الخامس:من قواعد التعامل مع نعم الله تعالى ، بل إن اعظمها هو أن إعظم نعمة امتنها الله علينا أن هدانا لتوحيده جل جلاله: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ) فاطر (3).
- نعم الله لا تعد ولا تحصى نوع الجمله - بصمة ذكاء
- نعم الله كثيرة لا تعد ولا تحصى - YouTube
- ما المقصود ب نعم الله لاتعد ولا تحصى - أجيب
- نعم الله لا تعد ولا تُحصى
- واذكروا نعمة الله عليكم - تأمل نعم الله عليك التي لا تعد ولا تحصى - موسوعة بوكليت
نعم الله لا تعد ولا تحصى نوع الجمله - بصمة ذكاء
مقاطع مختارة
(142) حكم مقولة "نعم الله لا تعد ولا تحصى"
Your browser does not support the HTML5 Audio element.
نعم الله كثيرة لا تعد ولا تحصى - Youtube
نعم الله على عباده لا يمكن أن تعد أو تحصى. لقد وصلت الي أفضل موقع إجابات جولة نيوز الثقافية. نعم الله علينا لا تعد ولا تحصىفإن على المسلم أن يرضى بما قدره الله وقسمه من الأرزاق. نعم الله علينا لا تعد ولا تحصى ولكن قد نغفل عن نعم كبيرة خصنا الله بها وقد حرم كثيرين منها لحكمة يعلمها سبحانه ونحن هنا نتذاكر بعض هذه النعم لنستشعر رحمة. نعم الله علينا وواجبنا نحوها نعم الله علينا وواجبنا نحوها لقد من الله علينا بنعم كثيرة لا تعد ولا تحصى فقال الله تعالى. نعم الله لا تعد ولا تحصى فإن نعم الله على عباده لو اشتغل الإنسان بعدها لم يقدر على حصرها ولو اجتهد في ذلك لكثرتها وتنوعها. ما الدليل على أن نعم الله لا تعد ولا تحصى كثير من الطلاب يبحثون عن الحلول النموذجية والصحيحة لأسئلة المناهج التعليمية لذا متابعينا الأحبة وزوارنا الأعزاء عدنا من جديد لنكمل معكم ونواصل الحلول التامة لأسئلة كتاب. من الله علينا بكثير من النعم التي لا تعد ولا تحصى وقال الله عز وجل. أكد عدد من الدعاة أن نعم الله عز وجل على الإنسان لا تعد ولا تحصى وإن من أهم وسائل المحافظة على بقائها واستمراريها هو شكر المولى عز وجل عليها دوما قولا وعملا وتوحيده والحرص على الطاعات وإقامة.
ما المقصود ب نعم الله لاتعد ولا تحصى - أجيب
تاريخ النشر: الأربعاء 2 ذو القعدة 1435 هـ - 27-8-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 265564
48745
0
253
السؤال
نعم الله تعدّ، ولا تحصى؛ لأنه أثبت العد في سورة النحل: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ) النحل: 34 ، ونفى الإحصاء: (لَا تُحْصُوهَا) فلا يقال لا تعد، ولا تحصى. ما قولكم في هذه الرسالة؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن نعم الله على عباده لو اشتغل الإنسان بعدها، لم يقدر على حصرها، ولو اجتهد في ذلك؛ لكثرتها وتنوعها. والمقصود بالعد حصر المعدود، والوصول إلى نهايته، وهذا الذي لا يمكن، وهو الذي تنفيه الآية الكريمة. جاء في غرائب التفسير للكرماني: والإحصاء: بلوغ نهاية عدد الشيء. اهـ. قال ابن عطية: وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوها. أي إن حاولتم إحصاءها، وحصرها عددا، حتى لا يشذ شيء منها، لم تقدروا على ذلك، ولا اتفق لكم إحصاؤها إذ هي في كل دقيقة من أحوالكم. اهـ. أما مجرد العد فيمكن للإنسان أن يعد منها ما شاء، ولكنه لا يصل إلى حصرها ونهايتها، ولذلك يذكر العباد عددا من نعم الله عليهم، وانظر كتب التفسير. جاء في تفسير الخازن: نعم الله على العبد فيما خلق الله فيه من صحة البدن، وعافية الجسم، وإعطاء النظر الصحيح، والعقل السليم، والسمع الذي يفهم به الأشياء، وبطش اليدين، وسعي الرجلين، إلى غير ذلك مما أنعم به عليه في نفسه، وفيما أنعم به عليه مما خلق له من جميع ما يحتاج إليه من أمر الدين، والدنيا لا تحصى حتى لو رام أحد معرفة أدنى نعمة من هذه النعم، لعجز عن معرفتها، وحصرها فكيف بنعمه العظام التي لا يمكن الوصول إلى حصرها لجميع الخلق، فذلك قوله تعالى: وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها.
