي إرادة ب اليوم العالمي للتطوع واليوم العالمي للإعاقة، والذي حُدد عالميًّا في الخامس من ديسمبر من كل عام.
نادي نسائي الخرج للبنات
أضافه othman في اثنين, 2017/12/18 - 13:56 ص\ اسراء العثمان ضمن الأنشطة الطلابية بكلية الصيدلة بشطر الطالبات قام مجموعة من طالبات نادي مشكاة نور بتنظيم حملة" معاً لقضاء حوائج الناس" بهدف تعزيز روابط التكافل الاجتماعي بين فئات المجتمع المختلفة وسد لحاجة المعوزين وإدخال السرور عليهم حيث تم توزيع حقائب تحتوي على ملابس شتوية بالإضافة الى عدد من الدفايات تم توزيعها على الأسر المحتاجة.
الخرج – واس
يفتتح اليوم المعرض الفوتوغرافي النسائي الأول الذي تنظمه مجموعة الخرج للتصوير الضوئي بالتعاون مع جامعة الخرج وذلك بقاعة كلية العلوم والدراسات الإنسانية للبنات في مدينة السيح. ويهدف المعرض الذي تشارك فيه 18 مصورة من عضوات مجموعة الخرج للتصوير الضوئي إلى دعم وتنمية مواهب طالبات الجامعة في مجال التصوير وتنمية النواحي الذوقية والقدرة على تحليل ونقد العمل الفني لدى رواد المعرض من خلال قراءة الصور الفنية وكشف أحدث أسرار التصوير الرقمي والعمل الفني بين الذاتية والموضوعية والشخوص وفن التكوين. تصفّح المقالات
فقامت وقالت بحدة: (حسنا، لقد انتهى كل شيء. انتهى.. انتهى)
ثم وضعت يديها على كتف عشيقها ونظرت في عيني وهي تسأله: (هل تحبني؟)
فأجاب: طبعا
فقالت له: أهذا صحيح
فقال: طبعا
فقالت إذن أبقيني عندك
فصرخ: (كيف أبقيك! في بيتي! هنا! لا بد أنك جننت! مجلة الرسالة/العدد 1017/القصص - ويكي مصدر. ستضيعين إلى الأبد.. لقد جننت.. )
فقالت ببطيء وخشونة كمن يزن كلماته: (اسمع يا جاك، لقد منعني من رؤيتك ثانية، كما لم أعد أستطع أن أستمر في لعبة المقابلات السرية، فإما أن تبقيني وإما أن تفقدني)
فقال: في هذه الحالة يا حبيبتي تطلقي وسأتزوجك
فقال: نعم ستتزوجني بعد سنتين على الأقل، إن حبك لصبور
فقال لها: اسمعي، فكري مرة أخرى. إنك إذا عشت هنا فسيأخذك غدا لأنك زوجته والقانون معه
فقالت: إنني لم أسألك أن تبقيني هنا يا جاك، إني أريدك أن تأخذني بعيدا في أي مكان، لقد ظننت أنك أحببتني حبا كافيا لتفعل ذلك، ولكنني أخطأت... الوداع
واستدارت وأسرعت إلى الباب فأمسكها وهي على وشك الخروج وقال:
- اسمعي يا أيرين...
فجاهدت ألا تسمعي شيئا آخر، وتمتمت وعيناها مليئة بالدموع وقالت: (اتركني.. اتركني. ولكنه أجلسها بالقوة، ثم ركع إلى جوارها وحاول بالنصح تارة وبالنقاش أخرى أن ينبهها إلى خطئها وإلى خطورة خطتها مستعملا كل طريقة ممكنة ليحملها على أن تترك هذا (الجنون) متوسلا إياها أن تستمع لنصيحته لكنها بقيت بكماء باردة
فلما انتهى قالت، (هل أنت على استعداد لتركي اذهب الآن؟.. لا تمسكني فأنا لا أستطيع أن أقوم. )
مجلة الرسالة/العدد 1017/القصص - ويكي مصدر
ما أسعدني! سعد رضوان
تدري وش يعني وجودك في حياتي كلمات-فؤاد عبدالواحد : Almofid
حيو الزقرت
ارسلو الميمز هنا عشان خلاص يصير اسهل
اشتركو فقناتي وبرد الاشتراك
الي ما يشترك بكلم امي تدعي عليه
لا ترسل اي ميم فيه قلة ادب او شي سيء يا ورع احترم نفسك ربنا فوق ولا تنسى تقرأ القوانين وصفحة الأسئلة المتكررة
لقد حلت به في العشرة أشهر الماضية مصيبة - ليست كمصائب الآخرين من المخاطرين أو الممثلين أو المتشردين - ولكنها امرأة أحبها واستولى عليها. وجاك ليس صغيرا برغم أنه يبدو شابا، كما أنه ينظر إلى الحياة نظرة جدية مطلقة، لهذا أخذ يزن غرامه، كما كان يزن كل عام صداقاته القديمة والجديدة والأعمال التي مرت به وكذا الرجال الذين دخلوا حياته. لقد خبت جذوة غرامه الأولى، ودقق مع نفسه كما يدقق التاجر عندما يضع حساباته فأخذ يسألها: ما هي ميوله نحوها وحاول أن يخمن ما ستكون عليه في المستقبل فوجد في نفسه أثرا عظيما وعميقا هو مزيج من الرغبة والشكر ومن آلاف من العواطف الأخرى التي تأتي عند انتهاء الربيع. وأفاق على دق جرس الباب فتردد في أن يفتح، ثم قرر أن المرء في عيد رأس السنة يجب عليه أن يدخل الطارق أيا كانت شخصيته، لهذا أخذ شمعة واخترق الصالة ثم شد الترباس وأدار المفتاح... فرأى حبيبته واقفة أمامه مستندة بيدها على الحائط وهي صفراء كالميتة فسألها:
(ماذا حدث؟)
فأجابت: هل أنت وحدك؟
فقال: نعم!! فقالت: ولا؟
فقال: ولا خدم نعم!! فقالت: ألست خارجا؟
فقال: لا! تدري وش يعني وجودك في حياتي كلمات-فؤاد عبدالواحد : almofid. فدخلت الشقة كالمعتادة على الدخول فيها ثم اتجهت إلى قاعة الاستقبال حيث ألقت بنفسها على إحدى الأرائك، وغطت وجهها بيديها وانفجرت في البكاء، فركع بجانبها وحاول أن يرفع يديها من على وجهها ليرى عينيها وهو يقول، (أيرين، أيرين ما الذي حدث؟ أتوسل إليك أن تخبريني عما جرى؟).