فيصل السالم اميل للعزله - YouTube
- اميل للعزله – Kalemat
- قصة الإمام الحسين للاطفال
- قصة استشهاد الامام الحسين
- قصة الامام الحسين للاطفال
- قصة الامام الحسين الى العراق
اميل للعزله – Kalemat
اميل للعزلة وابعد عن الناس..
مابي عيون الناس تنظر لحالي..
قلبي من الاحزان تايه ومنحاس..
وعيني تهل الدمع.. يا عز حالي..
ما عدت اواطن عقب فرقاه جلاّس..
من حزني اللي ما عطاني مجالي..
جوّ السعادة لي تبدل بالاتعاس..
من يوم عني ابعدتك الليالي..
اصيح باسمك كل ما هب نسناس..
لا جت بريحك لي هبوب الشمالي..
واذرف دموع الوجع واقول لا باس..
ومن القهر تصفق عيني شمالي..
عزت عليّ فرقاك يا عدم الاجناس..
ماني عقب فرقاك تايه وسالي ؟..
حبك بقلبي ما له حدود وقياس..
حبك حياتي وشوفتك راس مالي..
تحيااااااااتي لكم..
الفــــــــــــــــارســـــــــــــة الملـــــــــــــــــثمــــــــــــــة..
كلمات اغنية اميل للعزلة وابعد عن الناس عمر نغمة وتر
كلمات أغنية جلسة اميل للعزلة وابعد عن الناس عمر نغمة وتر مكتوبة كاملة حيث تم طرح الاغنية عبر اليوتيوب على قناة نغمة وتر I عُمر. كلمات اغنية اميل للعزلة وابعد عن الناس:
أميل للعزله وأبعد عن الناس مابي عيون الناس تنظر لحالي
قلبي من الاحزان تايه ومنحاس وعيني تهل الدمع ياعزتالي
ما عدت أواطن عقب فرقاه جلاس من حزني يالي ماعطاني مجالي
جو السعاده لي تبدل بالاتعاس من يوم عني أبعدتك الليالي
أصيح بسمك كل ماهب نسناس لجت بريحك لي هبوب الشمالي
حبك بقلبي ماله أحدود واقياس حبك حياتي وشوفتك راس مالي
فلما دخل جبرئيل وأخبر محمدا بحال فطرس ، قال له النبي: قل يتمسح بهذا المولود ، فتمسح فطرس بمهد الحسين عليه السلام ، فأعاد الله عليه في الحال جناحه ثم ارتفع مع جبرئيل إلى السماء. ---
المصدر: هذه القصة نقلا عما ورد في كتابي بحار الانوار واِعلامُ الوَرى بأعلام الهُدى.
قصة الإمام الحسين للاطفال
سرايا - افتتح الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، مسجد الحسين، بعد أعمال التجديد الشاملة للمسجد، التي أعقبت اندلاع حريق بالقرب من ساحته في الـ30 من يناير في مطلع هذا العام. وقال الباحث المصري محمد صلاح، إن البهرة هم أحفاد الفاطميين الذين حكموا مصر 300 سنة تقريبا، والفاطميون كانوا شيعة إسماعيلية وليست إمامية، وهذا اختلاف في المعتقد وفي أمور سياسية كثيرة. وأضاف الباحث أن الشيعة الإسماعيلية من حكام الدولة الفاطمية هم أئمة وليسوا حكاما فقط، لذلك تحظى مصر بمكانة خاصة وكبيرة في قلوبهم، رغم خروجهم منها منذ ألف عام تقريبا، لأنها الأرض التي حكموها وظهر فيها أئمتهم. وأوضح محمد صلاح أن البهرة لفظ هندي ومعناه تاجر، لأنهم أحفاد الفاطميين، وعندما سقطت دولتهم على يد صلاح الدين الأيوبي اشتغلوا بالتجارة واستقروا في الهند، ومقر سلطان البهرة في بومباي في الهند. وأشار إلى أن سر ترابطهم هو التنظيم الذين يعملون به منذ آلاف السنين، مع عملهم بالتجارة وتوريد كل فرد خمس ما يجنيه من أرباح للسلطان، "ده غير إنهم مش بيتجوزوا من براهم، ولا بيمارسوا دعوة ولا تبشير ولا تبليغ ولا عايزين حد يكلمهم أساسا". قصة الإمام الحسين للاطفال. وقال الباحث المصري إن عودتهم لمصر بعد أكثر من ألف عام من خروجهم منها كان في عصر الرئيس السادات، وسبب عودتهم الرابط التاريخي بينهم وبين مصر، وعقيدة عندهم إن الحاكم بامر الله ما زال على قيد الحياة وسيظهر آخر الزمان من السماء من المسجد الخاص بهم في شارع المعز.
