Published Date: يناير 30, 2020
بحث عن الروابط التساهمية وأنواعها – أنواع الروابط التساهمية
في بحث عن الروابط التساهمية نجد أنها تنقسم إلى نوعان هما الروابط التساهمية القطبية والغير قطبية ولا يختلفان عن بعضهما كثيراً و تتمثلان في وجود قوتا تجاذب أحدهما أكبر من الأخرى مثل أن يقوم طرف قوي بجذب شيء بقوة أكبر من الطرف الضعيف فتكون المشاركة في الجذب غير متكافئة ومتساوية. Post Views:
10
Author: ar2030
- معلومات عامة عن الرابطة التساهمية | المرسال
- لا تدري لعل الله يحدث امرا
- لا تدري لعل ه
- لا تدري لعل الله يحدث
معلومات عامة عن الرابطة التساهمية | المرسال
ما هي الروابط الكيميائية
هناك العديد من أنواع الروابط والقوى الكيميائية التي تربط الجزيئات ببعضها البعض، يتميز أهم نوعين من الروابط إما الأيونية أو التساهمية، في الترابط الأيوني ، تنقل الذرات الإلكترونات إلى بعضها البعض، والروابط الأيونية تتطلب متبرعًا إلكترونيًا واحدًا على الأقل ومتقبلًا إلكترونيًا واحدًا، في المقابل ، تشترك الذرات التي لها نفس القدرة الكهربية في الإلكترونات في روابط تساهمية ، لأن الذرة لا تجذب بشكل تفضيلي أو تطرد الإلكترونات المشتركة. ما هو الترابط الأيوني
الترابط الأيوني هو النقل الكامل لإلكترون التكافؤ بين الذرات ، إنه نوع من الروابط الكيميائية التي تولد أيونين مشحونين بشكل معاكس، في الروابط الأيونية ، يفقد المعدن الإلكترونات ليصبح كاتيون موجب الشحنة ، في حين أن اللافلزية تقبل تلك الإلكترونات لتصبح شحنة سالبة الشحنة، وتتطلب الروابط الأيونية مانحًا للإلكترون ، غالبًا ما يكون معدنًا ، ومتقبلًا إلكترونيًا ، وهو مادة غير معدنية. ويلاحظ الترابط الأيوني لأن المعادن بها القليل من الإلكترونات في معظم مداراتها الخارجية، من خلال فقدان هذه الإلكترونات ، يمكن لهذه المعادن أن تحقق تكوينًا نبيلًا للغاز وتلبي قاعدة الثماني، وبالمثل ، تميل المعادن اللافلزية التي تحتوي على ما يقرب من 8 إلكترونات في قذائف التكافؤ إلى قبول الإلكترونات بسهولة لتحقيق تكوين الغاز النبيل ، وفي الرابطة الأيونية ، يمكن استلام أكثر من إلكترون واحد لتلبية قاعدة الثماني، وفي الروابط الأيونية ، يجب أن تكون الشحنة الصافية للمركب صفراً.
تتشكَّل الرابطة التساهمية عن طريق تشارك الذّرات الإلكترونات الموجودة في مدارها الأخير حتى تصل لحالة الإستقرار، حيث يحدث بين العناصر القريبة من بعضها البعض في الجدول الدّوري والتي تتشابه في تقارب الإلكترونات، ذلك لأن هذا النوع من الذرت ليس لدى أيّ منهما ميل للتبرّع بإلكتروناته، و يتشكَّل بشكلٍ أساسي بين اللافلزات. [٣]
الفرق بين الرابطة الأيونية والرابطة التساهمية من حيث الأمثلة
من الأمثلة على الرابطة الأيونية هو ملح الطعام المسمى كلوريد الصوديوم (NaCl)، تحتوي ذرة الصوديوم على 11 بروتون و11 إلكترون وبذلك يكون في مدارها الأخير إلكترون واحد فقط تحتاج للتخلص منه للوصول لحالة الإستقرار ، أما الكلور يحتوي على 17 بروتون و17 إلكترون أي أنه بحاجة إلى إلكتون في مداره الأخير، وبذلك تتفاعل الذرتان مع بعضهما وينتج من ذلك فقد إلكترون من الصوديوم وتصبح شحنته موجبة ، وكسب إلكترون للكلور وتصبح شحنته سالبة. بينما من الأمثلة على الرابطة التساهمية هو الكربون حيث أنّ الكربون يحتوي على 4 إلكترونات في مداره الأخير وبذلك لا يشكل روابط أيونية و إنما تساهمية ؛ لحاجته إلى 4 إلكترونات أخرى فلا يميل للكسب أو للفقد وإنما للتشارك وبذلك تحدث الرابطة التساهمية سواءً كانت رابطة أحادية أو مزدوجة أو ثلاثية تبعاً لعدد أزواج الإلكترونات الداخلة في هذا التفاعل.
