مجموعة من الأعلام المعاصرين في المملكة العربية السعودية
مجموعة من الأعلام المعاصرين في المملكة العربية السعودية هناك الكثير من الأعلام والشخصيات المعاصرة والكبيرة على مر التاريخ السعودي ولعل أهم الشخصيات والأعلام المعاصرين في المملكة العربية السعودية ما يلي:
الدكتورة غادة المطيري. الدكتور فوزان الكريع. الدكتور نايف الروضان. الدكتور حياة سندي. الدكتورة ملاك عابد الثقفي.
- شعر قصيدتين مرثيتين بعلمين من أعلام الهيافا المعاصرين . - منتدى نشامى شمر
- ص1439 - كتاب الآراء الفقهية المعاصرة المحكوم عليها بالشذوذ في العبادات - المصادر والمراجع - المكتبة الشاملة
- جريدة الرياض | اختتام مهرجان «شتاء طنطورة» بنجاح باهر للفعاليات وعرض فني مميز
- «شتاء طنطورة».. العلا وجهة سياحية ساحرة على أرض المملكة
شعر قصيدتين مرثيتين بعلمين من أعلام الهيافا المعاصرين . - منتدى نشامى شمر
من الأصوات في خضم المعركة ، وصولاً إلى انزلاق الماوس على لوحة الماوس ، تقترب الشركة من اللعب مثل فريق Formula 1: باستخدام أفضل التقنيات الممكنة لمنح لاعبيهم ميزة الفوز البالغة الأهمية.
ص1439 - كتاب الآراء الفقهية المعاصرة المحكوم عليها بالشذوذ في العبادات - المصادر والمراجع - المكتبة الشاملة
ثم قام فاروق الباز بنشر المعرفة عن أهمية التضاريس الصحراوية مع التركيز على آثار الاضطرابات البيئية، وقام بذلك خلال عمله كرئيس للجنة المخاطر البيئية والتغيير العالمي في الأكاديمية العالمية للعلوم، قاد فريقًا من العلماء في بعثةٍ إلى ست دول خليجية، ونجح الدكتور الباز طوال حياته المهنية في إيصال الإثارة في البحث العلمي وأهمية استخدام التكنولوجيا المتقدمة، وقد حلت إحدى جهوده الخِلاف حول حجم الحشد في "مسيرة مليون رجل" في واشنطن العاصمة عام 1995، وإلى الآن وهو مستمر في تقديم كل ما يفيد ويخدم العلم.
لم يكن الأمر كذلك حتى عام 2005 حيث حققوا أول اختراق مع X51 ، أول سماعة ألعاب متاحة تجاريًا. كانت هذه لحظة محورية في اللعب مع اكس بوكس 360 و Play Station 3 و Nintendo Wii كلها تضرب السوق في تتابع سريع. بعد ذلك بعامين ، قاموا بقطع السلك بإصدار X3 ، أول مجموعة علب لاسلكية في الصناعة ومع X2008 لعام 4 ، تم دمج Dolby Surround لأول مرة. السمة المميزة لسماعة الخلط الرائعة هي قدرتها على تمثيل الطيف الترددي بالتساوي. إذا كنت تُصدر أحكامًا انتقادية في مزيج مسارات إحدى الأغاني ، فإن الجهير المفرط السخي أو التحيز تجاه الطبقة الثلاثية ليس مفيدًا للغاية. ص1439 - كتاب الآراء الفقهية المعاصرة المحكوم عليها بالشذوذ في العبادات - المصادر والمراجع - المكتبة الشاملة. بينما لا تسعى سماعات Turtle Beach إلى تغيير صوت اللعبة بشكل كبير ، إلا أنها تتمتع ببعض الميزات لمنح اللاعبين ميزة تنافسية. أخذ السمع الخارق علي سبيل المثال. في الواقع ، يجعل الأصوات أكثر هدوءًا أعلى. يمكنك سماع خطى العدو في وقت مبكر ، لتمنحك ميزة في اللعبة. قد لا يكون هذا النوع من الضغط هو الصوت الأكثر إرضاءً بالضرورة ، لكنه يؤكد الهدف الذي من أجله: الفوز باللعبة. يتم تطبيق نفس الالتزام بتأمين الميزة التنافسية أيضًا على الميكروفونات الخاصة بهم ، والتي تم تحسينها من أجل وضوح الاتصال.
