القدرات العسكرية السودانية - YouTube
- هذه قدرات الجيش السوداني العسكرية!
هذه قدرات الجيش السوداني العسكرية!
- هيكل الدبابة مصنوع من شرائح الصلب المدرلفة) RHA(. - البرج مصنوع من الكمبوسايت. - دروع التفاعلية) ERA ( و هي صناعة صينية مشابهة للكونتاكت-5 الروسي تم تركيبها على معظم ارجاء البدن و البرج. -------------------------------------------------------------
* الانظمة و الحماية:-
جهاز حماية سلبي مماثل للشتورا في التي-90 و الاوكراني في التي-84 و يتكون نظام الحماية السلبي من الاتي:
* حاسوب إدارة النظام ولوحة التحكم computer/control panel
* وحدات التشويش الكهرو- بصريه electro-opticaljammers موجودة على جانبي البرج. * مجسات ليزريه على قمة البرج laser sensors
* رفوف أو مطلقات قنابل الدخان anti-laser smoke grenades- جهاز NBC للوقاية من اسلحة الدمار الشامل. - سنوركل لعبور المسطحات المائية. - اجهزة اتصال و استقبال. - جهاز رؤية حراري للقتال الليلي. - اجهزة تصويب و تحديد المدى بالليزر. هذه قدرات الجيش السوداني العسكرية!. - جهاز لتعقب الاهداف اليا)AUTO TRACKER(- اجهزة روئية ليلية و نهارية حتى مدى 800 متر. - مستشعر لحركة الرياح. - جهاز اطفاء الحرائق اليا. - القدرة على حقن الوقود في العادم لتوفير ستارة دخانية. -
------------------------------------------------------------
* المحرك:- محرك الدبابة تايب 96 يعمل بالديزل ذو قدرة حصانية تبلغ1000hp يتم تبريده بالسائل البارد و تبلغ سرعة المحرك 65 كلم/س و مدى 400 كلم و تتم زيادته الى 600 كلم عبرخزانات وقود خارجية.
حرب مياه
بيد أن المناورات العسكرية التي أعلنها الجيشان السوداني والمصري السبت الماضي وتستمر حتى الثلاثاء المقبل تسترعي الانتباه بشدة لأنها الأضخم لمشاركة القوات البرية والجوية في مناورات في 3 مناطق بالسودان. وحسب تعميم للجيش السوداني فإن المناورات ستكون في منطقة أم سيالة الصحراوية شمالي الخرطوم، وفي مدينة الأبيض بشمال كردفان، وفي مروي بشمال السودان قبل أن تنتقل إلى مناورات بحرية ببورتسودان على البحر الأحمر، فضلا عن تنفيذ مشروع تدريبي مختلط مع القوات القطرية بمنطقة جبيت بالبحر الأحمر. وتشارك قوات تعدّ من النخبة في البلدين في هذه المناورات، تشمل الصاعقة والقوات الخاصة والمظلات والدفاع الجوي. ولأول مرة يستخدم الإعلام العسكري السوداني مصطلح "أرتال" في توصيف للقوات المصرية التي وصلت إلى السودان برا وبحرا وجوا. وحسب الخبير الإستراتيجي اللواء أمين إسماعيل مجذوب فإنه مع اقتراب الملء الثاني لسد النهضة الإثيوبي في يوليو/تموز المقبل تتحول هذه المناورات التي جاءت باسم "حماة النيل" إلى رسائل في بريد أديس أبابا ودول حوض النيل حتى لا تتلاعب بالأمن المائي لكل من السودان ومصر. المناورات العسكرية بين مصر والسودان توجه رسائل عدة بخاصة لإثيوبيا (مواقع التواصل)
أجواء الأزمة
ويقول مجذوب -للجزيرة نت- إن المناورات تأتي في ظل مبادرات ووساطات بشأن سد النهضة وأزمة الحدود إلى جانب إعادة انتشار الجيش السوداني في الفشقة وحشد القوات الإثيوبية على الحدود ما يجعل المنطقة تشهد مرحلة "ما قبل الأزمة".