تصدر الجريدة الرسمية يوم الخميس من كل أسبوع ويجوز في الحالات العاجلة إصدار أعداد غيرعادية بالمواد التي تنشر بها:
القوانين. القرارات الجمهورية بقوانين. قرارات رئيس الجمهورية. قرارات رئيس مجلس الوزراء المفوض بها من السيد رئيس الجمهورية. قرارات لجنة شئون الأحزاب السياسية. أحكام المحكمة الدستورية العليا. بيانات منح الأوسمة والنياشين. تعتبر الوقائع المصرية ملحقاً للجريدة الرسمية وتصدر يومياً ماعدا أيام الجمع والعطلات الرسمية والمواد التي تنشر بها:
1- قرارات رئيس مجلس الوزراء. اول جريدة عربية ١٩٦٦. 2- القرارات الوزارية. 3- قرارات المحافظين. 4- قرارات شهر الأندية وتشكيل مجالس إدارتها. 5- ملخصات تأسيس الجمعيات بجميع أنواعها. 6- إعلانات الحجوزات والمناقصات والمزايدات وإعلانات المصالح الحكومية وفقد الشيكات. 7- موضوعات أخرى تقتضي القوانين والقرارات ضرورة نشرها. وأصدرت هذه المطبعة الأهلية وتعرف بمطبعة بولاق أول جريدة عربية رسمية هي الوقائع المصرية والجدير بالذكر أن الغموض لا يزال يكتنف تاريخ هذه الجريدة، وذلك بسبب فقدان مجموعاتها في الأرشيفات العربية، والمصرية خاصة، ولأن أعدادا قليلة وصلتنا من الأعداد التي صدرت خلال الإثني عشر عاما الأولى.
اول جريدة عربية
تاريخ يوليو 17, 2017
أول جريدة عربية تم إصدارها هي جريدة الوقائع المصرية، وتم إصدارها في عام 1828، في عهد حاكم مصر محمد علي باشا، بعد أن ظهرت في مصر جريدتين باللغة الفرنسية في عهد الحملة الفرنسية على مصر. مصر تصدر أول جريدة عربية
بدأ ظهورالصحافة وانتشارها من مصر في عهد حملة نابليون الفرنسية على مصر، وكان ذلك في عام 1799، عندما أمر نابليون بإصدار جريدتين ورقتين، باللغة الفرنسية في مصر، وعلى الأغلب كانت تسمى بريد مصر أو الحوادث اليومية، وكنت تكتب كل ما يحدث يوميًا في مصر. ما اسم أول جريدة عربية - دروب تايمز. تطور الصحافة
بدأت الصجافة في الظهور في عهد البابلين، فقد اسخدموا الكتابة كطريقة لتسجيل أهم أحداثهم اليومية، وتعريفها وتوضيحها للناس، وكانت أهم أحداث هذه الفترة فرارات مجلس الشيوخ والقوانين والأحكام القضائية والعقود. ثم ظهرت الصحيفة اليومية الديلي كوانت في لندن في عام 1702، ثم ظهرت جريدة التايمز في عام 1788، وفي عام 1805 ظهرت جريدة ورقية كورية، وفي عام 1814 تم استخدام الطباعة الآلية تاي. الوقائع المصرية أول جريدة عربية
والتي صدر أول عدد منها في 3/12/1828، وكانت تصدر باللغة التركية للحكام والطبقة الأرستقراطية وضباط الجيش وطلاب البعثات، وظل كذلك حتى قام رفاعة الطهطاوي بعمل خالد، وهو تحويلها للظهور باللغة العربية.
اول جريدة عربية ١٩٦٦
[4] لم تكن عناية محمد علي بصحيفة الوقائع المصرية عناية سطحية رغم ما كانت تشغله الحياة العامة بمسائل أخطر من الجريدة الرسمية، لكنه أحس بقيمة الصحيفة وأعد للجريدة مطبعة وهيأ لها المأمورين والمحررين والمترجمين والعمال وفرض على موظفيه من الأجانب والوطنيين أن يوالوها بالمقالات المهمة وكان يقرر في الجريدة مكافآت للخبر من قرش إلى 100 قرش، بالإضافة إلى اللحم والأرز والسمن الذي كان يُعطى للموظفين. [1] [6]
صدر العدد الأول من الوقائع المصرية في 3 ديسمبر 1828م بمجمل أربع صفحات، طول كل الصفحة 37 سنتيمتراً محتويةً على الموضوعات باللغة التركية ومترجمة إلى اللغة العربية [3] وتتصدر الصفحة الأولى الافتتاحية باللغتين متضمنة الأغراض والأهداف التي من أجلها صدرت الوقائع المصرية. [2]
لم يكن للجريدة ميعاد معلوم في الظهور فأحياناً تصدر 3 مرات في الأسبوع وأحياناً مرة واحدة وفي بعض الأحيان تطول الفترة بين العدد والآخر، حتى إنه صدر العدد الثاني منها بعد صدور الأول بأربعة عشر يوماً. اول جريدة عربية ١٩٨٨. عُيّن سامى أفندى كأول مدير لتحرير القسم التركي، وكان المسؤول عن القسم العربي هو السيد شهاب الدين محمد إسماعيل، وكان يتقاضى عن عمله 750 قرشاً.
اول جريده عربيه عام 1828
وكشف أنه في الأيام الأولى كان للصحيفة ستة موظفين فقط ، بما في ذلك رئيس التحرير، وقال لقمان ، الذي كان مدير التحرير في وقت الإطلاق: "كنا نفعل كل شيء ، من كتابة القصص إلى ترجمة الأخبار ووضع الصفحات"، واستندت العملية بأكملها في المرآب – من الكتابة والتحرير والتخطيط إلى الإعلان والإدارة. [5]
[٢]
أول صحيفة نشرت حول العالم
عُرفت أول صحيفة تم نشرها حول العالم باسم "أكتا ديورينا" (Acta Diurna)، في روما القديمة عام 59 قبل الميلاد، [٣] ويعني اسمها الأشياء التي تم القيام بها، [٤] وهي كانت عبارة عن محاضر رسميّة عن الأحداث أو الأخبار السياسية، والاجتماعية، والترفيهية التي تهم الرومانيين، [٥] وكان الرومان يحفرون أخبار هذه الصحيفة على الحجر أو المعدن، ويحدثونها باستمرار، كما أنّها كانت في بداية نشأتها متاحةً فقط لمجلس الشيوخ، حيث منع الإمبراطور أغسطس وصولها إلى عامّة الشعب، [٤] ولكن تم وضعها لاحقاً في الأماكن العامة كالأسواق، والمدرجات حتّى يقرأها الجميع.