كأن يتم إغتصابها مثلاً من قِبل المُتسوقين ؟!!! أو أن تُخطئ بالحساب, فيوافق الزبون أن يدعها وشأنها إذا قامت بتقبيله ؟!! أو أن تتكون علاقة بينها وبين أحد الزبائن, والذي يتعمد شراء بضائعه بالتقسيط اليومي..!!! أو أن تتأخر عن العمل فتواجه مديرها الحنِق الذي يقبع هناك في مكتبه, وهو يأمل في كل يوم أن تتأخر إحدى الموضفات حتى يوبخها ثم يهدأ قليلاً في إنتظار أن تبدأ بإستعطافه بأنوثتها ؟!!! ليس هذا " من جيبي " كما يقولون, بل قرأت, وتحدثت مع كثير, وأغلبهم تطرقوا لمثل هذه الرؤى الحمقاء بصراحة ؟!!! التي بصراحة أخجل من ذكرها على لساني, ولكن كما قيل.. ناقل الكفر ليس بكافر ؟!!!! فلست بهذه السذاجة لأنظر لهذا الموضوع من هذا المنظور؟!! كل هذا يقودنا إلى طلب مهم, وهو أن نهدأ كما قلت سابقًا, وأن نأخذ الموضوع من كافة نواحيه, إيجابياته وسلبياته..! ونطرح سؤالاً يحق لنا طرحه, هل المرأة التي أرادت العمل كاشيرة, " صنّفت في راسها " أن تخرج من البيت لتضيّع وقتها في العمل كاشيرة, أم أن الحاجة هي من قادتها إلى العمل؟!! أكاد أجزم, وتجزمون, أن الحاجة هي من قادتها إلى ذلك.. من كل بحر قطرة. الآن الشعب تقريبًا بعد الازمة الإقتصادية, وبعد غلاء المعيشة الذي نواجهه وجشع التجّار, أصبحت أغلب البيوت فقيرة, في حاجة إلى مصدر دخل إضافي..
فراتب الزوج لم يعد يكفي, وراتب الأب المتقاعد كذلك ؟!!
- من كل بحر قطرة
- من كل بحر قطــره .. - منتديات قبائل شمران الرسمية
من كل بحر قطرة
من الطبيعي أن ترى السفينة في الماء. لكن من الخطر أن ترى الماء في السفينة فكن أنت في قلب الدنيا ولا تجعل الدنيا في قلبك. إن خسِرت شيئًا لم تتوقع يومًا أن تخسره ، فإن الله سيرزقك شيئًا لم تتوقع يومًا أن تملكه. تفاءل عندما تصعب عليك الأمور ، فإن الله تعالى أقسم مرتين فإنّ مع العُسر يُسرا ، إنّ مع العسر يسرا. الحياة سألت الموت:
لمآذا البشر يحبونني ويكرهونك ؟
أجاب الموت: ï»·نك كذبة جميلة وأنا حقيقة مؤلمة
لا نعلم بعد رحمة الله ما الذي سيدخلنا الجنة ؟؟
أهي ركعة ، أو صدقة ، أو سقيا ماء ، أو حاجة مؤمن قضيناها ، أو دعوة ، أو ذكر!!!! فاعمل ولا تستصغر!!!!!! ضع قليلاً من العاطفة على عقلك حتى يلين
وضع قليلاً من العقل على قلبك كي يستقيم. تعجبني القلوب التي تستقبل الألم بصمت و تبرر أخطاء الآخرين بحسن نيه. عندما تظن بأن بعد الشقاء سعاده ، وبعد دموعك إبتسامة فقد أديت عبادة عظيمه ألا وهي حسن الظن بالله
إذا أتعبك ألم الدنيا فلا تحزن.. فربما أشتاق الله لسماع صوتك وأنت تدعوه.. لا تنتظر السعادة حتى تبتسم.. ولكن ابتسم حتى تكون سعيد.. لماذا تطيل التفكير والله ولي التدبير.. ولماذا القلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم.. لذلك إطمئن فأنت في عين الله الحفيظ.. وقل بقلبك قبل لسانك « فوضت أمري إلى الله
كلام جميل:
إذا لم تعرف عنوان رزقك.. فلا تخف.. من كل بحر قطــره .. - منتديات قبائل شمران الرسمية. لأن رزقك يعرف عنوانك.. فإذا لم تصل إليه.. فهو حتما سيصل إليك.
من كل بحر قطــره .. - منتديات قبائل شمران الرسمية
وليس هناك من سيستفرد بهنّ ليعرض بعض الأمور الجنسية, كما حصل في الدوادمي في بعض المحلات من عرض أحد العمالة لبعض الفتيات فيديوهات جنسية أو أدوات جنسية..!!!! هنا تُقتل الأنفس حين نقرأ مثل هذه الأخبار.. ولكن, الحل هو أن تتعامل النساء مع النساء..
وأيضًا, كم أتمنى أن تعمل المرأة السعودية في المطاعم, وأن يكون لها وجود هناك, فنحن نثق كل الثقة بعمل المرأة في الطبخ, وإبداعها به.. فلماذا إذاً نعتمد على عمالة قذرة تطبخ لنا في الحمّامات, أو تضع لنا في أكلنا القاذورات, أو تبيعنا منتجات إنتهت صلاحيتها من سنوات؟!!! ولكن, حين تعمل المرأة السعودية, وجُل زبائنها من أبناء بلدها.. سنكون أكثر راحة, ونحن نثق بنظافتها, وإخلاصها في عملها..
—
سيسألني أحد الحمقى ويقول.. هل ترضى ان تعمل أختك كاشيرة, أو في مطعم, أو في محلات نسائية.. ؟
إن كانت هي في حاجة, أو كنا في حاجة.. نعم أرضى.. بل وسأشجعها لذلك..!
فلما رأى الله - تعالى - حرص إبراهيم على التعرف عليه، أوحى إليه وعرفه بنفسه، فآمن إبراهيم -عليه السلام- بالله رب العالمين. هادى الطريق
لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مهاجرًا ومعه صاحبه أبو بكر - رضي الله عنه - سلكا طريقًا غير الذي اعتاد الناس السفر منه، إلى المدينة. فاتجها نحو الساحل في الطريق المؤدى إلى اليمن، وأخذ ابو بكر - رضى الله عنه - يسير أمام النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا خشي أن يهجم عليه عدوٌ من خلفه سار وراءه، حتى وصلا إلى المدينة سالمين. وكان أبو بكر - رضي الله عنه - تاجرًا معروفًا، يطوف البلاد، ويتعامل مع الناس. فكان إذا لقيه الناس عرفوه، وسألوه عن الرجل الذي يسير معه. وكان أبو بكر - رضى الله عنه - لا يريد أن يخبر أحدًا بحقيقة صاحبه قبل الوصول إلى المدينة وكان لا يحب أن يكذب، فكان يقول: هاد يهديني. يقصد الهدى في الدين، بينما يحسبه السائل دليلاً يدله على الطريق. بئر الجنة
كان في المدينة بئر ماء تسمى ( رومة)، وكان صاحبها يبيع ماءها للمسلمين. وذات يوم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه: من يشترى رومة فيجعلها للمسلمين، وله بها مشربٌ في الجنة؟. ولما سمع عثمان -رضي الله عنه - كلام الرسول صلى الله عليه وسلم طلب من صاحب البئر أن يبيعها له.