بـ 44 مليار دولار اشترى إيلون ماسك شركة تويتر مقابل 44 مليار دولار ، في صفقة ستحول السيطرة على منصة التواصل الاجتماعي التي يستخدمها الملايين وزعماء عالميون إلى أغنى شخص في العالم. وتحت ضغط المساهمين، بدأت تويتر التفاوض مع ماسك لشراء الشركة بالسعر المقترح للسهم البالغ 54. 20 دولار. ترامب: لن أعود إلى تويتر. وقال ماسك في بيان "حرية التعبير هي القاعدة الصلبة لعمل الديمقراطية، و تويتر هي الساحة الرقمية المفتوحة لمناقشة المسائل الحيوية لمستقبل الإنسانية". وينهي الشراء مسيرة " تويتر " كشركة عامة منذ طرحها العام الأولي في 2013، و صعدت أسهمها حوالي ستة بالمئة عقب أنباء الاتفاق مع ماسك
ترامب: لن أعود إلى تويتر
يغرد خارج السرب (@watan_usa) June 7, 2021 قد يكون من أساليب إحياء قضيتنا والتعرف على رجال أرعبوا كيانا كاملًا وهم تحت الأنفاق #ما_خفي_اعظم — أَروى (@__Arwa93) June 7, 2021 — نُور |👑 (@Nourrsharaf) June 7, 2021 — معتز أبوريدة_غزة 𓂆 🇵🇸 (@Abuabraa2110198) June 7, 2021 — محمد أحمد (@mohd_ahmed_1997) June 7, 2021 لو ف نسخة ثانية لقطاع غزة بفلسطين كان شو حال الصهاينة ✌ #ما_خفي_اعظم — Hala 🇵🇸 (@queen89_ah) June 7, 2021 — Ahmed Mohammed (@AhmedMo06604098) June 7, 2021
وقال ماسك في تغريدة عبر حسابه على تويتر إنه يأمل أن يظل حتى أسوأ منتقديه على تويتر، لأن هذا هو ما تعنيه حرية التعبير. وقال ماسك إن تويتر لديه إمكانيات هائلة وسيعمل على توفيرها، متعهدا بالعمل على زيادة الثقة في موقع التدوينات المصغر. وأضاف الملياردير الأمريكي: "أريد جعل تويتر أفضل من أي وقت مضى". وأفادت بورصة نيويورك، في وقت سابق اليوم، بتعليق تداول أسهم موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مؤكدة أنها بانتظار إعلان مرتقب بشأن الموقع.
مفسدات من فعلها خرج من دائرة الإسلام إلى الكفر نسأل الله السلامة والعافية أذكرها للعلم بها والحذر منها. إن الله لا يغفر أن يشرك به. 25052019 قضية لا إله إلا الله هي قضية القضايا في حياة الإنسان. ص278 - كتاب مدخل لدراسة العقيدة الإسلامية - نواقض لا إله إلا الله - المكتبة الشاملة. نواقض لا إله إلا الله مما ينبغي أن يعلم حتى لا يتورط المرء في شيء من ذلك تورطا وهو لا يعلم وحتى لا يتقحمه تقحما وهو لا يدري ولا يفهم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد. جمع ناقض وهو المبطل والمفسد فالنواقض هي المفسدات لمعنى الشهادة بحيث لا يترتب على نطقها واعتقادها الدخول في الإسلام وعليه فإذا وجد في العبد ناقض من النواقض فإنه لا يكون من المسلمين ولا يكتسب أحكام المسلمين بل يعطى أحكام أهل الشرك والكفر إن كان الناقض وجد معه ابتداء والردة إن وجد بعد أن دخل الإسلام.
نواقض لا اله الا الله دخل الجنه
الأول: من النواقض العشرة: الشرك في عبادة الله، قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] وقال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ [المائدة:72] ومن ذلك دعاء الأموات والاستغاثة بهم والنذر والذبح لهم. الثاني: من جعل بينه وبين الله وسائط يدعوهم ويسألهم الشفاعة ويتوكل عليهم فقد كفر إجماعا. الثالث: من لم يكفر المشركين أو شك في كفرهم أو صحح مذهبهم كفر. نواقض لا اله الا الله دخل الجنه. الرابع: من اعتقد أن هدي غير النبي ﷺ أكمل من هديه، أو أن حكم غيره أحسن من حكمه، كالذين يفضلون حكم الطواغيت على حكمه، فهو كافر.
التوحيد ضد الشرك ، كما أن الحق ضد الباطل ، و التوحيد له نواقض كما أن الوضوء له نواقض. و إذا انتقض التوحيد بطل العمل ، لأن التوحيد هو الأصل ، و العمل فرع له ، و إذا فسد الأصل فسد الفرع: "وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ * بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ " (الزمر /65:66). نواقض لا اله الا الله راجعون. فيجب على المسلم تجريد التوحيد لربه العظيم ، و اجتناب ما يبطله أو يكدر صفاءه. و نواقض التوحيد كثيرة ، و يمكن حصر أصولها فيما يلى: 1- الكفر بالله عز و جل: قال الله تعالى: " وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (المائدة /5). 2- الشرك بالله عز و جل: قال الله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا " (النساء / 48). 3- النفاق ، بأن يظهر الإسلام و يبطن الكفر. قال الله تعالى: "إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا * إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللَّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا " (النساء:145:146).