ذكر فراس الشريم، مسؤول الفعاليات والأنشطة في مهرجان شتاء طنطورة الذي نظمته الهيئة الملكية لمحافظة العلا، أن زوار المهرجان في نسخته الأولى استمتعوا بزيارة 13 موقعاً أثرياً وثقافياً. ومن ذلك فعاليات القرية في البلدة القديمة تحديداً (قلعة موسى بن نصير)، التي يعود تاريخها إلى ألفي سنة، وهي أقدم مباني العلا القديمة. وكذلك قاموا بجولات سياحية للآثار المذهلة التي يعود تاريخها لآلاف السنين في أرجاء المحافظة، كمدائن صالح التي تضمنت سكة القطار، وكهف الذيب وعشار والدواوين وقصر الفريدة ومملكة دادان ونخيل برزان والطنطورة وحرة عويرض. «شتاء طنطورة».. العلا وجهة سياحية ساحرة على أرض المملكة. كما استمتع سيّاح شتاء طنطورة بالفنون الشعبية، مثل الدحة والربابة. وذكر الشريم في سياق حديثه أن العلا تزخر بعدد من مواقع الفعاليات الأخرى مثل "شلال" وفعاليات "جبل الفيل" بأجوائه الجميلة وجلساته العائلية. كما أوضح أن شتاء طنطورة غطى عدداً من البرامج من خلال الاحتفال بموسم الزراعة الشتوي، والمناسبات الثقافية، وعروض الفرسان والعروض الفنية والموسيقية التي تقدم لأول مرة من قبل أشهر الموسيقيين في العالم، وبحضور العديد من الزوار من داخل المملكة وخارجها.
جريدة الرياض | اختتام مهرجان «شتاء طنطورة» بنجاح باهر للفعاليات وعرض فني مميز
يتردد في هذه الأيام كثيراً اسم "شتاء طنطورة" في أوساط مختلف فئات المجتمع السعودي، فقد أخذت الهيئة الملكية لمحافظة العلا على عاتقها هذا العام كشف الأسرار التاريخية والطبيعية للعلا، تلك الجوهرة المكنونة التي ظلت في طي الكتمان لآلاف السنين، فمهرجان شتاء الطنطورة ليس احتفالًا بدخول فصل الشتاء فحسب، بل هو استدعاء للذاكرة ودعوة لسبر أغوار التاريخ والاستلهام منه، وفرصة لمحبي الطبيعة وعُشّاق الجمال والفنون للنهل من معين المنطقة التي شهدت ارتفاع واندثار حضارات عديدة عبر آلاف السنين وبقيت آثارها شاهدةً عليها. و"الطنطورة" هي ساعة شمسية هرمية الشكل، ترتفع على سقف أحد الأبنية في وسط بلدة العلا القديمة كجزء أصيل من أبنيتها، ويعتمد أهالي المدينة منذ مئات السنين عليها لمعرفة الوقت خلال اليوم، وكذلك فصول السنة، أما فصل الشتاء فتعلن الطنطورة عن دخوله في 22 ديسمبر من كل عام، عندما يصل ظلها إلى العلامة المقابلة لها والموجودة على الأرض، حيث يصل إليها الظل مرة في السنة ويتراجع بعدها ليشكل أقصر يوم وأطول ليلة في السنة، في احتفال بهيج يجمع أهالي العلا من مختلف الأعمار؛ ومن هنا جاء اسم المهرجان. عجائب الدنيا
وتعد طبيعة العلا، واحدة من أعظم عجائب الدنيا التي بقيت طي الكتمان، يُحيط بها الجمال الطبيعي والآثار التاريخية التي تشهد على عظمة الإنسان وتطوره عبر التاريخ، والكيفية التي تمكنت من خلالها الحضارات القديمة من التأقلم مع طبيعة المنطقة وابتكار تقنيات الزراعة المختلفة لمحاربة ظروف الصحراء القاسية، وتُعد العلا واحدة من أفضل المواقع التراثية المحفوظة في العالم، وستقدم خلال المهرجان دروسًا في التاريخ نستلهم منها العبر ونقتبس منها تفاصيل رحلة تطور الإنسان.
