كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة
الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الكتب المطبوعة / إحياء علوم الدين – دار ابن حزم
رمز المنتج: bmsk510
التصنيفات: الإسلام, الكتب المطبوعة
الوسم: الفضائل والرقائـــق والآداب شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان إحياء علوم الدين – دار ابن حزم المؤلف أبو حامد الغزالي الناشر دار ابن حزم الطبعة الأولى 1426ه – 2005م عدد المجلدات 1 عدد الصفحات 1963 المؤلف
أبو حامد الغزالي
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "إحياء علوم الدين – دار ابن حزم" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني *
كتب ذات صلة الداء والدواء – المكتبة المحمودية سيد مبارك صفحة التحميل صفحة التحميل اللطائف والطب الروحانى – دار الطباعة المحمدية ابن الجوزي صفحة التحميل صفحة التحميل ذكر الموت – مكتبة الفرقان ابن أبي الدنيا صفحة التحميل صفحة التحميل تعليم المتعلم طريق التعلم الزرنوجي صفحة التحميل صفحة التحميل
صحيح البخاري دار ابن حزم
بيت الأفكار ابن حزم الأندلسي صفحة التحميل صفحة التحميل حجة الوداع – ت التركماني – دار ابن حزم ابن حزم الأندلسي صفحة التحميل صفحة التحميل الإعراب عن الحيرة والإلتباس الموجودين في مذاهب أهل الرأي والقياس – ط أضواء السلف ابن حزم الأندلسي صفحة التحميل صفحة التحميل الفصل في الملل والأهواء والنحل، وبهامشه الملل والنحل- ط صبيح ابن حزم الأندلسي صفحة التحميل صفحة التحميل أصحاب الفتيا من الصحابة والتابعين ومن بعدهم – دار الكتب العلمية ابن حزم الأندلسي صفحة التحميل صفحة التحميل المحلى بالآثار – ط.
دار ابن حزم للنشر والتوزيع
عنوان الكتاب: بداية المجتهد ونهاية المقتصد (ط. ابن حزم) المؤلف: محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن رشد القرطبي الأندلسي أبو الوليد المحقق: ماجد الحموي حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: دار ابن حزم سنة النشر: 1416 - 1995 عدد المجلدات: 4 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 1805 الحجم (بالميجا): 27 نبذة عن الكتاب: - تم دمج المجلدات في ملف واحد للتسلسل تاريخ إضافته: 15 / 03 / 2017 شوهد: 22345 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: تحميل تصفح
من نحن
خزانة الفقيه إحدى روافد الشبكة الفقهية لحفظ التراث العلمي
ونشره عبر الإنترنت بطرق علمية مبتكرة تحقق النفع والفائدة.
شرح الطحاوية " ( ص 158 – 165). أما استدلاله بالآيات المشار إليها فلا يعني تقديم لفظ الرسالة على لفظ النبوة أن الرسالة لم تختم وأن النبوة قد ختمت، وإنما هذا من باب ذكر الأهم والأفضل والرسالة أفضل من النبوة، أو هو من باب ذِكر الخاص بعد العام، كما قال تعالى {حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى} [ البقرة / 238]. أو هو إرسال مقيد، والأصل أن النبي لم يؤمر بتبليغ قومه جميعًا، لكن لا يمنع أن يبلغ بعض الناس كما بلَّغ يوسف عليه السلام ودعا إلى التوحيد مَن كان معه في السجن وهو مِن الأنبياء. * قال شيخ الإسلام:
وهذا معنى النبوة وهو يتضمن أن الله ينبئه بالغيب وأنه ينبئ الناس بالغيب والرسول مأمور بدعوة الخلق وتبليغهم رسالات ربه. ولهذا كان كل رسولٍ نبيًّا وليس كل نبيٍّ رسولًا وإن كان قد يوصف بالإرسال المقيد في مثل قوله { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقى الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم} [الحج / 52]. كل رسول نبي وليس كل نبي رسول. " مجموع الفتاوى " ( 18 / 7). والله أعلم.
هل كل رسول نبي وليس كل نبي رسول - إسألنا
دعاء ليلة القدر
وأضاف الأستاذ بجامعة الأزهر، أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما سُئل عن أفضل الدعاء في ليلة القدر قال «اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي»، وهذا وفق ما رُوي عن السيدة عائشة رضى الله عنها قالت: «قلتُ: يا رسولَ اللهِ أرأيتَ إن علمتُ أيَّ ليلةِ القدرِ ما أقولُ فيها ؟ قال: قولي: اللهمَّ إنك عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعفُ عنِّي».
هل هناك فرق بين الرسول والنبي؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
وقال تعالى ( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ [الشورى/51] قال في تفسير الجلالين ( إِلا أَن { يُرْسِلَ رَسُولاً} ملكاً كجبريل).
فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس ، فقالت أم سلمة: يا نبي الله أتحب ذلك اخرج لا تكلم أحدا منهم كلمة حتى تنحر بدنك وتدعو حالقك فيحلقك. فخرج فلم يكلم أحدا منهم حتى فعل ذلك نحر بدنه ودعا حالقه فحلقه فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضا حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غما! ). قال ابن حجر في فتح الباري ج5 ص345 - 346 ( قوله قال عمر بن الخطاب فأتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم. هذا مما يقوي أن الذي حدث المسور ومروان بقصة الحديبية هو عمر وكذا ما تقدم قريبا من قصة عمر مع أبي جندل)
وقال الصنعاني في مصنفه ج5 ص330-339 ح9720 ( عبد الرزاق عن معمر قال أخبرني الزهري قال أخبرني عروة بن الزبير عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم صدق كل واحد منهما صاحبه قالا: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن الحديبية في بضع عشرة مئة من أصحابه… فقال أبو جندل: أي معشر المسلمين! أرد إلى المشركين وقد جئت مسلما ألا ترون ما قد لقيت وكان قد عذب عذابا شديدا في الله. فقال عمر بن الخطاب: والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ (!! كل نبي رسول وليس كل رسول نبي وليس كل نبي رسول. ). قال: فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقلت: ألست نبي الله حقا! قال: بلى!