سيلان الأنف. العطس. جريان الدموع. حساسية القطط : أعراضها وتشخيصها وطرق علاجها - كل يوم معلومة طبية. طفح جلدي على الوجه والرقبة والصدر. قد يستمر التعب ويحدث سعال مع استمرار سيلان الأنف في حالة عدم العلاج. من الممكن أن تصل مهيجات الحساسية للرئة فتسبب ضيق التنفس والسعال والصفير، وقد تزيد هذه المهيجات من أزمة الربو أو قد تسبب الربو على المدى الطويل. ليس من المفترض أن تسبب الحساسية من القطط أعراض أخرى مثل القيء والغثيان والقشعريرة والحمى، لذلك إذا ظهرت لديك هذه الأعراض فقد تكون لمشكلة صحية أخرى. هل حساسية القطط خطيرة؟
على الرغم من أن خطورة الحساسية من القطط نادرة ولا تحدث لها مضاعفات، إلا أنه قد يحدث تورم في اللسان والحلق والفم في الحالات الشديدة من الحساسية التي تتطلب الذهاب للطوارئ. تشخيص الحساسية من القطط
هناك نوعين من الاختبارات التي يمكنها الكشف عن وجود تحسس من القطط كما يلي:
اختبار حساسية القطط في الجلد
حيث يقوم الطبيب بوضع نقطة من المادة المسببة للحساسية في القطط على سطح الجلد في الذراع أو الظهر، ثم يقوم بوخز الجلد بواسطة إبرة رفيعة حتى يمتص الجلد المادة، بعد ذلك سيقوم الطبيب بمراقبة رد فعل الجلد تجاه هذه المادة لمدة 15 أو 20 دقيقة، إذا ظهر طفح أو احمرار في منطقة الاختبار فقد يتأكد التشخيص، وعادة ما يختفي هذا الطفح بعد 30 دقيقة.
- حبوب حساسية القطط والجن
- حبوب حساسية القطط في
حبوب حساسية القطط والجن
كيف يمكن علاج الحساسية في القطط ؟
علاج حساسية القطط يحتاج من مربي القطط فهم سببها أولا. يعتقد الكثيرين أن المتسبب في حساسية القطط هو شعر او وبر القطط, وهذا خطأ شائع جدا. فالسبب الحقيقي وراء حساسية القطط هو نوع من أنواع البروتينات التي تفرزها القطة طبيعيا من مسامات جلدها أو من لعابها. حبوب حساسية القطط والجن. البروتينات التي يفرزها جسم ولعاب القطط تساعد على تخفيف الالتهابات عند القطط, كما تساعد على لمعان شعر القطط ونظافته
البروتينات التي تفرزها القطط عن طريق اللعاب وعن طريق مسام الجلد دقيقة بشكل كبير ولا يمكن رؤيتها بالعين المجردة, وتنتقل بسهولة مع الهواء, كما انها تبقى في الجو فترات طويلة, كما تتعلق في الستائر, المقتنيات الشخصية والسجاد.
حبوب حساسية القطط في
الأمراض التي تسببها القطط للإنسان
إضافةً لحساسية القطط، تسبب القطط وملامستها العديد من الأمراض للإنسان ومن هذه الأمراض [3]:
داء العطائف ( Campylobacteriosis): تتجسد أعراضه بالإسهال والحمى وتقلصات المعدة. مرض خدش القطة ( Cat Scratch Disease) ( CSD): وأعراضه هي تورم العقدة الليمفاوية والحمى. الدودة الشريطية ( Cat Tapeworm): قد تصاب بالدودة الشريطية بسبب القطط دون أن تترك أعراض عليك، وهو من الأمراض النادرة. الكريبتوسبوريديوم ( Cryptosporidiosis): إذا عانيت من الإسهال المائي وتقلصت و آلام البطن والقيء و الغثيان فربما تكون مصاب بداء الكريبتوسبوريديوم لاحتكاكك بقطة مصابة بهذا المرض. حبوب حساسية القطط السوداء في المنام. الجيارديات ( Giardiasis): وتتجسد أعراضها بالإسهال وتكون الغازات والغثيان والقيء. الدودة الشصية ( Hookworm): أعراضها الحكة وخط متعرج أحمر على جسمك. المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين ( Methicillin-Resistant Staphylococcus aureus) ( MRSA): غالباً يكون بدون أعراض. الطاعون ( Plague): تتجسد الأعراض بالتهاب الغدد الليمفاوية، والحمى والرعشة والصداع. داء الكلب ( Rabies): تعاني منها إذا عضتك القطة، وقد لا تظهر عليك الأعراض لذا اغسل الجرح فوراً وقم زيارة الطبيب على الفور.
اعراض حساسية القطط مشابه لأعراض حساسية حبوب اللقاح والغبار، والفقرات الآتية تتحدّث عن أشهر 6 أعراض لحساسية القطط بالتفصيل، وطريقة تشخيصها بدقّة، وتعريفها، وعن اسباب حساسية القطط، وشرح لخطورة الإصابة بها، مثل التهاب الجيوب المزمن، وأشهر الأدوية لعلاجها وعلاجها بالحقن، وإمكانيّة الوقاية منها. حساسية القطط
تنتج القطط العديد من مسببات الحساسية (بروتينات يمكنها أن تتسبّب في الحساسية)، وتوجد هذه الموادّ على فرائها وجلدها ولُعابها، ولا يمكن أن تكون القطط غير حاملة لهذه البروتينات، ويزداد خطر الإصابة بحساسية القطط، كلّما ازداد عدد القطط في المنزل، ولا ترتبط الحساسية بخصائص القطط، مثل طول الشعر أو الجنس، أو مقدار الوقت الذي تقضيه القطّة داخل المنزل، وبالإضافة إلى أنّ القطط بذاتها تُسبب الحساسية، قد تحمل في فرائها مُسبّبات الحساسية الأخرى، مثل الغبار وحبوب اللقاح، وهكذا تكون الحساسية بسبب المُسبّبات الثّلاثة، وليس فقط بسبب القطط. [1]
اسباب حساسية القطط
تحدث الحساسية عندما يتفاعل الجهاز المناعي مع مادة مُسبّبة للتّحسّس، مثل حبوب الطّلع أو العفن، أو وبر الحيوانات الأليفة مثل القطط، وعندها يُنتج الجهاز المناعي أجسامًا مضادّة، التي تحمي الجسم من الغزاة غير المرغوب فيهم، التي تُسبّب المرض أو تنقل العدوى، وفي حالة الحساسية، يُنتج الجهاز المناعي برويتنات مضادّة، ويُحدِثُ استجابة التهابية في الممرات الأنفية أو الرئتين، ويمكن أن يتسبّب التّعرّض لمسببات الحساسية لفترات طويلة، أو بانتظام في التهاب مجرى الهواء المزمن، الذي يرتبط بالرّبو.