«شتاء طنطورة».. العلا وجهة سياحية ساحرة على أرض المملكة
من جانبها، أوضحت منسقة الفعاليات في القرية القديمة الطنطورة مقبولة الشويكان، أن الطنطورة تعد مزولة ( الساعة شمسة) وتقع في البلدة القدية في العلا وقد استخدمها السكان المحليون لمئات السنين، كمؤشر لبداية موسم الزراعة الشتوي، وهي عبارة عن هيكل مثلث تم بناؤه على جدار بناية صغيرة، ويقال: إن الرومان أول من بناها، وأصبحت الطنطورة بمرور الوقت النقطة المحورية لمهرجان سنوي يقام بمناسبة موسم الشتاء، الذي يشير إلى اليوم الأول من فترة 40 يومًا من فصل الشتاء ودخول المربعانية. بدوره بين المنظم في قرية الطنطورة زيد البلوي، أن مهرجان القرية القديمة اشتمل على مشاركة 40 أسرة منتجة، عرضت انتاجها من حياكة الملابس، وغزل النسيج والكتابة علي الحجر والسدو والخوص، والفن التشكيلي الذي عبر عن جمال المنطقة، وشارك فيه عدد من الرسامين بالإضافة إلى عرض إنتاج ذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم وذوي التوحد، ومسرح الأطفال الذي يعرض فقرات متنوعة للأطفال، ومسرح الكبار الذي يعرض المسابقات ومشاركة الشعراء والفنانين، وشهد المهرجان حضورًا كثيفًا لمسرح مريا الفني، الذي قدم فيه الفنانان ماجد المهندس وراشد الماجد لوحات غنائية جميلة.
«الجزيرة» - الرياض: يمكن لزوار العلا في أي وقت من العام التمتع بعظمة تاريخها العريق الذي يبدو جليًا في معالمها التراثية التي تقف شامخة على مر الزمن، ويقام الموسم الثاني خلال الفترة بين 19 ديسمبر وحتى 7 مارس 2020. ويمتد تراث العلا إلى 200 ألف عام، متجذرًا في صخورها ورمالها وجبالها. وتضفي أضواء نجوم سماء العلا مشهدًا سورياليًا على المشهد الجمالي الذي تبدو فيه المسارات المتقاطعة مع آثار الطرق القديمة التي سار عليها في وقت خلى لورانس العرب التي توفر اليوم ملاذًا آمنًا للنمر العربي العظيم. إنها المكان المثالي الذي يجسد سحر السكون وجاذبيته. وستكون العلا خلال فصل الشتاء الحالي مسرحًا لنوع مختلف من الأنشطة الممتعة التي تجمع بين الصوت والحركة ونجوم الفنون والثقافة المرموقين وذلك في ظل عودة المهرجان الثقافي الأبرز على مستوى المنطقة «شتاء طنطورة» في موسمه الثاني وذلك بعد نجاح الدورة الأولى في الموسم المنصرم. ويمكن للعائلات، والأصدقاء، والأزواج والمسافرين بمفردهم زيارة شتاء طنطورة لمدة يوم واحد وذلك بدءًا من 300 ريال سعودي ليوم واحد بواسطة باقة «بطريقتك» التي تغطي النقل للزوار ضمن الموقع. حيث يمكن لزوار شتاء طنطورة الاختيار من تجاربهم المفضلة وفقًا لما يناسبهم ضمن موقع شاسع مثل العلا الذي يوفر نشاطًا مميزًا للجميع بمن فيهم عشاق المغامرة، وعشاق الأطعمة، وعشاق الموسيقى، والفنون، والثقافة، والتاريخ، وغيرهم أيضًا، ومن الأنشطة التي يمكن تسليط الضوء عليها: عانق السماء: من بداية اليوم، تنطلق تجربة الطائرات الكلاسيكية ذات القمرات المفتوحة، للتعرف على عجائب التاريخ الموجودة في العلا بما في ذلك «صخرة الفيل»، و»الحجر» والمدينة القديمة وذلك في طائرة كلاسيكية قديمة تعود إلى مرحلة الحرب العالمية الثانية من طراز «هارفارد أدفانسد» أو من طراز «بوينغ ستيرمان» التي يعود طرازها إلى عام 1930.