نعم الله لا تعد ولا تُحصى
يعني ولو اجتهدتم في ذلك، وأتعبتم نفوسكم، لا تقدرون عليه. اهـ. وانظر الفتوى رقم: 70399. ولذلك، فلا حرج في قول العبد: نعم الله لا تعد، ولا تحصى، وقد وردت هذه العبارة، على لسان كثير من أهل العلم، وذكروها في كتبهم. والله أعلم.
واذكروا نعمة الله عليكم - تأمل نعم الله عليك التي لا تعد ولا تحصى - موسوعة بوكليت
وإنما قلتُ - يُحتمل أن يكون المعنى كذلك - لأني لا أريد أن أفتي في كتاب الله بغير علم. فلم يسبق لي أن سمعت هذا التفسير من عالم، ولا قرأته في كتاب، وإنما هو خاطر خطر لي عندما قرأت المقولة المنسوبة لذلك الداعية. ثم عنًّ لي أن أراجع كتب التفسير لأرى صحة توجيهي للآية الكريمة. فرجعت إلى أمهات كتب التفسير خاصة ما يهتم منها بالتفسير البياني للقرآن الكريم، وأول ما رجعت إليه هو تفسير (الكشاف للزمخشري)، فلم أجده يفصّل في شرح الآية وإنما يوردها وكأنها معروفة مفهومة. فراجعت تفسير (التحرير والتنوير) لابن عاشور، وهو من التفاسير الرائعة التي تعنى بالتفسير البياني، فلم أجد لديه من التفصيل ما يشفي غليلي، وهكذا راجعت عدة تفاسير منها (روح المعاني) للألوسي، وتفسير الفخر الرازي (مفاتيح الغيب)، و(جامع البيان في تفسير القرآن) للطبري، وكلها لم أجد فيها ما أبحث عنه. وبعد أن كدت أيأس، خطر في بالي أن أراجع خواطر الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله، فوجدته يذكر بالنص ما دار بذهني عند قراءة الآية الكريمة، ولم أكن قد سمعته من أحد قبله أو اطلعت عليه مكتوباً، فحمدت الله تعالى على هذا الالهام وحسن الفهم لكتابه العزيز، وعجبت كيف غاب معنى قريب مثل هذا عن مثل هذا الداعية المعروف.
التفاصيل
مقالات
مقالات شرعية
في: 28 شباط/فبراير 2017
القراءات: 8424
(وقت القراءة: 3 - 5 دقائق)
تلقيت رسالة من أحد أصدقائي الجهابذة في اللغة العربية، مقولة منسوبة إلى داعية إسلامي معروف وهو إلى ذلك أستاذ بإحدى الجامعات، ومفاد هذه المقولة أنه من الخطأ الشائع أن نقول (نِعم الله لا تُعد ولا تُحصى) وأضاف قائلا - أي الداعية - إن الصواب أن نقول إن (نِعم الله تُعد ولا تُحصى) ودليله على ذلك، قول الله تعالى في محكم كتابه الكريم: (وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ) [إبراهيم، 18]، وأضاف الداعية قائلا: (فقد أثبت الله العد ونفى الإحصاء). انتهى الكلام المنسوب للداعية، وقد سألني صديقي عن رأيي في هذا الكلام ومدى موافقتي له. فقلت: بداية ينبغي التأكد من نسبة هذا الكلام إلى الداعية المعروف الذي هو أستاذ جامعي متخصص في مجال الشريعة ولاشك أنه أعلم مني بالتفسير. وأضفت: ولكن رأيي الشخصي على هذا الكلام أنه غير دقيق لعدة أسباب؛ منها: أن العد والإحصاء في اللغة هما بمعنى واحد. قال تعالى (لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا) [مريم، 94]. وبهذا جاءت المعاجم، إذ يقول ابن منظور في (لسان العرب) مادة (عدد): (العَدُّ: إِحْصاءُ الشيءِ، عَدَّه يَعُدُّه عَدّاً وتَعْداداً وعَدَّةً وعَدَّدَه).