كما استخدم مقدم الحفل العميد ياسر وهبة لغة تصعيدية احتفى بها نشطاء مواقع التواصل، حينما قال "أحيانا تأتي الرياح بما تشتهي السفن لكن على السفن ألا تأمن غضبة الرياح، ورياح جيش مصر رياح رشيدة لا تثور ولا تنتفض إلا إذا تعلق الأمر بالأمن القومي المصري والعربي، فإنها تتحول إلى أعاصير لا تبقي ولا تذر". ورغم تصاعد اللهجة المصرية تجاه أزمة السد، لكنها لا تتجاوز حدود التصريحات، ولذلك يخشى مصريون أن تؤدي تلك التطورات إلى التعامل مع سد النهضة كأمر واقع، بعد أن فشلت كل أوراق التفاوض والضغط الإقليمي والدولي في الوصول إلى أي اتفاق، فضلا عن السياسات المصرية الداخلية التي بدأت في تفعيل بدائل لمياه النيل. أحدث صور من خرائط جوجل لسد النهضة | مصراوى. العميد ياسر وهبة: رياح جيش مصر تتحول لأعاصير إذا تعلق الأمر بأمنها القومي
— مصراوي (@masrawy) July 3, 2021
تحركات مصر بحوض النيل
بالتوازي مع التحركات الخارجية نحو مجلس الأمن وغيره، كثفت القاهرة تواصلها مع دول حوض النيل لإنشاء سدود مائية توفر لها الكهرباء، وهي الدول التي من المتوقع أن تستفيد من تشغيل سد النهضة وتوليده للكهرباء، وبالتالي شرائها من إثيوبيا. تحركات القاهرة لتعزيز التعاون في مجالات السدود والكهرباء، ومقاربة الخطى بحسب قراءة مراقبين للمشهد، تأتي ضمن مساعيها للتعامل مع أزمة سد النهضة، وإعادة توزيع وجودها على الخريطة المائية في حوض النيل، واستمالة مواقف تلك الدول في مواجهة محاولات أديس أبابا لتغيير خارطة توزيع المياه التاريخية.
أحدث صور من خرائط جوجل لسد النهضة | مصراوى
المخاوف قد يُؤثِّر بناء السدّ في الأراضي الزراعيّة، والمناطق السكنيّة المُجاورة للسدّ؛ فقد يتسبَّب في هجرة نحو 30 ألف مواطن، وبإغراق حوالي 0. 5 مليون فدّان من الأرض الزراعيّة، علماً بأنّ مخاوف كلٍّ من مصر، والسودان، تكمنُ في فُقدان كمّيات كبيرة من مياه نهر النيل (حوالي 25 مليار م³)، كما أنّ نقص مخزون المياه للسدّ العالي سيُخفِّض من إنتاجه للكهرباء بنسبة تتراوح بين 20%-40%، ويتوقَّع بعض الخبراء أنّ الخرطوم، والقاهرة ستتَّجهان نحو تقنين فترة مَلء خزّان سَدّ النهضة، لتصبح أكثر من 15 سنة. المصدر:
سد النهضة والدعم الدولي لإثيوبيا | نون بوست
لفتت لقطة من فيديو التدريب الجوي المشترك المصري السوادني "نسور النيل 1" خريطة تظهر إشارة ظابط سوداني لمسار محتمل نحو سد النهضة الإثيوبي المثير للجدل. ووفق متخصصين الذين قاموا بتحليل إشارات الضابط السوداني على الخريطة من نقطة 1 إلى نقطة 2 فقد يتعلق الأمر بالآتي:
1- شرح لنقاط مسار رحلة التدريب للمقاتلات أو جزء منها. 2- أماكن الهجوم أو التجمع أو الكمين للتدريب. 3- المسافة بين الخرطوم وسد النهضة 550 كم كما أن الأرض في اتجاه مرتفع بمعنى الخرطوم منخفضة وسد النهضة مرتفع مما سيؤثر سلبياً على الكشف الرداري الإثيوبي خصوصاً إذا ستقوم مقاتلات بقصف إثيوبيا والطياران على ارتفاع منخفض جداً وخصوصاً أن الأهداف على الحدود الإثيوبية. ويبلغ المدى القتالي لمقاتلات الميغ المصرية نحو 1000 كم تقريباً مما قد يجعلها مواتية لتنفيذ مثل هذه العملية. وقد يستعمل سلاح الجو المصري صاروخ سكالب ستورم شادو في قصف وتدمير سد النهضة ، هو صاروخ كروز طويل المدى يتم إنتاجه بشكل مشترك بين بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وهو من فئة الصواريخ الجوالة التي تُطلق من الجو ، و يصنع من قبل شركة MBDA الأوربية العملاقة. ستورم شادو هي التّسمية البريطانية للصّاروخ.