قصة استشهاد الامام الحسين
وكانت كربلاء صحراء لا يسكنها أحد ، فأصبحت – بمرور الأيام – مدينة كبيرة ومركزاً من مراكز العلم والدين. في مصر أعلن " الفاطميون " يوم عاشوراء عزاءً عاماً تتعطل فيه الأسواق ، حيث يجتمع الناس عند مرقد السيدة زينب للبكاء و ذكر مصيبة كربلاء. وفي إيران أمر " مُعزّ الدولة الديلمي " بإعلان يوم عاشوراء عطلة رسمية في البلاد. وهكذا أصبح المسلمون يحتفلون في يوم عاشوراء في مصر وإيران والعراق والهند وغيرها من البلدان الإسلامية. وما تزال ذكرى " عاشوراء تتجدد عاماً بعد عام. وفي إيران استلهم الشعب تضحيات سيدنا الحسين ( عليه السلام) وقام بثورة كبرى أطاحت بالنظام الفاسد و أقامت النظام الإسلامي. قصة الحسين.. والتّمييز بالدينِ واللونِ؟!. من المنتصر! يتصور البعض أن سيدنا الحسين قد مني بهزيمة أمام جيش يزيد بن معاوية ، ولكن عندما ندقّق في صفحات التاريخ سنشاهد أن سيدنا الحسين هو الذي انتصر على أعدائه. إن المبادئ التي قُتل من اجلها الحسين ما تزال باقية حيّة في قلوب الناس. فأين يزيد الآن ، و أين ابن زياد ، بل أين معاوية نفسه. لقد ذهبوا جميعاً ولم يبق لهم من ذكر. و إذا ذكرهم أحد فإنّه يذكرهم للّعنة فقط. لقد أراد المجرمون القضاء على سيدنا الحسين ، ولكن الله أراد له الخلود في الدنيا والآخرة ؛ وأصبح نصيب أعدائه اللعنة في الدنيا... والنار في الآخرة.
قصة الامام الحسين للاطفال
وكانت نتيجة المعركة و استشهاد الحسين على هذا النحو، مأساةً مروِّعة أدمت قلوب المسلمين وهزت مشاعرهم في كل مكان، وحركت عواطفهم نحو آل البيت، وكانت سببًا في قيام ثورات عديدة ضد الأمويين ، حتى انتهى الأمر بسقوطهم، وقيام الدولة العباسية على أنقاضها[1]. لماذا لا نحكم العقل؟
نحن نعلن صرخة الاحتجاج ضد ابن زياد والحجاج -لعنة الله وملائكته والناس أجمعين على من قتل الحسين أو رضي بذلك- ولكن لماذا ندفع الفاتورة منذ قُتل الحسين إلى الآن من دمائنا ونسائنا وأبنائنا؛ بحجة أننا رضينا بقتل الحسين ونحن في أصلاب آبائنا وفي بطون أمهاتنا؟! استباح ابن العلقمي بغداد بحجة الثأر للحسين، وذبح البساسيري النساء والشيوخ في العراق بحجة الثأر للحسين، والآن تُهدَّم المساجد في العراق ويُقتل الأئمة وتُبقر بطون الحوامل وتحرَّق الجثث ويُختطف الناس من بيوتهم وتُغتصب العذارى بحجة الثأر للحسين. قصه الامام الحسين عليه السلام. إن المنطق الذي يقول: إن مليار مسلم كلهم رضي بقتل الحسين وكلهم ناصبوا العداء لأهل البيت منطق يخالف النقل والعقل والتاريخ، ومعناه إلغاء أهل الإسلام والقضاء على كل موحِّد في الأرض، هل من المقبول والمعقول أن يجتمع مئات الملايين من العلماء والخلفاء والحكماء والزُّهاد والعُبّاد والمصلحين ويتواطئوا على الرضا بقتل الحسين والسكوت على هذه الجريمة الشنعاء؟!
قصة الامام الحسين الى العراق
الحسين يوم عاشوراء:
قطع جيش يزيد الطريق على قافلة الحسين ( عليه السلام) ، في مكان يدعى كربلاء قرب نهر الفرات ، ومنعوا الماء عن الأطفال والنساء. وفي يوم 10 محرّم وكان الحرّ شديداً ، وعظ سيدنا الحسين ( عليه السلام) الناس وحذّرهم من عاقبة عملهم:
أيها الناس انسبوني من أنا ، ثم ارجعوا إلى أنفسكم وعاتبوها وانظروا هل يحلّ لكم قتلي وانتهاك حرمتي.. ألست أنا ابن بنت نبيكم وابن وصيه وابن عمه وأول المؤمنين بالله والمصدق لرسوله. أو ليس حمزة سيد الشهداء عم أبي ؟! قصة استشهاد الامام الحسين. أو ليس جعفر الطيّار عمّي ؟! أو لم يبلغكم قول رسول الله ( صلى الله عليه وآله) لي ولأخي: هذان سيدا شباب أهل الجنّة ؟!. كان أهل الكوفة يعرفون جيداً ، ولكن الشيطان قد غرّهم ، ففضّلوا حياة الذلّ مع " يزيد " و" ابن زياد " وتركوا الحسين ( عليه السلام) وحيداً. قالوا لسيدنا الحسين ( عليه السلام):
بايع يزيد كما بايعناه نحن. أجاب الحسين ( عليه السلام): لا والله لا أعطيهم بيدي إعطاء الذليل ولا أفرُّ فرار العبيد. أصدر " عمر بن سعد " قائد جيش " يزيد " أمره بالهجوم على معسكر الحسين (عليه السلام) ، وحدثت معركة ضارية سقط فيها خمسون شهيداً ، وبقي مع الإمام عدد قليل من أصحابه و أهل بيته ، فكانوا يتقدمون إلى الموت الواحد تلو الآخر بشجاعة وبسالة دون أي إحساس بالخوف ، وكانوا يعتقدون انهم سوف يستشهدون في سبيل الله ويذهبون إلى الجنّة.
وهذا اللطم والبكاء يوم عاشوراء بدعة منكرة لم يعملها علي بن الحسين أو محمد بن علي أو زيد بن علي أو جعفر بن محمد أو غيرهم من آل البيت رضي الله عنهم ولا غيرهم من أئمة الدين، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.