2019-10-09, 02:51 AM #1 لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً سلطان بن عبد اللّه العمري في صلاة فجر أحد الأيام كنت أستمع لإمامنا وهو يقرأ بنا في الركعة الأولى من سورة الطلاق حتى بلغ: (لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)[الطلاق: 1]. حينها وجدت خيالي يسبح في ظلال هذه الآية.. يا ترى كم هي الأقدار التي تألمنا لها وقت نزولها وجرت لها دموعنا ورُفعت في طلبها أيدينا، ولكن يا ترى هل كان لدينا نور هذه الآية: (لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)[الطلاق: 1]. حينما نحزن لفقد قريب أو مرض حبيب أو فوات نعمة أو نزول نقمة، قد ننسى أو نجهل أنه قد يكون وراء تلك الأزمة " منحة ربانية وعطية إلهية". جولة في ظلال هذه الآية: نعم: (لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)[الطلاق: 1]. - تلك الأخت التي نزلت بها مصيبة الطلاق وأصابها الخوف من المستقبل وما فيه من آلام، نقول لها: (لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)[الطلاق: 1] لعل بعد الفراق سعادة وهناء، لعل بعد الزوج زوج أصلح منه وأحسن منه، ولعل الأيام القادمة تحمل في طياتها أفراح وآمال.
لا تدري لعل الله يحدث امرا
ووجدك عائلاً فأغنى؟ ووجدك فقيراً لا تملك شيئاً حتى صرت إلى ما صرت اليه. وكذا سيرفع أمرك وأمر أمتك، ويعلو شأنك وشأن أمتك، وسيدين لكم أهل الأرض جميعاً... يا محمد لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرًا. إبراهيم عليه السلام في بطن النار.. وهو يؤمن بحقيقة لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً. ويونس عليه السلام في بطن الحوت.. وهو يؤمن بحقيقة لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً. ومحمد صلى الله عليه وسلم في بطن الغار.. وهو يؤمن بحقيقة لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً. فمن رحم الشدة يأتي الفرج، وفي وسط اللجة يأتي طوق النجاة..
يعذب بلال وينال خاتمة عظيمة يوم أن ارتقى الكعبة ليرفع النداء يوم الفتح. وعُمَر الفاروق يرعى الغنم لينال بعدها خاتمة عظيمة فيقود الأمة ويسوسها بالعدل، وما تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا.
لا تدري لعل ه
في فترة ماضية كانت الحالة الشخصية ليّ في برنامج الواتس آب ؛ ظلت طويلاً طويلاً حالتي تلك، كلما قرأتها شعرت بالراحة والأمل وأجد أنني أتعلق بالله أكثر، هذه الآية تمثِل ليّ رسالة إلهية مباشرة تخبرني بِصدق أن فرج الله قريب مهما ضاقت! أشعر أنها النافذة المفتوحة على وسع الفضاء من حولي، أحب أن أقرأها كلما ضاقت عليّ الدُنيا، وكُلما حلت عليّ مُصيبة ظننتها ستُهلكني، لأن في قراءتها وإستشعار معناها فرجٌ عظيم وتفاؤل كبير بعظيم صُنع الله في الأمور حولي...