وقد تعرضت مناطق في جنوب السودان والمناطق الحدودية بين السودان واثيوبيا لمثل تلك المخاطر في فيضان العام الماضي. هذه المخاطر تستوجب سرعة ومرونة الاتصالات وتبادل المعلومات بين إثيوبيا ودول المصب، وإقامة نظام للإنذار المبكر يضمن وضع ترتيبات للوقاية من آثار التدفقات الحادة لمياه الأمطار في مناطق بعينها. ففي جنوب أفريقيا على سبيل المثال أدت غزارة هطول الأمطار خلال 72 ساعة فقط (11-13 من الشهر الحالي) في مناطق كوازولو- ناتال وشرقي إقليم كيب تاون إلى موت أكثر من 400 شخص، وارتفاع عدد المفقودين إلى عشرة أضعاف هذا الرقم، وتدمير أكثر من 4000 مسكن. ومع أن خرائط الطقس لم تؤكد بعد اتجاهات ومعدلات سقوط الأمطار في دول حوض النيل خلال موسم الأمطار في فصل الصيف، فإن التباين الشديد خلال موسم أمطار الربيع ينذر بتكرار النمط نفسه خلال فصل الصيف، وهو ما يعزز ضرورة استئناف الاتصالات الفنية على الأقل بين كل من إثيوبيا ومصر والسودان. ويبدو من متابعة التطورات في العلاقات بين إثيوبيا والسودان، حرص كل منهما على تجنب حدوث أضرار فيضان العام الماضي الذي كان مرتفعا. وفي المقابل فإن العلاقات بين إثيوبيا ومصر لا تبدو في حالة جيدة، خصوصا مع تشعب الخلافات بينهما إلى مجالات أخرى منذ حرب تيغراي، أخطرها الآن تفاقم النزاع بشأن الولاية على دير السلطان في القدس بين ممثلي الكنيستين القبطية والإثيوبية.
فمن غير المعقول أن يبقى النفط هو المصدر الرئيسي، حتى وإن كانت احتياطياتنا منه كبيرة، وحتى إن لم يوحد مصدر طاقة...
الحج.. روحانيات واقتصاديات
14 نوفمبر 2011 |
الحج عند أهالي الحجاز، وبالأخص لدى أهل مكة، يعتبر مصدر دخل وفرصة يقتنصونها بمهارة وفعالية للكسب والادخار، منذ أن بنى سيدنا إبراهيم الخليل (عليه السلام) البيت العتيق؛ لأن الناس تأوي...
Continue Reading...
مصادر دخل المملكه العربيه السعوديه ب ماذا
وكذلك شركات الصناعة التي تدفع رواتب عالية أيضا فشركة فولكس واجن 560 ألف موظف، سيمنز 357 ألفا، تويوتا للسيارات 344 ألفا، هيتاشي 333 ألفا، سامسونج للإلكترونيات 307 آلاف موظف، والكثير غيرها. طبعا هناك كثير من الشركات الأخرى في أعمال الخطوط والطيران والقطارات والاتصالات وبقية الخدمات. * نقلا عن " الوطن "
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
مصادر دخل المملكه العربيه السعوديه اليوم
وكذلك شركات الصناعة التي تدفع رواتب عالية أيضا فشركة فولكس واجن 560 ألف موظف، سيمنز 357 ألفا، تويوتا للسيارات 344 ألفا، هيتاشي 333 ألفا، سامسونج للإلكترونيات 307 آلاف موظف، والكثير غيرها. طبعا هناك كثير من الشركات الأخرى في أعمال الخطوط والطيران والقطارات والاتصالات وبقية الخدمات.
كشف محللون اقتصاديون أن الأرقام الخاصة بالموازنة التي أعلنتها السعودية تعكس إصرار البلاد على المضي قدماً في تنويع مصادر الدخل، وعدم الاعتماد على عائدات بيع النفط لتمويل الإنفاق العام والموازنة. وأعلنت الحكومة السعودية إيرادات فصلية بلغت 243 مليار ريال (64. 8 مليار دولار) مقابل مصروفات بلغت 237 مليار ريال (63. 2 مليار دولار) خلال الربع الثالث من العام الحالي، لتحقق بذلك أول فائض فصلي منذ الربع الأول من 2019. وسجلت إيرادات السعودية من النفط 147. 9 مليار ريال (39. 44 مليار دولار) خلال الربع الثالث، فيما نمت إيرادات الموازنة الإجمالية خلال الفترة ذاتها 13 في المئة على أساس سنوي. كما نمت الإيرادات النفطية خلال الربع الثالث 60 في المئة على أساس سنوي، و12 في المئة مقارنة مع الربع الثاني. مصادر دخل المملكه العربيه السعوديه بالهجري. عدم المساس بالاحتياطات الحكومية
وأعلنت وزارة المالية السعودية أنه لم يتم المساس بالحساب الجاري أو الاحتياطات الحكومية لتمويل العجز منذ بداية 2021، كما أعلنت تراجع عجز الموازنة منذ بداية 2021 إلى 5. 4 مليار ريال (1. 44 مليار دولار). فيما تراجع الإنفاق الحكومي خلال الفترة الممتدة بين يوليو (تموز) وسبتمبر (أيلول) من هذا العام بنسبة ثمانية في المئة على أساس سنوي إلى 236.