شارع الأربعين، الهاتف الخاص بهذا الفرع: 0505639957، أوقات العمل من الساعة 12 ظهرا إلى 2 صباحا. المروج، الهاتف الخاص بهذا الفرع: 0114007014، أوقات العمل من الساعة 12 ظهرا إلى 2 صباحا. الاحمدية، الهاتف الخاص بهذا الفرع: 0556750591، أوقات العمل من الساعة 12 ظهرا إلى 2 صباحا. الصحافة، الهاتف الخاص بهذا الفرع: 0552349698، أوقات العمل من الساعة 12 ظهرا إلى 2 صباحا. الأمير بندر، الهاتف الخاص بهذا الفرع: 0555113096، أوقات العمل من الساعة 12 ظهرا إلى 2 صباحا. طريق الدمام، الهاتف الخاص بهذا الفرع: 0553931060، أوقات العمل من الساعة 12 ظهرا إلى 2 صباحا. وادي لبن – مخرج 15، الهاتف الخاص بهذا الفرع: 0556750591، أوقات العمل من الساعة 12 ظهرا إلى 2 صباحا. الملز، الهاتف الخاص بهذا الفرع: 055234969، أوقات العمل من الساعة 12 ظهرا إلى 2 صباحا. أسعار ومنيو مطعم شاورما محبوب
الحمص:
سعر حمص دجاج بـ 11 ريال سعودي. سعر حمص لحم بـ 12 ريال سعودي. سعر حمص عادي بـ 7 ريال سعودي. مطعم شاورما الخبر - ووردز. ساندوتشاتنا
المحبوبة:
سعر صامولي حجازية بـ 5، 6 ريال سعودي. سعر سوبر محبوب بـ 11، 12 ريال سعودي. سعر كومبو شاورما عادي بـ 16، 18 ريال سعودي.
مطعم شاورما الخبر - ووردز
عوائل وافراد الأسعار. إنضموا إلينا في مطعم آشاز و إستمتعوا بتجربة تذوق رائعة بأجواء مثالية تعكس أسلوب آشا بوسلي و تقاليدها و موسيقاها و حبها للهند. طالع تعليقات وصور المسافرين عن أفضل المطاعم في الخبر المملكة العربية السعودية.
سعر بيبسي وسط بـ 5 ريال سعودي. سعر مياة بـ 1 ريال سعودي.
حكم لبس الذهب الأبيض للرجال
ليس هناك اختلاف كبير في حكم لبس الذهب للرجال سواءً كان الذهب أبيضًا أم أصفرًا، فبعد الاسترشاد برأي أصحاب الخبرة في صناعة المجوهرات، تبين أن اسم الذهب الأبيض قد يطلق على عدة أشياء، فقد يُطلق على معدن البلاتين وفي هذه الحالة يُباح للرجال من غير حرج، وقد يُطلق على الذهب الأصفر المطلي بمعدن البلاتين وفي هذه الحالة يكون حكمه الحرمة كما هو حكم لبس الذهب للرجال، وقد يُطلق اسم الذهب الأبيض على الذهب الأصفر المخلوط بنسبة معينة من مادة البلاديوم وفي هذه الحالة أيضًا يحرم لبسه على الرجال.
لماذا حرم لبس الذهب على الرجال علميًا - مقال
[1]
التفسير العلمي لتأثير لبس الذهب على الرجال
من الإعجاز العلمي في تحريم لبس الذهب للرجال أنه أثبتت الأبحاث الطبية أن الذهب يؤثر على كريات الدم الحمراء لدى الرجال دون النساء، لأن الطبقة الدهنية بين جلد المرأة وجسمها يمكن أن تمنع الإشعاع الناتج عن معدن الذهب، بينما إشعاع معدن الفضة لن يؤثر على الرجال والنساء، كما أثبت عدد كبير من الدراسات الطبية أن إشعاع الذهب له تأثير سلبي على هرمونات الذكورة. ولا يحتوي جسم الإنسان على الفضة، ولكنه يحتوي على معظم العناصر مثل الذهب واليورانيوم والحديد بالإضافة إلى أن قدور الفضة والذهب، تتفاعل مع المركبات الغذائية لتكوين مركبات تتفاعل مع الإنزيمات البشرية وتصبح مواد ضارة بجسم الإنسان، وهذا ما قاله لنا رسولنا: "الذهب والحرير حرام على ذكور ، والرجال في بلادي تقدم حلولاً للنساء ". لما ذكر رسول الله تحريم استعمال الذهب لغير النساء صلى الله عليه وسلم ، وقد روى عنه أحاديث كثيرة، كانت نهانا الرسول ﷺ فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى خاتماً من ذهب في يد رجل فنزعه وطرحه وقال: يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده"، فقيل للرجل بعدما ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم خذ خاتمك انتفع به فقال: لا والله لا آخذه وقد طرحه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
كما أن الشريعة الإسلامية تحرم التشبه الرجل بالمرأة، والعكس صحيح وهذا من باب حماية النوع ودوره ورسالته وخلق سماته، فعندما نقول إن الشريعة تحرم على الرجال لبس الذهب، لأنه خاص بالنساء وهو تقليد لهن، وتغيير في الجودة لا يريده الرجل، فمن خلال هذا البيان لم نجب على السؤال الذي يقول: لماذا حرم الله الرجال لبس الذهب؟! هذا سؤال خاطئ ، لأن الله تعالى لا يسأل عن أفعاله ((لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ)). كما أثبتت الدراسات أن ارتداء الذهب يمكن أن يسبب ضررًا للرجل من خلال هجرة ذرات الذهب عبر الجلد للوصول إلى مجرى الدم، ومع تراكم ذرات الذهب في الدم يمكن أن يسبب العديد من الأمراض، مثل مرض الزهايمر، ولكن عند ارتداء النساء الذهب يعملون بجد لتجديد الدم في الجسم كل شهر، فمنذ بداية الدورة الشهرية، يمكن أن يؤثر ارتداء الذهب أيضًا على الأداء الجنسي للذكور. ولا تنحصر شروح العلماء في بيان ضوابط لبس الذهب للرجال، بل في ضوابط استعمال الذهب في أدوات المائدة؛ لأنهم تحدثوا عن تحريم استعمال الذهب في أدوات المائدة في الأكل واستعمال الذهب في الأواني روي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "لا تَشْرَبُوا في آنِيَةِ الذَّهَبِ والفِضَّةِ، ولَا تَلْبَسُوا الحَرِيرَ والدِّيبَاجَ، فإنَّهَا لهمْ في الدُّنْيَا ولَكُمْ في الآخِرَةِ".