أحب هذه الآية لأنها تُعلِمني معنى التفاؤل، وتُسقيني كيف أتذوق الأمل الذي أرقُبه دوماً. أحبها لأن فيها سلوى لقلبي المحزون حينما يتشربه اليأس! أحب فيها كمية الرجاء التي تعلقني بالله العظيم. أحبها لأنها تخبرني كيف أن الله كريم منّان في عطائه إن طلبناه. أحبها لأنني قبل أن أكتب باسمي كُنت أكتب تحت هذه المعرف " ميلاد فجر " أشعر معها أنها حقاً تمثل ليّ هذا المعرف الذي أتفائل به طويلاً! أُحبها لأنه فِعلاً { لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}!.. صديقي الذي يقرأ حرفي:
كُلما ضاقت عليك الحياة وأمتلئ قلبك باليأس، وشعرت أن النافذة قد أُغلقت عليك بإحكام تذكر أن الله سيُحدث لك أمراً لم تُكن تتوقعه … فلا تضيق عليك الأرض يوماً وأنت مؤمِنٌ بالله القدير ()
لا تدري لعل الله يحدث
رابع تدوينة في تحدي التدوين لشهر أبريل 2016: دوّن عن آية عالقة بذهنك و تستوقفك كثيراً
{ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}
هذه الآية تأتي في أخر الآية رقم ١ من سورة الطلاق، وهي تختم آية الطلاق التي توضح عدة النساء إذا طُلقن. لتخبر العالمين أن ثمة أمل لا نعلمه، قد يحدثه الله بعد وقوع الطلاق وفي كُل أمور حياتنا المختلفة. يقول سيد قطب في ظلال القرآن:
وهي لمسة موحية مؤثرة
فمن ذا الذي يعلم غيب الله وقدره المخبوء وراء أمره بالعدة، وأمره ببقاء المطلقت في بيوتهن. إنه يلوح هناك أمل، ويوصوص هناك رجاء، وقد يكون الخير كله. وقد تتغير الأحوال وتتبدل إلى هناءة ورضى، فقدر الله دائم الحركة، دائم التغيير، ودائم الأحداث. والتسليم لأمر الله أولى والرعاية له أوفق، وتقواه ومراقبته فيها الخير يلوح هناك! الحمدلله أن جعل الله لنا في آياته فرجاً وإطمئناناً.. أحب هذه الآية التي تشعرني أن هناك فجر جديد يلوح من بعيد ، وأن هذه المأسي والأوجاع ستندثر بتغييرٍ من الله، هي أحوالنا دائماً متغيرة يسرٌ من بعد عسر وفرجٌ من بعد ضيق فلا نيأس ولا نضيق وسعاً من تصاريف هذه الحياة ونكدها. لأنه حقاً { لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}!
ذلك الزوج الذي عانى من زوجته, وصبر عليها, ولكنها لم تبال بحقوقه, وطالما نست
أو تناست حسناته, حتى كان الطلاق هو الخيار له, نهمس له ونقول:﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ
أَمْرًا ﴾ [ الطلاق: 1] نعم فلعل
الله يمنحك زوجة أخرى تحسن التعامل معك, وتساعدك على تحقيق أهدافك وتجعلك تشعر
بأنك رجل لك مكانتك واحترامك. تلك الأم التي فقدت بر أبنائها, وتألمت لعقوقهم, نقول لها:﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ
أَمْرًا ﴾ [ الطلاق: 1] فلعل الله
أن يهديهم ويشرح صدورهم ويأتي بهم لكي يكونوا بك بررة وخدام, فافتحي يا أمنا باب
الأمل وحسن الظن بالرب الرحيم الرؤوف الودود. و هناك خلف القضبان في غياهب السجون يرقد علماء ودعاة وأحباب وأولياء, والقلب يحزن
والعين تدمع لحالهم, ولكن ومع ذلك نقول:﴿ لَا
تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴾ [ الطلاق: 1] ، فلعل الله أن يمنحهم في خلوتهم "
حلاوة الأنس به ولذة الانقطاع إليه " ولعل ما وجدوا خير مما فقدوا, وهذا ابن
تيمية الذي نزل السجون يصرح بأنه وجد فيها من الأنس ما لو كان لديه ملء مكانه
ذهباً لما وفى حق من تسببوا له بذلك.